![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 46801 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ، وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ ( مزمور 36: 5 ، 6) أما عن صفات الله: 1 – رحمته في السماوات (ع5). 2 – أمانتهُ إلى الغمام (ع5). 3 – عدله مثل الجبال العظيمة (ع6). 4 – أحكامُهُ لُجة عظيمة (ع6). 5 – الناس والبهائم يحفظ ويخلِّص (ع6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46802 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ، وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ ( مزمور 36: 5 ، 6) وصِفات الله الرائعة والمجيدة هي أكبر من أن يستوعبها العقل البشري أو يرسمها بألفاظ مُحدَّدة، ومع ذلك فالمؤمنون الذين تمتعوا بالفداء بربنا يسوع المسيح، ويسكن فيهم الروح القدس، وأصبحوا أولاد الله، يستطيعون مُخاطبة الله بالقول: ”يا أبانا“؛ الاسم الذي أعلنه لنا الرب يسوع المسيح. ونحن إذ نتأمل في الصفات المُعلَنة في هذا المزمور فإننا نفعل ذلك في ضوء ما أعلنه المسيح عن الآب. فرحمته التَقَت بنا في خطايانا ببذل المسيح لأجلنا على الصليب، ولذلك فرحمته تعلو جدًا عن أفكارنا، وفي علُّوها تصل إلى السماء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46803 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ، وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ ( مزمور 36: 5 ، 6) أما أمانة الله فسوف تظهر عند استعلان ربنا يسوع المسيح حيث سنُستعلَن معه، وذلك بالرغم من ضعفنا وفشلنا. فأمانته أبعد من أن يصل إليها عائق، أو يَحِّد مدَاها أي مؤثر، أو يُفقَد منها مؤمن واحد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46804 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ، وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ ( مزمور 36: 5 ، 6) أما عدل الله أو برُّه المشهود له من الناموس والأنبياء، فنراه ظاهرًا في المسيح، إذ في الوقت الذي فيه رفض العالم المسيح، نرى الله في برِّه يُجلِّس المسيح المرفوض من العالم في عرشه. وليس ذلك فقط بل الله في برِّه يقبل كل مؤمن بالمسيح كقبول المسيح تمامًا، لأن المسيح سدَّد كل مطاليب الله على الصليب، وهكذا أصبح كل مؤمن «برَّ الله فيهِ (أي في المسيح)» ( 2كو 5: 21 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46805 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ، وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ ( مزمور 36: 5 ، 6) أما أحكام الله فهي خطيرة وعميقة لا نستطيع أن نصل إلى عُمقها. ونحن نتعجَّب حين ننظر إلى مشهد الصليب الرهيب حيث انصبَّت الدينونة فوق رأس المسيح كالُّلجة العظيمة «غمرٌ ينادي غمرًا عند صوتِ ميازيبك. كُلُّ تياراتك ولُجَجِكَ طَمَت عليَّ» ( مز 42: 7 ). وفي الصليب ظهرت كل صفات الله؛ عدل الله وبرّه وقداسته ورحمته، والحق والسلام تلاثما هناك في موت ابن الله الكفاري. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46806 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حلَّ بيننا ![]() والكلمة صارَ جسدًا وحلَّ بيننا ... مملوءًا نعمةً وحقًا ( يو 1: 14 ) إنها لحقيقة رائعة تلك التي يعلنها لنا الوحي في يوحنا1: 14، فالذي كان قبل أن يكون زمان، الذي بأمره دارت عجلة الزمن، الذي جعل الكون ينبض بالحياة، الذي هو بهاء مجد الله ورسم جوهره، الكلمة الأزلي الأبدي .. صار جسدًا وحلَّ بيننا، مشتركًا في اللحم والدم حتى يستطيع أن يقترب إلينا دون أن يرعبنا، وهذا ما يملأ نفوس المؤمنين به بالإعجاب والتعبد. لم يأتِ كما يأتي ملك لزيارة رعاياه في أكواخهم، ناطقًا لهم بكلمات رقيقة، ثم يتركهم ناسيًا إياهم، بل «حلَّ بيننا». لم يتباعد عنا، بل دخل في ظروف الحياة، واشترك في أحزان الناس، ودخل في بيوتهم، وجعل الاتصال به سهلاً ميسورًا حتى لأفقرهم وأشرهم «حلَّ بيننا ... مملوءًا نعمةً وحقًا». ونقول بكل إجلال واحترام، إنه تعامل مع كل واحد بحسب حالته، فلم يطلب منهم معاملة خاصة، بل كان مملوءًا بالرثاء لأحزانهم، ولم يضجر من جهلهم وضعفهم، ولا دانهم لأجل خطاياهم، وأبدَى كل استعداد لأن يبسط الحق أمام واحد من الفريسيين لما جاء إليه، وكان مملوءًا من النعمة حتى إنه لم يوبخه على جُبنه الذي جعله يتسلل في الظلام ليحظى بمقابلة مع الرب ليلاً. ونعمته هي التي أتت به إلى بئر سوخار ليتكلم مع خاطئة منبوذة. ولقد سكب الحق بغزارة في قلبها حتى رجعت إلى المدينة خليقة جديدة، وقد صار شخصه الكريم غرضها الأوحد. ولنتأمل طريقه في تلك القصة: لقد كانت المسافة بعيدة للوصول إلى تلك الخاطئة المتألمة، ومع ذلك لم يركب دابة لقطع تلك الأميال الطويلة، بل كان لا بد له أن يسير على قدميه خطوة خطوة حتى وصل مُتعبًا وجائعًا وعطشانًا، وقابلها كمسافر عابر سبيل، وتكلم معها بكل لطف حتى لم تشعر بأي نفور أو خوف في حضرته. حقًا، لقد «حلَّ بيننا»، وحقًا كان في هذا الحلول مملوءًا نعمةً وحقًا. وحاشا لنا أن نسمح لاتضاعه وافتقاره وظروف حلوله بيننا أن تخفي عن نفوسنا مجد شخصه لأنه هو الكلمة؛ الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب. وما أعلنه لنا دائم وثابت، لأنه هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد. وقد قال لنا: «مَنْ رآني فقد رأى الآب». وكم انجذبت عواطفنا إلى الآب منذ أعلنه لنا الرب يسوع الذي حلَّ بيننا! . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46807 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() والكلمة صارَ جسدًا وحلَّ بيننا ... مملوءًا نعمةً وحقًا ( يو 1: 14 ) لم يأتِ كما يأتي ملك لزيارة رعاياه في أكواخهم، ناطقًا لهم بكلمات رقيقة، ثم يتركهم ناسيًا إياهم، بل «حلَّ بيننا». لم يتباعد عنا، بل دخل في ظروف الحياة، واشترك في أحزان الناس، ودخل في بيوتهم، وجعل الاتصال به سهلاً ميسورًا حتى لأفقرهم وأشرهم «حلَّ بيننا ... مملوءًا نعمةً وحقًا». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46808 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() والكلمة صارَ جسدًا وحلَّ بيننا ... مملوءًا نعمةً وحقًا ( يو 1: 14 ) ونقول بكل إجلال واحترام، إنه تعامل مع كل واحد بحسب حالته، فلم يطلب منهم معاملة خاصة، بل كان مملوءًا بالرثاء لأحزانهم، ولم يضجر من جهلهم وضعفهم، ولا دانهم لأجل خطاياهم، وأبدَى كل استعداد لأن يبسط الحق أمام واحد من الفريسيين لما جاء إليه، وكان مملوءًا من النعمة حتى إنه لم يوبخه على جُبنه الذي جعله يتسلل في الظلام ليحظى بمقابلة مع الرب ليلاً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46809 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() والكلمة صارَ جسدًا وحلَّ بيننا ... مملوءًا نعمةً وحقًا ( يو 1: 14 ) وما أعلنه لنا دائم وثابت، لأنه هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد. وقد قال لنا: «مَنْ رآني فقد رأى الآب». وكم انجذبت عواطفنا إلى الآب منذ أعلنه لنا الرب يسوع الذي حلَّ بيننا! . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46810 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ضربه القمر !!!!! لا تضربك الشمس بالنهار ولا القمر بالليل هل سمعت عن ضربة القمر؟ ![]() ![]() ![]() ![]() وقبل هذا الاكتشاف بمئات السنين ، قال كاتب المزمور: ” لا تضربك الشمس في النهار ، ولا القمر في الليل“ (مز 6:121). ![]() ![]() فقد اكتشف حديثا ان القمر يؤثر في المد و الجذر في البحر وبالتالي يمكن ان يغرق الكثيرين من ركاب السفن اثناء هيجان البحر في المد والجذر ويكون السبب فى ذلك هو ضربة القمر . ![]() وضربات القمر قال عنها العلماء أن لها تأثير على الحالات النفسية وهي تأتي بالليل . والله قادر أن يحمينا عموماً من كل ما يصيب الجسد أو النفس وأن يحمينا من ضربات النهار وضربات الليل ![]() ![]() |
||||