05 - 07 - 2012, 10:16 AM | رقم المشاركة : ( 4031 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فول ملك أشور | تغلث فلاسر
الاسم البابلي لتغلاث فلاسر أول من حمل على فلسطين من ملوك آشور. أعطاه منحيم ملك إسرائيل ألف وزنة من الفضة فعاد إلى بلاده (2 مل 15: 19- 20). |
||||
05 - 07 - 2012, 10:17 AM | رقم المشاركة : ( 4032 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
بلاد فول
بلاد إفريقية وشعبها. ذكرت مع ترشيش ولود. ويظهر أن هؤلاء الشعوب الثلاثة كانوا ماهرين في رماية النبال (أش 66: 19). وقد ذهب البعض إلى أنها جزيرة فيلي على النيل في مصر العليا. وتقول الترجمة السبعينية وبعض الترجمات الحديثة أنها فوط. |
||||
05 - 07 - 2012, 10:19 AM | رقم المشاركة : ( 4033 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فونون
محلة لبني إسرائيل في البرية قبل وصولهم إلى موآب (عد 33: 42 و 43). ويعتقد أنها فينان الواقعة إلى الجانب الشرقي من العربة نحو 5 أميال ونصف الميل إلى الجانب الشرقي من خربة نحاس وهي منطقة اشتهرت بمعدني النحاس والحديد. * انظر أيضًا: فينون. |
||||
05 - 07 - 2012, 10:21 AM | رقم المشاركة : ( 4034 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فوّة
اسم عبري معناه "فوّة أو عروق الصباغين" وهو ابن ليساكر وسلف عشيرة الفويين (تك 46: 13 وعد 26: 23 وأخبار 7: 1). وقد كتب الاسم أيضًا فواة (اطلب فواة). |
||||
05 - 07 - 2012, 10:21 AM | رقم المشاركة : ( 4035 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فويّون
المتسلسلون من فوّة بن يساكر (عد 26: 23). |
||||
05 - 07 - 2012, 10:27 AM | رقم المشاركة : ( 4036 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مدينة فيبِستة | فيبَسَث | بوبسطة اسم مصري معناه "بيت الآلهة باست" وهي مدينة في مصر (حز 30: 17) تدعى اليوم تل بسطة. وهي شرقي الدلتا قرب الزقازيق بالقرب من فرع النيل الشرقي على بعد 45 ميلًا إلى الشمال الشرقي من القاهرة. ومن آثارها بقايا هيكل عظيم بني من الغرانيت الأحمر (الأعبل) للآلهة باست ذات رأس القط. "فيبستة" أو "بوبسطة" (حز 30: 17) اسم فرعوني معناه "بيت المعبودة باست" التي كانت تصور على صورة امرأة لها رأس لبوة أو قطة ("باست" في اللغة الهيروغليفية). وكانت "فيبستة" عاصمة للولاية الثامنة عشرة من ولايات مصر السفلى، ثم أصبحت عاصمة لمصر كلها في زمن الأسرة الثانية والعشرين التي أسسها الملك شيشق (انظر 1مل 11: 40، 14: 25، 2أخ 12: 2و8و9). وظلت عاصمة لمصر أيضًا في زمن الأسرة الثالثة والعشرين. وكانت تقع على الفرع "البليوزي" للنيل (أقصى فروعه شرقًا). وتسمى الآن "تل بسطا" بالقرب من مدينة الزقازيق، على بعد نحو أربعين ميلًا إلى الشمال الشرقي من القاهرة. وكان للمدينة أهميتها طوال تاريخ مصر القديم. وقد حدثت بها زلزلة شقت الأرض في زمن الأسرة الثانية. وقد قام بالتنقيب في الموقع بروفسور "نافيل" (Naville) فيما بين 1887 - 1890 م، وأسفر التنقيب عن اكتشاف آثار ترجع إلى زمن فراعنة الأسرة الرابعة العظام، بناة أهرام الجيزة، وبخاصة خوفو وخفرع، وإلى زمن الملك بيبي الأول من الأسرة السادسة. كما ترك طابعهم فيها ملوك الأسرة الثانية عشرة والهكسوس، وملوك الأسرتين الثامنة عشرة والتاسعة عشرة، بل وجدت بها آثار من عصر الرومان. وأهم ما كشف عنه مقبرة فريدة للقطط، فبينما كانت القطط التي وجدت في سائر المقابر في مصر كانت محنطة، فإنها في هذه المقبرة وجدت محترقة وقد تحولت إلى رماد دفن مع عظامها في حفر كبيرة مبطنة بالآجر، كما وجدت مختلطة بعظام حيوان "النمس". وقد بلغت المدينة ذروة مجدها في أيام "شيشق" الذي جعل منها ثانية مدن مصر بعد طيبة، وعندما زارها هيرودوت (في القرن الخامس قبل الميلاد) وصف "فيبستة" بأنها "مدينة جميلة" كانت تقام فيها سنويًا احتفالات فخمة للمعبودة "باست". ومع أن "باست" كانت معبودة قليلة الأهمية بالنسبة لكبار الآلهة، فإن أهميتها زادت بعد تدمير الآشوريين لطيبة، وما أحدثوه من تعديل في الديانة المصرية. ولعل هذه الأهمية التي أصبحت للمعبودة "باست" زادت من عظمة "فيبستة" حتى ذكرها حزقيال النبي بين مدن مصر الهامة: [ صوعن (تانيس)، نو (طيبة)، نوف (منف)، أون (هليوبوليس)، وتحفنحيس ] في نبوته عن عقاب الله لفرعون. وقد دمر الفرس المدينة فعلًا في 350 ق. م. |
||||
05 - 07 - 2012, 10:30 AM | رقم المشاركة : ( 4037 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فيبي اسم يوناني معناه "بهيّة" أو "نقية" أو "لامعة" وهي خادمة (أو شماسة) الكنيسة في كنخريا، ميناء كورنثوس الشرقية. انتقلت إلى روما فأوصى بها بولس الإخوة هناك، لما كان لها من أيادٍ بيض في خدمة الآخرين. فقد أغاثت الفقراء وكانت نصيرة الغرباء (رو 16: 1 و 2). وقد أوصى بها الرسول بولس في رسالته إلى الكنيسة في رومية، إلى المؤمنين في رومية أن يقبلوها ويقوموا لها في أي شيء احتاجته منهم (رو 16: 1و2). والأرجح أنها هي التي حملت هذه الرسالة معها إلى الكنيسة في رومية. ويقول عنها الرسول بولس: (1) - "أختنا فيبي". (2) - "خادمة الكنيسة". (3) - "مساعدة لكثيرين ولي أنا أيضًا". وكلمة "خادمة" هي مؤنث الكلمة اليونانية "دياكون" المترجمة "شماسًا" (في 1:1، 1تي 3: 8و12). ويستخدم الرسول بولس هذه الكلمة في مواضع كثيرة عن نفسه كما عن غيره (انظر 1كو 3: 5، 2كو 3: 6، 6: 4). ولا شك في أن "فيبي" قد خدمت الرسول بولس في أثناء زيارته لكورنثوس، وهكذا ساعدته وكثيرين معه في الخدمة، مما يظن معه أنها كانت ذات ثراء، فأعانت من كانوا في احتياج، ولعل الكنيسة في كنخريا كانت تجتمع في بيتها. |
||||
05 - 07 - 2012, 10:32 AM | رقم المشاركة : ( 4038 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فيثوم
اسم مصري معناه "بيت أتوم إِله الشمس الغاربة" إحدى مدينتي المخازن اللتين بناهما بنو إسرائيل في أرض جاسان لفرعون أثناء عبوديتهم في مصر (خر 1: 11). وكانت الثانية تدعى رعمسيس ويظن بعضهم أن الحفريات التي قام بها إدوارد نافيل في تل المسخوطة تدل على أنها هي نفسها فيثوم. وهي واقعة إلى الجنوب من القناة العذبة الجارية في وادي الطميلات من الزقازيق إلى الإسماعيلية. وكان فيها هيكل للإله أتوم. وتثبت قدمها كتاباتٌ من الأسرة السادسة وبقايا قطع كتابات من الأسرة الأولى. والجدير بالذكر أن بعض اللبنات من أيام رعمسيس الثاني مصنوعة بدون تبن (خر 5: 10- 12). وضمن الأسوار عدد من الغرف مستطيلة الشكل مستقلة الواحدة عن الأخرى ولا منفذ لها إلا من فوق، مما يدل على أنها كانت مخازن (خر 1: 11) ولكن بعضهم يعتبرون هذه الغرف أساسات فقط. ودعيت فيثوم في عهد البطالسة هيرونبوليس (مدينة الأبطال). وقد اتجهت الآراء مؤخرًا إلى اعتبار تل الرطابة المدينة المنشودة. ويقع هذا التل في وادي الطميلات أيضًا على بعد تسعة أميال غربي تل المسخوطة. ووجد فليندرس بيتري في تل الرطابة آثار من المملكة الوسطى ومن أيام رعمسيس الثاني والثالث. |
||||
05 - 07 - 2012, 10:33 AM | رقم المشاركة : ( 4039 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فيثون
ابن يوناثان بن شاول (1 أخبار 8: 35 و 9: 41). |
||||
05 - 07 - 2012, 10:34 AM | رقم المشاركة : ( 4040 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
فيجَلُّس | فيجَلُس
اسم يوناني ربما كان معناه "هارب" أو "شارد". وهو مسيحي من مقاطعة آسيّا ارتدّ وسواه عن بولس في القسم الأخير من حياته (2 تي 1: 15). وكان أحد المسيحيين الأسيويين الذين هجروا الرسول بولس في فترة سجنه للمرة الثانية في رومية. ويذكره الرسول بولس مع "هرموجانس" بين "جميع الذين في آسيا" الذين "ارتدوا" عنه (2تي 1: 15). ولعل المقصود بعبارة "جميع الذين في آسيا ارتدوا عني" هو أن المسيحيين من ولاية آسيا، الذين كانوا في رومية عند محاكمة الرسول بولس أمام القيصر، للمرة الثانية، لم يكتفوا بأن يأخذوا من الرسول موقفًا سلبيًا بعدم الوقوف بجانبه والشهادة لصالحه، بل تخلوا عنه ونجوا بأنفسهم. وقد تعني العبارة أيضًا أن ارتداد فيجلس وهرموجانس وجماعتهما عن الرسول بولس، لم يحدث في رومية، بل حدث في أثناء وجوده في آسيا نفسها. وكانت الظروف التي أعقبت الاضطهاد في زمن نيرون، بالغة العنف لدرجة لم يكن من السهل احتمالها أو التعرض لها. وكانت التجربة شديدة القسوة لحمل المسيحيين، زرافات ووحدانا، على إنكار انتسابهم للمسيحية، ولا شك في أن جماعات ضخمة مثل الكنيسة المسيحية في أفسس أو في رومية، عانت الكثير من الضيق في تلك الأوقات، حين كانت كلمة واحدة - مجرد نكران الرب الذي اشتراهم - كفيلة بتحريرهم من الاضطهاد، ومن مصادرة ممتلكاتهم وبيوتهم، بل ومن الموت نفسه، ويكتب الرسول بطرس "إلى المتغربين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية واسيا وبيثينية" (1بط 1:1) قائلًا: "أيها الأحباء لا تستغربوا البلوى المحرقة التي بينكم حادثة لأجل امتحان إيمانكم، كأنه أصابكم أمر غريب"، مما يدل على المدى البعيد الذي وصل إليه اضطهاد نيرون للمسيحيين، وشدته حتى يسميها الرسول "البلوى المحرقة". كما نرى في الرسائل السبع في سفر الرؤيا صورة لمدى امتداد وعنف الاضطهاد في ذلك الوقت (رؤ 1-3). ولكن علاوة على تجربة إنكار اسم المسيح والارتداد إلى الوثنية أو اليهودية، كانت هناك تجربة أخرى تعرضت لها بعض الكنائس، وهي التنكر للرسول بولس ونكران رسوليته، كما حدث في كورنثوس، وفي كنائس غلاطية. فما نراه في هذا الفصل (2تي 1: 15) هو أنه وُجد بين المسيحيين في ولاية آسيا، أي في أفسس وكنائس وادي "كايستر" (Cyster) من تخلوا عن وفائهم للرسول بولس، رغم أنهم كانوا مدينين له بمعرفة الرب يسوع المسيح والفداء الذي أكمله على الصليب. وليس في هذه العبارة ما يتعارض مع القول بأن الارتداد عن الرسول حدث في آسيا، أو من المسيحيين الأسيويين الذين كانوا في رومية في أثناء محاكمته - وهو الأكثر احتمالًا، وبخاصة أنه يذكر بعد ذلك "أنسيفورس" الذي يقول عنه: "لأنه مرارًا كثيرة أراحني، ولم يخجل بسلسلتي، بل لما كان في رومية، طلبني بأوفر اجتهاد فوجدني" (1تي 1: 16-18). * يُكتَب خطأ: فيجالوس، فيجلوس. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |