![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44951 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معلومات عن البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() تصدّيه لنسطور طلعت أفكار مش مظبوطة في أنطاكية لواحد اسمه ثيئودور الموبسويستي بيقول إن السيد المسيح له طبيعتين منفصلتين (إن كلمة الله لم يتّحد بالناسوت بل رافقه و صاحبه في أوقات معيّنة و افترق عنه في أوقات تانية)
بناءً على كده، انعقد مجمع مسكوني سنة 431م بمدينة أفسس ... نقدر نعرف اللي حصل فيه من هنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44952 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معلومات عن البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() كتاباته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44953 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معلومات عن البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() القداس الكيرلسي
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44954 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معلومات عن البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() قالوا عليه كان هادئ و وديع جداً ... إلا فيما يخص الإيمان، كان يتحول لأسد ده إحساس كل من يحمل إيمان و روح الكنيسة (نحتمل كل إهانة و كل شيء ... إلا التعليم الخاطئ) إيمان كنيستنا غالي جداً و مستحيل نفرّط فيه ... كنيسة بدون إيمان صحيح، إيه لازمتها؟؟ نياحته تنيح سنة 444م بعد أن جلس على الكرسي المرقسي 32 سنة بركة صلاة القديس كيرلس الكبير تكون معنا ... و لربنا المجد دائماً أبدياً. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44955 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا كيرلس عمود الدين
![]() كان هذا القديس ابن أخت البابا ثاؤفيلس البطريرك الـ23، وتربي عند خاله في مدرسة الإسكندرية، وتثقف بعلومها اللاهوتية والفلسفية اللازمة للدفاع عن الدين المسيحي والأيمان الأرثوذكسي القويم. وبعد أن نال القسط الوافر من هذه العلوم، أرسله خاله إلى دير القديس مقار في البرية فتتلمذ هناك علي يد شيخ فاضل اسمه صرابامون، وقرأ له سائر الكتب الكنسية وأقوال الآباء الأطهار، وروض عقله بممارسة أعمال التقوى الفضيلة مدة من الزمان. ثم بعد أن قضي في البرية خمس سنوات أرسله البابا ثاؤفيلس إلى الأب سرابيون الأسقف الفاضل فازداد حكمة وعلما وتدرب علي التقوى والفضيلة، وبعد ذلك أعاده الأسقف إلى الإسكندرية؛ ففرح به خاله كثيرًا ورسمه شماسًا وعينه واعظًا في الكنيسة الكاتدرائية، وجعله كاتبا له؛ فكان إذا وعظ كيرلس تملك قلوب سامعيه ببلاغته وفصاحته وقوة تأثيره، ومنذ ذلك الحين اشتهر بكثرة علمه وعظم تقواه وقوة تأثيره في تعليمه. ولما رحل خاله البابا ثاؤفيلس في 15 أكتوبر سنة 412، أجلسوا هذا آلاب خلفه في 17 أكتوبر سنة 412 فاستضاءت الكنيسة بعلومه ووجه عنايته؛ لمناهضة العبادة الوثنية والدفاع عن الدين المسيحي، وبدأ يرد علي مفتريات الإمبراطور يوليانوس الكافر في مصنفاته العشرة التي كانت موضع فخر الشباب الوثنيين بزعم أنها هدمت أركان الدين المسيحي. قام البابا كيرلس بتفنيدها بأدلته الساطعة وبراهينه القاطعة وأقواله المقنعة، وطفق يقاوم أصحاب البدع حتى تمكن من قفل كنائسهم والاستيلاء علي أوانيها، ثم أمر بطرد اليهود من الإسكندرية فقام قتال وشغب بين اليهود والنصارى، وتسبب عن ذلك اتساع النزاع بين الوالي وهذا القديس العظيم الذي قضت عليه شدة تمسكه بالآداب المسيحية وتعاليمها أن يقوم بنفسه بطلب الصلح مع الوالي الذي رفض قبول الصلح ولذلك طال النزاع بينهما زمانا. ولما ظهرت بدعة نسطور بطريرك القسطنطينية الذي تولي الكرسي في سنة 428، في أيام الإمبراطور ثيؤدوسيوس الثاني الذي أنكر أن العذراء هي والدة الإله، اجتمع لأجله مجمع مسكوني مكون من مائتي أسقف بمدينة أفسس في عهد الإمبراطور ثيؤدوسيوس الثاني الشهير بالصغير، فرأس القديس كيرلس بابا الإسكندرية هذا المجمع وناقش نسطور، وأظهر له كفره وهدده بالحرم والإقصاء عن كرسيه أن لم يرجع عن رأيه الفاسد. وكتب حينئذ الإثنى عشر فصلا عن الإيمان المستقيم مفندا ضلال نسطور، وقد خالفه في ذلك الأنبا يوحنا بطريرك إنطاكية وبعض الأساقفة الشرقيين؛ منتصرين لنسطور ولكنهم عادوا إلى الوفاق بعد ذلك. وانتصر البابا كيرلس علي خصوم الكنيسة وقد وضع كثيرا من المقالات والرسائل القيمة شارحا ومثبتا فيها، "أن الله الكلمة طبيعة واحدة ومشيئة واحدة وأقنوم واحد متجسد"، وحرم كل من يفرق المسيح أو يخرج عن هذا الرأي ونفي الإمبراطور نسطور في سنة 435 م إلى البلاد المصرية، وأقام في أخميم حتى توفي في سنة 440. ومن أعمال البابا كيرلس الخالدة شرح الأسفار المقدسة، ولما أكمل سعيه مرض قليلًا ورحل عن العالم بسلام بعد أن أقام علي الكرسي الإسكندري إحدى وثلاثين سنة وثمانية شهور وعشرة أيام. ويقول الأنبا رافائيل أسقف عام كنائس وسط القاهرة، إن البابا كيرلس الأول، عمود الدين، وبطل الأرثوذكسية في مجمع أفسس، والذي دافع عن ألوهية السيد المسيح، ووحدانية شخصه القدوس، ضد بدعة نسطور. وتابع رافائيل في تصريحات له أن نسطور كان يعلّم بأن السيد المسيح شخصان، هما شخص إلهي هو اللوغوس، وشخص آخر إنساني وهو يسوع المولود من العذراء مريم، وبالتالي أنكر نسطور أن تُدعى العذراء مريم ثيطوكوس. وأضاف من يؤمن بمعتقد نسطور ويقع في بدعة الشخصين أو فيما بعد الطبيعتين في المسيح يكون أنكر أن المولود من العذراء مريم هو ابن الله الظاهر في الجسد، ويكون يسوع في نظره كمثل الأنبياء الذين كانوا متحدين بالله اتحاد المصاحبة، لافتًا إلى نه بالتالي لا يكون المسيح مخلص العالم؛ لأنه كيف يخلصنا وهو ليس الله ذاته بل صديق له؟
القداس الكيرلسي
كان هادئ و وديع جداً ... إلا فيما يخص الإيمان، كان يتحول لأسد ده إحساس كل من يحمل إيمان و روح الكنيسة (نحتمل كل إهانة و كل شيء ... إلا التعليم الخاطئ) إيمان كنيستنا غالي جداً و مستحيل نفرّط فيه ... كنيسة بدون إيمان صحيح، إيه لازمتها؟؟ نياحته تنيح سنة 444م بعد أن جلس على الكرسي المرقسي 32 سنة بركة صلاة القديس كيرلس الكبير تكون معنا ... و لربنا المجد دائماً أبدياً. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44956 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا كيرلس الأول "عمود الدين" فى عيون قادة الكنيسة ومفكرى الأقباط
![]() البابا كيرلس بابا الإسكندرية الرابع والعشرين والملقب بعمود الدين، ومعلم الأرثوذكسية، ويعد البابا كيرلس الأول أحد أشهر آباء الكنيسة الذين تصدوا للخلاف العقائدى الشهير حول طبيعة المسيح ( لاهوته وناسوته)، مع نسطور بطريرك القسطنطينية وأحد آباء كنيسة أنطاكية الشرقية. وبعدما رفض نسطور، تعبير والدة الإله الذى تستخدمه الكنيسة الأرثوذكسية فى وصف السيدة مريم العذراء واستبدله بالتعبير والدة المسيح، ففى حين ترى الكنيسة القبطية المصرية أن للمسيح طبيعة واحدة (اتحاد لاهوته وناسوته)، يرى نسطور أن للمسيح طبيعتين طبيعة بشرية وطبيعة إلهية. "عمود الدين" يحطم مؤامرات يهود الإسكندرية وينسب للبابا كيرلس ـ عمود الدين ـ إخماد ثورة اليهود على المسيحيين حين رأوا انتشار المسيحية السريع فى الإسكندرية فقاموا بأعمال قتل وعنف ضدهم، وهو الأمر الذى قابله المسيحيون بعنف مضاد حاول البابا منعها، ولما لم يستطع استأذن الإمبراطور وطرد اليهود من المدينة وقضى تماما على الجالية اليهودية بالإسكندرية، كما يتهم البابا كيرلس بالتسبب فى قتل عالمة الإسكندرية هيباتيا على أيدى المسيحيين الغاضبين وهو ما تنفيه الكنيسة رسميًا. من جانبه، وصف الأنبا رافائيل أسقف عام كنائس وسط القاهرة وسكرتير المجمع المقدس، البابا كيرلس الأول، بالبطريرك العظيم الذى جاهد جهادًا عظيمًا ضد النسطورية، التى هددت الإيمان المسيحى من جذوره، مؤكدا أن الله لا يترك نفسه بلا شاهد فى كل جيل يشرح الإيمان ويثبت شعبه على الإيمان المستقيم، وهو ما حدث مع البابا كيرلس. عادة تسير الكنيسة بسلام وهدوء حتى يهيّج الشيطان أحد خدام الكنيسة؛ ليحرّف الإيمان؛ فيسبب انزعاجًا فيها ويضطر رجال الله القديسون أن يهبّوا للدفاع عن صحة الإيمان المستقيم؛ فيصير فى الكنيسة جدل وانقسام وانزعاج، ويظن بعض الناس أن سبب الانقسام هم الآباء المدافعون، ويتناسون أن السبب الحقيقى هو الهراطقة الذين ازعجوا الكنيسة بآرائهم الجديدة الخاطئة. ما أشبه اليوم بالبارحة داعيا الله أن يحفظ كنيسته المقدسة من خداع الهراطقة والمبتدعين و الأدعياء والمخالفين، ويعطى نعمة لشعبه ليفرز بين الغث والثمين. طبيعة وهوية المسيح.. الدين يواجه الخرافة القمص عبد المسيح بسيط، أستاذ اللاهوت الدفاعى، وكاهن كنيسة السيدة العذراء الآثرية بمسطرد، أن البابا كيرلس عمود الدين حمى الكنيسة المصرية من خدع الهراطقة وخرافات نسطور وهرطقاته. وعن أفكار نسطور حول طبيعة المسيح، قال بسيط إن نسطور حاول نشر فكره وهرطقته بين رهبان مصر والذين كان لهم دور مؤثر جدا فى الأمور العقائدية واللاهوتية، ولما سمع القديس كيرلس، بما نادى به نسطور أرسل رسالة إلى الرهبان فى الأديرة يوضح لهم فيها العقيدة القويمة فى شأن المسيح كما تسلمتها الكنيسة عن رسل المسيح، وأوضح لهم خطورة ما ينادى به نسطور. وجاء فى نص الرسالة التى أرسلها عمود الدين للرهبان المصريين: "اضطربت جدا لأنى قد سمعت أن بعض الإشاعات قد وصلت إليكم، وأن بعض الناس يتجولون لهدم إيمانكم البسيط، ويتقيأون كثرة من سفه الأقوال الجزافية غير النافعة. ويضعون تساؤلات ويقولون: "هل ينبغى أن تدعى العذراء القديسة مريم والدة الإله أم لا؟"... فأنى دُهشت من أن البعض يتساءلون فيما إذا كان ينبغى أن تدعى العذراء القديسة "والدة الإله"، أم لا. لأنه أن كان ربنا يسوع المسيح هو الله، فكيف لا تكون العذراء القديسة التى ولدته هى "والدة الإله"، أن التلاميذ الموحى إليهم سلموا إلينا هذا الإيمان، حتى وأن كانوا لم يذكروا هذا التعبير. ونحن قد تعلمنا من الآباء القديسين أن نعتقد هكذا". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44957 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() البابا كيرلس بابا الإسكندرية الرابع والعشرين والملقب بعمود الدين، ومعلم الأرثوذكسية، ويعد البابا كيرلس الأول أحد أشهر آباء الكنيسة الذين تصدوا للخلاف العقائدى الشهير حول طبيعة المسيح ( لاهوته وناسوته)، مع نسطور بطريرك القسطنطينية وأحد آباء كنيسة أنطاكية الشرقية. وبعدما رفض نسطور، تعبير والدة الإله الذى تستخدمه الكنيسة الأرثوذكسية فى وصف السيدة مريم العذراء واستبدله بالتعبير والدة المسيح، ففى حين ترى الكنيسة القبطية المصرية أن للمسيح طبيعة واحدة (اتحاد لاهوته وناسوته)، يرى نسطور أن للمسيح طبيعتين طبيعة بشرية وطبيعة إلهية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44958 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() "عمود الدين" يحطم مؤامرات يهود الإسكندرية وينسب للبابا كيرلس ـ عمود الدين ـ إخماد ثورة اليهود على المسيحيين حين رأوا انتشار المسيحية السريع فى الإسكندرية فقاموا بأعمال قتل وعنف ضدهم، وهو الأمر الذى قابله المسيحيون بعنف مضاد حاول البابا منعها، ولما لم يستطع استأذن الإمبراطور وطرد اليهود من المدينة وقضى تماما على الجالية اليهودية بالإسكندرية، كما يتهم البابا كيرلس بالتسبب فى قتل عالمة الإسكندرية هيباتيا على أيدى المسيحيين الغاضبين وهو ما تنفيه الكنيسة رسميًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44959 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() وصف الأنبا رافائيل أسقف عام كنائس وسط القاهرة وسكرتير المجمع المقدس، البابا كيرلس الأول، بالبطريرك العظيم الذى جاهد جهادًا عظيمًا ضد النسطورية، التى هددت الإيمان المسيحى من جذوره، مؤكدا أن الله لا يترك نفسه بلا شاهد فى كل جيل يشرح الإيمان ويثبت شعبه على الإيمان المستقيم، وهو ما حدث مع البابا كيرلس. عادة تسير الكنيسة بسلام وهدوء حتى يهيّج الشيطان أحد خدام الكنيسة؛ ليحرّف الإيمان؛ فيسبب انزعاجًا فيها ويضطر رجال الله القديسون أن يهبّوا للدفاع عن صحة الإيمان المستقيم؛ فيصير فى الكنيسة جدل وانقسام وانزعاج، ويظن بعض الناس أن سبب الانقسام هم الآباء المدافعون، ويتناسون أن السبب الحقيقى هو الهراطقة الذين ازعجوا الكنيسة بآرائهم الجديدة الخاطئة. ما أشبه اليوم بالبارحة داعيا الله أن يحفظ كنيسته المقدسة من خداع الهراطقة والمبتدعين و الأدعياء والمخالفين، ويعطى نعمة لشعبه ليفرز بين الغث والثمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44960 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا كيرلس "عمود الدين" ![]() طبيعة وهوية المسيح.. الدين يواجه الخرافة القمص عبد المسيح بسيط، أستاذ اللاهوت الدفاعى، وكاهن كنيسة السيدة العذراء الآثرية بمسطرد، أن البابا كيرلس عمود الدين حمى الكنيسة المصرية من خدع الهراطقة وخرافات نسطور وهرطقاته. وعن أفكار نسطور حول طبيعة المسيح، قال بسيط إن نسطور حاول نشر فكره وهرطقته بين رهبان مصر والذين كان لهم دور مؤثر جدا فى الأمور العقائدية واللاهوتية، ولما سمع القديس كيرلس، بما نادى به نسطور أرسل رسالة إلى الرهبان فى الأديرة يوضح لهم فيها العقيدة القويمة فى شأن المسيح كما تسلمتها الكنيسة عن رسل المسيح، وأوضح لهم خطورة ما ينادى به نسطور. |
||||