فرح الخلاص (يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر إبريل 2017

[nasser]

حكايات وصور نادرة عن:
الفيلم النادر الخالد(ملك الملوك)

[nasser]

بقلم:ماريت
أحلى حاجة

احلى حاجة انك تعيش تحب ...
تحب حياتك و تقبلها زى ماهى
تحب دراستك و تحاول تتفوق فيها
تحب خدمتك و طول الوقت تفكر ازاى تخدمها صح
تحب اسرتك و تعرف انة اى حاجة فيها الحلو و الوحش
تحب اصحابك و تعرف ان كل واحد فيهم فى مزايا و فية عيوب
تحب الناس و تتحمل ضعفاتهم عشان اكيد فى ناس بتتحملك
تحب اللى زيك و تحاول ماتخسرهوش عشان يسندك
تحب المختلف عنك لانة هو اللى ممكن فى يوم من الايام يبينلك غلطك
تحب اللى بيحبك عشان تحاول تشكرة على حبة
تحب اللى بيكرهك لانة اكيد بيكرهك عن ضعف مش عن قوة
و حابب اوضح الاخرانية دى شوية
ربنا هو محبة .... و لما خلق الانسان خلقة كلة محبة
لكن الشيطان يسكت
لا طبعااااااااااااااااا
هو اللى بيحاول يزرع الكراهية مستغلا ضعف النفوس
يعنى اللى بيكرهك عشان انت ناجح
هو بس نفسة ينجح زيك بس مش عارف
اسندة ما تكرههوش او ماتستغربش
اللى بيكرهك عشان انت اغنى ... معلش
اكيد كان نفسة فى حاجة بس مقدرش
فنفسيتة تعبت ...... مش قصدةاحلى حاجة انك تعيش تحب ...


اللى بتكرهك عشان انتى اجمل
مش قصدها خالص ..... بس هى نفسها تسمع كلمة حلوة
بس مش لاقية ...... غصب عنها .... كلمة حنينة بس منك
هتحبك صدقينى
حتى اللى بيكرهك عشان انت مختلف عنة فى الاعتقاد او الدين مثلا
هو مش فاهم بس ..... لو فهم صدقنى مش هيكرهك
فمتزعلش منة ..... صليلة
يعنى انت حب الكل ....... و ماتستناش رد المحبة
لانكم ان احببتم اللذين يحبونكم فاى اجر لكم
و خلى بالكاللى عندة نقص محبة .... ماتستخسرهاش فية
لان اللى عندة نقص محبة ...... علاجة ..... انك تديلة محبة
ساعتها
هتعيش مبسوط و سعيد و مفيش حاجة هتزعلك
و ساعتها الارض هتتحول لسما ��

[nasser]

بقلم:ماجى
العطاء المغبوط

العطاء المغبوط
------------
مضى الأنبا سرابيون إلى الأسكندرية فوجد إنسانا"مسكينا"عريانا"في السوق
فخلع ثوبه الخارجي وألبسه إياه..
فسأله أحد المارة من عراك يا أبي فأشار إلى إنجيله الذي كان بيده.

وبعد قليل وجد آخر يسحبه رجل يريد أن يسلمه للشرطة
لأنه لم يوف دين عليه..

فباع الأنبا إنجيله ووفى دين الرجل..
وبينما هو عائد سأله أحد الرهبان :
أين إنجيلك يا أبانا..
فرد : يا ولدي كل يوم كان يقول لي :بع كل مالك واعطه للمساكين فبعته لأنه كل مالي..

تأمل روحي
----------
(العطاء مغبوط أكثر من الأخذ)

ربي وحبيبي
كم أنت عظيم بمحبتك للبشر
وكم هي كلمتك محيية للروح والنفس
كل كلمة في كتابك تفوح منه رائحة المحبة
وكل حرف منه ينبثق نور عطائك وتضحيتك من أجلنا
علمتنا ربي وأنت القدوة والكمال
إن وهبنا نهب بسخاء
وإن تصدقنا فبكرم
وإن أعطينا فبفرح
أتباعك مميزون...
وأولادك بنورك يشعون...
وعلامة النصرة رافعون...
راية المحبة حاملون..
عن تسبيحك لا يكفون
وللقائك في الابدية ملهوفون
وبحمدك وشكرك يهتفون‏ .

[Rena Jesus]

روووووووووووووووووووووووعه بجد
مارى نعيم ......... مستر ناصر ........... ماجى ............... ماريت
ربنا يبارك تعبكم وخدمتكم
ويارب يفرح قلوبكم دايمااااا
مواضيع رائعه جداااااااااااا
وفكره اروع

[nasser]

فريقان ونهايتان

لأنه واسع الباب ورحب الطريق الذى يؤدى إلى الهلاك وكثيرون هم الذين يدخلون منه.
ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذىيؤدى إلى الحياة وقليلون هم الذين يجدونه.
مت7(13و14)
إن المُباينات فى هذين العددين لم تنته عند اختلاف البابين أو الطريقين بل إن الفريقين اللذين ارتادوا هذين الطريقين هما أيضاً فى مُباينة.
فالطريق الرحب يرتاده جمهور كبير عكس الطريق الضيق الكرب.والذهن الجسدى يسعده السير مع الجمهور.لكن الرب أوضح لنا خطورة هذا الأمر"لا تتبع الكثيرين إلى فعل الشر"
(خر2:23).وقال الرسول بولس"فأستعطف الآن الناس أمام الله؟أم أطلب أن أرضى الناس؟فلو كنت بعد أرضى الناس لم أكن عبداً للمسيح"
(غل10:1).
لكننا نعرف-عزيزى القارىء-أن العبرة ليست بالبداية بل بالنهاية.فترى إلى أين ينتهى المسار بكل من هذين الفريقين؟
الطريق الأول:طريق العالم يؤدى إلى الهلاك
وهو ما يذكره الكتاب بأسلوب لا لَبس فيه ولا مداورة-1كو6(9و10)
غل5(19-21)
أف5:5
فى3(18و19)
وآه ما أرهب تلك النهاية.
وكلمة"الهلاك" بالاضافة إلى أنها كلمة مُرعبة فإنها كلمة أسيفة أسيفة لأن الله هو الخالق الرحيم الذى يُحيى الكل وليس المُهلك وأسيفة لأن الإنسان خُلق ليحيا لا ليموت.
والطرق الآخر يؤدى إلى الحياة.فمع أننا نتمتع من الآن بالحياة الأبدية إلا أننا سندخل عن قريب لملء التمتع بها فى الأبدية السعيدة.إن طريق المسيح الضيق يفضى إلى المدينة السماوية التى لا تحتاج إلى شمس ولا إلى القمر ليضيئا فيها لأن مجد الله قد أنارها والخروف سراجها.
فى البداية نجد البابين إلى جوار بعضهما لكن طريقاً من الطريقين ذهب صاعداً إلى أعلى مع ما فى الصعود من مشقة وعناء.والطريق الآخر انحدر هابطاً وما أسهل الانحدار والهبوط.إن الإنسان لا يحتاج إلى بذل الكثير من الجهد لينحدر
فالجاذبية تساعد على ذلك ويكفى أن يترك الواحد نفسه فينحدر لكنه انحدار إلى هاوية بلا قرار.وأخيراً تجد النهايتين وبينهما-كما قال أبونا إبراهيم-هوة عظيمة قد أُثبتت.
عزيزى..تفكّر فى اللصين اللذين صُلبا مع ربنا يسوع المسيح.أما كانا فى البداية على أرضية مشتركة؟لكن ما أبعد أحدهما عن الآخر اليوم وإلى أبد الآبدين.

[nasser]

أثر المسامير
أبونا بيشوى كامل

تعاريف

حكمة

كنيستى الجميلة
أسبوع الآلام

أجمل لحظات عمرك

[nasser]

لحظة
لحظة...تخلو فيها مع نفسك...أطول من عمر تسأل فيه مَنْ أنت
لحظة...تسلم فيها حياتك لإلهك...أطول من عمر تحاول فيه الاعتماد على ذاتك
لحظة...تخلع فيها ثوب الأنا...أطول من عمر تحمل فيه نير الأنانية
لحظة...ترحم وتسامح فيها مَنْ أخطأ إليك...أطول من عمر تردد فيه كلمة الحُب
لحظة...يشرق فيها الأمل على حياتك...أطول من عمر فى ظلمة اليأس الحالكة

[nasser]

غلاف المجلة الأخير

[marit jesus]

روووووووعة طبعا يااستاذ ناصر
وفقرات حضرتك فى منتهى الروعة والجمال
وفقرات ماري وماجى فى غاااااااية الجمال واستفدت كتييييييير وبجد المجلة هايلة بيكم وبخدمتكم الكبيرة اخواتى الاحباء
وشكر خاص ليك يااستاذ ناصر لان حضرتك صاحب الفكرة وثانيا لان حضرتك بذلت مجهود جبار فيها المجلة دى
وشكر ايضا لمارى وماجى لانهم قدموا حاجات جميييييلة جدا

[magy]

في منتهي الرووووووعة
اشكرك استاذ ناصر لفكرة المجلة .. ولتعبك الواضح
ولكل الموضوعات الثمينة
وشكراً ماري وماريت للموضوعات الجميلة
وأشكرك لإختيار موضوعاتي للمشاركة في المجلة
ربنا يبارك الخدمة ويثمرها
ويعوضكم جميعاً

وفي إنتظار العدد القادم بإذن الله
لنتمتع ونتغذي روحياً