وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

القديس يوحنا ذهبي الفم




+ الصلاة سلاح عظيم, و كنز لا يفرغ,

وغنى لا يسقط أبدا,

ميناء هادىء وسكون ليس فيه اضطراب..

[Mary Naeem]

القديس يوحنا ذهبي الفم




عندما يشرق نور الشمس تهرب الوحوش الضاربة و تختبىء في اوجرتها و هكذا حينما نبتدىء في الصلاة.
فهي شعاع يشرق علينا فيستضىء العقل تنورها وحينئذ تهرب كل الشهوات الوحشية الجاهلة وتتبدد.
فقط علينا أن نصلي بشجاعة و فكر مضبوط فإذا كان الشيطان قريبا منا يطرد. وإذا كان هناك روح نجس يهرب..

..

[Mary Naeem]

* إوع تنسى أن ربنا شايف وسامع

*************************
+ إوع تنسى تراجع نفسك بإستمرار

+ إوع تنسى إن العمر له نهاية

+ إوع تنسى حياتك الروحية

+ إوع تنسى تعمل الخير طالما فى إمكانك عمله

+ إوع تنسى إن ربنا شايف وسامع وعارف كل حاجة

+ إوع تنسى إن حياتك بين إيدين ربنا. .

[Mary Naeem]

أكسيوس .. أكسيوس .. أكسيوس كيري أبانوب بى مارتيروس

السلام لصبى جميل .. السلام لمجاهد جليل ..

مستحق ثلات أكاليل .. أبانوب بى مارتيروس

صلى لمن أعطاك القوة .. ليظهر من ضعفنا قوة

[Mary Naeem]

كلام من ذهب
=======
من فم ابينا المعظم البابا شــــــنوده

+ إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ، ولا يمنع التجربة والضيقة ولكنه يعطى انتصارا على الشدائد ، ويعطى احتمالا وحلا
الله لا يحابى أولاده ، بان يبعد عنهم التجارب والضيقات بل هو يسمح بها ، ويعطى معها عزاء وصبرا ومعونة وفى عمق الشدة ، يربت ملاك على كتف المؤمن ، ويقول : لا تخف يا حبيبى هذه الشدة سوف لا تنتصر عليك وإنما
( يستجيب لك الرب فى يوم شدتك )
.
.
+ لا تطلب من الرب أن يرفع عنك الضيقة ، إنما أن يعطيك بركتها
اطلب منه أن يجعل الضيقة تنتهى بخير ، ويعطيك فيها صبرا وقوة ، ويعطيك الفائدة التى تعينها حكمته من وراء الضيقة وفى الواقع أنت لا تعلم ما هو المفيد لك : أن ترتفع الضيقة أم تبقى.
(من كتاب يستجيب لك الرب للبابا شنوده الثالث)
.
.
+ ( يستجيب لك الرب ) معناها انه يصنع معك خيرا
يحل اشكالاتك، يرتب لك أمورك ، يعطيك ما ينفعك ، سواء كان ما ينفعك هو الشئ الذى تطلبه ، أو كان متغيرا عنه بعض الشئ ، أو كان عكسه تماما فما معنى هذا ؟ معناه أن تذكر هذا المبدأ الروحى :
إن الله يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلا إذا كان ما تطلبه هو النافع لك وذلك لانك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك
(من كتاب يستجيب لك الرب للبابا شنوده الثالث)
.
.
+ عندما نقول فى صلواتنا ( يستجيب لك الرب فى يوم شدتك ) نشعر حتما انه توجد شدة أو شدائد أى أن حياة المؤمنين والقديسين ، ليست سهلة على الدوام ، أو كلها فرح ويسر وهدوء ! كلا ، على العكس ، فيها تجارب ومتاعب
ولكن فى وسط هذا الضيق ، توجد كلمة معزية ، وهى يستجيب لك الرب فى يوم شدتك.

[Mary Naeem]

+ إن الله لا يمنع الشدة عن أولاده ، ولا يمنع التجربة والضيقة ولكنه يعطى انتصارا على الشدائد ، ويعطى احتمالا وحلا
الله لا يحابى أولاده ، بان يبعد عنهم التجارب والضيقات بل هو يسمح بها ، ويعطى معها عزاء وصبرا ومعونة وفى عمق الشدة ، يربت ملاك على كتف المؤمن ، ويقول : لا تخف يا حبيبى هذه الشدة سوف لا تنتصر عليك وإنما
( يستجيب لك الرب فى يوم شدتك )

[Mary Naeem]

+ لا تطلب من الرب أن يرفع عنك الضيقة ، إنما أن يعطيك بركتها
اطلب منه أن يجعل الضيقة تنتهى بخير ، ويعطيك فيها صبرا وقوة ، ويعطيك الفائدة التى تعينها حكمته من وراء الضيقة وفى الواقع أنت لا تعلم ما هو المفيد لك : أن ترتفع الضيقة أم تبقى.
(من كتاب يستجيب لك الرب للبابا شنوده الثالث)
.

[Mary Naeem]

+ ( يستجيب لك الرب ) معناها انه يصنع معك خيرا
يحل اشكالاتك، يرتب لك أمورك ، يعطيك ما ينفعك ، سواء كان ما ينفعك هو الشئ الذى تطلبه ، أو كان متغيرا عنه بعض الشئ ، أو كان عكسه تماما فما معنى هذا ؟ معناه أن تذكر هذا المبدأ الروحى :
إن الله يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلا إذا كان ما تطلبه هو النافع لك وذلك لانك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك
(من كتاب يستجيب لك الرب للبابا شنوده الثالث)

[Mary Naeem]

عندما نقول فى صلواتنا ( يستجيب لك الرب فى يوم شدتك ) نشعر حتما انه توجد شدة أو شدائد أى أن حياة المؤمنين والقديسين ، ليست سهلة على الدوام ، أو كلها فرح ويسر وهدوء ! كلا ، على العكس ، فيها تجارب ومتاعب
ولكن فى وسط هذا الضيق ، توجد كلمة معزية ، وهى يستجيب لك الرب فى يوم شدتك.

[Mary Naeem]

الحب والعطاء والفرح

الراهب الكيني واسمه بيتر تابيشي والذي يعمل كمدرس في أحدي قري كينيا البعيدة والفقيرة يتبرع ب ظ¨ظ* ظھطœ من راتبه كل شهر علي مدي سنوات طويلة لأجل الطلبة الفقراء لكي يستطيعوا إستكمال دراستهم .

لذلك تم إختيارة كأفضل معلم في العالم من بين ظ،ظ*,ظ*ظ*ظ* مرشح من ظ،ظ§ظ© دولة وأعطي جائزة كبري تبلغ مليون دولار .

إن الإنسان الامين والمخلص سوف يكافئ من الله والناس.
فما فعله هذا الراهب جعل العالم كله يشعر به، رغم انه لم يخطط لهذا الفوز وهذه الشهرة، لكن الله اردا أن يعرف العالم كله ما صنعه.

و يكافئه بتكريم معنوي، وتكربم مالي ولكنه في الغالب سيتبرع بالمبلغ لاستكمال رسالته

الإنسانية لم تكلفه بشيء فقط ضميره هو الذي أملي عليه هذه الانسانية