![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 42421 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ) عندما يتحدث الرسول في رسالته الأولى إلى تيموثاوس، يذكر مرتين أنه رُحم، فيقول: «أنا الذي كنت قبلاً مجدفًا ومضطهدًا ومفتريًا، لكنني رُحمت ... لكنني ... رُحمت» ( 1تي 1: 13 ، 16)، من ثم أمكنه أن يُظهر الرحمة. إن معجزة الولادة من فوق هي التي تُكسب الإنسان صفة الرحمة كأبيه الذي في السماوات. فالله بصفة عامة يُعامل البشر بالرحمة المترفقة بهم في كل يوم، كقول المرنم: «ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ). لكن غناها يظهر في تعامله مع الخطاة لخلاصهم (ارجع إلى أف2: 4، 5).. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42422 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أصول ثروتنا في تثنية 32؛ 33 نجد تفصيلاً عن عناصر الأصول في كشف ميزانيتنا؛ أي الثروة التي بين أيدينا. وهو ما يُنعش نفوسنا ويُقوي قلوبنا، بما أُعطينا من مجرد رحمة الله ونعمته: ![]() «ما أكرم رحمتَكَ يا الله! فبنو البشر في ظل جناحيكَ يحتمون» ( مز 36: 7 ) «هو الصخر» ( تث 32: 4 ) ... لا يتغيَّر ولا يتزعزع. ويا له من ثبات في ربنا ومُخلِّصنا المبارك! هنا على الأرض كل شيء عُرضة للتحوُّل والتغيُّر، للشيخوخة والفناء. ولقد رأينا شعوبًا تتقوَّض أركانها، وقوات تنهار، وعروشًا يُطاح بها إلى الأبد، أما «يسوع المسيح هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد» ( عب 13: 8 ). «هو الكامل صنيعه» ... إنه لا يُخطئ، وكل عمل يديه لا يمكن أن يظهر فيه أقل عيب، بل الكمال طابعه. «إن جميع سُبُله عدل» ... حتى تلك المعاملات التي نقصر عن أن نفهمها بعقولنا الصغيرة، وتلك التي لا يستسيغها جسدنا. «إله أمانة لا جورَ فيه. صدِّيقٌ وعادلٌ هو» .. إنه عند وعوده، ولا بد أن يُتمِّمها. ليس هو واحدًا من أقطاب العالم الذين - وفقًا للظروف - كثيرًا ما ينقضون ما أبرموه من عهود ومواثيق. حاشا، له كل المجد. وفي تثنية 33: 26 نرى الله كمَنْ هو ”إله يَشُورُون“. إله المحبة والحنان. وكل الصفات التي ذُكرت آنفًا من ثبات وكمال وعدم تغيُّر، لا تملأ قلوبنا بالفرح إن لم تكن مرتبطة بمحبته اللانهائية غير المتغيرة من نحونا. إنه على استعداد تام لأن يستخدم كل قدرته وكل محبته، لمصلحتنا «ليسَ مثل الله يا يشورون. يركب السماء في معونتك، والغمام في عظمتِهِ». «الإله القديم ملجأ، والأذرع الأبدية من تحت» ( تث 33: 32 ). نعم، والمرنم يشهد عن اختباره حين يقول: «ما أكرم رحمتَكَ يا الله! فبنو البشر في ظل جناحيكَ يحتمون» ( مز 36: 7 ). وحقًا لن يعوزنا الأمان والسلام والراحة والفرح إن كنا نحتمي في هذا الملجأ الأمين. أما الأذرع الأبدية فهي من تحت، تحمل وتعتني وتحفظ وتُرشد حتى وإن كنا لا نستطيع أن نرى الطريق واضحة أمامنا، وحتى إن كانت هناك سحب كثيفة تحجب المستقبل عنا. فهل هناك ثروة للمؤمن أثمن وأعظم من محبة الله وأمانته؟ يا له من كنز يمتلكه المؤمن! . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42423 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أصول ثروتنا ![]() «ما أكرم رحمتَكَ يا الله! فبنو البشر في ظل جناحيكَ يحتمون» ( مز 36: 7 ) في تثنية 32؛ 33 نجد تفصيلاً عن عناصر الأصول في كشف ميزانيتنا؛ أي الثروة التي بين أيدينا. وهو ما يُنعش نفوسنا ويُقوي قلوبنا، بما أُعطينا من مجرد رحمة الله ونعمته: «هو الصخر» ( تث 32: 4 ) ... لا يتغيَّر ولا يتزعزع. ويا له من ثبات في ربنا ومُخلِّصنا المبارك! هنا على الأرض كل شيء عُرضة للتحوُّل والتغيُّر، للشيخوخة والفناء. ولقد رأينا شعوبًا تتقوَّض أركانها، وقوات تنهار، وعروشًا يُطاح بها إلى الأبد، أما «يسوع المسيح هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد» ( عب 13: 8 ). «هو الكامل صنيعه» ... إنه لا يُخطئ، وكل عمل يديه لا يمكن أن يظهر فيه أقل عيب، بل الكمال طابعه. «إن جميع سُبُله عدل» ... حتى تلك المعاملات التي نقصر عن أن نفهمها بعقولنا الصغيرة، وتلك التي لا يستسيغها جسدنا. «إله أمانة لا جورَ فيه. صدِّيقٌ وعادلٌ هو» .. إنه عند وعوده، ولا بد أن يُتمِّمها. ليس هو واحدًا من أقطاب العالم الذين - وفقًا للظروف - كثيرًا ما ينقضون ما أبرموه من عهود ومواثيق. حاشا، له كل المجد. وفي تثنية 33: 26 نرى الله كمَنْ هو ”إله يَشُورُون“. إله المحبة والحنان. وكل الصفات التي ذُكرت آنفًا من ثبات وكمال وعدم تغيُّر، لا تملأ قلوبنا بالفرح إن لم تكن مرتبطة بمحبته اللانهائية غير المتغيرة من نحونا. إنه على استعداد تام لأن يستخدم كل قدرته وكل محبته، لمصلحتنا «ليسَ مثل الله يا يشورون. يركب السماء في معونتك، والغمام في عظمتِهِ». «الإله القديم ملجأ، والأذرع الأبدية من تحت» ( تث 33: 32 ). نعم، والمرنم يشهد عن اختباره حين يقول: «ما أكرم رحمتَكَ يا الله! فبنو البشر في ظل جناحيكَ يحتمون» ( مز 36: 7 ). وحقًا لن يعوزنا الأمان والسلام والراحة والفرح إن كنا نحتمي في هذا الملجأ الأمين. أما الأذرع الأبدية فهي من تحت، تحمل وتعتني وتحفظ وتُرشد حتى وإن كنا لا نستطيع أن نرى الطريق واضحة أمامنا، وحتى إن كانت هناك سحب كثيفة تحجب المستقبل عنا. فهل هناك ثروة للمؤمن أثمن وأعظم من محبة الله وأمانته؟ يا له من كنز يمتلكه المؤمن! . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42424 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ) في تثنية 32؛ 33 نجد تفصيلاً عن عناصر الأصول في كشف ميزانيتنا؛ أي الثروة التي بين أيدينا. وهو ما يُنعش نفوسنا ويُقوي قلوبنا، بما أُعطينا من مجرد رحمة الله ونعمته: «هو الصخر» ( تث 32: 4 ) ... لا يتغيَّر ولا يتزعزع. ويا له من ثبات في ربنا ومُخلِّصنا المبارك! هنا على الأرض كل شيء عُرضة للتحوُّل والتغيُّر، للشيخوخة والفناء. ولقد رأينا شعوبًا تتقوَّض أركانها، وقوات تنهار، وعروشًا يُطاح بها إلى الأبد، أما «يسوع المسيح هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد» ( عب 13: 8 ). «هو الكامل صنيعه» ... إنه لا يُخطئ، وكل عمل يديه لا يمكن أن يظهر فيه أقل عيب، بل الكمال طابعه. «إن جميع سُبُله عدل» ... حتى تلك المعاملات التي نقصر عن أن نفهمها بعقولنا الصغيرة، وتلك التي لا يستسيغها جسدنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42425 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «هو الصخر» ( تث 32: 4 ) ... لا يتغيَّر ولا يتزعزع. ويا له من ثبات في ربنا ومُخلِّصنا المبارك! هنا على الأرض كل شيء عُرضة للتحوُّل والتغيُّر، للشيخوخة والفناء. ولقد رأينا شعوبًا تتقوَّض أركانها، وقوات تنهار، وعروشًا يُطاح بها إلى الأبد، أما «يسوع المسيح هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد» ( عب 13: 8 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42426 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «ما أكرم رحمتك يا الله، فبنو البشر في ظل جناحيك يحتمون» ( مز 36: 7 ) «إله أمانة لا جورَ فيه. صدِّيقٌ وعادلٌ هو» .. إنه عند وعوده، ولا بد أن يُتمِّمها. ليس هو واحدًا من أقطاب العالم الذين - وفقًا للظروف - كثيرًا ما ينقضون ما أبرموه من عهود ومواثيق. حاشا، له كل المجد. وفي تثنية 33: 26 نرى الله كمَنْ هو ”إله يَشُورُون“. إله المحبة والحنان. وكل الصفات التي ذُكرت آنفًا من ثبات وكمال وعدم تغيُّر، لا تملأ قلوبنا بالفرح إن لم تكن مرتبطة بمحبته اللانهائية غير المتغيرة من نحونا. إنه على استعداد تام لأن يستخدم كل قدرته وكل محبته، لمصلحتنا «ليسَ مثل الله يا يشورون. يركب السماء في معونتك، والغمام في عظمتِهِ». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42427 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إلى الآباء ![]() «خبأت كلامك في قلبي لكيلا أُخطئ إليكَ» ( مز 119: 11 ) لا شك أن إشاعة الجو المسيحي في وسط الأسرة، مصدر إلهام لحياة نبيلة شريفة. ومن حق كل طفل أن يتوقع البركات التي هي وليدة البيئة المسيحية. إن البيت هو أكثر العوامل تأثيرًا في بناء الشباب أو تحطيمه. ولا مُبالغة في قيمة قُدسية البيت حيث يلتقي أفراد الأسرة ليمارسوا الشركة مع الله. ومن هنا يأخذنا الإشفاق على الرجال والنساء والأولاد والبنات الذين تطويهم أباطيل العالم. والعِلَّة الكبرى هي إهمال التدريب الروحي. فإن الله يأمرنا أن نُدرِّب أولادنا في كلمته. فلنُعلِّمهم أن يعرفوا الرب يسوع المسيح مُخلِّصًا لهم، وأن يحبُّوا الكتاب المقدس ويوقرُّوه، ويكونوا على يقين من أنه كلمة الله ولا بد أن يقرأوه يوميًا، ولنعلِّمهم كيف يُصلُّون. إن إعداد الأولاد لله امتياز ثمين ومسؤولية عظيمة في آنٍ معًا. فكيف نُعلِّم أولادنا كلمة الله؟ لقد كان ربنا ومُخلِّصنا يسوع المسيح هو المعلِّم الكامل. ولو بحَثنا في أسرار تعليمه لتَعلَّمنا الطريقة الصحيحة لتدريب أولادنا. فقد كان الرب يعلِّم التلاميذ والجموع، بطرق وأمثال، ثم يُخصِّص الأقوال لقلوبهم. وكان يأخذ أمثاله - تبارك اسمه - من أمور الحياة العادية. وكما يحتاج الولد، والبنت، إلى الهواء والماء والغذاء، هكذا تحتاج النفس إلى تغذيتها بكلمة الله والصلاة والسجود. قيل عن سيدنا وهو بعد فتى إنه: «كان يتقدَّم في الحكمة والقامة والنعمة، عند الله والناس» ( لو 2: 52 ). نمو في أربعة جوانب حياته له المجد، الذهنية، والبدنية، والروحية، والاجتماعية. وهكذا ينبغي أن نزرع بذرة كلمة الله الصالحة في حياة أولادنا، فنحصد حياة جميلة «فإن الذي يزرعه الإنسان إيَّاه يحصُدُ أيضًا» ( غل 6: 7 ). فإن أنت أهملت حديقتك، ما الذي يحدث؟ إنها سرعان ما تمتلئ بالحشائش. هكذا مع قلب الولد، فلو أهملناه تملؤه حشائش الأنانية والكبرياء والحسد وما هو قريب من ذلك. فلكي نبعدها عن قلوب أولادنا، ينبغي أن نغرس البذار الجيدة الصالحة ونغذيها بكلمة الله والصلاة. يقول المرنم: «خبأت كلامك في قلبي لكيلا أُخطئ إليكَ» ( مز 119: 11 ). ويقول سيدنا: «أنا هو خبز الحياة» ( يو 6: 35 )، فلنُقدِّم لأولادنا هذا الخبز الحي. ويقول المرنم: «لأن عندك ينبوع الحياة. بنُوركَ نرى نورًا» ( مز 36: 9 )، فلنحرص على أن ندفع أولادنا أن يصرفوا وقتًا عند هذا الينبوع كل يوم في حضرته المقدسة الهادئة في صلاة، وفي دراسة الكلمة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42428 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خلاص الله ونتائجه في الحياة ![]() «سَلِّمْ للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري» ( مز 37: 5 ) من أهم نتائج الحصول على خلاص الله العظيم في الحياة: (1) «كل وادٍ يمتلئ»: عندما تتمتع بخلاص الرب يستطيع الرب أن يملأ كل فراغ في حياتك، ويُسدد كل احتياج لك، ويكون هو كفايتك «فيملأ إلهي كل احتياجكم بحسب غناه في المجد في المسيح يسوع» ( في 4: 19 )، والأروع أنه يرسل أمطار البركة لتملأ وادي حياتك لتكون مُثمرًا «وهو يفعل خيرًا: يعطينا من السماء أمطارًا وأزمنة مُثمرة، ويملأ قلوبنا طعامًا وسرورًا» ( أع 14: 17 ). (2) «وكل جبل وأكمَة ينخفض»: كثيرًا ما تكون هناك أمور في حياتنا نعتز بها ونفتخر بها، وهي السبب الرئيسي لكبريائنا: مستوى الذكاء الطبيعي، أو مقدار الغنى المادي، أو ربما تفتخر إحدى الأخوات بمقدار جمالها، أو نَسَبها وعائلتها، ويكون هذا الأمر جبل في حياتنا، لكن خلاص الله العظيم يُعطينا كمؤمنين أن نأتي بكل شيء عندنا يسمح لنا بأن نتكبَّر ونضعه عند قدمي السيد، فتنخفض الأكمة، ويرجع كل المجد للرب وحده ««فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه» ( 1بط 5: 6 ). (3) «وتصير المُعوَجَّات مستقيمة»: آه من أسلوب معاملتنا بعضنا لبعض، فكثيرًا ما نجد كلامنا يحمل عشرات المعاني، ولا نستطيع أن نُمسك شخصًا من كلمة معيَّنة قالها، ولا نعرف تمامًا ماذا يقصد من معناها، وتارةً نظل نلف وندور حول موضوع معيَّن ولا يكون هناك وضوح في كلامنا. إن الاستقامة في كلامنا أو في أسلوب حياتنا هي من أهم نتائج الخلاص العظيم، فلا تخدع نفسك إن كنت تقول إنك قد تمتعت بالخلاص وما زال أسلوب حياتك بهذا الإعوجاع، بل علينا أن نُظهِر في حياتنا نتيجة الخلاص «لكي تكونوا بلا لوم وبسطاء، أولادًا لله بلا عيب في وسط جيلٍ مُعوَّجٍ ومُلتوٍ، تُضيئون بينهم كأنوار في العالم» ( في 2: 15 ). (4) «والشعاب طُرقًا سهلة»: قبل أن نتمتع بهذا الخلاص، كثيرًا ما نُدخل أنفسنا في طرق كثيرة، منها المَليء بالآلآم ، ومنها المسدود، ومنها الذي لا نستطيع أن نسير فيه خطوة واحدة، لكن بعد أن نتمتع بالخلاص نجد الطرق المليئة بالأشواك طرقًا سهلة، فربما يكون المعوِّق بالنسبة لك هو شخص أو احتياج أو ظرف مُعيَّن، تعال بكل ما يشغلك وتشعر أنه صعب وسلِّمه للرب «سَلِّمْ للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري» ( مز 37: 5 ). . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42429 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «سَلِّمْ للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري» ( مز 37: 5 ) «كل وادٍ يمتلئ» عندما تتمتع بخلاص الرب يستطيع الرب أن يملأ كل فراغ في حياتك، ويُسدد كل احتياج لك، ويكون هو كفايتك «فيملأ إلهي كل احتياجكم بحسب غناه في المجد في المسيح يسوع» ( في 4: 19 )، والأروع أنه يرسل أمطار البركة لتملأ وادي حياتك لتكون مُثمرًا «وهو يفعل خيرًا: يعطينا من السماء أمطارًا وأزمنة مُثمرة، ويملأ قلوبنا طعامًا وسرورًا» ( أع 14: 17 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 42430 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «سَلِّمْ للرب طريقك واتكل عليه وهو يُجري» ( مز 37: 5 ) «وكل جبل وأكمَة ينخفض» كثيرًا ما تكون هناك أمور في حياتنا نعتز بها ونفتخر بها، وهي السبب الرئيسي لكبريائنا: مستوى الذكاء الطبيعي، أو مقدار الغنى المادي، أو ربما تفتخر إحدى الأخوات بمقدار جمالها، أو نَسَبها وعائلتها، ويكون هذا الأمر جبل في حياتنا، لكن خلاص الله العظيم يُعطينا كمؤمنين أن نأتي بكل شيء عندنا يسمح لنا بأن نتكبَّر ونضعه عند قدمي السيد، فتنخفض الأكمة، ويرجع كل المجد للرب وحده ««فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه» ( 1بط 5: 6 ). |
||||