لاقى قداسته في حياته الكثير من المتاعب و الحروب سواء من الظروف المحيطه أو الأشخاص .حتى في اخر ايامه فقد هاجهمه الكثيرون لبعض مواقفه .و افترى عليه البعض على صفحات الجرائد و مواقع التواصل بشكل غريب . و غيرها الكثير .
لم أراه يوماًمضطرباً أو فاقداً لسلامه أو هدوءه بل على العكس كان كل حديثه لنا إيجابياً مبتسماً في احلك الأمور
ذلك لأن ضميره ضمير صالح لم يعرف شر .
ولعلمه بأن الناجح هو من يُحَارب و يضطهد .
موضوع رائع جداً جداً
ربنا يبارك خدمتك المميزة يا ولاء