![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 46321 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شيريه ماريا تى او روتى فو| برلكس لحن البركة تين اوؤشت من فم أبونا يوسف فوزى
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46322 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() استمتع بلحن ارى ابرسفافين الذى يصلى فى التمجيد الكبير فى أعياد القديسة العذراء مريم والدة الإله
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46323 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() افرحى يا مريم العبدة والام لان الذى فى حجرك الملائكة تسبحه|يصلى فى صوم وأعياد السيدة العذراء مريم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46324 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كما كنت مع موسي أكون معكم وأشيل الحمل عنكم لي نقمة انا اجازي وستأتي ساعة المجازاة وكل عمل يرتد على فاعله اطمئنوا لا تخافوا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46325 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع هو صخرة خلاصنا وقوتتا وأملنا وعكازنا في هذهِ الحياة ، وهو الوحيد الذي نستطيع ان نكلمه في بمجرد ان نطلبه في قلوبنا وسيكون حاضر معنا ويستمع لنا ويكلمنا ويصغي لهمومنا ولا يمل من الأستماع لنا ، لذلك دائماً وابداً اطلبوه فتجدوه حاضراً معكم ويستمع وينصت لكل ما تقولون وتأكدوا بأنهُ سيحل كل مشاكلكم ويزيل كل همومكم بلمسة محبة منه .. تصبحون على نعمة ومحبة يسوع . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46326 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة هو الله هوذا صليب يسوع اهربوا أيها الأعداء المكابرون قد غلب الأسد من سبط يهوذا ومن نسل داوود هللويا هللويا هللويا احمني يا رب أنا وعائلتي ومنزلي وصحتي وعملي وأرزاقي بقوة صليبك المقدس ،وبشفاعة مار أنطونيوس البدواني ، نجّنا من كل شر .وأبعد عنا مكايد وفخاخ وهجمات الأرواح الشريرة.واحمنا من العيون الحاسدة .اننا بين يديك نستودع روحنا ، فامنحنا سلامك وحنانك .اننا تحت جناحيك نحتمي ، فهبنا أمانك لننعم به..لا تنظر الى خطايانا التي نستغفرك عنها ، لأننا نحبّك ونريد أن نحبّك كل أيام حياتنا . فاقبل صلاتنا ربي ،بشفاعة العذراء والدتك والقديس أنطونيوس البادواني ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46327 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() (( ما تزرعه في شبابك تحصده في شيخوختك )) ﻳï؛¤ï»œï»° ﻋﻦ ï؛³ï»´ï؛ھï؛“ ﻣï؛†ï»£ï»¨ï؛” ﻣï؛¤ï؛’ï؛” ï؛‘ﻌï؛ھ ï؛ƒï»¥ ï»›ï؛’ï؛® أï»*ï»»ï؛©ï»«ï؛ژ ï»*ï؛—ï؛°ï»*ï؛ںï»®ï؛چ ï»*ï؛§ï؛®ï؛ںï»®ï؛چ ﻣﻦ ï؛چï»ںï؛’ï»´ï؛– ï؛·ï»Œï؛®ï؛• ﻧﻮﻋï؛ژً ï؛‘ï؛ژï»ںï»®ï؛£ï؛ھï؛“ ï»*ï؛‘ﻨﻔï؛² ï؛چï»ںﻮﻗï؛– أï؛£ï؛´ï؛– أﻧﻬï؛ژ ﻣï؛ژ ï؛¯ï؛چï»ںï؛– ï»—ï؛ژï؛©ï؛*ï؛“ ﻋï»*ï»° ï؛چï»ںﻌﻄï؛ژï؛€ ï»*ï؛—ï»کï؛ھﻳﻢ ï؛چï»ںﻌﻨï؛ژﻳï؛”. فأï؛*ï؛چï؛©ï؛• أﻥ ï؛—ï؛´ï»œï؛گ ﻣï؛ژ ﻓﻲ ï»—ï»*ï؛’ﻬï؛ژ ﻣﻦ ﻣï؛¤ï؛’ï؛” ﻋï»*ï»° ﻣﻦ ﻫﻢ ï؛‘ï؛¤ï؛ژï؛ںï؛” إï»ںï»° ï؛«ï»ںï»ڑ. ﻓﻔﻜï؛®ï؛• ï؛‘ï؛„ﻥ ï؛—ï؛کï؛’ﻨﻰ ﻃﻔﻼً ﻳï؛¤ï؛کï؛ژï؛ إï»ںï»° ﻣï؛¤ï؛’ï؛کﻬï؛ژ ï»*ﻋﻄﻔﻬï؛ژ ï»*ﻋﻨï؛ژﻳï؛کﻬï؛ژ. ï؛«ï»«ï؛’ï؛– ﻳﻮﻣï؛ژً إï»ںï»° أï؛£ï؛ھ ﻣﻼï؛ںï؛ٹ ï؛چلأﻳï؛کï؛ژï»، ï»*ﻃï»*ï؛’ï؛– أﻥ ï؛—ï؛کï؛’ﻨﻰ ﻃﻔﻼً، ﻓï؛®ï؛، ï؛‘ﻬï؛ژ ï؛ںï؛ھï؛چً ï؛چï»ںﻌï؛ژﻣï»*ﻮﻥ ﻫﻨï؛ژï»™ ï»*إï؛³ï؛®ï»‹ï»®ï؛چ ï؛‘ﻬï؛ژ إï»ںï»° ï؛چï»ںﻌﻨï؛’ï؛® ï؛£ï»´ï؛ڑ الأﻃﻔï؛ژï» ï»£ï»®ï؛ںï»®ï؛©ï»³ï»¦. ﻋﻨï؛ھﻣï؛ژ ï؛*ï؛پﻫï؛ژ ï؛ƒï»*ï»ںï؛Œï»ڑ الأï»*ï»»ï؛© ï؛چï»ںﻤï؛´ï؛ژﻛﻴﻦ ï»*ﻋï؛®ï»“ï»®ï؛چ أﻧﻬï؛ژ ï؛—ï؛®ï»³ï؛ھ أﻥ ï؛—ï؛¨ï؛کï؛ژï؛* ï»*ï؛چï؛£ï؛ھï؛چً ﻣﻨﻬﻢ، ﻧﻬï؛¾ ï»›ï» ï»*ï؛چï؛£ï؛ھ ﻣﻦ ﻓï؛®ï؛چï؛·ï»ھ ï»*إï»ںï؛کﻔﻮï؛چ ï؛ںﻤﻴﻌﻬﻢ ï؛£ï»®ï»ںﻬï؛ژ ï»*ï»›ï؛ژﻥ ï؛چï»ںï»œï» ï»³ï؛¤ï»*ﻢ ï»*ﻳï؛کﻤﻨﻰ ï؛‘ï؛„ﻥ ﻳï»کï»ٹ أï؛§ï؛کï»´ï؛ژï؛*ﻫï؛ژ ﻋï»*ï»´ï»ھ ï»ںﻜﻲ ﻳï؛¨ï؛®ï؛ ﻣﻦ ï؛«ï»ںï»ڑ ï؛چï»ںﻤﻜï؛ژﻥ ï»*ﻳï؛¼ï؛’ï؛¢ أï؛‘ﻨï؛ژً ï»ںﻬï؛ژ. ï»ںﻜﻦ ï»*ï؛چï؛£ï؛ھï؛چً ﻣﻦ ï؛ƒï»*ï»ںï؛Œï»ڑ الأﻃﻔï؛ژï» ï»ںﻢ ﻳï؛کï؛¤ï؛®ï»™ ﻣﻦ ï؛³ï؛®ï»³ï؛®ï»© ï»*ï»ںﻢ ﻳï؛„ï؛—ﻲ إï»ںﻴﻬï؛ژ. إï؛³ï؛کï»گï؛®ï؛‘ï؛– ï؛چï»ںï؛´ï»´ï؛ھï؛“ ï؛«ï»ںï»ڑ ï»*ï؛³ï؛„ï»ںï؛– ﻋﻦ ï؛چï»ںï؛´ï؛’ï؛گ فأï»—ï؛کï؛®ï؛ڈ ﻣﻨﻬï؛ژ أï؛£ï؛ھ ï؛چï»ںﻌï؛ژﻣï»*ﻴﻦ ﻫﻨï؛ژï»™ ï»*ﻫﻤï؛² ﻓﻲ أï؛«ï»§ï»¬ï؛ژ ï»—ï؛ژï؛‹ï»¼ً: ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»ںï»®ï»ںï؛ھ ﻣï؛¼ï؛ژï؛ڈ ï؛‘ï؛¸ï»*ï» الأﻃﻔï؛ژï» ï»*ï»» ﻳï؛´ï؛کﻄﻴï»ٹ ï؛چï»ںï؛کï؛¤ï؛®ï»™ ﻣﻦ ï؛³ï؛®ï»³ï؛®ï»©. ﻋﻨï؛ھﻫï؛ژ أï؛ںï؛ژï؛‘ï؛– ï؛‘ï؛¼ï»®ï؛• ﻣï؛®ï؛—ï»”ï»ٹ: ﻫï؛¬ï؛چ ﻫﻮ ï؛چï»ںï»„ï»”ï» ï؛چï»ںï؛¬ï»± أï؛*ﻳï؛ھ أﻥ أï؛—ï؛’ﻨï؛ژﻩ. ï؛·ï»Œï؛®ï؛• أﻥ ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»ںï»„ï»”ï» ï؛چï»ںï»´ï؛کﻴﻢ ï؛چï»ںﻤï؛´ï»œï»´ï»¦ ï»*ï؛چï»ںï»¤ï»¬ï»¤ï» ï»«ï»® ï؛چï»ںï؛¬ï»± ﻳï؛¤ï؛کï؛ژï؛ أï»›ï؛œï؛® من ï؛چï»ںï»œï» إï»ںï»° ﻋﻨï؛ژﻳï؛کﻬï؛ژ ï»*ï؛*ﻋï؛ژﻳï؛کﻬï؛ژ ﻓï؛¤ï»¤ï»*ï؛کï»ھ ï؛‘ï»œï» ï؛*ﻓﻖ ï»*ï؛£ï؛گ ï»*ï؛«ï»«ï؛’ï؛– ï؛‘ï»ھ إï»ںï»° ï؛‘ï»´ï؛کﻬï؛ژ ï؛£ï»´ï؛ڑ ï؛—ï؛®ï؛‘ï»° ï»*ï؛—ï؛®ï»‹ï؛®ï»‰ ﻓﻲ ï؛ںï»® ﻣﻦ ï؛چï»ںﻤï؛¤ï؛’ï؛” ï»*ï؛چï»ںï؛¤ï»¨ï؛ژﻥ إï»ںï»° أﻥ أï؛»ï؛’ï؛¢ ï؛·ï؛ژï؛‘ï؛ژً. ﻳﻮﻣï؛ژً ﻣﻦ الأﻳï؛ژï»، ﻫï؛’ï؛– ﻋï؛ژï؛»ï»”ï؛” ï؛·ï؛ھﻳï؛ھï؛“ ï؛ںï؛ھï؛چً ﻓﻲ ï؛چï»ںﻤﻨﻄï»کï؛” ï؛چï»ںï؛کﻲ ï»›ï؛ژﻧï؛ژ ﻳﻌﻴï؛¸ï؛ژﻥ ﻓﻴﻬï؛ژ، ï»*ﻓﻲ ﻧï؛¼ï»’ ï؛چï»ںï»*ï»´ï» ï؛‘ﻴﻨﻤï؛ژ ï»›ï؛ژﻧï؛– ï؛چï»ںï؛´ï»´ï؛ھï؛“ ﻧï؛ژï؛‹ï»¤ï؛” ﻓﻲ ï؛³ï؛®ï»³ï؛®ï»«ï؛ژ ï»›ï؛ژﻥ ï؛چï»ںï؛¸ï؛ژï؛ڈ ﻣï؛ژï؛¯ï؛چï» ï؛³ï؛ژﻫï؛®ï؛چً ï»*ﻫﻮ ï؛ںï؛ژï»ںï؛² ﻓﻲ ï»›ï؛®ï؛³ï»´ï»ھ ï؛چï»ںﻤï؛کï؛¤ï؛®ï»™، ﻓï؛*ï؛„ï؛“ إï؛¯ï؛©ï؛چï؛©ï؛• ï؛£ï؛ھï؛“ ï؛چï»ںﻌï؛ژï؛»ï»”ï؛” ï»*ï»›ï؛ژï؛©ï؛• ï؛چï»ںﻨï؛ژﻓï؛¬ï؛“ ï؛چï»ںﻤﻔï؛کï»®ï؛£ï؛” ﻣï»کï؛ژبلة ï؛—ï؛کï؛¤ï»„ﻢ ï»*ï؛·ï»Œï؛® ï؛‘ï؛ژï»ںï؛¨ï»„ï؛® ï؛چï»ںï؛¸ï؛ھﻳï؛ھ ï؛§ï؛ژï؛»ï؛” ﻋï»*ï»° أﻣï»ھ ï؛چï»ںﻌï؛*ï»®ï؛¯ ï؛چï»ںï؛کﻲ ï»›ï؛ژﻧï؛– ï»—ï؛ھ ï؛—ï؛’ﻨï؛کï»ھ ï»*ï؛*ï؛‘ï؛کï»ھ ï؛‘ï»œï» ï»£ï؛¤ï؛’ï؛” ï»*أﻫï؛کﻤï؛ژï»،، ﻋﻨï؛ھﻫï؛ژ أï؛£ï؛² ï؛‘ï؛ھï؛چﻓï»ٹ ï؛·ï؛ھﻳï؛ھ ï»ںﻜﻲ ï»³ï»Œï»¤ï» ï؛·ï»´ï؛Œï؛ژً ﻳï؛´ï؛کﻄﻴï»ٹ ï؛‘ï»ھ أﻥ ﻳﻨï»کï؛¬ ﻣﻦ أﻧï»کï؛¬ï؛—ï»ھ ï؛‘ï؛¤ï؛’ﻬï؛ژ ï»*ﻋﻄï؛ژï؛‹ï»¬ï؛ژ ï»*ﻓﻲ ï؛—ï»*ï»ڑ ï؛چï»ںï»*ï؛¤ï»ˆï؛” ï؛چï»ںﻌï؛*ï»´ï؛’ï؛” ï»*ï؛ںï؛ھ ﻧﻔï؛´ï»ھ ï»*ï؛چï»—ï»”ï؛ژً ﻋï»*ï»° ï؛*ï؛ںï»*ï»´ï»ھ ï؛›ï»¢ ï؛³ï؛ژï؛* ﻧï؛¤ï»® ï؛چï»ںï؛¸ï؛’ï؛ژï»™ ﻓأï»ڈï»*ï»کï»ھ ï»*أﻧï»کï؛¬ ﻧﻔï؛´ï»ھ ï»*ï»*ï؛چï»ںï؛ھï؛—ï»ھ ﻣﻦ ï؛چï»ںï؛¨ï»„ï؛® ï؛چï»ںﻤï؛¤ï؛کﻢ. ï»ںï»کï؛ھ ï؛·ï»”ﻲ ï؛«ï»ںï»ڑ ï؛چï»ںï؛¸ï؛ژï؛ڈ ﻓﻲ ï؛—ï»*ï»ڑ ï؛چï»ںï»*ï»´ï»*ï؛” ï؛‘ﻤﻌï؛*ï؛°ï؛“ إï»ںﻬﻴï؛”. ﻣï؛®ï؛• الأﻳï؛ژï»، ï»*أï؛»ï؛’ï؛¤ï؛– ï؛—ï»*ï»ڑ ï؛چï»ںï؛´ï»´ï؛ھï؛“ ï؛چï»ںﻄﻴï؛’ï؛” ﻋï؛*ï»®ï؛¯ï؛چً ï؛—ï؛*ï»*ï؛² ﻓﻲ ﻣï»کﻌï؛ھﻫï؛ژ ï؛چï»ںﻤï؛کï؛¤ï؛®ï»™ ï»*أï؛»ï؛’ï؛¢ الأï؛‘ﻦ ï؛چï»ںﻤï؛کï؛’ﻨﻰ ﻳï»گﻤï؛®ï»«ï؛ژ ï؛‘ﻨﻔï؛² ï؛چï»ںﻤï؛¤ï؛’ï؛” ï؛چï»ںï؛کﻲ ï»ڈﻤï؛®ï؛—ï»ھ ï؛‘ﻬï؛ژ ï»*ﻳﻌï؛کﻨﻲ ï؛‘ﻬï؛ژ ﻛﻤï؛ژ أﻋï؛کﻨï؛– ﻫﻲ ï؛‘ï»ھ ï»*ﻫﻜï؛¬ï؛چ ï؛*ï؛چï؛£ï؛– ï؛—ï؛¤ï؛¼ï؛ھ ﻓﻲ ï؛·ï»´ï؛¨ï»®ï؛§ï؛کﻬï؛ژ ﻣï؛ژ ï؛¯ï؛*ﻋï؛کï»ھ ﻓﻲ ï؛·ï؛’ï؛ژï؛‘ﻬï؛ژ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46328 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طهارة القلب والروح هي التي تجعل كل ما يخرج من افواهنا نقي وطاهر ، لنعمل على جعل قلوبنا مقاماً للحب الألهي في داخل كل واحد منا ولنقم بتطهيرها بمحبة يسوع المسيح حتى ينعكس كل ما في قلوبنا وحياتنا المسيحية على السنتنا فنستخدمها في تمجيد الله ومحبة القريب ، اشغلوا السنتكم بالتسبيح والصلاة والشكر وقراءة الكتاب المقدس وابتعدوا عن النميمه والكذب وكل ما هو سيئ لأنكم لهذا دُعيتم بأن تكونوا أبناء الله بالمسيح يسوع .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46329 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تطهير أبرص ![]() «إِنْ أَرَدْتَ تَقْدِرْ أَنْ تُطَهِّرَنِي» ( مرقس 1: 40 ) توفِّر لنا حادثة تطهير الأبرص مثلاً تعليميًا عن طلبات الصلاة التي يستجيب الله لها: (1) كانت جديّة ومُلحّة: «يَطْلُبُ إِلَيْهِ». (2) كانت بخشوع: «جَاثِيًا». (3) كانت بتواضع وخضوع: «إِنْ أَرَدْتَ». (4) فيها الإيمان: «تَقْدِر». (5) فيها اعتراف بالحاجة. «أَنْ تُطَهِّرَنِي». (6) كانت مُحددة: فليست “بَاركني“ وإنما “طَهِرنِي”. (7) كانت شخصية: “طَهِرنِي (أنا)”. (8) كانت موجَزة: خمس كلمات في اللغة الأصلية. ولنلاحظ ما حدث: «فَتَحَنَّنَ يَسُوعُ»: لا يصح أن نقرأ هذه الكلمات دون أن نشعر بابتهاج وامتنان. «وَمَدَّ يَدَهُ»: فكِّر في ذلك! فيد الله تمتد لتستجيب الصلاة المؤمنة المتواضعة. «وَلَمَسَهُ»: عندما يلمس الإنسان شخصًا أبرص، يصبح هذا الشخص حسب الناموس نجسًا. ناهيك بخطر العدوى بذلك المرض أيضًا. لكن ابن الله القدوس اتحد بالبشرية في شقائها، رافعًا أذى الخطية دون أن يتلوث بها. «وَقَالَ لَهُ: أُرِيدُ»: فالرب مستعد لأن يشفي أكثر مما نحن مستعدون لنُشفى. وإذ قال الرب: «اطْهُرْ!»، للوقت ذهب عنه البرص وطهر، وصار جلده ناعمًا نقيًا. ولقد منع الرب إعلان خبر المعجزة إلى أن يعرض الرجل نفسه أمام الكاهن ويُقدِّم القربان المطلوب ( لا 14: 2 ). كان هذا بالدرجة الأولى امتحانًا لطاعة الرجل؛ فهل يفعل كما قيل له؟ لكنه لم يفعل، بل أذاع قصته، وأعاق بذلك عمل الرب (ع45). وكان هذا امتحانًا لحُسن تمييز الكاهن أيضًا؛ فهل سيُدرِك أن المسيا المُنتظر قد جاء، وهو يصنع معجزات الشفاء الرائعة؟ إذا كان الكاهن كباقي أفراد الأمة، فهو لن يدرك شيئًا. وبعد هذه المعجزة نرى الرب ينسحب من بين الجموع إلى “مَوَاضِعَ خَالِيَةٍ”، فالنجاح لا يُقاس بأعداد الناس الوفيرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 46330 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() السجود بروح الله ![]() لأننا نحن الختان، الذين نعبد الله بالروح، ونفتخر في المسيح يسوع، ولا نتكل على الجسد ( في 3: 3 ) كانت خيمة الاجتماع قديمًا تحتوي على مذبحين هما: مذبح النحاس في الدار الخارجية، ومذبح الذهب في القدس. الأول كانت تُصعَد عليه المُحرقات دائمًا، والثاني كان يُصعَد عليه البخور دائمًا. الأول يحدثنا عن موت المسيح لأجلنا فوق الصليب، والثاني يكلمنا عن حياته في المجد لكي نقدم به لله سجودنا وتسبيحنا. ولقد قدَّم الوحي ثلاثة محاذير هامة عند الحديث عن مذبح البخور الذهبي ( خر 30: 9 ): التحذير الأول: من البخور الغريب. فأي شيء غير المسيح، يُعتبر بخورًا غريبًا. كان البخور العَطِر في العهد القديم هو صنعة العطار. والعطار الحقيقي الذي يركّب البخور، هو الروح القدس. وسجودنا وتسبيحنا المفروض أن يكون عن شخص المسيح وصفاته، وليس عن أي مخلوق إنسانًا كان أو ملاكًا. والتحذير الثاني: من الخلط بين المذبحين، فيقول: «لا تُصعدوا عليه (أي على مذبح البخور الذهبي) .. مُحرقة أو تقدمة، ولا تسكبوا عليه سكيبًا». وهذا معناه أنه لا يجب الخلط بين الصليب والعرش. الخاطئ يحتاج للصليب، والمؤمن للعرش. إن مَنْ لم يدرك خلاصه، لا يقدر أن يسجد. ولذلك فقبل أن يتحدث المسيح مع السامرية عن السجود، تكلم معها عن الخلاص ( يو 4: 22 ). وهو أمر يدعو للسخرية، أن ندعو البشر في كل الأرض أن يغنوا للرب، بينما الغالبية العُظمى من البشر، هم أولاد إبليس! كيف يغنوا للرب، قبل أن يخلصوا؟ والتحذير الثالث: هو ألا نقدم على المذبح نارًا غريبة: فالنار التي أكلت الذبيحة على مذبح النحاس ( لا 9: 24 )، هي التي توقد البخور على مذبح الذهب ( لا 16: 12 ، 13). لقد عرفنا أن مذبح النحاس يجعلنا نفكر فيما قدم الله لنا، حيث «أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد»، وفي مذبح الذهب، نرى رجع الصدى من المؤمنين، فنحن أيضًا نقدم للآب، الشخص الوحيد الذي يُسِرّ قلبه، وهو المسيح. لكن نلاحظ الفارق الكبير في المقاسات بين المذبحين: مذبح النحاس 5×5×3 ذراع، بينما مذبح الذهب 1×1×2 ذراع، وهذا معناه أن مهما قدمنا من سجود لله، فإنه أقل جدًا من العطية العُظمى التي قدمها الآب لنا. |
||||