![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 45541 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() إنّك تُريدين الإهتمام بالجميع، خاصةً بالأطفال، لأنّك أُمّ، لذا إنّنا نتوجّه إليكِ ضارعين أن تمنحينا كُلّ حاجاتنا الرّوحيّة والجسديّة، وخاصةً أن تمنحينا نعمة...! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45542 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() أُمّ السيّد المسيح أنتِ أُمّ النعمة الإلهيّة ! أُمّ الرّحمة وأُمّ الحياة أنتِ ! يا أُمّنا ويا أَمَلُنا! ![]() ![]() ![]() تضرعي وتشفعي فينا اجمعين آمين* |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45543 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اليوم يصادف عيد مريم الوردة السرية ![]() ![]() ![]() وهي شفيعة النفوس المُكرّسة، رهبان راهبات، كهنة، أساقفة، كرادلة، باباوات، وعلمانيّين رُسل ومُبشّرين، وكل من يعمل من حقل الرسالات. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45544 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لو نظرنا إلى تاريخ كنيستنا منذ مجيئ السيد المسيح ومن بعده الرسل والقديسين والمؤمنين والى يومنا هذا سنجد أن السلاح والدرع الواقي الذي استخدمه الجميع هو الصلاة فالصلاة قادرة على حملنا الى بر الامان و قادرة على صنع المعجزات ، الصلاة قوة ضاربة بيد كل انسان ، فبالصلاة نستطيع أن نتجاوز كل الصعوبات والضيقات والمشاكل والأحزان ، الصلاة هي عبور نحو حضن الله والاحتماء به من كل ما يحيط بنا من شرور العالم .. صلوا ولا تملوا صلوا فالعالم جائع الى الصلاة وبحاجة مُلِحة الى صلاتكم .... ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45545 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لنلتجئ الى حضن يسوع فهو الوحيد القادرعلى تعزيتنا وتطييب جراحتنا وهوالوحيد القادرعلى شفاء نفوسنا المتألمة وترميم قلوبنا المنكسرة وتطهير ارواحنا وأجسادنا التي انهكتها الخطايا بمحبتهِ ونعمتهِ التي لا تزول .. تصبحون على نور يسوع .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45546 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() موطن حيوان النمس: النمس حيوان من العالم القديم يزدهر بشكل كبير في المناطق الحارة أو الاستوائية، ويمكن العثور على أكبر التجمعات عبر جنوب الصحراء الكبرى وشرق إفريقيا، كما أنه شائع إلى حد ما عبر امتداد طويل من الأراضي في جنوب آسيا من الصين إلى الشرق الأوسط، وتشمل المواقع الشائعة الأخرى جنوب أيبيريا وإندونيسيا وبورنيو، وهو من الثدييات الأرضية إلى حد كبير التي تجوب الأرض. ويقيم في مجموعة متنوعة من المناخات والموائل المختلفة، بما في ذلك الغابات الاستوائية والصحاري والسافانا والأراضي العشبية، ومع ذلك، هناك بعض الاستثناءات الملحوظة، وبعض الأنواع مثل النمس آكل السلطعون شبه المائي يقضي قدرا كبيرا من حياته في الماء وحوله، وهو بارع جدا في السباحة مع وجود أوتار جلدية بين أصابعهم، والأنواع الأخرى تسكن الأشجار وتتنقل بين الفروع دون عناء، ومن ناحية أخرى، يحفر النمس الأرضي في الأرض بمخالبه الكبيرة غير القابلة للسحب، ويقضي الكثير من وقته داخل نظام الأنفاق المعقد الذي أنشأه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45547 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس كاميلوس ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فلنطلب شفاعته ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45548 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تجعلوا من ايمانكم مجرد شعارات واقوال وعِظات ، بل عيشوا كل لحظة من حياتكم من خلال الأيمان واشهدوا للرب في كل مكان و كونوا كسيدكم يسوع حيث كان ولازال يصنع ويضع الحب في كل عمل يقوم بهِ تجاه الناس ، فحين يمر بأي إنسان يجعلهُ يتغير بسبب ما يراه فيه من محبة ورأفه وحنان ، فهكذا على المسيحي المؤمن ان يعيش ، تغيروا بمحبة المسيح وغيروا العالم من خلال شعلة محبته في داخلكم واحملوها للآخرين … تصبحون على نور يسوع . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45549 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قصة نقل جسد الأنبا بيشوي وسر تعطل سفينته
![]() تذكار نقل جسديّ القديسَيْن العظيمين الأنبا بيشوي الرجل الكامل والمعروف بأنه حبيب مخلصنا الصالح وصديق جهاده الأنبا بولا الطموهي، من أنصنا بشرق ملوي (دير البرشا حالياً) إلى دير الأنبا بيشوي العامر بوادي النطرون ببرية شيهيت. وترجع قصة النقل في سنة 557 للشهداء (842م) في عهد البابا يوساب الأول البطريرك الثاني والخمسين، الذي أراد نقل جسد الأنبا بيشوي إلى ديره ببرية شيهيت ليكون بين أولاده الرهبان، ولما قام المكلفون بهذه المهمة، بوضع جسد القديس الأنبا بيشوي في السفينة، تعطلت عن المسير. وكان هناك شيخ قديس يُدعَى إرميا أخبرهم بأن المركب لن تتحرك بجسد الأنبا بيشوي وحده لأنه كان يوجد عهد بين القديسَيْن الأنبا بيشوي والأنبا بولا الطموهي أن يظلا غير مفترقَيْن في أيام غربتهما على الأرض وبعد رحيلهما فرجعوا وحملوا جسد الأنبا بولا الطموهي ووضعوه في السفينة فتحركت للحال وسارت في سلام فسبحوا الله ومجدوا قديسيه. ولما وصلوا إلى دير الأنبا بيشوي وضعوا الجسدين في صندوق واحد داخل الكنيسة ومازالا يرقدان في مقصورة جميلة إلى يومنا هذا وتظهر منهما بعض الآيات والمعجزات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 45550 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأنبا بيشوي الرجل الكامل
![]() ولد القديس الأنبا بيشوي في قرية شنسا بالمنوفية سنة 320م وكان والداه بارين تقيين عابدين لله وقد تنيح والده وهو لا يزال في سن الزهور مثل أخوته الستة ولكن الأم التقية وضعت في قلبها أن تتفتح هذه الزهور وترتمي في أحضان الأيمان المسيحي هكذا كانت أم القديس بيشوي لذا فإن الله قد أرسل ملاكه في رؤيا ذات ليلة للقديسة أم القديس الأنبا بيشوي ليقول لها: إن الرب يقول لك أعطيني أحد أولادك ليكون لي. أجابته الأم:ها أنا والأبناء الذين أعطاني إياهم الرب. ولكن الملاك مد يده وأمسك برأس بيشوي الصغير وقال:هذا هو الذي سيكون خادما أمينا لسيده ،أجابته: إنه أضعفهم بنية اختار منهم الأقوى ليخدم الرب أجاب: إن قوة الرب في الضعف تكمل. تقدم بيشوي ونما في القامة روحياً وجسديا وتطلع قلبه إلي الرهبنة وناداه الله إلي البرية فترك أرضه وعشيرته وذهب إلي برية شيهيت ولم يكن يملك شيئا.كان هذا سنة 340م أي وهو لا يزال في عنفوان شبابه.وهناك التقى بالقديس الأنبا بموا تلميذ القديس مقاريوس الكبير ومعلم رجل الطاعة الأنبا يحنس القصير وتتلمذ علي يديه فكان مثال التلميذ المجتهد في تنفيذ وصايا مرشده مداوماً الصلاة والصوم والسهر في نسك وعبادة كثيرة وأحبه معلمه جداً وألبسه إسكيم الرهبنة وكان يدعوه المشرق أبا بيشويبعد أن تنيح القديس الأنبا بموا مكث الأنبا بيشوي مع زميله الأنبا يحنس القصير صاحب شجرة الطاعة بمحبة روحانية في موضع واحد وكان يصوم من السبت إلي السبت لا يأكل سوي الخبز والملح وكان الأنبا بيشوي محباً للكتاب المقدس فحفظ جزءا كبيرا منه وكان سفر أرميا أحب الأسفار أليه لذلك لقبوه بيشوي أرميا أو بيشوي الأرمي. بركة صلواته فلتكن مع جميعنا امينوكان القديس كلما قرأ هذا السفر كان أرميا النبي يظهر له ويفسر له الكلام والمعاني الروحية ويعزيه.وازداد القديس الأنبا بيشوي شوقا إلي الوحدة والتوحد حتى أن صديقه المخلص الأنبا يحنس لاحظ ذلك فاتفقا أن يمضوا الليل كله في الصلاة ليرشدهما الرب وقد ظهر لهما ملاك الرب وقال لهما:ليكن كل واحد منكما وحده لكمال التدبير الذي حدده الله لكما وليبقى يحنس في هذا الموضعفخرج القديس أنبا بيشوي بعد هذه الرسالة السماوية وصنع له مغارة تبعد عن يحنس بمقدار ميلين مكان ديره الحالي وأقام نحو ثلاث سنين لا ينظر خلالها أحد بل ظل ملازما الصلاة ليلا ونهاراً.وعن طريق الصلاة تجلت قوة الله لقديسنا ودأب علي السهر ومقاومة النوم بكل وسيلة حيث صنع ثقبا في أعلي الصخرة جعل فيه وتداً ثم علق به حبلاً وكان كلما تحركت فيه طبيعة النوم ربط شعر رأسه فيه حتى إذا ثقلت رأسه شدها الحبل وقد ظهر الرب للقديس مرات عديدة فى مرة منهم حمل القديس الرب وغسل أرجله فوعده بأن جسده لن يري فساداً وفي عام 408م هجم البربر علي برية شيهيت فمضي إلي نواحي الصعيد إلي مدينة أنصنا وسكن في الجبل والتقي بالأنبا بولا الطموهي وتنيح الأنبا بيشوي في اليوم الثامن من شهر أبيب المبارك سنة 417م ودفن جسده في بلده منية صقر ولما علم القديس أثناسيوس أسقف أنصنا قام وأخذ معه سفينة ليأتي بجسده ليضعه داخل الدير وأخذ معه القديس الأنبا بولا الطموهي لأنهما تعهدا أن يكونا جسديهما معا بعد الموت .ثم نقلوا إلي دير القديس الأنبا بيشوي ببرية شيهيت ولزال جسده إلي الآن كما هو. |
||||