![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44571 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() النسوة الخاطئات في سلسلة الأنساب لماذا ترك البشير في سلسلة الأنساب أسماء النسوة القديسات مثل سارة ورفقة وغيرهما ، وأورد ذكر نسوة زانيات مثل ثامار وراحاب وامرأة أوريا الحثي ، وامرأة غريبة الجنس هي راعوث ؟ الجواب لقد أراد أن يبطل تشامخ اليهود الذين يفتخرون بأجدادهم . فأظهر لهم كيف أن أجدادهم قد أخطأوا ، فيهوذا زني مع ثامار أرملة ابنه وأنجب منها فارص وزارح . وداود سقط في الزني مع امرأة أوريا الحثي . وبوعز الجد الكبير لداود أنجبه سلمون من راحاب الزانية … فلا داعي إذن للإفتخار . وحتى لو كان أجدادهم فاضلين ، فلن تنفعهم فضيلة أجدادهم . لأن أعمال الإنسان - لا أعمال آبائه - هي التي تقرر مصيره في اليوم الأخير . ويقول القديس يوحنا ذهبي الفم في ذلك : إن السيد المسيح لم يأت ليهرب من تعبيراتنا . بل ليزيلها . إنه لا يخجل من إي نوع من نقائضنا . وكما أن أولئك الأجداد أخذوا نسوة زانيات ، فكذلك ربنا وإلهنا خطب لذاته طبيعتنا التي زنت . الكنيسة كثامار : تخلصت دفعة واحدة من أعمالها الشريرة ثم تبعته . وراعوث يشبه حالها أحوالنا : كانت قبيلتها غريبة عن إسرائيل ، وقد هبطت إلي غاية الفقر . ومع ذلك لما أبصرها بوعز ، لم يزدر بفقرها ، ولا رفض دناءة جنسها . كذلك السيد المسيح لم يرفض كنيسته وقد كانت غريبة وفي فقر من الأعمال الصالحة … وكما أن راعوث لو لم تترك شعبها وبيتها لما ذاقت ذلك المجد ، فكذلك الكنيسة التي قال لها النبي " انسي شعبك و بيت أبيك ، فيشتهي الملك حسنك " … بهذه الأمور أخجلهم ربنا ، وحقق عندهم ألا تعظموا . وعندما سجل البشير أنساب المسيح أورد فيها أولئك النسوة الزانيات . لأنه لا يمكن لأحدنا أن يكون فاضلاً بفضيلة أجداده ، أو شريراً برذيلة أجداده . بل أقول إن الشخص الذي لم يكن من أجداد فاضلين وصار صالحاً ، فذلك شرف فضله عظيم . فلا يفتخر و ينتفخ أحد بأجداده ، إذا تقطن في أجداد سيدنا ، و لينظر إلي أعماله الخاصة . وحتى فضائله لا يفتخر بها . لأنه بأمثال هذه المفاخر صار الفريسي دون العشار . فلا تفسدن أتعابك و تحاضر باطلاً . لا تضيع تعبك كله بعد سعيك فيه فراسخ كثيرة . لأن سيدك يعرف الفضائل التي أحكمتها أكثر منك . لأنك أن ناولت ظمآن قدح ماء بارد ، فلن يغفل الله عن هذا ولا ينساه . إنك إن مدحت ذاتك ، فلن يمدحك الله أيضاً . أما إن نسبت الويل لها ولمتها ، فلا يكف هو عن إذاعة فضلك … وهو يسعي بكل وسيلة لكي يكلك عن طريق أتعاب كثيرة . ويجول طالباً حججاً يستطيع أن يخلصك بها من جهنم . حتي إن عملت في الساعة الحادية عشرة يعطيك أجرة عمل النهار كله … وإن ذرفت ولو دمعة واحدة ، لخطفها بإسراع وجعلها حجه لخلاصك فلا نترفعن إذن ، لكن ينبغي أن ندعو ذواتنا مرفوضين . وننسي كل ما قد علمناه من صلاح ، ونتذكر خطايانا . إن محامدك التي يجب ألا يعرفها إلا الله وحده ، وهي عنده في صيانة تحوطها ، فلا تكرر ذكرها لئلا يسلبها منك سالب ، و يصيبك ما أصاب الفريسي إذ أورد ذكر محامده ، فاختلسها إبليس المحتال . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44572 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ثلاثة اختلافات في سلسلتي الأنساب هناك اختلافات في سلسلة الأنساب بين ما سجله متي الإنجيلي ، وما سجله لوقا الإنجيلي ، نريد أن نسأل عنها الآن . وهي : 1 - يوجد خلاف بين الأسماء التي يوردها كل من الإنجيليين . 2 - القديس متي يبدأ سيرة السيد المسيح بسلسلة الأنساب . أما القديس لوقا فلا يعرض لها إلا بعد أن يروي قصة العماد . 3 - القديس متي يسرد الأنساب نازلاً من الآباء أولاً إلي الأنباء . بينما . القديس لوقا يصعد بالأنساب من الرب يسوع إلي آدم إلي الله . فهل من شرح لكل هذه الاختلافات ؟ الجواب 1 - الخلاف في الأسماء : في الواقع أن متي الإنجيلي سرد من جانبه النسب الطبيعي للسيد المسيح ، بينما سرد لوقا النسب الشرعي أو الرسمي . و لتفسير هذا نقول الآتي : نصت شريعة موسى علي أنه توفي رجل بدون نسل ، يجب أن يدخل أخو المتوفى علي أرملة أخيه ، و ينجب لأخيه المتوفى نسلاً منها ، أي أن الابن الذي ينجبه يصبح من الناحية الشريعة أبنا رسمياً لأخيه المتوفى ، وإن كان يعتبر ابناً طبيعياً لهذا الأخ الذي أنجبه من صلبه . وبهذا يكون لمثل هذا الابن أبوان : أب طبيعي وهو الذي أنجبه ، وأب شرعي وهو عمه المتوفى بدون نسل . وهذا هو ما ورد في سفر التثنية عن هذا الأمر : " إذا سكن أخوة معاً ،ومات واحد منهم وليس له ابن ، فلا تصر إمرأة الميت إلي خارج لرجل . أخو زوجها يدخل عليها و يتخذها لنفسه زوجة ، ويقوم لها بواجب أخي الزوج . والبكر الذي تلده يقوم باسم أخيه المتوفى ، لئلا يمحي اسمه من إسرائيل " ( تث 25 : 5، 6) . فإن حدث أن هذا المتوفى بدون أولاد لم يكن له أخ ، فإن أقرب أقربائه يأخذ امرأته ليقيم له نسلاً ، لأن الابن الذي يولد ينسب لهذا المتوفى حسب الناموس وإذا كان النسيب الأقرب لا يريد أن يأخذ زوجة المتوفى حسبما كلف ، فإن النسيب الذي يليه في القرابة لابد أن يقبل هذا الزواج ، لأن الشريعة تحرص علي إقامة نسل لذلك المتوفى بدون إنجاب بنين . وهذا النوع من الزواج يسمي ( الفك) ، وله مثل واضح في سفر راعوث في قصتها من بوعز . وفي تفصيل ذلك يقول القديس ساويرس بطريرك إنطاكية : " وبهذه الطريقة فإن يوسف خطيب القديسة العذراء ينتسب في الواقع إلي أبوين اثنين : لأنه حيث أن هالي اتخذ له امرأة ومات دون أن ينجب بنين ، فإن يعقوب - الذي كان أقرب الأنسباء إليه - تزوج امرأته لكي ينجب له نسلاً منها حسبما أمرت الشريعة . فلما أنجب منها يوسف هذا ابناً شرعياً لهالي المتوفى ، و في نفس الوقت ابناً طبيعياً ليعقوب ". ومن أجل هذا قال متي من جانبه إن يوسف هو ابن يعقوب . ولوقا من الجانب الآخر قال أنه ابن هالي . أحدهما أورد النسب الطبيعي ، والآخر أورد النسب الشرعي . ومتي من جانبه ذكر الآباء الطبيعيين ليوسف ، ولوقا من الجانب الآخر ذكر الآباء الشرعيين . ووصل لوقا بالنسب الشرعي للمسيح حتي ناثان بن داود ، ومتي وصل بالنسب الطبيعي حتي سليمان بن داود . وتلاقي الاثنان عند داود … وبين متي و لوقا ، كان المجري يتشابه أحياناً ، ثم ينقسم متنوعاً ، ثم يعود فيتحد ثم ينفصل … وبهذا سواء من الناحية الطبيعية أو الشريعة يثبت نسب المسيح … من حيث أنه ابن لداود ، وابن لإبراهيم ، وابن لآدم . 2 -الخلاف في الصعود و الهبوط ، وعلاقة ذلك بالعماد : وبدأ متي إنجيله بقوله " كتاب ميلاد يسوع المسيح بن داود بن إبراهيم .." وبعد هذا مباشرة شرح الأنساب إذ قال " إبراهيم ولد اسحق ، واسحق ولد يعقوب ". وبعد هذا أن ذكر أولئك الذين ولدوا من معاشرات فيها أخطاء ، أتي في النهاية إلي إحصاء الأجيال . ثم قال مباشرة " وأما ولادة يسوع فكانت هكذا …" وهكذا بعد أن شرح الفساد و الموت الذي مرت به كل تلك الأجيال ، وصل إلي ولادة السيد المسيح الطاهرة التي من الروح القدس ومن العذراء مريم . أما لوقا فروي البشارة ، وميلاد المعمدان ، وميلاد المسيح وتدرج حتي وصل إلي عماد الرب في سن الثلاثين . وهنا ذكر الأنساب الشرعيين … ويشرح القديس ساو يرس بطريرك إنطاكية هذا الموضوع فيقول : أن لوقا شرح الأنساب الشرعية ، الذي تذكرنا بمن مات دون نسل ، ثم أقيم اسمه بعد موته ، بابن ينتسب إليه ، بطريقة فيها مثال للتبني و القيامة . وذكر تلك الأنساب بعدما أورد قصة العماد … ذلك لأن المعمودية لأن المعمودية تعطي التبني الحقيقي السمائي ، في إظهار أولاد الله . لذلك ذكر الأنساب الشرعية التي تعطي للتبني . لإظهار أن هذا المثال قد تثبت بالحقيقة . وأن الحالة المضية التي للناس ، قد أعيدت إلي الصحة بواسطة النعمة . ولهذا السبب صعد بالأنساب من أسفل إلي فوق ، وأوصلها إلي الله ، ليظهر أن النعمة التي تأتي بالمعمودية ترفعنا وتصعد بنا إلي النسب الإلهي ، حيث تجعلنا أولاداً لله . تماماً كما أن اتحاد الزواج الذي تم بعد كسر آدم وحواء للوصية ، وإنجاب البنين الذي نتج عن ذلك ، جعلنا نهبط إلي أسفل . ولإتمام هذه الصورة نزل متي بالأنساب الطبيعية إلي أسفل .. ويقول القديس أوغسطينوس : متي ينزل بالأنساب ، مشيراً إلي ربنا يسوع المسيح نازلاً ليحمل خطايانا . لأنه من نسل ابراهيم تتبارك جميع الشعوب ( تك 12: 3) . وهكذا لم يبدأ من آدم . قال السيد المسيح في بدء بشارة مرقس " قد كمل الزمان ، واقترب ملكوت الله فتوبوا وآمنوا بالإنجيل " |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44573 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا معاكم في يومكم ومشاكلكم في كل حياتكم أنا بحس بتعبكم علشان كدا عيني عليكم لا تغفل ولا تنام أنا عاوزكم تكونوا مطمنين وارموا اتكالكم عليا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44574 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا معاكم في يومكم ومشاكلكم في كل حياتكم أنا بحس بتعبكم علشان كدا عيني عليكم لا تغفل ولا تنام أنا عاوزكم تكونوا مطمنين وارموا اتكالكم عليا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44575 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() زيارة العائلة المقدسة لمصر بركة لبلادنا
![]() قال قداسة البابا تواضروس الثاني إن بركة زيارة العائلة المقدسة إلى مصر هي بركة حقيقية وليست كلامًا، فمصر تعرضت لمحن في أزمنة كثيرة وخرجت منها مرفوعة الرأس، بفضل بركة زيارة العائلة المقدسة لأرضها، فبلادنا تقدست، أرضنا تقدست، تاريخنا تقدس، جغرافية بلادنا تقدست. مطالبًا وزارة التربية والتعليم أن تضم مسار العائلة المقدسة إلى مناهجها لأنه أمر يفخر به كل مصري. كما طالب بأن يكون هذا العيد، عيدًا قوميًا.جاء ذلك في كلمته التي ألقاها في احتفالية مؤسسة مارتيريا للتنمية والثقافة التي أقيمت بكنيسة السيدة العذراء بالمعادي بمناسبة عيد مجئ العائلة المقدسةإلى مصر.وقدم قداسة البابا في مستهل كلمته الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي ولرئيس الوزراء وكافة الجهات المعنية بتطوير مسار العائلة المقدسة في مصر، إلى جانب مؤسسة مارتيريا للتنمية والثقافة على الاهتمام بتطوير المسار، واصفًا إياه بأنه يعد إنجاز كبير، مشيرًا إلى أننا في مصر نعيش عصر من الإنجازات الضخمة، فهناك مشروعات زراعية وصناعية وفي مجال الطاقة والبناء والطرق، وهي بمثابة نهضة إنجازات غير مسبوقة ففي زمن قليل أقيمت مشروعات كبيرة. مشيدًا بانتباه الدولة المصرية بكل أجهزتها في السنوات الأخيرة إلى مشروع تطوير مسار العائلة المقدسة، ذلك الكنز الموجود في كتب التراث والتاريخ. وأكد قداسته على أن للمسار قيمة روحية وثقافية اقتصادية.وأشاد بموكب نقل المومياوات الملكية الذي جرى بمصر في شهر أبريل الماضي، الذي أبهر العالم وقدم مصر برؤية جديدة، “كم كان مدهشًا أن يقف الرئيس يستقبل ملوكًا حكموا بلادنا منذ آلاف السنين” “لقد قدمت مصر الصورة الفرعونية الأصيلة لمجتمعنا المصري، ومسار العائلة المقدسة كذلك يستطيع أن يقدم للعالم كله صورة لمصر ويخاطب العالم الغربي بالذات بلغته، ويخاطب العالم كله كيف أن مصر تهتم بهذا الأثر التاريخي والروحي فضلا عن كونه سبب بركة لنا. ”واختتم قداسته بالحديث عن خمس بركات اكتسبها المصريون من نهر النيل، وهي: ظ،- بركة المياه: حيث أننا نشرب منها ونستخدمها في كافة أمور حياتنا. ظ¢- بركة الهدوء والحياة اللطيفة: حيث أننا نسكن حول النهر فأخذنا منه طبيعته، وطبيعته هادئة، فصار المصريون يتسمون بالهدوء، فتاريخ المصريين لا يعرف عنفًا. ظ£- بركة روح العبادة: فنهر النيل يجري بطول مصر، ثم في نهايته يتفرع إلى فرعين، وهو بذلك يشبه شخص يصلي رافعًا يديه، وهذا يذكرنا أن المصريين شعب متدين، فروح العبادة أمر متجذر فينا منذ أيام الفراعنة، ثم المسيحية، ثم الإسلام. والمسيحية والإسلام في مصر لهما طعم خاص. هذا إلى جانب أننا لا نخاف ونثق دومًا أن يد الله معنا. ظ¤- بركة الوحدة الوطنية: فنحن نسكن متجاورين، دون تفريق، لذا تربت في داخلنا ما نسميه باللغة المعاصرة الوحدة الوطنية. ظ¥- بركة روح العائلة: نحن في مصر نعيش بروح العائلة الواحدة family spirit لنا جذر واحد، نحن “عائلة المصريين” لذا جاءت العائلة المقدسة الصغيرة لتبارك العائلة الكبيرة المصريين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44576 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس الثاني إن بركة زيارة العائلة المقدسة إلى مصر هي بركة حقيقية وليست كلامًا، فمصر تعرضت لمحن في أزمنة كثيرة وخرجت منها مرفوعة الرأس، بفضل بركة زيارة العائلة المقدسة لأرضها، فبلادنا تقدست، أرضنا تقدست، تاريخنا تقدس، جغرافية بلادنا تقدست. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44577 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس الثاني “كم كان مدهشًا أن يقف الرئيس يستقبل ملوكًا حكموا بلادنا منذ آلاف السنين” “لقد قدمت مصر الصورة الفرعونية الأصيلة لمجتمعنا المصري، ومسار العائلة المقدسة كذلك يستطيع أن يقدم للعالم كله صورة لمصر ويخاطب العالم الغربي بالذات بلغته، ويخاطب العالم كله كيف أن مصر تهتم بهذا الأثر التاريخي والروحي فضلا عن كونه سبب بركة لنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44578 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس الثاني خمس بركات اكتسبها المصريون من نهر النيل، وهي: ظ،- بركة المياه: حيث أننا نشرب منها ونستخدمها في كافة أمور حياتنا. ظ¢- بركة الهدوء والحياة اللطيفة: حيث أننا نسكن حول النهر فأخذنا منه طبيعته، وطبيعته هادئة، فصار المصريون يتسمون بالهدوء، فتاريخ المصريين لا يعرف عنفًا. ظ£- بركة روح العبادة: فنهر النيل يجري بطول مصر، ثم في نهايته يتفرع إلى فرعين، وهو بذلك يشبه شخص يصلي رافعًا يديه، وهذا يذكرنا أن المصريين شعب متدين، فروح العبادة أمر متجذر فينا منذ أيام الفراعنة، ثم المسيحية، ثم الإسلام. والمسيحية والإسلام في مصر لهما طعم خاص. هذا إلى جانب أننا لا نخاف ونثق دومًا أن يد الله معنا. ظ¤- بركة الوحدة الوطنية: فنحن نسكن متجاورين، دون تفريق، لذا تربت في داخلنا ما نسميه باللغة المعاصرة الوحدة الوطنية. ظ¥- بركة روح العائلة: نحن في مصر نعيش بروح العائلة الواحدة family spirit لنا جذر واحد، نحن “عائلة المصريين” لذا جاءت العائلة المقدسة الصغيرة لتبارك العائلة الكبيرة المصريين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44579 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس الثاني بركة المياه النيل حيث أننا نشرب منها ونستخدمها في كافة أمور حياتنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44580 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قداسة البابا تواضروس الثاني بركة الهدوء والحياة اللطيفة حيث أننا نسكن حول النهر فأخذنا منه طبيعته، وطبيعته هادئة، فصار المصريون يتسمون بالهدوء، فتاريخ المصريين لا يعرف عنفًا. |
||||