![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44431 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ردود_علي_شبهات_حول_الكتاب_المقدس عندما يخطيء تلاميذ المعلم في قول كلام خطأ فهو يصححه لهم لكن إن قال أحد غير تلاميذه كلام لا بأس به فلماذا يصححه لهم ![]() ![]() * ![]() والحقيقة عندما نأتي لأسباب عدم تصحيح الرب لهم نجد:- 1- ![]() 2- ![]() 3- ![]() 4- ![]() 5- ![]() 6- ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ، ولم نجد في كل العهد القديم أن هناك تلميذ لنبي عادي قال لنبيه يا إلهي أو يا ربي!. ![]() ![]() 7- ![]() ![]() 8- ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44432 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من يقول ان ثلاث فتيه في اتون النار محمي سبعه اضعاف والنار لا تحرق شعره من اجسامهم من يقول ان دانيال يلقي في جب الاسود الجوعي ويخرج كما هو من يقول ان ميت بقاله اربع ايام وانتن في القبر يقام من الاموات من يقول ان توضع طين علي اعين انسان اعمي فيبصر....... حقا لا يستطيع علي هذا الا الرب يسوع الهنا الحقيقي القادر علي كل شئ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44433 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() الماده ويجى الابن يسال ابوه ماتعرفش مدرس كويس يدينى الماده دى!! ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ياترى ايه احساس ربنا لما انا كمان ادور على حد غيره يحل مشكلتى. اكيد بيحس بجرح. (الاتكال على الرب خير من الاتكال على البشر) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44434 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *اللى وعد* ربنا هايعوض كل واحد عن اي وجع اتوجعه ، عن كل مرة عيط فيها لوحده و قال يارب ، عن كل لحظة يأس حس فيها أن مفيش فايدة، عن كل مرة اتمني يفرح و ماعرفش، عن كل مرة اتعشم فيها و اتكسر ، عن كل مرة احتمل تجربة صعبة و صبر ، عن كل لحظة حس فيها أن حياته اتهدت و برضه واقف و كمل ، كمل علي امل ان ربنا يعوضه ، ربنا هايعوضك ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() *" إن سر دوام النعمة والفضيلة هو دوام الصلاة .. فكل من يتكل على عكاز الصلاة لا تُزل قدماه "* ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44435 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بيبقى ربنا ابويا قادر على كل شئ ونسال ناس تانيه مش قادره على اى شئ ياترى ايه احساس ربنا لما انا كمان ادور على حد غيره يحل مشكلتى. اكيد بيحس بجرح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44436 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال القديس كيرلس الكبير لا يريدنا المسيح أن نكون بلا فهم بل يريدنا أن نفهم كل ما هو نافع وضروري لخلاصنا بطريقة كاملة. فإنه حتى الحكمة تعد أنها ستعطي "البسطاء ذكاءً والشاب بدء معرفة وتدبيرًا" (أنظر أم 1: 4). وقد وجدت الحكمة في سفر الأمثال أشبه بمن ترفع صوتها عاليًا، وتقول: "لكم أيها الناس أنادي وصوتي إلى بني البشر، أيها البسطاء تعلموا الذكاء، ويا جهال ضعوا قلبًا فيكم" (انظر أم 8: 4)... لكن كيف يكون الإنسان بسيطًا وحكيمًا في نفس الوقت؟ هذا ما يوضحه لنا المخلص في موضع آخر بقوله: "كونوا حكماء كالحيات، وبسطاء كالحمام" (مت 10: 16)، وبنفس الطريقة يكتب الطوباوي بولس: "أيها الإخوة لا تكونوا أولادًا في أذهانكم، بل كونوا أولادًا في الشر، وأما في الأذهان فكونوا كاملين" (1 كو 14: 20). يلزمنا أن نفحص ما معنى أن نكون أولادًا في الشر، وكيف يصير الرجل هكذا بينما يكون في الذهن رجلًا ناضجًا. الطفل معرفته قليلة جدًا، وأحيانًا معدومة تمامًا، لذا فهو بريء من جهة فساد الشر، ونحن أيضًا من واجبنا أن نسعى لكي نتمثل بهم في هذا الأمر بانتزاع عادات الشر عنا تمامًا، فيُنظر إلينا كرجال ليس لهم حتى معرفة بالطريق التي تقود للغش، ليس لنا إدراك للمكر أو الخداع، بل نكون بسطاء وأبرياء نمارس اللطف والتواضع الذي لا يقدّر، ونكون مستعدين لاحتمال السخط والضغينة. بهذا نؤكد أننا نحمل سمات من هم لا يزالون أولادًا. بينما تكون شخصيتنا بسيطة وبريئة، يليق بنا أن نكون كاملين في الذهن، فيتأسس فهمنا بثباتٍ ووضوحٍ على من هو بالطبيعة والحق خالق المسكونة، الله الرب... يقوم كمال الذهن الرئيسي على الإيمان، فلا يكون فهمنا فاسدًا، وأما الأمر الثاني والمجاور لهذا الكمال الرئيسي والقريب منه وملازم له، فهو المعرفة الواضحة للطريق السلوكي الذي يفرح الله الذي تعلمناه بالإنجيل، الطريق الكامل الذي بلا لوم (هنا يميز القديس بين السالكين طريق الرب الإنجيلي وبين النبلاء في السلوك خلال الفلسفات التي يمكن أن تخدع). من يسلك هذا الطريق يمارس حياة البساطة والبراءة، ومع ذلك فهم يعرفون أية أراء (إيمانية) يتمسكون بها وأي أعمال حقة يمارسونها. مثل هؤلاء يدخلون الباب الضيق، فلا يرفضون الأتعاب التي تلزم للتقوى في الله واللازمة لتقود إلى الحياة الممجدة. هكذا بحق يتقدمون إلى اتساع فيض طريق الله ويبتهجون بعطاياه، ويربحون لأنفسهم ملكوت السماوات بالمسيح الذي لله الآب الحمد والسلطان بالمسيح معه، ومع الروح القدس إلى أبد الأبد. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44437 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال القديس كيرلس الكبير لا يريدنا المسيح أن نكون بلا فهم بل يريدنا أن نفهم كل ما هو نافع وضروري لخلاصنا بطريقة كاملة. فإنه حتى الحكمة تعد أنها ستعطي "البسطاء ذكاءً والشاب بدء معرفة وتدبيرًا" (أنظر أم 1: 4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44438 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال القديس كيرلس الكبير وقد وجدت الحكمة في سفر الأمثال أشبه بمن ترفع صوتها عاليًا، وتقول: "لكم أيها الناس أنادي وصوتي إلى بني البشر، أيها البسطاء تعلموا الذكاء، ويا جهال ضعوا قلبًا فيكم" (انظر أم 8: 4)... لكن كيف يكون الإنسان بسيطًا وحكيمًا في نفس الوقت؟ هذا ما يوضحه لنا المخلص في موضع آخر بقوله: "كونوا حكماء كالحيات، وبسطاء كالحمام" (مت 10: 16)، وبنفس الطريقة يكتب الطوباوي بولس: "أيها الإخوة لا تكونوا أولادًا في أذهانكم، بل كونوا أولادًا في الشر، وأما في الأذهان فكونوا كاملين" (1 كو 14: 20). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44439 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال القديس كيرلس الكبير يلزمنا أن نفحص ما معنى أن نكون أولادًا في الشر، وكيف يصير الرجل هكذا بينما يكون في الذهن رجلًا ناضجًا. الطفل معرفته قليلة جدًا، وأحيانًا معدومة تمامًا، لذا فهو بريء من جهة فساد الشر، ونحن أيضًا من واجبنا أن نسعى لكي نتمثل بهم في هذا الأمر بانتزاع عادات الشر عنا تمامًا، فيُنظر إلينا كرجال ليس لهم حتى معرفة بالطريق التي تقود للغش، ليس لنا إدراك للمكر أو الخداع، بل نكون بسطاء وأبرياء نمارس اللطف والتواضع الذي لا يقدّر، ونكون مستعدين لاحتمال السخط والضغينة. بهذا نؤكد أننا نحمل سمات من هم لا يزالون أولادًا. بينما تكون شخصيتنا بسيطة وبريئة، يليق بنا أن نكون كاملين في الذهن، فيتأسس فهمنا بثباتٍ ووضوحٍ على من هو بالطبيعة والحق خالق المسكونة، الله الرب... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44440 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال القديس كيرلس الكبير يقوم كمال الذهن الرئيسي على الإيمان، فلا يكون فهمنا فاسدًا، وأما الأمر الثاني والمجاور لهذا الكمال الرئيسي والقريب منه وملازم له، فهو المعرفة الواضحة للطريق السلوكي الذي يفرح الله الذي تعلمناه بالإنجيل، الطريق الكامل الذي بلا لوم (هنا يميز القديس بين السالكين طريق الرب الإنجيلي وبين النبلاء في السلوك خلال الفلسفات التي يمكن أن تخدع). |
||||