![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44971 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية كل ما وقع عليكم من آلم وظلم ستخرجون منه بفرح عظيم فخلف كل ظلم أنا موجود ستشرق عليكم شمس البر أطمئنوا أنا معكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44972 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كل ما وقع عليكم من آلم وظلم ستخرجون منه بفرح عظيم فخلف كل ظلم أنا موجود ستشرق عليكم شمس البر أطمئنوا أنا معكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44973 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأدلة علي مجد جسد القيامة: دخوله وخروجه من المغلقات. فقد دخل العلية علي التلاميذ أكثر من مرة والأبواب مغلقة (يو 20: 19، 26). وفي قيامته خرج من القبر وهو مغلق. ولما أتي الملاك ودحرج الحجر عن فم القبر، كان ذلك بعد القيامة، لكي يري الكل القبر فارغًا (النسوة والتلاميذ وكل الناس فيما بعد)، وليس لكي يقوم المسيح، إذ كان قد قام والقبر مغلق. ومن أمثلة خروجه من المغلقات: خروجه من الأكفان والحنوط، مع بقائها علي حالها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44974 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() السيد المسيح ولد بجسد بمثل طبيعتنا. شابهنا في كل شيء ما عدا الخطية. أخذ نفس طبيعتنا التي بها دُعِيَ (ابن الإنسان)، والتي بها أمكن أن يفدينا. وأجتاز مراحل النمو الجسدي مثلنا (لو 1: 80). وكان يجوع (متى 4: 2) ويعطش (يو 19: 80) ويتعب (يو 4: 7) وينام (متى 8: 24). وفي بستان جثسيماني كان عرقه في جهاده يتساقط كقطرات دم نازلة علي الأرض (لو 22: 44). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44975 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المجد الذي كان لطبيعته قبل الفداء، فهو مجد العصمة من الخطية. منذ ميلاده، بل منذ الحبل به، وطول فترة تجسده بيننا علي الأرض. هذا مجد روحي، وبإرادته الصالحة. أما جسده، فقد شابهنا في كل شيء ما عدا الخطية، وقد أخلى ذاته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44976 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كان من مجده أيضًا اتحاده باللاهوت. علي أن اتحاده باللاهوت لم ينقص إطلاقًا من طبيعة ناسوته، ولم يلغ ضعفات الجسد من الجوع والعطش والتعب والموت، وإلا فقد الفداء طبيعته وقيمته. كانت آلامه حقيقية، لذلك كان فداؤه لنا حقيقيًا. أخلى ذاته من المجد، لكي يهبنا المجد في قيامته. ولأنه أخلى ذاته من المجد البشري، لذلك قال للآب قبل صلبه "مجد ابنك، ليمجدك ابنك أيضًا.. والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم" (يو 17: 1، 5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44977 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وعن القيامة قيل "ولما تمجد يسوع.." (يو 12: 16). غير أن التلاميذ ما كانوا يحتملون رؤية مجده. ولذلك لما رأي القديس يوحنا الحبيب شيئًا من مجد الرب في سفر الرؤيا (وقع عند رجليه كميت) لماذا؟ لأن "وجهه كان كالشمس وهي تضئ في قوتها، وعيناه كلهيب نار" (رؤ 1: 17، 16، 14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44978 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لهذا كله، تدرج السيد مع تلاميذه في إظهار مجد قيامته لهم. فعل هذا مع المجدلية التي ظنته أولًا البستاني وكشف ذاته لها أخيرًا (يو 20: 14، 16). وفعل ذلك أيضًا مع تلميذيّ عمواس اللذين "كان يمشي معهما، ولكن أمسكت أعينهما عن معرفته" (لو 24: 16). وهكذا مع باقي التلاميذ، نفس أسلوب التدرج، لكي يحتملوا، لأن رؤيته بجسده الممجد بعد القيامة ليست أمرًا سهلًا. إنها قصة طويلة لا يحتملها هذا المقال. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44979 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هل معني هذا أننا سوف لا نراه في مجده؟! وإن كنا سنراه: فكيف؟ ومتى؟ طبيعتنا هذه ستتغير حينما نقوم من الأموات، ونأخذ "صورة جسد مجده" (في 3: 21). وحينئذ سنراه. وكما يقول الرسول "إننا ننظر الآن في مرآة في لغز، لكن حينئذ وجهًا لوجه" (1 كو 13: 12). وما معني عبارة "وجهًا لوجه "؟ وكيف تتم؟ يا أخوتي.. خير لي الآن أن أصمت، فهذا أفضل جدًا. وأسهل جدًا.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44980 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في القداس طلبة بتقول .. (الساقطين إقمهم) ![]() ![]() بس ياترى مين هما الساقطين .. هل هما بس إللي واقعين في الخطيئة !! أكيد لأ .. الساقطين ممكن يكونوا .. إللي مش قادرين يقفوا من شدة الوجع إللي مش قادرين يعملوا أي حاجة من شدة الكآبة إللي مش قادرين يثقوا في حد من شدة الصدمة وإللي حاسين بفقدان الأمل فى تغير حياتهم وعلشان خاطرهم بنقولك يارب ![]() ![]() ![]() و ساعد يارب إللي عايزين يرجعولك ؛ و كل مرة بيقفوا في نص الطريق ... ![]() ![]() ( الرب عاضد كل الساقطين ومقوم المنحنين ) |
||||