وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

محلون وكليون والخطية التي للموت







ومات أليمالك رجل نعمي، وبقيت هي وابناها.
فأخذا لهما امرأتين موآبيتين...
وأقاما هناك نحو عشر سنين.
ثم ماتا كلاهما محلون وكليون

( را 1: 3 - 5)


لو كان أليمالك قد بقي في بيت لحم يهوذا، أمينًا لله خاضعًا له، لاستطاع أن يؤدي ببقائه شهادة حسنة، ولكنه ذهب إلى بلاد موآب واختلط بأعداء الرب، فهو لذلك لم يفشل فقط في أن يكون شاهدًا أمينًا لله، بل وقد جلب إهانة على اسمه العزيز بين أهل تلك البلاد، فقضى الله عليه بالموت «ومات أليمالك رجل نعمي، وبقيت هي وابناها».

جدير بنا أن نفحص أنفسنا أيها الأحباء، لنرى هل نحن شهود أمناء لله، أم نحن شهود غير أمناء؟ وإن كنا غير أمناء، فهل نحن مقاومون عمل روحه فينا، الذي يريد أن ينأى بنا عن هذه الحال؟ وإن كانت هذه حالنا، ألا نخاف؟!

وليت نتائج تصرفاتنا تقتصر علينا نحن فقط، لكنها تتعدانا إلى مَنْ هم حولنا أيضًا، فبعيشتنا غير المرضية لا نجلب الإهانة على اسم الرب فقط، ولا نعطي فرصة للغير ليهزأوا بحياتنا المسيحية فحَسَب، لكننا أيضًا نجر معنا الضعفاء المزعزعين ونُوجد حجر عثرة للأشخاص غير المُدربين، ونكون سبب الخطية التي تُوجد في سوانا ممن قدناهم نحن بتصرفاتنا السيئة. وهكذا نقرأ عن ابني أليمالك، محلون وكليون، أن لهما امرأتين موآبيتين، وإذًا فقد ارتبطا بموآب بأقوى الروابط وأمتنها، ولقد ظلا على هذه الحال نحو عشر سنين. وفي تمهل الرب على هذين الأخوين هذه المدة نرى أمرين:

أولاً: طول أناة الرب وصبره في طلب رّد الذين له عن طريق ضلالهم.

ثانيًا: العدد عشرة يعني كمال مسئولية الإنسان (مثال ذلك الوصايا العشر التي أعطاها الله للإنسان) كأن الله لم يشأ أن يقطع هذين الأخوين إلا بعد أن أعطاهما هذه الفرصة الكافية التي أثبتت كمال مسئوليتهما، ولم نقرأ تحسنًا في حياة محلون وكليون، إذ أنهما ظلا ساكنين في موآب، مشتركين مع الموآبيين في أفراحهم وملذاتهم، وقد غابت عنهما فكرة الانفصال بالمرة، وحتى لو فُرض أنهما ذكراها، فإنهما بلا شك قد قاوماها كل المقاومة، وهنا أتت الساعة التي لا بد أن يتداخل الله فيها معهما، كما تداخل مع أبيهما من قبل، فقضى عليهما أيضًا بالموت إذ لم يُوجدا أمينين له، بل وقد سببا إهانة لاسمه العزيز بين أُناس فجار أشرار.

[Mary Naeem]

ومات أليمالك رجل نعمي، وبقيت هي وابناها.
فأخذا لهما امرأتين موآبيتين...
وأقاما هناك نحو عشر سنين.
ثم ماتا كلاهما محلون وكليون

( را 1: 3 - 5)


لو كان أليمالك قد بقي في بيت لحم يهوذا، أمينًا لله خاضعًا له، لاستطاع أن يؤدي ببقائه شهادة حسنة، ولكنه ذهب إلى بلاد موآب واختلط بأعداء الرب، فهو لذلك لم يفشل فقط في أن يكون شاهدًا أمينًا لله، بل وقد جلب إهانة على اسمه العزيز بين أهل تلك البلاد، فقضى الله عليه بالموت «ومات أليمالك رجل نعمي، وبقيت هي وابناها».

جدير بنا أن نفحص أنفسنا أيها الأحباء، لنرى هل نحن شهود أمناء لله، أم نحن شهود غير أمناء؟ وإن كنا غير أمناء، فهل نحن مقاومون عمل روحه فينا، الذي يريد أن ينأى بنا عن هذه الحال؟ وإن كانت هذه حالنا، ألا نخاف؟!

[Mary Naeem]

ومات أليمالك رجل نعمي، وبقيت هي وابناها.
فأخذا لهما امرأتين موآبيتين...
وأقاما هناك نحو عشر سنين.
ثم ماتا كلاهما محلون وكليون

( را 1: 3 - 5)


وليت نتائج تصرفاتنا تقتصر علينا نحن فقط، لكنها تتعدانا إلى مَنْ هم حولنا أيضًا، فبعيشتنا غير المرضية لا نجلب الإهانة على اسم الرب فقط، ولا نعطي فرصة للغير ليهزأوا بحياتنا المسيحية فحَسَب، لكننا أيضًا نجر معنا الضعفاء المزعزعين ونُوجد حجر عثرة للأشخاص غير المُدربين، ونكون سبب الخطية التي تُوجد في سوانا ممن قدناهم نحن بتصرفاتنا السيئة. وهكذا نقرأ عن ابني أليمالك، محلون وكليون، أن لهما امرأتين موآبيتين، وإذًا فقد ارتبطا بموآب بأقوى الروابط وأمتنها، ولقد ظلا على هذه الحال نحو عشر سنين.

[Mary Naeem]

ومات أليمالك رجل نعمي، وبقيت هي وابناها.
فأخذا لهما امرأتين موآبيتين...
وأقاما هناك نحو عشر سنين.
ثم ماتا كلاهما محلون وكليون

( را 1: 3 - 5)


تمهل الرب على هذين الأخوين هذه المدة نرى أمرين:

أولاً: طول أناة الرب وصبره في طلب رّد الذين له عن طريق ضلالهم.

ثانيًا: العدد عشرة يعني كمال مسئولية الإنسان (مثال ذلك الوصايا العشر التي أعطاها الله للإنسان) كأن الله لم يشأ أن يقطع هذين الأخوين إلا بعد أن أعطاهما هذه الفرصة الكافية التي أثبتت كمال مسئوليتهما، ولم نقرأ تحسنًا في حياة محلون وكليون، إذ أنهما ظلا ساكنين في موآب، مشتركين مع الموآبيين في أفراحهم وملذاتهم، وقد غابت عنهما فكرة الانفصال بالمرة، وحتى لو فُرض أنهما ذكراها، فإنهما بلا شك قد قاوماها كل المقاومة، وهنا أتت الساعة التي لا بد أن يتداخل الله فيها معهما، كما تداخل مع أبيهما من قبل، فقضى عليهما أيضًا بالموت إذ لم يُوجدا أمينين له، بل وقد سببا إهانة لاسمه العزيز بين أُناس فجار أشرار.

[Mary Naeem]

_____ عيد العنصرة ( عيد حلول الروح القدس)
_____ من الإصحاح الثاني من سفر أعمال الرسل :
_______ ولما حل اليوم الخمسين كان الجميع بنفس واحدة _ وصار بغتة من السماء صوت كما من هبوب ريح عاصفة _ وملاء كل البيت حيث كانوا جالسين _
وظهرت لهم السنة منقسمة كأنها من نار _ واستقرت على كل واحد منهم_
وامتلاءالجميع من الروح القدس _ وابتدأوا يتكلمون بالسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا
وكان يهود رجال اتقياء من كل أمة تحت السماء ساكنين في أورشليم
فلما صار هذا الصوت _ اجتمع الجمهور وتحيروا _ لأن كل واحد كان يسمعهم يتكلمون بلغته
فبهت الجميع وتعجبوا قائلين بعضهم لبعض : أترى ليس جميع هولاء المتكلمين جليلين _ فكيف نسمع نحن كل واحد منا لغته التي ولد فيها _ فرتيون وماديون وعيلاميون _ والساكنون بين النهرين واليهودية وكبدوكية وبنتس وآسيا _ وفريجية وبمفيلية ومصر ونواحي ليبية التي نحو القيروان والرومانيون المستوطنون يهود ودخلاء _ كريتيون وعرب نسمعهم يتكلمون بألسنتنا بعظايم الله _
فتحير الجميع وارتابو قائلين : أنهن قد امتلأوا سلافة
_ فوقف بطرس مع الأحد عشر ورفع صوته وقال لهم : أيها الرجال اليهود والساكنون في أورشليم اجمعون _ ليكن هذا معلوما عندكم واصغوا إلى كلامي __ لأن هولاء ليسوا سكاري كما أنتم تظنون _ لأنها الساعة الثالثة من النهار _ بل هذا ماقيل بيوئيل النبي :
يقول الله : ويكون في الأيام الأخيرة اني اسكب من روحي علي كل بشر _ فيتنبأ بنوكم وبناتكم _ ويري شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم احلاما _ وعلي عبيدي أيضا واماني تسكب من روحي في تلك الأيام فيتنبأون _ وأعطى عجائب من السماء من فوق وآيات على الأرض من اسفل : دما ونارا وبخار دخان _ تتحول الشمس إلى ظلمة والقمر إلى دم _ قبل أن يجئ يوم الرب العظيم الشهير _
_ ويكون كل من يدعو بإسم الرب يخلص - - -
- - - أمين لك القوة والمجد إلى الأبد امييييين
_ من سفر اعمال الرسل الإصحاح الثاني من عدد 1_21
كل سنة وانتم طيبين وبخير وسلام

[Mary Naeem]

______ أقوم واذهب إلى أبي وأقول له : يا أبي أخطأت إلى السماء وقدامك ولست مستحقا بعد أن ادعى لك ابنا أمين لو15
_____ لنفحص طرقنا وتمتحنها _ ونرجع إلى الرب _ لنرفع قلوبنا وأيدينا إلى الله في السموات أمين مراثي3_40
____ لأنه هكذا قال السيد الرب قدوس إسرائيل : بالرجوع والسكون تخلصون _ بالهدوء والطمأنينة تكون قوتكم أمين اش3_15
_____ ولكن الآن يقول الرب ارجعوا آليا بكل قلوبكم _ وبالصوم والبكاء والنوح _ ومزقوا قلوبكم لا ثيابكم _ وارجعوا إلى الرب الهكم لأنه رؤوف ورحيم _ بطئ الغضب وكثير الرحمة ويندم علي الشر _ أمين يوئيل2_12
______ يرجعون إلى الرب فيستجيب لهم ويشفيهم أمين اش 19_22
_____ يعود يرحمنا يدوس اثامنا وتطرح في اعماق البحر جميع خطاياهم أمين ميخا7_19
_____ فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه _ ملقين همكم عليه لأن هو يعتني بكم أمين 1 بط5_7
_____ تعالوا آليا يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا اريحكم _ تعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب _ فتجدوا الراحة لنفوسكم_ لأن نيري هين وحملي خفيف أمين مت28_11
______ لأننا قد طلبنا الرب الهنا _ طلبناه فاراحنا من كل جهة أمين2 أخ14_7
_____ وهذه هي الثقة التي لنا عنده : أنه إن طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا أمين 1 يو5_14
______ فلاتطرحوا ثقتكم التي لها مجازاة عظيمة لأنكم تحتاجون الي الصبر _ حتي إذا صنعتم مشيئة الله تنالون الموعد أمين عب10_35
_____ ولا بعدم إيمان ارتاب في وعد الله _ بل بتقوي بالإيمان معطيا مجدا لله _ وتيقن أن ماوعد به هو قادر أن يفعله أيضا أمين روميه4_20
_____ حتي أننا نقول واثقين : الرب معين لي فلا اخاف _ ماذا يصنع بي الإنسان أمين عب 13_6
_____ فلنتقدم بثقة إلى عرش النعمة _ لكي ننال رحمة ونجد نعمة _ عونا في حينه أمين عب4_16
_____ تراءي لي الرب من بعيد : ومحبة ابدية أحببتك من أجل ذلك ادمت لك الرحمة أمين ارميا31_3
______ ما أعظم جودك الذي زخرته لخائفيك _ وفعلته للمتكلين عليك تجاه بني البشر تسترهم بستر وجهك من مكايد الناس _ تخفيهم في مظلة من مخاصمة الألسن _ مبارك الرب لأنه قد جعل عجبا _ رحمته لي في مدينة محصنة _ وأنا قلت في حيرتي : اني قد انقطعت من قدام عينيك _ ولكنك سمعت صوت تضرعي إذا صرخت إليك _ أحبوا الرب ياجميع اتقيائه_ الرب حافظ الأمانة ومجازي بكثرة العامل الكبرياء _ ليتشدد ولتتشجع قلوبكم _ يا جميع منتظرين الرب _ أمين مز 31_19
__________________ ______________ ّّ
- - - هرمي كل اتكالي عليك - - - وعلي كلامك هرمي الشبكة
- - - كل حياتي ملك ايديك - - - ايد مين غيرك تدي البركة
- - - أنا سلمتك كل حياتي- - - وبقول دائما تبقي مشيئتك
- - - اصل أنا حتي بقلبي الخاطئ - - - جربت حنانك وعرفتك
- - - كلي يقين أن أنت معايا - - - واثق في اللي بتختاره ليا
- - - ما أنت في ضعفي تبقي حماية - - - وطريق الخير بترسمه ليا
- - - قلبي بيصرخ لك وينادي - - - أنك تقبل تدخل بيتي
- - - وأن كنت أنا بعتك في الماضي - - - بارك أنت العمر الآتي
- - - هارمي كل اتكالي عليك - - - وعلي كلامك هرمي الشبكة
- - - كل حياتي ملك إيديك- - - ايد مين غيرك تدي البركة
- - - - - امييييين

[Mary Naeem]

_____ وصلاة الإيمان تشفي المريض والرب يقيمه _ وأن كان فعل خطية تغفر له أمين يا 5_15
_____ لأننا بالإيمان نسلك لا بالعيان أمين2 كو5_7
_____ أسلك قدام الرب في أرض الأحياء _ آمنت لذلك تكلمت مز116_10 _ 2 كو4_13
_____ أن سلكت في وسط الضيق تحيني _ على غضب أعدائي تمد يدك وتخلصني يمينك أمين مز138_7
______ لولا أنني آمنت بأن اري جود الرب في أرض الأحياء _ انتظر الرب _ ليتشدد وليتشجع قلبك _ وانتظر الرب أمين مز27_13
______ ولكن بدون إيمان لا يمكن ارضاؤه _ لأنه يجب الذي يأتي إلى آلله يؤمن أنه موجود _ وأنه يجازي الذين يطلبونه أمين عب11_6
____ وأما الإيمان فهو الثقة بما يرجي والإيقان بأمور لاتري فإنه في هذا شهد القدماء أمين عب11_1
_____ الرب سائر أمامك هو يكون معك لا يهملك ولا يتركك _ لا تخف ولاترتعب أمين تث31_8
______ أنا اسير قدامك والهضاب امهد اكسر مصارعي النحاس ومغاليق الحديد اقصف اش 45_2
_____ جعلت الرب أمامي في كل حين _ لأنه عن يميني فلا اتزعزع أمين مر16_8
______ ولكني دائما معك أمسكت بيدي اليمني برأيك تهديني وبعد إلى مجد تأخدني_ من لي في السماء ومعك لا اريد شيئا على الأرض أمين مر 73
_____ من قبل الرب تثبت خطوات الإنسان وفي طريقه يسر_ إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مسند يده أمين مز37_23
______ عند كثرة همومي في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي أمين مز94_19
____ فأنتم كذلك عندكم حزن ولكن سأراكم أيضا فتفرح قلوبكم ولا ينزع أحد فرحكم منكم أمين يو16_22
( ضعيف أنا يارب لكني اخترت أن أطرح ضعفي أمامك لتعطيني قوتك ) أمين
_____ ارحمني يارب لأني ضعيف _ اشفيني يارب لأن عظامي قد رجفت _ ونفسي قد ارتاعت جدا أمين مز 6_2
_____ هكذا قال السيد الرب : امنعي صوتك عن البكاء وعينيك عن الدموع _ لأنه يوجد جزاء لعملك يقول الرب أمين ارميا31_16
_____ ويمسح السيد الرب الدموع عن كل الوجوه وينزع عار شعبه عن كل الأرض لأن الرب قد تكلم أمين اش 25_8
_____ أما خلاص الصديقين فمن قبل الرب حصنهم حصنهم في زمان الضيق _ ويعينهم الرب وينجيهم _ ينقذهم من الأشرار ويخلصهم لأنهم احتموا به أمين مر 37_39
_____________________ __________
- - - وسط الآلام أراك إلهي - - - وسط الأحزان تعزي حياتي
- - - وسط الظلام تنير طريقي- - - وسط الأشواك تمسك يميني
- - - فإني إليك وثقتي لديك- - - أطرح ضعفي و خوفي وضيقي في يديك
- - فأنت يسوعي ماسكا بيدي - - - فأنت يسوعي ماسكا بيدي
- - - وسط الدروب أنت صديقي- - - معي في الغربة أتت رفيقي
- - - وفي الممات أنت رحيمي - - - وفي السماء أنت حبيبي
- - - فأتى إليك وثقتي لديك- - - أطرح ضعفي وخوفي في يديك
- - - فأنت يسوعي ماسكا بيدي - - - فأنت يسوعي ماسكا بيدي
- - - امييييين

[Mary Naeem]

_____ فقال لي : تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل _ فبكل سرور افتخر بالحري في ضعفاتي لكي تحل عليا قوة المسيح أمين 2 كو 12_9
_____ أحبك يارب ياقوتي _ الرب صخرتي وحصني ومنقذي _ إلهي صخرتي به احتمي _ ترسي وقرن خلاصي وملجأي أمين مز18_1
_____ " اشتاقت "تاقت نفسي إلى خلاصك _ لكلامك انتظرت أمين مز119_11
______ استمع يارب _ بصوتي أدعو _ فارحمني واستجب لي _ لك قال قلبي : " قلت اطلبوا وجهي " وجهك يارب اطلب _ لا تحجب وجهك عني _ لاتخيب بسخط عبدك _ قد كنت عوني _ فلا ترفضني ولاتتركني يا إله خلاصي أمين مز27_7
______ هوذا عين الرب علي خايفيه الراجين رحمته _ لينجي من الموت انفسهم _ وليستحييهم في الجوع _ انفسنا انتظرت الرب لأن به تفرح قلوبنا _ لأننا علي اسمه القدوس اتكلنا _ لتكن يارب رحمتك علينا حسبما انتظرناك أمين مز33_ 18
_______ لولا إني آمنت بأن اري جود الرب في أرض الأحياء _ انتظر الرب ليتشدد وليتشجع قلبك وانتظر الرب أمين مز 27_13
_____ انتظرتك يارب _ انتظرت نفسي الرب _ وبكلامه رجوت _ نفسي تنتظر الرب اكثر من المراقبين الصبح أمين مز130_5
_____ انتظارا انتظرت الرب _ فمال آليا وسمع صراخي _ واصعدني من جب الهلاك _ من طين الحماة _ وأقام علي صخرة رجلي _ ثبت خطواتي أمين مز 40_1
_____ لأن الرؤيا إلى الميعاد_ وفي النهاية تتكلم ولا تكذب _ أن توانت فانتظرها لأنها ستأتي إتيانا ولا تتأخر أمين حبقوق2_3
_____ ليبتهج ويفرح بك جميع طالبيك _ ليقل ابدا محبو خلاصك : " ليتعظم الرب " أما أنا فمسكين وبائس _ الرب يهتم بي _ عوني ومنقذي أنت _ يا إلهي لاتبطئ أمين مز40_16
_____ قد سمعت صلاتك قد رأيت دموعك _ هنئذا اشفيك أمين 2 ملوك20_5
_____ فنظر إلى ضيقهم إذ سمع صراخهم وذكر لهم عهده وندم حسب كثرة رحمته أمين مز106_4
_____ في كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلصهم بمحبته ورأفته هو فكهم ورفعهم وحملهم كل الأيام القديمة أمين اش 63_9
_____ وفي الهزيع الرابع من الليل مضي إليهم يسوع ماشيا علي البحر أمين مت 14_23
_____ وحينما دخل إلى قري أو مدن أو ضياع وضعوا المرضي في الأسواق وطلبوا أن يلمسوا ولو هدب ثوبه وكل من لمسه نال الشفاء أمين مرقص 5_56
______ تواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه _ ملقين كل همكم عليه لأنه هو يعتني بكم أمين 1 بط5_7
______ وهذه هي الثقة التي لنا عنده _ أن طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا أمين 1يو5_14
_____ فلا تطرحوا ثقتكم التي لها مجازاة عظيمة لأنكم تحتاجون إلى الصبر حتي إذا ماصنعتم مشيئة الله تنالون الموعد _ لأنه بعد قليل جدا سيأتي الآتي _ ولا يبطئ أمين عب10_38
_____ استمع يارب وارحمني _ يارب كون معينا لي _ حولت نوحي إلى رقص لي _ حللت مسحي ومنطقتي فرحا _ لكي تترنم لك روحي ولا تسكت _ يارب إلهي إلى الأبد احمدك أمين مز30_10
______________ __________________
- - - يا سيدي الحبيب - - - يا نور عمري
- - - أتى إليك - - - فانهضني
- - - أتى إليك بكل ضعفي - - - اسمع صراخي
- - - واشفي نفسي - - -
- - - محتاج لك يايسوع - - - انهضني يايسوع
- - - مشتاق لعملك فيا- - - محتاج للمسة قوية
- - - اشفيني يا يسوع - - - انهضني يايسوع
- - - بحبك العجيب - - - الهب قلبي
- - - فيشبع قلبك - - - بصدق حبي
- - - تعالي وغير كل حياتي - - - روحك يملأ كل كياني
- - - تعالي وبدد كل احزاني- - - فرحك يملأ كل كياني
- - - انهضني يا يسوع - - - اشفيني يا يسوع
- - - مشتاق لعملك فيا- - - - محتاج للمسة قوية
- - - تعالي برعش بكل عظامي - - - نورك يملأ كل كياني
- - - تعالي واشفي كل آلامي- - - اشفينا يايسوع - - - اشفينا يا يسوع
- - - مشتاق لعملك فيا - - - محتاج للمسة قوية
- - - اشفينا يايسوع - - - انهضنا يايسوع
- - - - اميييين

[Mary Naeem]

______ وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطى بين الناس به ينبغي أن نخلص أمين اع4_12
_____ ليس لنا يارب ليس لنا لكن لاسمك القدوس أعطى مجدا من أجل رحمتك من أجل امانتك أمين مز115_1
______ لأنك عظيم أنت وصانع عجائب أنت الله وحدك علمني علمني يارب طريقك أسلك في حقك وحد قلبي لخوف أسمك أمين مز86_10
______ أنا دعوتك لأنك تستجيب لي _ يا الله أمل أذنك آليا واسمع كلامي _ ميز بمراحمك يا مخلص المتكلين عليك _ بيمينك من المقاومين احفظني مثل حدقة العين_ بظل جناحيك استرني أمين مز17_5
______ حول عيني عن النظر إلى الباطل _ في طريقك احيني _ اقم لعبدك قولك الذي لمتقيك أمين مز119_37
_____ أن راعيت اثما في قلبي لا يستمع ليا الرب _ لكن قد سمع الله _ اصغي إلى صوت صلاتي _ مبارك الله الذي لم يبعد صلاتي ورحمته عني أمين مز66_18
_____ أما خلاص الصديقين فمن قبل الرب _ حصنهم في زمان الضيق _ ويعينهم الرب وينجيهم من الشر ويخلصهم لأنهم احتموا به أمين مر37_39 أنت ستر لي _ من الضيق تحفظني _ بترنم النجاة تكتنفني _ أعلمك وارشدك الطريق التي تسلكها. أمين مز32_7
_______ من قبل الرب تثبت خطواط الإنسان و في طريقه يسر _ إذا سقط لا ينطرح لأن الرب مسند يده أمين مز37_ 23
______ عيناي دائما إلى الرب لأنه يخرج رجلي من الشبكة _ التفت آليا وارحمني _ لأني وحيد ومسكين أنا _ أفرج ضيقات قلبي _ من شدائدي اخرجني _ انظر إلى ذلي وتعبي _ واغفر جميع خطاياي أمين مز25_15
______ لا تطرحوا ثقتكم التي لها مجازاة عظيمة _ لأنكم تحتاجون إلى الصبر حتي إذا ما صنعتم مشيئة الله تنالون الموعد لأنه بعد قليل جدا سيأتي الآتي ولا يبطئ أمين عب10_38
_____ والقادر أن يفعل فوق كل شيء أكثر جدا مما نطلب أو تفتكر بحسب القوة التي تعمل فينا أمين افسس3_20
______ والقادر أن يحفظكم غير عاثرين ويوقفكم أمام مجده بلا عيب في الإبتهاج أمين يهوذا 1_24
_____________ __________________
- - - لم تري عين إله غيرك - - - يفتح السجن وينزع القيود
- - - ويشق الغمر فإذا طريق - - - لا تعوقه جبالا أو سدود
- - - من سواك يتراءى في الأتون - - - أو ينجي النفس من جب الأسود
- - - من ينير القمر أن حل الظلام - - - بلهيب حبا في صورة عمود
- - - كم هو عظيما موتك - - - لم يدنو الفساد من جسدك
- - - من سواك يكسر القيود- - - من يطلق الخاطئ بكل سرور
- - - كم تألمت علي عود الصليب - - - كي تعد لي مكانا في الخلود
- - - ووعدتني ستاتي عن قريب - -- وتهبني ثقل مجد ابدي بالصعود
- - - لم تري عين إله غيرك - - - يكشف لها عن سر غناك
- - - ويزيل ظلمة العيون- - - حينما تحفظ ونصلي ونقول
- - - لم تري عين إله غيرك- - - يفتح السجن وينزع القيود
- - - لم تري عين إله غيرك- - - فخطيايا تحجب الرؤية
- - - فأنا المولود اعمي من زمان - - - فاطلي بالطين عيناي بيداك
- - - كم غمرتني بحبك السكيب - - - وفديتني فلك أنا أسير
- - - فخرجت أخبر عنك الآخرين - - - كنت أعمى والآن بصير
- - - لم تري عين الها غيرك - - - - لم نري إلها غيرك معين
- - - لم تري عينا إله غيرك - - - يكشف لنا عن سر غناه
- - - ويزيل كل ظلمة العيون - - - حينما تحفظ وتعمل كل وصاياه
- - - - أميييين

[Mary Naeem]

معلومات عن كاتب سفر طوبيا







ما نعرفه عن حياة المؤلف يأت بشكل رئيسي مما ذكره عن سيرته خلال السفر ذاته، فهو رجل يتبع الديانة اليهودية وقد تم سبيه خلال سبي بابل مع كثير من أبناء قومه، حيث عاشوا كعبيد وفي ظروف قاسية هناك، ويبدو أن طوبيا المسبي لم يقطع أمله برحمة الله، إذ استمر بتقديم التضرعات الصلوات له، متأكدًا أن الله فعل بشعبه هكذا لخطاياهم ومعاصيهم، وكان طوبيا يهتم أيضًا بتوزيع المساعدات على الفقراء ودفن الموتى منهم وفقًا للشريعة اليهودية؛ وبحسب السفر أيضًا فقد ظهر الملاك عندما كان طوبيا على ضفاف نهر دجلة يغسل قدميه، كما كانت لرعوئيل المدياني ابنة قد تزوجت سبعة رجال لكن الشيطان كان يقتلهم دومًا في اليوم الأول من الزفاف، لكن سارة صلت إلى الله وقام الملاك بمجموعة طقوس مذكورة في السفر لانقاذ سارة وزوجها الجديد من تسلط الشيطان، وبحسب السفر فإن ملاك الرب استطاع ذلك