06 - 07 - 2012, 03:33 PM | رقم المشاركة : ( 4121 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
القرص | الأقراص القرص: قطعة مبسوطة مستديرة، وهناك" قرص من الخبز" (خر 23:29) "وأقراص فطير" (لا 4:2)، و"قرص تين" (1 صم 25: 18، 30: 12، 2 صم 16: 1). وقد استخدم قرص التين لعلاج الدبل الذي كان في الملك حزقيا (2مل 20، 7، إش 38: 21). "وقرص زبيب" (2صم 6: 19، 1 أخ 16: 3) وكان يستخدم للتقوية والإنعاش (1 صم0 3: 12، نش 2: 5). كما كانت أقراص الزبيب تقدم قربانًا للأوثان (هو 1:3). ويقول أليهو بن برخئيل البوزي لأيوب: "ها أنذا حسب قولك عوضًا عن الله. أنا أيضًا من الطين تقرصت" (أي 6:33) أي أنه صُنع أو جُبل من الطين. |
||||
06 - 07 - 2012, 03:35 PM | رقم المشاركة : ( 4122 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قَرض | يقرِض لا ذكر في التوراة إلى القروض الناشئة عن الفقر ومّحَلِ المواسم. ولم تكن عندهم قروض لمشاريع تجارية مع أنها كانت موجودة عند البابليين والفينيقيين. أما تجارة العبرانيين في عصر المملكة فكان أكثرها بيد الفينيقيين. وكانت القروض العبرانية لأجل قصيرة الأمد وكانت الشريعة الموسوية تفرض على العبراني أن يقرض أخاه الفقير بدون ربا (خر 22: 25 ولا 25: 35-37 وتث 15: 7-10). أما الأجنبي فكان يباح لهم أخذ الربا منه (تث 23: 19 و 20). وكذلك كان عليهم أن يبرئوا أخاهم من دينه في آخر السنة السابعة أما الأجنبي فلا (تث 15: 3). ولم يؤذن لهم أن يأخذوا رهنًا إلا بشروط معلومة منها أن لا يدخل المرتهن بيت المديون (تث 24: 10 و 11). وأن لا يكون المرهون ثوبًا لأرملة (تث 24: 17). ولا رحى ولا مرداتها (أي الحجر الأعلى منها) (تث 24: 6). وان لا يبقى رهن الفقير بعد غروب الشمس (تث 24: 12 و 13) ولم يؤذن لهم باستبعاد المديون إلا إلى سنة اليوبيل (لا 25: 39 و 40). وأمروا أن لا يمتنعوا من أن يقرضوا أخاهم الفقير وأن قربت السنة السابعة التي كان عليهم أن يبرئوا فيها الفقير من ديونه (تث 15: 1-3 و 7-10). على أن العبرانيين لم يحفظوا هذه القوانين مدة طويلة لأنه في أيام الملوك كانوا يبيعون أخوتهم بالدين (2 مل 4: 1) ويأخذون الربا (نح 5: 1-13). وأما في أيام المسيح فكانت عوائد اليهود مثل عوائد الأمم من هذا القبيل (مت 25: 27 ولو 19: 13). حيث التزم السيد المسيح أن يوصيهم بالرجوع إلى الناموس (مت 5: 42 ولو 6: 35). |
||||
06 - 07 - 2012, 03:36 PM | رقم المشاركة : ( 4123 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قُرْط | أقراط
كان القدماء يعلقون الأقراط في أذانهم (تك 35: 4 وحز 16: 12). ولم تختص هذه العادة بالنساء فقط (خر 32: 2) بل تناولت البنين والبنات أيضًا. وكثرت الأقراط وبقية أنواع الحلى عند الإسماعيليين (قض 8: 24-26). وكانوا ينقشون على هذه الأقراط كتابة ويصوغونها على هيئات مختلفة كالخنافس ورؤوس الحيات والعيون والحيوانات والطيور وغير ذلك كما ترى في الشكل السابق. * يُكتَب خطأ: قرت، أقرات، أقراد. |
||||
06 - 07 - 2012, 03:37 PM | رقم المشاركة : ( 4124 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قَرع الباب | يقرع
كان القدماء يقرعون الباب طلبًا لفتحه (قض 19: 22 ونش 5: 2 واع 12: 13). ولا ذكر للمدقات التي تقرع بها الأبواب مع أنها كانت موجودة عند اليونان والرومان. والظاهر أنهم كانوا يقرعون الباب ويدعون أصحابه لفتحه بصوت عال (لو 13: 25 ورؤ 3: 20). وقد استعمل القرع لمعنى اللجاجة (مت 7: 7 و 8 ولو 13: 25) وللدلالة على مجيء الرب (لو 12: 36 ورؤ 3: 20). |
||||
06 - 07 - 2012, 03:40 PM | رقم المشاركة : ( 4125 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قُرْعة | إلقاء قرعة استعملت القرعة في العهد القديم كطريقة لتعين النصيب أو للبتّ في الأمور الهامة التي لم يشاءوا تحكيم الفرد فيها. كالكاهن أو النبي أو الشيخ أو القاضي بل تحكيم القرعة بنا تدل عليه ظنًا منهم أنها تعّبر عن إرادة الله. وكانت القرعة إحدى الطرق لاستشارة الله التي كانت تستعمل عند العبرانيين والشعوب الأخرى القديمة. وكان من جملة الاستشارة الإلهية عند العبرانيين استعمال الأوريم والتميم والافود. وكانت الشريعة تتساهل في استعمال هذه الطرق الثلاث. وكانت هناك طرق أخرى تعد غير شرعية بل محرمة مثل الاستشارة بالعصا (هو 4: 12) أو السهام (حز 21: 21). والعرب كانوا يستعملون ازلام الميسر للتقسيم بوحي القرعة والازلام سهام بلا نصل. توضع في جراب فتجال ويسحب منها سهم على اسم شخص كاليانصيب في أيامنا (راجع المعاجم المطولة في مادة زلم). ومما يدل على إيمانهم بأن الرب هو الذي يعّين بواسطة القرعة ما جاء في (يش 18: 6 و 8) عن توزيع الأراضي بالقرعة، ومما جاء بأكثر وضوح عن الوحي بالقرعة قوله في (ام 16: 23) "القرعة تلقى في الحضن ومن الرب كل حكمها .". أما الغايات التي تستعمل القرعة من أجلها فهي كما يلي: 1- معرفة الجاني أو المذنب وبها عرفوا عخان (يش 7: 16 و 18) ويوناثان (1 صم 14: 41 و 42) ويونان (يو 1: 7). ومن الشاهد الأخير نرى أن الاعتماد على القرعة كان شائعًا عند البحارة الفينيقيين كما كان شائعًا عند العبرانيين. 2- التعين لوظيفة أو منصب كيوم تعين أول ملك لبني إسرائيل حيث ألقى النبي صموئيل قرعة (1 صم 10: 20 الخ). وبالقرعة انتخب متياس (اع 1: 26). وبها تم تقسيم خدمات العبادة في الهيكل بين أولاد اليعازار وإيثامار (1 أخبار 24: 4-19) وبالقرعة تعينت خدمة زكريا (لو 1: 9) وتم توزيع الوظائف على المغنيين والموسيقيين في الهيكل (1 أخبار 25: 8-13). وفي أيام نحميا ألقوا قرعة على الذين يقدمون الحطب للهيكل (نح 10: 34 و 35). 3- تقسيم الأملاك والأشياء. وكان أهمها تقسيم كنعان على الأسباط (عد 26: 55 الخ و 33: 54 و 34: 13 و 26: 2 ويش 13: 6 و 14: 2 و 16: 1). وقد استعير هذا المعنى للتعبير عن حظ الإنسان الذي يقدره له الله (مز 16: 5 واش 17: 14 و 34: 17 وار 13: 25 ودا 12: 13) أو الذي يرجوه من الله. وقسموا بالقرعة غنائم الحرب وأمتعة المحكوم عليهم بالسجن أو الموت (يوئيل 3: 3 ونا 3: 10 وعو 11 و مز 22: 18 ومت 27: 35 ويو 19: 24). 4- وكانت القرعة تلقى يوم التكفير على تيس الرب وتيس عزازيل (راجع يوم الكفارة). وفي تقاليد المشنا أن الأداة التي يلقونها قرعة كانت مصنوعة من خشب صلب ثم صنعت من ذهب، وكانت توضع في وعاء خاص تخض به وتلقى أو تسحب منه لمعرفة أي التيسين للرب. 5- وجاء في سفر استير (3: 7) أنهم كانوا يلقون قرعة أمام هامان للاستعلام عن الوقت المناسب لإتمام مقاصده الشريرة. وقد ألقى الجنود الرومانيون قرعة على ثياب يسوع عند صلبه لكي يقتسموها بينهم (مت 27: 35). |
||||
06 - 07 - 2012, 03:45 PM | رقم المشاركة : ( 4126 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قَرْعة | أقرع
كَان حلق شعر الرأس عند العبرانيين من علائم الحزن (اش 3: 24) أو الخجل (حز 7: 18) وإتمام نذر (عد 6: 19). والظاهر أن النبي اليشع كان أقرع لأن الصبيان عيروه بالقرع (2 مل 2: 23) خلافًا لسلفه إيليا الذي كان أشعر (2 مل 1: 8). والقرع الناشئ عن البرص يحسب نجسًا ما دام البرص فيه (لا 13: 42). والقرع يحدث للرجال أكثر من النساء ويعد عيبًا فيهن أكثر مما في الرجال. ولما قصد النبي اشعياء أن يعبر عن عظم نكبة أورشليم قال: "فيكون عوض الطيب عفونة وعوض المنطقة حبل وعوض الجدائل قرع" (اش 3: 24). وقد حسب القرع عارًا أيضًا في الرجال. ولما كان خلو الرأس من الشعر يعد عيبًا لم يؤدن للكهنة أن يحلقوا رؤوسهم أو لحاهم أو حواجبهم (لا 21: 5 وحز 44: 20). |
||||
06 - 07 - 2012, 03:58 PM | رقم المشاركة : ( 4127 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الجبل الأقرع | جبل حلاق
أي "الجبل الأملس" اسم جبل هو الحد لفتوحات يشوع من جهة الجنوب (يش 11: 17 و 12: 7). وهو الجبل الذي يقع شمالي عبدة في وادي مرّة. |
||||
06 - 07 - 2012, 04:01 PM | رقم المشاركة : ( 4128 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قِرْفة
القشرة الداخلي (اللحاء الداخلي ) لشجرة القرفة (شجرة من الفصيلة الغارية) تعلو نحو 25-30 قدمًا وتسمى باللاتينية Cinnamomum Zeylanicum (سينامومم زيلانيكم) تنبت في سيلان وجزائر الهند الشرقية والصين. تقشر وتشيط فتلتف على الهيئة المعروفة وربما كانت تزرع في بستان الملك سليمان (نش 4: 14). وإلا فالكلام هناك على سبيل المجاز. وكانت القرفة جزءًا من الدهن المقدس (خر 30: 23)، ومن بضائع بابل القديمة أيضًا (رؤ 18: 13). واستعملوها لتطيب رائحة الفراش (ام 7: 17). وتستخدم لرائحتها الذكية في صنع الأطياب، كما تستخدم لنكهتها الشهية في تتبيل الأطعمة وشجرة القرفة من العائلة الغارية (نسبة إلى شجرة الغار). لحاؤها أملس رمادي اللون، وفروعها منتشرة، وأزهارها بيضاء وأوراقها مشرقة دائمة الاخضرار معرفة، ويبلغ طول الورقة تسع بوصات، وعرضها بوصتين. وتؤخذ أجود أنواع القرفة من الفروع الغضة، بعمل شقوق طولية على جانبي الفرع، بسلاح حاد، ثم ينزع اللحاء الداخلي على شكل أسطوانة مجوفة، وتجمع هذه الأسطوانات الصغيرة على شكل حزم. وموطنها الأصلي جزيرتا سيلان وجاوة، ولكنها تنمو أيضًا في كثير من الجهات المدارية. وكانت القرفة إحدى مكونات دهن المسحة التي أمر الرب موسى بتركيبها لمسح خيمة الشهادة وأمتعتها، ومسح الكهنة عن تقديسهم للخدمة (خر 22:30-33). كما كانت تعطر بها الفراش (أم 17:7). وفي وصف عريس النشيد لعروسه، يقول لها: "أغراسك فردوس رمان مع أثمار نفيسة.. قصب الذريرة وقرفة مع كل عود اللبان. مرّ وعود مع كل أنفس الأطياب" ( نش 13:4و14). وتذكر القرفة في سفر الرؤيا بين البضائع الكثيرة في تجارة "بابل" الرمزية (رؤ 13:18). |
||||
06 - 07 - 2012, 04:02 PM | رقم المشاركة : ( 4129 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قَرْقر | قَرقُور
اسم سامي معناه "سطح مستو" وهو الموضع الذي شتت فيه جدعونزبح وصلمناع (قض 8: 10) ويقع شرقي الأردن في أرض ساكني الخيام. وربما كان موقعه في وادي سرحان. |
||||
06 - 07 - 2012, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 4130 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قَرقع
اسم عبري معناه "قاع" وهو موضع في تخم يهوذا (يش 15: 30) يرجح أنه في هضبة التيه. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |