منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29 - 05 - 2021, 09:20 AM   رقم المشاركة : ( 41461 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





«وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ»

( لوقا 5: 29 )


قال الرب ببساطة: «ï*گتْبَعْنِي»، ولكن “لاَوِي” أحسَّ بما في هذه الكلمة من قوة. ما الذي ميَّز هذه الكلمة عن غيرها (ï*گتْبَعْنِي)؟ لا شيء، ولكن على الرغم من كل الاعتبارات، ورغمًا عن نفسه، قام “لاَوِي” وتبع يسوع. ما هي القوة التي اجتذبت “لاَوِي”، وشجعته بأن يتبع يسوع تاركًا كل ما له في العالم؟ إنه صوت الرب الذي يُكَسِّر الأرز ( مز 29: 5 ).
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:21 AM   رقم المشاركة : ( 41462 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


هل اختبرت لحظة كتلك؟ إننا لن ندنو من قدمي يسوع إلا إذا اجتذبنا الرب. لقد استجاب “لاَوِي” دعوة الرب، ثم صنع له ضيافة كبيرة. وبذكاء مبارك وجميل دعى للضيافة أولئك الذين جاء الرب ليطلبهم ويُخلّصهم. وفي اللحظة التي فيها بدأ يتمتع بالشركة مع الرب، عرف فكر الرب؛ فدعا هذه الرفقة. وما هو الغرض من هذه الوليمة؟ إنه معرفة الرب نفسه.
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:22 AM   رقم المشاركة : ( 41463 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





«وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ»

( لوقا 5: 29 )


لقد صنع هذا الإنسان المسكين ضيافة للرب، ووجد الرب كل سروره فيها. وللتو تحوَّل من ضيف إلى مُضيف، كما فعل في مرة أخرى مع التلميذين المسافرين إلى عمواس. لقد أحال نفسه من ضيف في ضيافة “لاَوِي” إلى مُضيف لها. لقد أجاب الفريسيين: «(أنا) لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ (أنا جئتُ لأدعو) خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ» (ع32) ... أنا الذي صنعت الضيافة، وليس “لاَوِي”.

لقد صنع “لاَوِي” الضيافة في توافق قلبي عميق مع فكر سيده.
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:22 AM   رقم المشاركة : ( 41464 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





«وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ»

( لوقا 5: 29 )


هل في بيتك مائدة يستطيع الرب أن يقول أنه هو الذي صنعها وليس أنت؟ يا له من أمر مبارك أن نكون في شركة شخصية معه لنعرف فكره. دع الفريسيين يعترضون كما شاءوا، وماذا يستطيع الفريسيون المتربصون بنا فعله؟ إننا – أنت وأنا – إنما نبغي الفرح في المسيح. وإذا كان هذا فعلاً ما ننشده سنُحرز نصرة أعظم على العالم.
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:24 AM   رقم المشاركة : ( 41465 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

مبنيون معًا


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الذي فيه كل البناء مُركبًا معًا،

ينمو هيكلاً مقدسًا في الرب.

الذي فيه أنتم أيضًا مبنيون معًا،

مسكنًا لله في الروح
( أف 2: 21 ، 22)


في الأعداد الأربعة الأخيرة من أفسس2، يُعرِّف الرسول بولس المؤمنين من الأمم (ونحن معهم)، بمقدار سمو امتيازاتهم الروحية، ويذكر لنا ثلاثة تشبيهات: الوطن، وأهل البيت، والبناء، والتمثيل يبين التدرج في العلاقة الحميمة التي نالوها.

نحن «رعية (مواطنون) مع القديسين» (ع19). وهذه فكرة عامة نوعًا ما. لقد أعد الله مدينة سماوية لمؤمني العهد القديم، الذين لهم التمتع بنصيب سماوي ( عب 11: 16 ). والمؤمنون في أيامنا هذه يشتركون في هذا النصيب، فلنا امتيازاتها كمواطنين سماويين لأن أسماءنا كُتبت في السماوات ( لو 10: 20 )، وسُجلت في سجلاتها، ولذلك نستطيع أن نقول إننا مواطنون هناك.

أما «البيت» فتربط أهله علاقة حميمة أعظم بكثير من المدينة. إن الحاكم في أية مقاطعة يبدو في مجد أعظم وهو يرتدي ثياب السلطة، لكن تظهر مودته بصورة أعظم عندما يطرح عنه تلك الثياب، ويظهر بين أفراد عائلته كرب العائلة. ونحن لسنا مجرد مواطنين، بل «أهل بيت الله» (ع19).

وعندما ننتقل إلى فكرة «البناء» علينا أن نرى أنفسنا كأحجار، والله نفسه هو الباني من ناحية، وهو أيضًا الحال والساكن في هذا البناء بعد اكتماله من ناحية أخرى. وبيت الرب هو المكان الذي نستطيع فيه أن ننظر إلى جمال الرب ( مز 27: 4 ). «وفي هيكله الكل قائلٌ مجد» أو «كل ذرة فيه تنطق بالمجد» ( مز 29: 9 ). والتماسك الشديد والعلاقة الحميمة غير العادية تظهر في العبارات «كل البناء مركبًا معًا» «على أساس الرسل والأنبياء، ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية» (ع20). والتمثيل الثالث، الخاص بالبناء ينقسم إلى فكرتين:

أولاً، أن هذا البناء مستمر في النمو في الدهر الحالي، ولن يكتمل إلا في المجد، مع أن كل حجر يُضاف، له مكان أصيل فيه. وعندما يكتمل البناء سينطق حقًا بمجد الله.

ثانيًا: أن هذا البناء يُرى باعتباره مسكن لله طوال الدهر الحالي، وهو كامل في كل وقت مع أن الذين يكوّنونه يتغيرون. فمنذ يوم الخمسين سكن الله في الكنيسة بالروح، هذه الكنيسة تتكون من كل مؤمن في أي زمن على الأرض يسكن فيه الروح. فالله لا يسكن في بيت مصنوع بالأيدي، بل يسكن في هذا البيت، كنيسته، بالروح. .
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:29 AM   رقم المشاركة : ( 41466 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أَيِّلَة الصُّبْحِ


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لإِمَامِ الْمُغَنِّينَ عَلَى «أَيِّلَةِ الصُّبْحِ». مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ ..
إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟
( مز 22: 1 )


التعبير«أَيِّلَة الصُّبْحِ» لم يَرد في كل الكتاب المقدس إلا في عنوان مزمور22، ولو أن اليهود فيما بعد استخدموه للتعبير عن الصباح الباكر. والأرجح أن داود هو الذي أنشأ هذا التعبير الشعري الجميل.

ويُقال في تفسير ذلك إن منطقة يهوذا التي تقع فيها قرية بيت لحم، حيث تربى داود، هي منطقة مُحاطة بالجبال، وكان داود يرعى أغنام أبيه في مروج تلك الجبال، وهو ـ كأي راعي غنم ـ بينما يحرس أغنامه في الليل، كان يتطلع بشوق إلى بزوغ الفجر، فيأمن على خرافه من الخطر، ويأنس هو من وحشة الليل. وإن كان منظر غروب الشمس مَهيبًا، إلا أن شروقها أكثر بهجةً. ولأن داود كان شاعريًا مُرهف الحس، فكان يتخيَّل الأشعة الأولى للشمس عند شروقها من خلف جبال يهوذا الشرقية كأنها قرون الأيِّل، وبذلك صار شائعًا أن يُطلق على أشعة الشمس الأولى في الصباح الباكر «أَيِّلَة الصُّبْحِ». فها بعد الليل البَهيم، تنفذ أشعة الشمس ناشرة ضياءها، مُبددة ظلمة الكون بهذا المشهد الخلاب الذي يُشبه على نحو كبير قرون الأيِّل.

يمكننا أيضًا أن نفهم معنى هذا التعبير «أَيِّلَة الصُّبْحِ» بطريقة أخرى. فكأن الشمس ماتت في الليل فاتشحت الطبيعة بالسواد، وأتى الظلام، ولكن في الفجر ها هي قد قامت من جديد فملأت الأرجاء بنورها الوضاح.

وهذان هما الأمران المشغول بهما مزمور22؛ أعني بهما موت الرب وقيامته. ولو كان المسيح مات ولم يَقُم، ما كان أسوأ تلك القصة! ما كنا ندعوها إذ ذاك قصة الحب السرمدي، بل مأساة كل الدهور. ولكن شكرًا للرب إذ إن الحب تمجد وقهر الموت. من أجل ذلك كان مناسبًا للغاية أن يُعنوِن داود هذا المزمور الذي يصور لنا آلام الرب وهو يتجرَّع غصص الموت، بهذه الكلمات: «أَيِّلَة الصُّبْحِ».

هذا المزمور بناء على ما سبق، ليس موَّالاً حزينًا لليل بلا إشراق. ولا هو مرثاة لمأساة بلا رجاء، بل هو أُغنية صبح أتى في أعقاب ليل «عند المساء يبيت البكاء، وفي الصباح ترنُّم» ( مز 30: 5). نعم إنها أنشودة فجر القيامة بلحنه المُبهج «أُخبر باسمك إخوتي. في وسط الجماعة أُسبِّحك». لذلك فإنها «لإمام المُغنين (المسيح) على أَيِّلَة الصُّبْحِ (القيامة)». فالمسيح نفسه هو «أَيِّلَة الصُّبْحِ».
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:31 AM   رقم المشاركة : ( 41467 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إلى أن يجيء


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء
( 1كو 11: 26 )


"إلى أن يجيء" هذه هى الكلمات التي يجب أن لا تبرح من أذهاننا، بل ويمكن أن نسميها رسالة السماء للذين ينتظرونه. فإن كنا نرددها ونُعيد ترديدها في قلوبنا سنجد أن الكل خير، وسنجد الفرح والسلام يملآن قلوبنا، وسنتمتع بشركة حقيقية مستمرة معه.

"إلى أن يجيء" نحن نذكر محبته ونشكره ونعظمه. و"إلى أن يجيء" نخدمه، ليس حسب استحساننا ولكن حسب مشيئته قائلين له "ماذا تريد يا رب أن نفعل". ويا للخدمة التي نحصل عليها في ضوء هذه الكلمات الثلاث "إلى أن يجيء". أي غيرة وإنكار للذات، أي اجتهاد وتكريس سترافق خدمتنا له!

"إلى أن يجيء" هذا الفكر يعيننا ويحفظنا في السلوك حسب الدعوة التي دُعينا بها بنعمته في حياة الاتضاع كما سبق وسار قبلنا، وبمحض اختيارنا نتبعه بل ونخرج إليه خارج المحلة حاملين عاره، إن كنا نذكر أن كل ذلك "إلى أن يجيء".

إن الجهاد نصيبنا ما دمنا في أجساد الضعف هذه، وأعداؤنا أجناد الشر الروحية والعالم والجسد، ولكن الغلبة لنا. فهو قد غلب ونحن فيه نغلب أيضاً "إلى أن يجيء"، وعندئذ تنتهي الحرب ويُسحق الشيطان تحت أقدامنا. وكم هو محفز لنا أن نحارب حروب الإيمان ونقاوم ما دام أمام عيوننا هذه الكلمات "إلى أن يجيء".

أما عن التجارب والاضطرابات وأعباء الحياة فلنا السلام في قلوبنا، والصلاة هى ملجأنا والرب يحمل أحمالنا. فالجأ إليه وألقِ كل أحمالك عليه. وفي وسط كل هذا يجب أن تذكر رسالة السماء الخاصة "إلى أن يجيء"، فإن أتى المسيح اليوم ماذا سيتبقى من همومك؟ ستُطرح كلها في الأعماق كما طُرحت خطاياك.

والدموع: دموع الألم، دموع الحزن، دموع الفراق - هناك أحباء فارقونا، وآخرون مرضى، ولكن مبارك اسم الرب "عند المساء يبيت البكاء وفي الصباح ترنم" ( مز 30: 5 ). كل هذا "إلى أن يجيء"، وعندما يجيء سيمسح الله كل دمعة من عيوننا، سنلاقي الأحباء في محضره "فإلى أن يجيء" فيها العزاء لقلوبنا المتألمة.

"إلى أن يجيء" وهو لا بد أن يجيء "فبعد قليل جداً" لا بد أن تنتهي غربتنا. ويا للفرح سنراه كما هو. إن هذا يكفي لنا. فهلم نخدمه بكيفية أفضل، ونقضي القليل الباقي أمناء مكرسين له "إلى أن يجيء".
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:32 AM   رقم المشاركة : ( 41468 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء
( 1كو 11: 26 )


"إلى أن يجيء" هذه هى الكلمات التي يجب أن لا تبرح من أذهاننا، بل ويمكن أن نسميها رسالة السماء للذين ينتظرونه. فإن كنا نرددها ونُعيد ترديدها في قلوبنا سنجد أن الكل خير، وسنجد الفرح والسلام يملآن قلوبنا، وسنتمتع بشركة حقيقية مستمرة معه.
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:33 AM   رقم المشاركة : ( 41469 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء
( 1كو 11: 26 )


"إلى أن يجيء" نحن نذكر محبته ونشكره ونعظمه. و"إلى أن يجيء" نخدمه، ليس حسب استحساننا ولكن حسب مشيئته قائلين له "ماذا تريد يا رب أن نفعل". ويا للخدمة التي نحصل عليها في ضوء هذه الكلمات الثلاث "إلى أن يجيء". أي غيرة وإنكار للذات، أي اجتهاد وتكريس سترافق خدمتنا له!
 
قديم 29 - 05 - 2021, 09:34 AM   رقم المشاركة : ( 41470 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,297,677

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



تُخبرون بموت الرب إلى أن يجيء
( 1كو 11: 26 )


"إلى أن يجيء" هذا الفكر يعيننا ويحفظنا في السلوك حسب الدعوة التي دُعينا بها بنعمته في حياة الاتضاع كما سبق وسار قبلنا، وبمحض اختيارنا نتبعه بل ونخرج إليه خارج المحلة حاملين عاره، إن كنا نذكر أن كل ذلك "إلى أن يجيء".

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025