24 - 03 - 2024, 04:29 PM | رقم المشاركة : ( 401 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
اية الاسبوع دا
مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ منتظرة مشاركتكم |
|||
24 - 03 - 2024, 04:46 PM | رقم المشاركة : ( 402 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: فكرة × اية
*اللى وعد* ربنا هايعوض كل واحد عن اي وجع اتوجعه ، عن كل مرة عيط فيها لوحده و قال يارب ، عن كل لحظة يأس حس فيها أن مفيش فايدة، عن كل مرة اتمني يفرح و ماعرفش، عن كل مرة اتعشم فيها و اتكسر ، عن كل مرة احتمل تجربة صعبة و صبر ، عن كل لحظة حس فيها أن حياته اتهدت و برضه واقف و كمل ، كمل علي امل ان ربنا يعوضه ، ربنا هايعوضك *"مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ."* *بالصلاة* .. يستنير عقلك ويتنقى قلبك ، ويصفى ضميرك . *بالصلاة* .. تنمو فى الفضيلة والنعمة . *بالصلاة* .. يمتلئ قلبك رغبات مقدسة سامية ، ويتعالى فوق الطبيعة البشرية . *بالصلاة* .. تسمو فوق الأرضيات ، وتتحول أميالك إلى أميال إلهية روحية . *بالصلاة* .. تحصل على مواعيد الله . *" إن سر دوام النعمة والفضيلة هو دوام الصلاة .. فكل من يتكل على عكاز الصلاة لا تُزل قدماه "* |
||||
24 - 03 - 2024, 07:11 PM | رقم المشاركة : ( 403 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فكرة × اية
مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ سيب اللي شاغل بالك في ايده😍 وزي ما اتصرف في اللي فات.... هايتصرف المرة دي كمان وهايفرحك♥️👑 كن مطمئن فهو لا ينسى ما بداخلك بل يرى ويجهز لك ما سيبهرك 💖🌸👌🙏❤️ نام وانت مطمن 💜 وبرغم انك فاكر انه بيعاقبك لكن هتلاقيه بيعوضك 😇 بطريقة تفاجئك 😯وتفرحك🙂 ربنا حنين وبيحبك 🤗 ✍️❤ |
||||
27 - 03 - 2024, 08:01 PM | رقم المشاركة : ( 404 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: فكرة × اية
|
||||
05 - 04 - 2024, 08:19 PM | رقم المشاركة : ( 405 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يبارك حياتكم وخدمتكم |
|||
05 - 04 - 2024, 08:25 PM | رقم المشاركة : ( 406 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ هنتظر مشاركتكم |
|||
05 - 04 - 2024, 08:34 PM | رقم المشاركة : ( 407 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
مرافقة الله لنا في الجهاد الروحي
إذ تحدّث عن عطيّة الله لنا أنه عيّننا عن معرفته السابقة لنا بأننا نقبل عمله فينا، ودعانا، وبرّرنا بالمعموديّة، ومجّدنا بالبنوّة لنصير مشابهين صورة ابنه، يقف معنا كل أيام جهادنا، لنقول مع الرسول: "فماذا نقول لهذا: إن كان الله معنا فمن علينا؟" [31]. يُعلّق القديس يوحنا الذهبي الفم، قائلًا: [إن كان الله نفسه قد صار (للمؤمن) فحتى الأمور التي تبدو ضده تتحوّل لحسابه... المؤمن الذي يهتّم بنواميس الله لا يقف أمامه إنسان ولا شيطان ولا شيء ما! فإن سلبْته ماله تصير بالأكثر صرّافًا لمكافأته. وإن تحدثت ضده بشرّ يُحسب هذا الشرّ مصدر بهاء جديد في عيني الله. إن حرّمته حتى من الطعام يتمجّد بالأكثر وتعظم مكافأته. إن قدمته للموت، الذي هو أقسى ما يقع على الكل، فإنك تربطه بإكليل الاستشهاد. أي طريق حياة مثل هذا؟ هذا الذي لا يقدر شيء ما أن يقف ضد هذه حتى أن الذين يدبِّرون مكائد له يكونون بالنسبة له ليس أقل من الذين يخدمونه! لهذا يقول: "إن كان الله معنا فمن علينا"؟] |
|||
05 - 04 - 2024, 08:54 PM | رقم المشاركة : ( 408 ) | |||||
❈ Administrators ❈
|
رد: فكرة × اية
اقتباس:
” من سيشتكي على مختاري الله، الله هو الذي يبرر”؟ (رو33:8). هنا الكلام موجه إلى أولئك الذين يقولون إن الإيمان لا يفيد مطلقا، وإلى أولئك الذين يتشككون في حقيقة التبرير, ولاحظ كيف أنه ألجمهم سريعا عند هذا المقام الذي اختاره لهم، ولم يقل من سيشتكي على عبيد الله، ولا على مؤمني الله، لكن ” على مختاري الله ” لأن الإختيار هو دليل الفضيلة. إذا لو أن أحد رياضي الفروسية إختار الخيول المناسبة للطريق، فلن يستطع أحد أن يشتكي عليه، فإن إشتكى عليه أحد يصبح مثارا للسخرية ، بالأكثر جدا عندما يختار الله النفوس، فإن أولئك الذين يشتكون عليهم، هم مثارا للسخرية. |
|||||
05 - 04 - 2024, 09:04 PM | رقم المشاركة : ( 409 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فكرة × اية
"مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ." (رو 8: 33). تعلمنا كلمة الله المقدسة بأننا قد اشترينا (بدم المسيح) الذكي الثمين "لأَنَّكُمْ قَدِ اشْتُرِيتُمْ بِثَمَنٍ. فَمَجِّدُوا اللهَ فِي أَجْسَادِكُمْ وَفِي أَرْوَاحِكُمُ الَّتِي هِيِ للهِ." (1 كو 6: 20) لك (قيمة عظيمة) في عيني الرب يسوع الذي أحبك ومات من أجلك نتمتع (بحماية الدم) من كل شكاية شيطانية ضدنا متي آمنا بقلوبنا بعمل الرب يسوع المسيح الكفاري علي الصليب من أجلنا بإيماننا بالرب إلهنا الأمين وبروح الصلاة (نقهر) كل أكاذيب وشكايات الحية (الشيطان) ضدنا "«كُلُّ آلَةٍ صُوِّرَتْ ضِدَّكِ لاَ تَنْجَحُ، وَكُلُّ لِسَانٍ يَقُومُ عَلَيْكِ فِي الْقَضَاءِ تَحْكُمِينَ عَلَيْهِ. هذَا هُوَ مِيرَاثُ عَبِيدِ الرَّبِّ وَبِرُّهُمْ مِنْ عِنْدِي، يَقُولُ الرَّبُّ." (إش 54: 17). الرب في محبته لنا جعلنا (ملوك لله) (رؤ 1: 6) ولسنا عبيدا للناس وللخطية، في المسيح يسوع لك أن تحيا (الحرية الحقيقية) التي دفع الرب يسوع ثمنها (بموته وبقيامته) من بين الأموات من أجلك. |
||||
06 - 04 - 2024, 02:25 PM | رقم المشاركة : ( 410 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: فكرة × اية
هل تعانى من الحزن والقلق "فَمَاذَا نَقُولُ لِهذَا؟ إِنْ كَانَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ عَلَيْنَا؟ اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ، بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ، كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضًا مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ. مَنْ هُوَ الَّذِي يَدِينُ؟ اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضًا، الَّذِي هُوَ أَيْضًا عَنْ يَمِينِ اللهِ، الَّذِي أَيْضًا يَشْفَعُ فِينَا. مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ: «إِنَّنَا مِنْ أَجْلِكَ نُمَاتُ كُلَّ النَّهَارِ. قَدْ حُسِبْنَا مِثْلَ غَنَمٍ لِلذَّبْحِ». وَلكِنَّنَا فِي هذِهِ جَمِيعِهَا يَعْظُمُ انْتِصَارُنَا بِالَّذِي أَحَبَّنَا. فَإِنِّي مُتَيَقِّنٌ أَنَّهُ لاَ مَوْتَ وَلاَ حَيَاةَ، وَلاَ مَلاَئِكَةَ وَلاَ رُؤَسَاءَ وَلاَ قُوَّاتِ، وَلاَ أُمُورَ حَاضِرَةً وَلاَ مُسْتَقْبَلَةً، وَلاَ عُلْوَ وَلاَ عُمْقَ، وَلاَ خَلِيقَةَ أُخْرَى، تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا." (رو 8: 31-39). أيها القارئ.. هل تعاني من دوام الحزن والقلق؟ هل أنت متعب؟ تعالَ.. تعالَ إلى الرب يسوع.. ثق فيه، أترك قلبك له، وهو بيده الماهرة سيعزف عليه أجمل الألحان وأشجاها.. انفرد به.. قصّ عليه كل شيء.. وسيبدأ معك عمله الحلو العجيب، وسيصنع المعجزات.. ستتحرر من الهموم.. وستمتلئ بالسعادة.. وستنطلق في طريق المجد منذ نحو قرن مضي، اعتاد شحات فقير جداً أن يقف فوق أحد الكباري بمدينة لندن.. كان وحيداً، تظهر عليه علامات الحزن والأسي.. يقضي وقته عازفاً على "كمان" قديم تبدو عليه أيضاً مظاهر الفقر.. كان يعزف محاولاً أن يجذب بموسيقاه انتباه العابرين، آملاً أن يأتوا إليه ويعطوه القليل من المال، لكن أحداً لم يعبأ به.. فجأة، توقف بجواره رجل غريب.. اندهش الشحاذ وبدأ يتفرس فيه بنظرات توسل.. يريد أن يأخذ صدقة.. لكن الغريب لم يعطه النقود التي يحلم بها بل صنع معه أمراً آخراً غير متوقع.. طلب منه الكمان لكي يعزف عليه.. أخذه بالفعل وبدأ يعزف. على غير العادة، جذبت الأنغام أول المارة.. فأتي واستمع، ثم ألقي نقوداً في قبعة الشحاذ الموضوعة على الأرض.. ولم يذهب بل بقي يتمتع بالعزف الرائع.. وواصل الغريب عزفه للألحان العذبة، وازداد عدد المتجمهرين، وامتلأت القبعة بالنقود.. تزاحم الناس جداً.. الكل يريد أن يستمع، وأتي رجل الشرطة، لكنه بدلاً من أن يصرف الواقفين، جذبته أيضاً الموسيقي فوقف معهم يتمتع بهذه الأنغمام الحلوة.. وسري همسُ بينهم.. هو الفنان "باجانيني".. هو "باجانيني" Paganini الشهير هذه قصة تشبه قصص كثيرين.. كانوا لفترة من الزمن مثل هذا الشحاذ.. يتسولون على كوبري الحياة المليئة بالهموم.. مراراً حاولوا أن يعزفوا على قلوبهم الكئيبة أنغاماً مفرحة بلا جدوي.. فجأة مرّ عليهم شخص عجيب، غريب ليس من عالمهم.. وقف يستمع لموسيقي حياتهم الشقية.. اقترب إليهم أكثر.. نظر وأمعن النظر في حالتهم التعيسة.. نظر إليهم بعينيه المملؤتين بالحب.. ظنوه سيَمنُّ عليهم بحل لمشكلة أو تسديد لاحتياج، ففعل ما هو أعظم.. ما أحن قلبه.. وما أقوي نظرات حبه!! كشفت لهم احتياجاتهم الحقيقية.. أظهرت خراب قلوبهم.. ثم أعطتهم الأمل.. عرفوا أنه هو الوحيد الذي يعطي الراحة. سلَّموا له قلوبهم.. أخذها، وبدأ يعزف عليها بيديه المثقوبتين ألحاناً تُشع بالمجد.. وتغيرت حياتهم.. ووضعوا أقدامهم على طريق الفرح والراحة.. صاروا أغنياء وشهدوا لما حدث لهم.. وسُمع صوت شهادتهم عالياً.. "هو الرب يسوع الذي يشفي ويحرر ويغفر". ............ ......... ......... ......... ...... |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |