![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 46571 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لسه بصدق في المعجزات و توقيت ربنا و خطته ، لسه بشوف ان بعد كل موقف صعب و خسارة بيكون في تعويض و انتصارات مبهرة ، لسه عندي سلام وسط الحروب اياً كانت صعوبتها علشان انا مش لوحدي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46572 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا تبكوا ولا تخافوا الظلم سينتهي سأعوضكم عن كل ما اكله الجراد ولا تعودوا تتذكروا الشدة صدقوا الهكم حي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46573 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تمجيد القديس يوسف النجار - لـ الشماس بولس ملاك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46574 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وما نفع الحياة إن لم نعشها لك ومن اجلك يا يسوع الحبيب ، فأجمل ما في حياتنا هو أن نملئ لحظاتها بمحبة ونعمة الرب وتمجيده وشكره على كل عطاياه ونعمه اللامحدودة علينا ، فأبقوا مع يسوع فيبقى كل ما هو جميل معكم الى الأبد . تصبحون على قداسة ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46575 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المحبة الصادقة والنقية والخالية من أي غش هي العلامة الفارقة لكل من يتبع سيد المحبة يسوع المسيح ، فمن يعيش حياته مع يسوع سيمتلئ قلبه بالمحبة المسيحية ويحب جميع الناس بلا رياء ، لذلك لنعمل من أجل ان تكون قلوبنا وكل حياتنا مليئة بمحبة الرب وبذلك نكون تلاميذ حقيقيين له ، أحبوا بعضكم بعضا كما أحبنا سيدنا يسوع المسيح فهذهِ هيَ وصيتهُ لنا واتركوا كل ما يبعدكم عن هذهِ المحبة لأنكم كلما اكثرتم من محبتكم لبعضكم البعض ستزرعون الفرحة على وجه يسوع ، تأكدوا ان المحبة هي التعبير الحقيقي عن إيماننا بالرب وثباتنا بهِ . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46576 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ” ليكون فيهم الحب الذى أحببتنى به ” (يو 17: 26) ![]() حينما كتب القديس يوحنا الرسول الإنجيلى إن “الله محبة” (1يو4: 8، 16)، فإنه كان يقصد أن الله لا يمكن أن تخلو طبيعته من المحبة. بل إن طبيعة الله هى محبة، تماماً كما إنها حق، وصلاح، وقوة، وحكمة.. المحبة هى فى صميم جوهر وطبيعة الله منذ الأزل. ولهذا لا يمكن أن نتصور أن يوجد الآب بغير الابن والروح القدس. فالمحبة تستدعى وجود أكثر من أقنوم لتتبادل هذه الأقانيم المحبة فيما بينها. ولو كان الله الآب موجوداً فى فردانية مطلقة منذ الأزل، لما أمكن أن نقول إن “الله محبة” (1يو4: 8، 16). فمحبة الله للخليقة بدأت فقط بعد خلقها، ولهذا لا يمكن أن تكون المحبة فى طبيعة الله هى قاصرة على محبته للخليقة.. لأنه فى هذه الحالة تكون المحبة مستحدثة فى الله مع بداية وجود الخليقة. وهذا أمر غير صحيح ومستبعد تماماً. ولأن المحبة تُمارَس بين الأقانيم الإلهية منذ الأزل، لهذا فوجود الابن والروح القدس مع الآب أزلياً هو شئ طبيعى، به تتحقق المحبة كصفة أساسية للجوهر الإلهى غير المنقسم. لهذا قال السيد المسيح فى مناجاته للآب: “لأنك أحببتنى قبل إنشاء العالم” (يو17: 24). هذا الحب الكائن فى الله هو أحد أسرار الحياة الإلهية التى لا يُعبّر عنها، لأنه لا معنى للحياة بغير الحب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46577 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الانتذار حتى أتون النار ![]() هوذا يوجد إلهنا الذي نعبده يستطيع أن ينجينا من أتون النار المتقدة، وأن ينقذنا من يدك أيها الملك ( دا 3: 17 ) إن أولئك النذيرين إذ رفضوا السجود لتمثال الملك، كان لا بد أن يتعرضوا لغضبه وأتونه المتقد، ولكنهم قد أعدوا العدة لذلك بنعمة الله لأن انتذارهم كان حقيقيًا، فكانوا مستعدين أن يضحوا بكل شيء حتى الحياة نفسها في سبيل الدفاع عن عبادة إله إسرائيل. فهم قد عبدوا وخدموا إله إسرائيل، ليس في حالة جلوسهم آمنين تحت تينهم وكرومهم في أرض كنعان فقط، بل في مواجهة أتون النار المُحمَّى أيضًا. وقد اعترفوا بيهوه، ليس في وسط جماعة العباد الحقيقيين فقط، بل في مواجهة عالم معارض ومقاوم أيضًا، فكان اتباعهم للرب اتباعًا حقيقيًا في يوم شرير. لقد أحبوا الرب، ولأجل خاطره امتنعوا عن أطايب الملك، وثبتوا أمام غضبه، واحتملوا أتونه المُحمّى. «يا نبوخذنصر، لا يلزمنا أن نُجيبك عن هذا الأمر، هوذا يوجد إلهنا الذي نعبده يستطيع أن ينجينا من أتون النار المتقدة، وأن ينقذنا من يدك أيها الملك. وإلا فليكن معلومًا لك أيها الملك، أننا لا نعبد آلهتك ولا نسجد لتمثال الذهب الذي نصبته» ( دا 3: 16 - 18). هذه كانت لغة أُناس عرفوا أنهم لله، وقدَّروا مركزهم حق قدره؛ أُناس حسبوا حساب النفقة بكل هدوء، أُناس كان الله لهم كل شيء فضحّوا بكل ما يمكن للعالم أن يمنحه، وضحّوا بحياتهم أيضًا. وماذا كان أمامهم؟ ”تشددوا كأنهم يرون مَن لا يُرى“ ( عب 11: 27 ). كان أمامهم المجد الأبدي، وكانوا مستعدين أن يصلوا إليه في طريق من نار. والله يستطيع أن يأخذ خدامه إلى السماء في مركبة من نار أو في أتون من نار بحسب ما يحسن في عينيه، وكيفما كانت طريقة الذهاب، فالوصول إلى هناك حسن وجميل. ثم لنلاحظ أيضًا الكرامة التي حصل عليها أولئك النذيرين «فأجاب نبوخذنصر وقال: تبارك إله شدرخ وميشخ وعبدنغو» ( دا 3: 28 )، فقَرَن الملك أسماءهم باسم إله إسرائيل، وهذه كرامة لا تُقدَّر. لقد سبق لهم أن اعترفوا بالإله الحقيقي عندما كان الاعتراف به هو الحد الفاصل بين الحياة والموت، ولذلك اعترف الإله الحقيقي بهم، وقادهم إلى رَحب لا حصر فيه، وثبَّت أقدامهم على الصخرة، ورفع رؤوسهم على كل أعدائهم المُحيطين بهم. وما أصدق قول الرب: «أني أكرم الذين يكرمونني»، وما أصدق قوله أيضًا: «والذين يحتقرونني يصغرون» ( 1صم 2: 30 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46578 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هوذا يوجد إلهنا الذي نعبده يستطيع أن ينجينا من أتون النار المتقدة، وأن ينقذنا من يدك أيها الملك ( دا 3: 17 ) إن أولئك النذيرين إذ رفضوا السجود لتمثال الملك، كان لا بد أن يتعرضوا لغضبه وأتونه المتقد، ولكنهم قد أعدوا العدة لذلك بنعمة الله لأن انتذارهم كان حقيقيًا، فكانوا مستعدين أن يضحوا بكل شيء حتى الحياة نفسها في سبيل الدفاع عن عبادة إله إسرائيل. فهم قد عبدوا وخدموا إله إسرائيل، ليس في حالة جلوسهم آمنين تحت تينهم وكرومهم في أرض كنعان فقط، بل في مواجهة أتون النار المُحمَّى أيضًا. وقد اعترفوا بيهوه، ليس في وسط جماعة العباد الحقيقيين فقط، بل في مواجهة عالم معارض ومقاوم أيضًا، فكان اتباعهم للرب اتباعًا حقيقيًا في يوم شرير. لقد أحبوا الرب، ولأجل خاطره امتنعوا عن أطايب الملك، وثبتوا أمام غضبه، واحتملوا أتونه المُحمّى. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46579 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «يا نبوخذنصر، لا يلزمنا أن نُجيبك عن هذا الأمر، هوذا يوجد إلهنا الذي نعبده يستطيع أن ينجينا من أتون النار المتقدة، وأن ينقذنا من يدك أيها الملك. وإلا فليكن معلومًا لك أيها الملك، أننا لا نعبد آلهتك ولا نسجد لتمثال الذهب الذي نصبته» ( دا 3: 16 - 18). هذه كانت لغة أُناس عرفوا أنهم لله، وقدَّروا مركزهم حق قدره؛ أُناس حسبوا حساب النفقة بكل هدوء، أُناس كان الله لهم كل شيء فضحّوا بكل ما يمكن للعالم أن يمنحه، وضحّوا بحياتهم أيضًا. وماذا كان أمامهم؟ ”تشددوا كأنهم يرون مَن لا يُرى“ ( عب 11: 27 ). كان أمامهم المجد الأبدي، وكانوا مستعدين أن يصلوا إليه في طريق من نار. والله يستطيع أن يأخذ خدامه إلى السماء في مركبة من نار أو في أتون من نار بحسب ما يحسن في عينيه، وكيفما كانت طريقة الذهاب، فالوصول إلى هناك حسن وجميل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46580 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عطية المحبة ![]() وقد أراد السيد المسيح أن ينقل إلى تلاميذه سعادة الملكوت وذلك بأن يسكب محبة الله فى قلوبنا كقول معلمنا بولس الرسول: “لأن محبة الله قد انسكبت فى قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا” (رو5: 5). والمقصود هنا هو عطية المحبة الممنوحة لنا من الثالوث القدوس بواسطة الروح القدس الذى يسكب فينا كل المواهب والعطايا الإلهية. فعطية الروح القدس هى عطية الآب وعطية الابن أيضاً. لهذا قال معلمنا يعقوب الرسول إن “كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هى من فوق نازلة من عند أبى الأنوار الذى ليس عنده تغيير ولا ظل دوران. شاء فولدنا بكلمة الحق لكى نكون باكورة من خلائقه” (يع1: 17، 18). فكل عطية صالحة هى من الآب بالابن فى الروح القدس. ومن ضمن هذه العطايا الإلهية عطية المحبة التى هى من ثمار الروح القدس كقول الكتاب “وأما ثمر الروح فهو محبة، فرح، سلام، طول أناة، لطف، صلاح، إيمان، وداعة، تعفف” (غل5: 22، 23). المحبة التى طلبها السيد المسيح لتلاميذه، ليست هى المحبة الطبيعية البشرية المجردة التى يستطيع سائر البشر أن يمارسوها. لأن “الإنسان الطبيعى لا يقبل ما لروح الله” (1كو2: 14). المحبة البشرية الطبيعية هى محبة مرتبطة بالجسد، وإن تنوعت. ولكن هناك نوع آخر من المحبة الفائقة للطبيعة يمنحها الروح القدس للقديسين. هى محبة سامية لا تتأثر بالعوامل البشرية الطبيعية المجردة. بل هى فوق كل حدود الزمان والمكان والأحداث. هى من النوع الذى لا يسقط أبداً. هى أقوى من الموت: كما قيل عن الشهداء “لم يحبوا حياتهم حتى الموت” (رؤ12: 11). وقيل عنها فى سفر نشيد الأناشيد إن “المحبة قوية كالموت.. لهيبها لهيب نار لظى الرب. مياه كثيرة لا تستطيع أن تطفئ المحبة والسيول لا تغمرها” (نش8: 6، 7). المحبة التى بحسب الجسد هى محبة زائلة. ولا يكون لها قيمة إن لم تتقدس بفعل الروح القدس لكى تأخذ بُعداً أبدياً. وتبقى ذكراها المقدسة إلى الأبد. الروح القدس لا يلغى المحبة البشرية ولكنه يسمو بها، ويقدسها، ويرتفع بها بقدرته الفائقة ويصبغها بصبغته السمائية. ثمار الروح القدس هى التى تبقى وتدوم إلى الأبد. ومن ضمن هذه الثمار تلك المحبة الفائقة التى طلبها ثم وهبها السيد المسيح لتلاميذه. |
||||