![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 43981 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نحن لا نعرف قيمة بعضنا اظ•لا في النهايات.!! ![]() اظ”ن تقدم وردة في وقتها خيرٌ من اظ”ن تقدم كل ما تملك بعد فوات الاظ”وان .. اظ”ن تقول كلمة جميلة في الوقت المناسب خير من اظ”ن تكتب قصيدة بعد اظ”ن تختفي المشاعر .. اظ”ن تنتظر دقيقة في الوقت المناسب خير من اظ”ن تنتظر سنة بعد فوات الاظ”وان .. ان تقف موقف انساني عند الحاجة اظ•ليك خيرا من اظ”ن تقدم مواساة بعد فوات الاوان. لاجدوى من اظ”شياء تاظ”تي متاظ”خّرة عن وقتها كقُبلة اعتذار على جبين ميّت .. "لا توظ”جل الاظ”شياء الجميلة ..فقد لا تتكرر مرة اظ”خرى " ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43982 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "سيبهم لربنا " ![]() اه سيبهم لربنا كل اللي مايعرفوش حقيقتك وحقيقة معدنك الطيب سيبهم لربنا .. كل اللي فكروا فيك بشكل مش كويس و كل اللي حبتهم بصدق وخذلوك سيبهم لربنا .. كل اللي مديت ايديك ليهم ..و طعنوك سيبهم لربنا .. كل اللي بيستنوك علي زله علشان يمشوا ويسيبوك سيبهم لربنا .. كل اللي ظلموك و اذوك و كسرو كل الحلو اللي فيك سيبهم لربنا .. كل اللي استرخصوا في قيمتك سيبهم لربنا ..كل اللي وقت حاجتك وضيقتك و محنتك .. ميشوا و سابوك سيبهم لربنا ..واكيد في يوم من الايام القدر هيجي و يصفي الحسابات و هيعرفوا انت مين كل اللي اتاسفتلهم ع حاجه متقصد هاش ومقبلوش اسفك وخزلوك سيبهم لربنا ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43983 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وذي ماروحتي ياعدرا وكلمتي ابنك عن اصحاب العرس وقولتيلة ليس لهم خمر ![]() كلمية عننا احنا كمان ![]() قوليله ليس لهم قوة ![]() ليس لهم طاقة ولا احتمال ![]() قوليله عن احلامنا .. اوجعنا وهمومنا ... مشاكلنا واحتياجتنا ..صدمات وخيبات املنا ... طلبتنا وصلواتنا ![]() ![]() قوليله اد ايه اتظلمنا ف الدنيا قوليله ان الحياه ارهقتنا قوليله ان الحزن كسرنا قوليله ان الفرح هجرنا من سنيين قوليله ملناش حد غيرة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43984 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ليس القوي من يهزم عدوه بل القوي من يربحه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43985 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خاطي كنت وية اليخطئون ودمعي نزل من وسط العيون قالوا ترة هذولة ميخلصون وبشرهم رح يظلون لكن حبيبي القمر خلصني وخلص البشر بجرعه كاس المر وبقيامته من القبر نسهر ونصلي ليالي ننتظر جيتك يا غالي بفرحة وببهجة وأغاني حنروح وياك للأعالي يسوع حبيبي القمر خلصني وخلص البشر بجرعه كاس المر وبقيامته من القبر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43986 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قرار: زيدوا المسيح تسبيح علوا الاله بنغمكم نادوا الابطال ابطاله يمشوا بصليب قدامكم قولوا قام والموت مالهوش سلطان ومفيش الا بدمه الغفران (2) ونور الانجيل بيزيد قولوا غلب العتمة وسلكانها ونور ايامنا ولونها (2) ونور النهار بيزيد قولوا غالب غالب اعدائه غالبين بشهادته ودمائه (2) وميراثنا معاه بيزيد عيشوا فرح السما افراح افراح يلبس ابليس لبس النواح (2) وهتافنا عليه بيزيد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43987 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خلي إنسحابك أكبر عقاب ممكن تعاقبه لشخص مقدرش قيمة وجودك فى حياته أو مطلعش جدير بثقتك... إنك تمشى و تسيبه و تنسحب تماماً من حياته .. مادام عاتبته مرة و إتنين و تلاتة و مفيش فايدة يبقى إمشى و ضميرك مستريح .. إحرمه من نعمة وجودك فى حياته .. إحرمه من الضحكة إللى كان بيضحكها معاك .. إحرمه من نظرته ليك .. إحرمه من جدعنتك و وقفتك جنبه .. إحرمه من الكتف إللى كان بيسنده فى وقت ضعفه .. إحرمه من إحساس الراحة إللى كان بيحسها أما يفضفض معاك .. سيبه يروح يتعرف على ناس تانية و سيبه يفرح بالبدايات معاهم لأن البدايات دايماً مش مقياس كلها تمثيل و أقنعة .. كل ما يعرف ناس أكتر و يتعمق معاهم كل ما هيعرف قيمتك أكتر .. خليه يتفرج على أصدقاء المصلحة و الناس إللى لابسة وشوش .. إمشى و سيبله الذكريات و هى كفيلة تعرفه قيمتك .. و الأيام هتلف و هيدرك إنه خسر حاجة غالية أوى .. مش شرط إنه يجى يعترفلك إنه مفتقد وجودك فى حياته .. بس كفاية إنه بينه و بين نفسه هيبقى متأكد إنه خسرك ! ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43988 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هناك ثلاث راحات رئيسية يتمتع بها المؤمن، سواء في الماضي أو الحاضر أو المستقبل. ففي الماضي يتمتع براحة الضمير التي يحصل عليها الإنسان عندما يأتي إلي الرب مُعترفًا بخطاياه بعد سماعه صوت الرب: «تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ ..، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ» ( مت 11: 28 ). وفي الحاضر يتمتع براحة القلب عن طريق الشـركة والعلاقة المُستمرة مع الرب وهذا ما قاله الرب: «اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي، لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ الْقَلْبِ فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ» ( مت 11: 29 ). وأيضًا كما قال لتلاميذه: «تَعَالَوْا أَنْتُمْ مُنْفَرِدِينَ إِلَى مَوْضِعٍ خَلاَءٍ وَاسْتَرِيحُوا قَلِيلاً» ( مر 6: 31 ). وفي المستقبل سيتمتع المؤمن براحة الله. وهذا ما سيتم عند مجيئه إلينا، وأخذنا إليه إلى السماء، وهكذا تنتهي أتعاب البرية، حيث نتمتع بالراحة الأبدية؛ راحة الله نفسه «لأَنَّنَا نَحْنُ .. نَدْخُلُ الرَّاحَةَ ... إِذًا بَقِيَتْ رَاحَةٌ لِشَعْبِ اللهِ! لأَنَّ الَّذِي دَخَلَ رَاحَتَهُ اسْتَرَاحَ هُوَ أَيْضًا مِنْ أَعْمَالِهِ، كَمَا اللهُ مِنْ أَعْمَالِهِ» ( عب 4: 3 - 10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43989 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الراحات الثلاث تمتعت بها ”رَاعُوث الْمُوآبِيَّةِ“ عندما رجعت مع ”نُعْمِي“ مِن بِلاَدِ مُوآبَ: الراحة الأولي: راحة الضمير: تمتعت بها عندما تركت بِلاَدِ مُوآبَ؛ بِلاَدِ عباده الأوثان، وصمَّمت على الذهاب مع ”نُعْمِي“ الراجعة إلي بيت لحم، بالرغم مما قالته ”نُعْمِي“ لها، ولعُرفه سلفتها، وهما في الطريق: «اذْهَبَا ارْجِعَا ... لْيُعْطِكُمَا الرَّبُّ أَنْ تَجِدَا رَاحَةً كُلُّ وَاحِدَةٍ فِي بَيْتِ رَجُلِهَا» ( را 1: 8 ، 9). ولكن راعوث رفضت الرجوع، وتيَّقنت من كل قلبها أن الراحة الحقيقية لا توجد إلا بالارتباط بإله نُعْمي، والوجود في بيت لحم؛ بيت الخبز والشبع. الراحة الثانية: راحة القلب: عندما ما قالت لها نُعْمي: «يَا بِنَتِي أَلاَ أَلْتَمِسُ لَكِ رَاحَةً لِيَكُونَ لَكِ خَيْرٌ؟» ( را 1: 3 ). ووجدت راعوث الراحة والخير، بأن اضطجعت عند رجلي ”بُوعَـز“ إلي الصباح، كما سبقت والتقطت في حقل ”بُوعَز“، الذي طيَّب قلبها وعزاها، وشبعت وفضَلَ عنها (ص2). والراحة الثالثة: الراحة النهائية في بيت ”بُوعَـز“، حيث اقترنت راعوث ببوعز، وأصبحت تُشاركه كل غناه؛ ليست جارية ولكنها امرأته، وليست مُلتقطة ولكنها مالكة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 43990 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الراحات الثلاث تمتعت بها ”رَاعُوث الْمُوآبِيَّةِ“ عندما رجعت مع ”نُعْمِي“ مِن بِلاَدِ مُوآبَ: ![]() الراحة الأولي راحة الضمير تمتعت بها عندما تركت بِلاَدِ مُوآبَ؛ بِلاَدِ عباده الأوثان، وصمَّمت على الذهاب مع ”نُعْمِي“ الراجعة إلي بيت لحم، بالرغم مما قالته ”نُعْمِي“ لها، ولعُرفه سلفتها، وهما في الطريق: «اذْهَبَا ارْجِعَا ... لْيُعْطِكُمَا الرَّبُّ أَنْ تَجِدَا رَاحَةً كُلُّ وَاحِدَةٍ فِي بَيْتِ رَجُلِهَا» ( را 1: 8 ، 9). ولكن راعوث رفضت الرجوع، وتيَّقنت من كل قلبها أن الراحة الحقيقية لا توجد إلا بالارتباط بإله نُعْمي، والوجود في بيت لحم؛ بيت الخبز والشبع. |
||||