![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 44131 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن قيامة السيد المسيح قد أعلنت أن الآب قد تجاوز عن خطايانا لأن العدل الإلهي قد استوفى حقه على الصليب، بمعنى أن قداسة الله قد أعلنت كرافض للشر وللخطية وأدينت الخطية بالصليب. أما القيامة فهي تعني عودة الحياة مرة أخرى لبني البشر. إن أجرة الخطية هي موت، ولكن أجرة البر هي حياة أبدية. فالموت الذي ماته السيد المسيح هو لأجل خطايانا، وأما الحياة التي يحياها فيحياها لله، ولسبب بره الشخصي، ولسبب اتحاد لاهوته بناسوته. وكما يقول قداسة البابا شنودة الثالث -أطال الله حياته- إن السيد المسيح بموته قد حل مشكلة الخطية وبقيامته قد حل مشكلة الموت. ولأن الموت هو نتيجة الخطية فبزواله نفهم أن الخطية قد أزيلت، وقد محيت بالقيامة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44132 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فالسيد المسيح بقيامته قد "أبطل الموت وأنار الحياة والخلود" (2تى1: 10). إن أقصى ما يتمناه القاتل إذا ندم على خطيته هو أن يقوم القتيل فيفرح المذنب بقيامة القتيل. ولا يشعر فقط أن جريمته قد عوُلجت، ولكنه يشعر أيضًا أنه قد نال البراءة من تهمة القتل. ولعل هذا ما قصده القديس بولس الرسول بقوله عن السيد المسيح إنه "أقيم لأجل تبريرنا" (رو4: 25). أي أنه قد أقيم من الأموات لكي يزيل عنا جريمة موته التي تسببنا نحن فيها وما تستوجبه من دينونة. ما أجمل ذلك الموقف الذي يدخل فيه القتيل إلى المحكمة لكي يثبت للقضاة أنه حي ولكي يرفع حُكم الإعدام عن القاتل الذي كان نادمًا على خطيته متمنيًا عودة القتيل لإعلان المصالحة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44133 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لماذا قام من الأموات في اليوم الثالث؟
![]() يتساءل البعض لماذا قام السيد المسيح من الأموات في اليوم الثالث؟ ونقول إن لذلك أسباب كثيرة منها ما يلي: فقد ورد في سفر هوشع النبي "هَلُم نرجع إلى الرب لأنه هو افتَرَس فيشفينا، ضَرَب فيجْبرنا. يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يُقيمنا فنحيا أمامه" (هو 6: 1، 2). أي أن الله الآب، في المسيح، كان مصالحًا العالم لنفسه. والسيد المسيح إذ أخلى نفسه وكنائب عن البشرية، قد احتمل الآلام والموت وَقَبِلَ هذه الكأس من يد الآب. وكنائب عن البشرية أيضًا قد دخل إلى مجده بالقيامة من الأموات. وهذه الكرامة قد نالها من يد الآب أيضًا. كما هو مكتوب عن الله " يجرح ويعصب يسحق ويداه تشفيان" (أي 5: 18). وبكل ما صنعه السيد المسيح قد صولحنا مع الله بموت ابنه وخلُصنا بحياته من الغضب والعداوة القديمة ورجعنا إلى الله وصرنا أولادًا له. والعجيب في هذه النبوة أنها قد أشارت إلى أن القيامة ستحدث في أول اليوم الثالث، لأنها تقول: "بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه"، بمعنى أن اليوم الثالث لم يكتمل، بل القيامة بعد يومين: أي بعد اكتمال يومين وفي بداية اليوم الثالث تحدث القيامة. وهذا ما ذكره القديس مرقس الإنجيلي عن قيامة السيد المسيح "وبعدما قام باكرًا في أول الأسبوع" (مر16: 9). وبهذا تطابقت نبوة هوشع النبي مع بشارة الإنجيل. لذلك نقول في قانون الإيمان الأرثوذكسي (وقام من الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب). في العهد القديم خُلق الإنسان في اليوم السادس واستراح الله في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل "وبارك الله اليوم السابع وقدّسه لأنه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقًا" (تك2: 3). ولكن الإنسان أخطأ في اليوم السابع أثناء الراحة الإلهية. وعاد الله يعمل من جديد كقول السيد المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" (يو5: 17). ولذلك كان السيد المسيح يعمل أغلب معجزاته في اليوم السابع من الأسبوع. وثار عليه اليهود لهذا السبب فكان يؤكد لهم أنه لا يعمل هذا بمفرده بل مع الله الآب لذلك قال لهم: "الحق الحق أقول لكم لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئًا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك" (يو5: 19)، فالابن لا يعمل وحده كما لو كان منفصلًا عن الآب بل يعملان معًا وأيضًا مع الروح القدس في كل شيء حتى وأن تمايز دور كل أقنوم من الأقانيم الثلاث، ولكن العمل واحد باستمرار، ولا انفصال بين الأقانيم لسبب وحدة الجوهر الإلهي. إذن يلزم أن يبدأ أسبوع جديد، لأن الأسبوع الأول كان سيستمر في يومه السابع إلى الأبد لو لم يخطئ الإنسان ويحتاج أن يخلقه الله من جديد "إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة" (2كو5: 17). "وقال الجالس على العرش ها أنا أصنع كل شيء جديدًا" (رؤ21: 5). ومما يؤكد ذلك قول يوحنا الرسول في سفر الرؤيا: "ثم رأيت سماءً جديدةً وأرضًا جديدةً لأن السماء الأولى والأرض الأولى مضتا والبحر لا يوجد فيما بعد. وأنا يوحنا رأيت المدينة المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهيأة كعروس مزينة لرجلها" (رؤ21: 1، 2). "الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدًا" (2كو5: 17). بداية الأسبوع الجديد هو يوم الأحد الذي صار هو يوم الرب، وبداية العهد الجديد هو يوم الراحة الحقيقية الذي فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقًا. لذلك قال قداسة البابا شنوده الثالث أطال الرب حياة قداسته: [متى استراح الله حقًا من أعماله، أليس بعدما صنع الفداء وقام السيد المسيح من الأموات في يوم الأحد؟]. فلو قام السيد المسيح سريعًا بعد موته على الصليب لظن البعض أنه لم يمت بل أفاق من غيبوبة. ولكن نزيف الدم الحاد من طعنة الحربة واستمراره في القبر إلى اليوم الثالث أكّدا موته بصورة قطعية. هذا بالإضافة إلى المعجزات الأخرى التي صاحبت موته وقيامته. فالثلاثة أيام ترمز إلى الثالوث القدوس وعمله في الفداء بصفة عامة مع أن الابن فقط هو الذي تجسد متأنسًا، وصلب، وقبر، وقام من الأموات. لذلك فنحن نقبل المعمودية الواحدة بثلاث غطسات، إشارة إلى إيماننا بالثالوث القدوس الواحد، وأيضًا إشارة إلى أننا قد دفنا مع السيد المسيح للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضًا في جدة الحياة (انظر رو 6). فهناك ارتباط وثيق بين المعمودية التي نقبلها كمؤمنين بالمسيح، وبين موت المسيح وقيامته في اليوم الثالث. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44134 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بداية عهد جديد لشعب الله في العهد القديم خُلق الإنسان في اليوم السادس واستراح الله في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل "وبارك الله اليوم السابع وقدّسه لأنه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقًا" (تك2: 3). ولكن الإنسان أخطأ في اليوم السابع أثناء الراحة الإلهية. وعاد الله يعمل من جديد كقول السيد المسيح: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" (يو5: 17). ولذلك كان السيد المسيح يعمل أغلب معجزاته في اليوم السابع من الأسبوع. وثار عليه اليهود لهذا السبب فكان يؤكد لهم أنه لا يعمل هذا بمفرده بل مع الله الآب لذلك قال لهم: "الحق الحق أقول لكم لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئًا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك" (يو5: 19)، فالابن لا يعمل وحده كما لو كان منفصلًا عن الآب بل يعملان معًا وأيضًا مع الروح القدس في كل شيء حتى وأن تمايز دور كل أقنوم من الأقانيم الثلاث، ولكن العمل واحد باستمرار، ولا انفصال بين الأقانيم لسبب وحدة الجوهر الإلهي. إذن يلزم أن يبدأ أسبوع جديد، لأن الأسبوع الأول كان سيستمر في يومه السابع إلى الأبد لو لم يخطئ الإنسان ويحتاج أن يخلقه الله من جديد "إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة" (2كو5: 17). "وقال الجالس على العرش ها أنا أصنع كل شيء جديدًا" (رؤ21: 5). ومما يؤكد ذلك قول يوحنا الرسول في سفر الرؤيا: "ثم رأيت سماءً جديدةً وأرضًا جديدةً لأن السماء الأولى والأرض الأولى مضتا والبحر لا يوجد فيما بعد. وأنا يوحنا رأيت المدينة المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهيأة كعروس مزينة لرجلها" (رؤ21: 1، 2). "الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدًا" (2كو5: 17). بداية الأسبوع الجديد هو يوم الأحد الذي صار هو يوم الرب، وبداية العهد الجديد هو يوم الراحة الحقيقية الذي فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقًا. لذلك قال قداسة البابا شنوده الثالث أطال الرب حياة قداسته: [متى استراح الله حقًا من أعماله، أليس بعدما صنع الفداء وقام السيد المسيح من الأموات في يوم الأحد؟]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44135 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليؤكد السيد المسيح أنه مات حقًا فلو قام السيد المسيح سريعًا بعد موته على الصليب لظن البعض أنه لم يمت بل أفاق من غيبوبة. ولكن نزيف الدم الحاد من طعنة الحربة واستمراره في القبر إلى اليوم الثالث أكّدا موته بصورة قطعية. هذا بالإضافة إلى المعجزات الأخرى التي صاحبت موته وقيامته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44136 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليبيّن أن الفداء هو من عمل الثالوث القدوس فالثلاثة أيام ترمز إلى الثالوث القدوس وعمله في الفداء بصفة عامة مع أن الابن فقط هو الذي تجسد متأنسًا، وصلب، وقبر، وقام من الأموات. لذلك فنحن نقبل المعمودية الواحدة بثلاث غطسات، إشارة إلى إيماننا بالثالوث القدوس الواحد، وأيضًا إشارة إلى أننا قد دفنا مع السيد المسيح للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضًا في جدة الحياة (انظر رو 6). فهناك ارتباط وثيق بين المعمودية التي نقبلها كمؤمنين بالمسيح، وبين موت المسيح وقيامته في اليوم الثالث. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44137 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رجاء المؤمن ![]() إن رجاؤنا هو في المسيح وفي محبته وفي مجيئه الثاني لأننا نحن ننتظر سرعة مجيء الرب ، لانه يأتي ويأخذنا معه ونكون معه إلى أبد الآبدين، لذلك يكتب الرسول بولس هذه الكلمات "لذلك عزوا بعضكم بعضا بهذا الكلام" (1تسالونيكي 4 : 18). وهنا نراه يتكلم عن المجيء الثاني المسيح وما يصاحبه من أحداث "لان الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء والأموات في المسيح سيقومون أولا ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء وهكذا نكون كل حين مع الرب" (1تس 4 : 16- 17). هذا هو رجاء كل إنسان مؤمن بالمسيح، ربما نمر ببعض الظروف الصعبة، لكن الرسول يعقوب يُعلمنا عن هذا الموضوع في رسالته قائلا:"احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة عالمين أن امتحان إيمانكم ينشئ صبراً وأما الصبر فليكن له عمل تام لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء" ويقول بولس الرسول "وربنا نفسه يسوع المسيح والله أبونا الذي احبنا وأعطانا عزاء أبديا ورجاء صالحا بالنعمة يعزى قلوبكم ويثبتكم في كل كلام وعمل صالح" (2تسالونيكي 2 : 16 - 17). إن رجاء كل مؤمن هو رجاء لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل بل محفوظ في السماويات ، وأنت ما هو رجاؤك أنت ؟. مازال يوجد الوقت إن لم يكن لديك هذا الرجاء لان الوقت منذ ألان مقصر والأيام شريرة ونهاية العالم قد أقتربت " وإنما نهاية كل شيء قد اقتربت فتعقلوا واصحوا للصلوات " (1بطرس 4 : 7) "لانه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه أو ماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه". إن الشيطان يقول لك أجل والرب يسوع يقول لك عجل فلأي منهما تسمع، أنصحك صديقي العزيز أن تسمع كلام الرب يسوع المسيح وها هو يقدم لك فرصة لكي تفتح قلبك وتتخذه مخلصاً شخصياً لحياتك. إن الله يحب الإنسان الخاطئ بينما يبغض وبشده الخطية ، فهو يحبك جداً ويريد أن يخلصك من كل خطية فهو مات عنك ومن اجل خطاياك وأقيم لأجل تبريرك فهل تعترف بخطاياك لله ؟!.ويؤكد الرسول يوحنا هذه الحقيقة قائلاً " إن اعترفنا بخطايانا فهو أمين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل إثم " (1 يوحنا 1 : 9 ). وبالفعل إن الله أمين وعادل حتى يغفر كل خطاياك ويطهرك من كل آثامك ، انه وعد أن لا يعود ويذكر خطايانا فيما بعد فهل تثق في غفران الله لخطاياك ؟ أن كنت تثق في محبة الله وغفرانه لخطاياك يمكنك أن تصلي هذه الصلاة :- "ربي يسوع أنا أحتاج إليك.. أنا أعلم إنني كنت أقود حياتي بنفسي وكنت أخطئ إليك.. أشكرك لموتك علي الصليب من أجل خطاياي.. هاأنا أفتح باب قلبي لك وأقبلك رباً وسيداً ومخلصاً شخصياً لي أمتلك حياتي.. أجعل منى إنساناً يعمل مشيئتك" امين . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44138 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن رجاؤنا هو في المسيح وفي محبته وفي مجيئه الثاني لأننا نحن ننتظر سرعة مجيء الرب ، لانه يأتي ويأخذنا معه ونكون معه إلى أبد الآبدين، لذلك يكتب الرسول بولس هذه الكلمات "لذلك عزوا بعضكم بعضا بهذا الكلام" (1تسالونيكي 4 : 18). وهنا نراه يتكلم عن المجيء الثاني المسيح وما يصاحبه من أحداث "لان الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء والأموات في المسيح سيقومون أولا ثم نحن الأحياء الباقين سنخطف جميعا معهم في السحب لملاقاة الرب في الهواء وهكذا نكون كل حين مع الرب" (1تس 4 : 16- 17). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44139 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هذا هو رجاء كل إنسان مؤمن بالمسيح، ربما نمر ببعض الظروف الصعبة، لكن الرسول يعقوب يُعلمنا عن هذا الموضوع في رسالته قائلا:"احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة عالمين أن امتحان إيمانكم ينشئ صبراً وأما الصبر فليكن له عمل تام لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء" ويقول بولس الرسول "وربنا نفسه يسوع المسيح والله أبونا الذي احبنا وأعطانا عزاء أبديا ورجاء صالحا بالنعمة يعزى قلوبكم ويثبتكم في كل كلام وعمل صالح" (2تسالونيكي 2 : 16 - 17). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 44140 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن رجاء كل مؤمن هو رجاء لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل بل محفوظ في السماويات ، وأنت ما هو رجاؤك أنت ؟. مازال يوجد الوقت إن لم يكن لديك هذا الرجاء لان الوقت منذ ألان مقصر والأيام شريرة ونهاية العالم قد أقتربت " وإنما نهاية كل شيء قد اقتربت فتعقلوا واصحوا للصلوات " (1بطرس 4 : 7) "لانه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه أو ماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه". |
||||