منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30 - 06 - 2021, 05:27 PM   رقم المشاركة : ( 44091 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)



عند مغادرة موآب شعرت الأرملة الكبرى أن حال رفيقتيها يختلف عن حالها؛ فهي إسرائيلية راجعة إلى أرض ميلادها ـ أرض ميراثها وأرض إلهها، أما عُرفة وراعوث فليس لهما مصلحة في يهوذا، فضلاً عن ترك أقاربهما وأوثانهما في موآب.
من ثم شعرت نُعمي أنها لا ينبغي أن تنتظر منهما التضحية بروابطهما الطبيعية لأجل خاطرها، ولذلك نصحتهما بالعودة كل واحدة إلى بيت أمها طالبة بركة الرب لهما لأجل معروفهما نحوها ونحو الموتى (ع8، 9).

 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:27 PM   رقم المشاركة : ( 44092 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)



تأثرت كل من الأرملتين الشابتين بكلمات نُعمي الرقيقة، فبكتا عندما قبلتهما ولكنهما عارضتا بشدة في الرجوع وأبدتا استعدادهما لمرافقتها إلى بيت لحم قائلتين: «إننا نرجع معكِ إلى شعبك» (ع9، 10). ولكن نُعمي كانت قد اكتسبت حكمة من اختباراتها، فتذكَّرت بلا شك القرار الأهوج الذي اتخذه زوجها بترك ”بيت الخبز“ والسعي وراء الطعام في مكان آخر، وراجعت العواقب الوخيمة التي نتجت عن ذلك، فطلبت من كنتيها أن لا تتسرعا في الاختيار وبيَّنت لهما أنه لا تُرجى لهما منفعة أرضية من وراء اتباع أرملة بائسة ومتروكة مثلها، فلا يُنتظر لهما زواج في بيت إسرائيل مرة أخرى (ع11- 13).


 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:28 PM   رقم المشاركة : ( 44093 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)


لقد أثّرت كلمات نُعمي الحزينة في قلبي كنتيها «فرفعن أصواتهن وبكين أيضًا» (ع14) عسى أن يجدن في الدموع تخفيفًا للوعتهن شأن النساء جميعًا. ولكنهما وقفتا هناك على مفترق الطرق لتقررا مصيرهما. لقد كانت كلمات نُعمي الصريحة امتحانًا قاسيًا لإخلاصهما: هل تهجران حماتها أم والدتيهما؟ هل تطلبان الرب إله نُعمي، أم تستمران في عبادة آلهة شعبهما؟ هل تذهبان إلى أرض إسرائيل، أم تبقيان في موآب؟ وكل منهما قد اختارت لنفسها «فقبَّلت عُرفة حماتها، وأما راعوث فلصقت بها» (ع14).

إن قُبلة عُرفة كانت تحتوي على معنى التوديع الحُبي والاعتبار المُخلص لحماتها ليس إلا. أما مُعانقة راعوث فقد تضمنت هذا وأكثر منه ـ تضمنت تسليم نفسها تسليمًا مُطلقًا لحياة الإيمان بالله الحي.

 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:30 PM   رقم المشاركة : ( 44094 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

نُعمي وإرجاع عُرفة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)




كانت ”عُرْفَةُ“ ترغب في الذهاب إلى بيت لحم، ولكن ”نُعْمِي“ التي سكنَت في موآب زمانًا هي التي أرجعتها! مع أنها كانت تعلَم إلى أي شيء تُرجعها. فقد قالت لراعوث: «هُوَذَا قَدْ رَجَعَتْ سِلْفَتُكِ إِلَى شَعْبِهَا وَآلِهَتِهَا» (ع15). هل كان أحد في بيت لحم يتصوَّر أن يصدر مثل هذا القول من نُعْمِي قبل أن تذهب إلى موآب؟ حقًا، إن الخطوة الأولى في الانحراف تكون صغيرة، ولكن أي ابتعاد تنتهي بنا إليه! فإن نُعْمِي لم تكن ترغب في أن تعود بعُرْفَة ورَاعُوث إلى بيت لحم. لماذا؟ أ كان ذلك خجلاً لكونها سمحت لابنيها أن يتزوجا من بنات موآب؟ ربما كانت تريد أن تخفي ذلك عن معارفها القدامى في بيت لحم. هذه هي الكبرياء المُدمِّـرة التي فينا. قد نُفضِّل أن نرى البعض يهلكون عن أن نعترف بما يُخجلنا. هذا ما حدث مع داود عندما فضَّل أن يقتل جنديًا أمينًا بارًا، عن أن تنكشف خطيته أمام الشعب (2صم11).

لقد شعرت نُعْمِي أن وضع كنَّتيها مختلف عن وضعها تمامًا، فهي امرأة إسرائيلية راجعة إلى شعبها وإلى مسقَط رأسها، راجعة إلى إلهها. أما رَاعُوث وعُرْفَة فقد كان عليهما أن تتركا شعبهما وآلهتهما، كلتاهما كان عليها أن تترك بيت أبيها، وأن تذهب إلى أرض غريبة، وشعب لم تسمع عنه سوى القليل الذي سمعته من نُعْمِي. ولم تكن مشاعر نُعْمِي، ولا إمكانياتها تستطيع أن تُعوِّض أي منهما عن الأمور التي نشأت فيها، ولا عن تضحيتها بترك مسقط رأسها.

إلى هذا الحد يمكن أن ينحدر المؤمن عن مبادئ الله السامية، فقد كانت نُعمي تَنعي كثيرًا قِسمتها، وكانت تنأى بكنتيها عن أن تشتركا معها فيها. فرأت أن مستقبلهما سيكون أفضل في موآب، ففي كنعان في وسط شعب الله لن تكونا سوى غريبتين، هذا إلى جانب كونها بلا بنين حتى يَستعيدوا لهما علاقتهما السابقة معها التي فصلها الموت. فما الذي يدعو إذًا لالتصاقهما بها؟ ألا يستطيع الرب أن يباركهما وإن بقيتا في موآب؟ هذه هي النظرية الخطيرة، بل والخدمة المسمومة. فنفس الإنسان لم تَعُد في الاعتبار، والأبدية ما عادَت تُذكَـر، أما الله وجوده ورحمته فلا يدخل في الحسبان إطلاقًا. وبكل أسف، لاقَت هذه النظرية استحسان عُرْفَة، ولكنها كانت لهلاكها. فهي نظرية تخمد التبكيت على الخطية، وتوسم الضمير الحي. لنتحذَّر لئلا نضع أولادنا في فم الأسد، لرغبتنا في أن نصل بهم إلى مركز عالمي أفضل، ثم بعد ذلك نطلب من الرب حتى لا يضرهم الأسد!
.
 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:31 PM   رقم المشاركة : ( 44095 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)


كانت ”عُرْفَةُ“ ترغب في الذهاب إلى بيت لحم، ولكن ”نُعْمِي“ التي سكنَت في موآب زمانًا هي التي أرجعتها! مع أنها كانت تعلَم إلى أي شيء تُرجعها. فقد قالت لراعوث: «هُوَذَا قَدْ رَجَعَتْ سِلْفَتُكِ إِلَى شَعْبِهَا وَآلِهَتِهَا» (ع15).

هل كان أحد في بيت لحم يتصوَّر أن يصدر مثل هذا القول من نُعْمِي قبل أن تذهب إلى موآب؟ حقًا، إن الخطوة الأولى في الانحراف تكون صغيرة، ولكن أي ابتعاد تنتهي بنا إليه! فإن نُعْمِي لم تكن ترغب في أن تعود بعُرْفَة ورَاعُوث إلى بيت لحم.

لماذا؟ أ كان ذلك خجلاً لكونها سمحت لابنيها أن يتزوجا من بنات موآب؟ ربما كانت تريد أن تخفي ذلك عن معارفها القدامى في بيت لحم. هذه هي الكبرياء المُدمِّـرة التي فينا.

قد نُفضِّل أن نرى البعض يهلكون عن أن نعترف بما يُخجلنا. هذا ما حدث مع داود عندما فضَّل أن يقتل جنديًا أمينًا بارًا، عن أن تنكشف خطيته أمام الشعب (2صم11).
 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:32 PM   رقم المشاركة : ( 44096 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)


لقد شعرت نُعْمِي أن وضع كنَّتيها مختلف عن وضعها تمامًا، فهي امرأة إسرائيلية راجعة إلى شعبها وإلى مسقَط رأسها، راجعة إلى إلهها.

أما رَاعُوث وعُرْفَة فقد كان عليهما أن تتركا شعبهما وآلهتهما، كلتاهما كان عليها أن تترك بيت أبيها، وأن تذهب إلى أرض غريبة، وشعب لم تسمع عنه سوى القليل الذي سمعته من نُعْمِي.
ولم تكن مشاعر نُعْمِي، ولا إمكانياتها تستطيع أن تُعوِّض أي منهما عن الأمور التي نشأت فيها، ولا عن تضحيتها بترك مسقط رأسها.

 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:33 PM   رقم المشاركة : ( 44097 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فقالت نعمي لكنتيها: اذهبا ارجعا كل واحدة إلى بيت أمها ...
وليُعطكما الرب أن تجدا راحة كل واحدةٍ في بيت رجلها
( را 1: 8 ، 9)

إلى هذا الحد يمكن أن ينحدر المؤمن عن مبادئ الله السامية، فقد كانت نُعمي تَنعي كثيرًا قِسمتها، وكانت تنأى بكنتيها عن أن تشتركا معها فيها. فرأت أن مستقبلهما سيكون أفضل في موآب، ففي كنعان في وسط شعب الله لن تكونا سوى غريبتين، هذا إلى جانب كونها بلا بنين حتى يَستعيدوا لهما علاقتهما السابقة معها التي فصلها الموت. فما الذي يدعو إذًا لالتصاقهما بها؟
ألا يستطيع الرب أن يباركهما وإن بقيتا في موآب؟ هذه هي النظرية الخطيرة، بل والخدمة المسمومة.
فنفس الإنسان لم تَعُد في الاعتبار، والأبدية ما عادَت تُذكَـر، أما الله وجوده ورحمته فلا يدخل في الحسبان إطلاقًا. وبكل أسف، لاقَت هذه النظرية استحسان عُرْفَة، ولكنها كانت لهلاكها.
فهي نظرية تخمد التبكيت على الخطية، وتوسم الضمير الحي. لنتحذَّر لئلا نضع أولادنا في فم الأسد، لرغبتنا في أن نصل بهم إلى مركز عالمي أفضل، ثم بعد ذلك نطلب من الرب حتى لا يضرهم الأسد!
 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:39 PM   رقم المشاركة : ( 44098 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ابونا بيشوى كامل




+هل للكنيسة وخدامها اليوم قلب المسيح لقبول الخطاة!
إذا دخلت السامرية الكنيسة اليوم هل سندينها بكبرياء

ويقف يسوع وحده المتضع ليقول لها أعطنى لأشرب !
 
قديم 30 - 06 - 2021, 05:41 PM   رقم المشاركة : ( 44099 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ابونا بيشوى كامل




+إذا كانت الخدمة دافعها قضاء وقت الفراغ ..
فهى سوف لا تسد فراغ القلب ..
بل ستكون مصدراً لمشاكل كثيرة وعثرات,

أما إذا كانت الخدمة دافعها حب المســيح

ستكون خدمة ناجحة وقوية ، وسوف لا يكون هناك وقت فراغ.
 
قديم 30 - 06 - 2021, 06:11 PM   رقم المشاركة : ( 44100 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,782

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا تواضروس السوشيال ميديا جعلت عقل الإنسان مكتظا بالأفكار

واستثمروا فرص حياتكم


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





رسالة إلى الأقباط، قائلا "قدم توبتك بحسب المفهوم الأرثوذكسى بنقاوة القلب"، موضحا أن التوبة النقية تحرك السماء وتفرحها ولتكن التوبة قانونية بسر الاعتراف ونيل الحل والتقدم لسر التناول.
وتابع خلال عظته الأسبوعية أن كل شخص يحتاج إلى التوبة وأجعلوا توبتكم توبة قانونية، موضحا أن الإنترنت والسوشيال ميديا جعلت عقل الإنسان مكتظ بالأفكار والحكايات والأخبار، "ريح بالك وسلم فكرك للإنجيل وأتركه يقودك، وأجعلوا كلمة الله تنتقل إليكم وتعطيكم روح وحياة وأجعلوا فكركم فكر إنجيلى.
ووجه رسالة إلى المسيحيين: "استثمروا الفرص التى تأتى لكم من قراءة كتب أو لقاءات أو حضور اجتماعات وأتمنى أن يقل أزمة كورونا تدريجيا وتعود الحياة".
استثمروا الفرصة فى الخدمة أو الذين فى الشدة أو الضيق ولا تضيعوا من إيديكم فرص حقيقية، والمبادى الأربعة هى "أحفظ إيمانك فى قلبك وقدم توبتك فى كنيستك وسلم فكرك لإنجيلك وأستثمر الفرصة لأنها عمرك".
أن الكنيسة تعلم فى ألحانها ترتيل هللوياه لنتهل ونفرح بالله، قائلا: "جيد أن ننقل حالة الفرح إلى المحيطين بنا متهللين بأن لنا الحياة هى المسيح".
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 11:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025