فكرة × اية

[Ramez5]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر

وعرفتهم اسمك وسأعرفهم ليكون فيهم الحب الذي أحببتني به وأكون أنا فيهم

[مورا مرمر]

† أشكرك يا إلهي على محبتك العظيمة، التي لم أدرك منها إلا القليل،
فأعطنى أن أتجاوب مع حبك، فينعكس حبا لكل من حولى.

[Mary Naeem]

إذا وجدت الخليقة في أي وقت وفي أى مكان فهى تدخل
في نطاق هذا الحب اللانهائى لأن مثلث الحب هنا هو بلا حدود
ولا مقاييس. هذا الحب الكامل يتجه أيضًا نحو الخليقة حيثما
وحينما توجد. كما قال السيد المسيح للآب
"ليكون فيهم الحب الذي أحببتنى به وأكون أنا فيهم" (يو17: 26).
إن الحب الكامل هو الحب بين الأقانيم الثلاثة
وهذا هو أعظم حب في الوجود كله.

[walaa farouk]

26 وَعَرَّفْتُهُمُ اسْمَكَ وَسَأُعَرِّفُهُمْ، لِيَكُونَ فِيهِمُ الْحُبُّ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي بِهِ،
وَأَكُونَ أَنَا فِيهِمْ». إنجيل يوحنا17 .
في عظة قبل كده لأبونا داود حكي عن حد كان بيكلمه و قاله الجملة دي (النهاردة أنا اتحبيت )
.. ابونا قال له اشمعني النهاردة ؟
فالشخص قاله "معرفش بس حسيت بربنا بيحبني في القداس".
القداس و سر التوبة و الاعتراف من الاسرار اللي بتمثل مشهد الأبن الضال فعلياً.
الاتنين فيهم الإنسان بيتحب.
الاتنين بيستقبل منهم الإنسان حب من فوق و علي الأرض.
يقدر الفرد يلمس تعزيات الله منه ليه مباشراً في الافخارستيا،
و يقدر يلمسه من خلال التلمذة و استقبال الأبوة المشابهة لله من خلال الأب الروحي في الاعتراف.
في حبه و قبوله الغير مشروط، تشجيعه المستمر و صبره و ارشاده.
الاتنين بيستقبل فيهم الأنسان رابطة حب سوية خالية من أي تأنيب مؤذي أو تقليل مالقيمة،
رابطة مع ربنا و مع أبوه الروحي . ده الحب اللي المسيح بيقول عليه الأب بيحبه بيه
( الحب الذي أحببتني به) احنا بناخده في الأوقات دي.
في كل حال الإنسان لو مدرك أن كل ده عشانه مخصوص هيخرج ملموس من الله
و شاعر بتواصل شخصي معاه، أنه يوم لما مارس الأسرار ...هو أتحب.

[مورا مرمر]

شكرا لمشاركتكم الحلوة
ربنا يفرح قلوبكم

[مورا مرمر]

ايه الاسبوع دا


الرب إلهك في وسطك جبار يخلص يبتهج بك فرحا
يسكت في محبته يبتهج بك بترنم


منتظرة مشاركتكم

[Ramez5]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر

الرب إلهك في وسطك جبار يخلص يبتهج بك فرحا
يسكت في محبته يبتهج بك بترنم

[walaa farouk]

الرَّبُّ إِلهُكِ فِي وَسَطِكِ جَبَّارٌ. يُخَلِّصُ. يَبْتَهِجُ بِكِ فَرَحًا.
يَسْكُتُ فِي مَحَبَّتِهِ. يَبْتَهِجُ بِكِ بِتَرَنُّمٍ".(صف ٣ : ١٧)

أيُعقل انك انت موضع سرور هذا الإله !!
هذا الإله يبتهج بك فرحًا
لا يعود يذكر خطاياك مرة أخرى
اووه محبته ثابته تجاهك .. لا تقل أو تزيد حسب ما تفعل
هو اَحبك للمنتهى .. هو يتَغنى بأُغنيات محبته ليك
... **اِنغمس فى حُبه الشديد تجاهك !**

[Mary Naeem]

الله والفرح

Xالله مصدر الفرح :من صفات الله الفرح فهو فى فرح دائما ، وهو يفرح بنا "الرب إلهك في وسطك جبار يخلص يبتهج بك فرحا."(صف3: 17)
Xالله خلق الإنسان للفرح :ومن اجله خلق كل شيء لراحة الإنسان وسعادته ، ومن فرح الله بالبشر انه يديم إحساناته الكثيرة عليهم "وافرح بهم لأحسن إليهم.." (أر32: 41) ويريدنا أن نكون فرحين به أولاً .
Xاعد الله للإنسان أفراحا أبدية : اعد الله لأحبائه السالكين حسب وصاياه ، أفراحا لا يعبر فى السماء "ما لم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على بال إنسان ما أعده الله للذين يحبونه.."(1كو2: 9)

[مورا مرمر]

شكرا لمروركم الحلو
ربنا يفرحكم ويبارككم