|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29 - 06 - 2012, 07:41 PM | رقم المشاركة : ( 31 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 20 العدد 4 في خروج 20: 4 نهى الله عن عمل تماثيل، بينما في خروج 25: 18 يأمر الله بصنع كروبَيْن, وهذا تناقض , الوصية تنهى عن عمل تماثيل للعبادة، وليس عن عمل تماثيل على الإطلاق, ولم يكن الهدف من صنع الكروبين تقديم العبادة لهما, |
||||
29 - 06 - 2012, 07:44 PM | رقم المشاركة : ( 32 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 20 العدد 5
|
||||
29 - 06 - 2012, 07:45 PM | رقم المشاركة : ( 33 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 20 العدد 11 جاء في خروج 20: 11 لأن في ستة أيام صنع الرب السماء والأرض والبحر وكل ما فيها،واستراح في اليوم السابع، لذلك بارك الله يوم السبت وقدسه , وجاء في تثنية 5: 15 واذكر أنك كنت عبداً في أرض مصر فأخرجك الربإلهك من هناك بيد شديدة وذراع ممدودة، لأجل ذلك أوصاك الرب إلهك أن تحفظ يوم السبت , ومن هذا يتضح أن الله أمر بحفظ يوم السبت لسببين مختلفين: الأول على أساس راحة الله في اليوم السابع بعد خلقه العالم وتقديسه هذا اليوم, أما الثاني فعلى أساس الراحة التي دبرها الله لشعبه بعد سني عبوديتهم الشاقة بمصر, وهذا تناقض , أعطى الله شعبه هذه الوصية لجملة أسباب, ويصح أن يُقال إنه أمر بحفظ السبت ليكون يوم راحة لشعبه في الأسبوع، ولتكون فيه فرصة مخصوصة للعبادة ومجال مقدس للخدمة, ففي الخروج يذكر سبباً واحداً، وفي التثنية يذكر سبباً آخر, كذلك يمكننا أن نقول لإنسان آمِنْ بالمسيح لأنه هو الله المتجسد, ويمكننا أن نقول له أيضاً في فرصة أخرى آمِنْ بالمسيح لأنه المخلّص الوحيد, ولا تناقض، لأن كلًا من السببين للإيمان بالمسيح يكمل الثاني، ولا ينفيه, (راجع تعليقنا على تكوين 2: 2 و6: 6 و7), |
||||
29 - 06 - 2012, 07:46 PM | رقم المشاركة : ( 34 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 20 العدد 12 جاء في خروج 20: 12 أكرم أباك وأمك لكي تطول أيامك على الأرض التي يعطيك الرب إلهك , ولكن هذا الكلام يناقضه قول المسيح في لوقا 14: 26 إن كان أحد يأتي إليَّ ولا يبغض أباه وأمه وامرأته وأولاده وإخوته وأخواته، حتى نفسه أيضاً، فلايقدر أن يكون لي تلميذاً , (1) أيَّد المسيح وصية إكرام الوالدين، وفي مرقس 7: 9-13 وبخ الفريسيين والكتبة على نبذهم هذه الوصية إذ وجدوها مضادة لوصاياهم البشرية, فمن مجرد الوجهة التاريخية يستحيل أن يُقال إن المسيح في لوقا 14: 29 قصد أن ينقض الوصية العظيمة التي تحض على القيام بالواجب نحو الوالدين، فالمسيح هذا الذي أمر بمحبة الأعداء لا يمكن مطلقاً أن يوصي تابعيه بالبغضة لآبائهم وأمهاتهم, ويجدر بنا أن نذكر عطفه على أمه وتدبيره لراحتها بينما كان معلقاً على الصليب (يوحنا 19: 26 و27), (2) قول المسيح إن تابعيه يجب أن يبغضوا آباءهم وأمهاتهم قصد به معنى خاصاً, فكلمة يبغض المستعملة هنا تفيد محبة أقل أو تقديراً أقل، فإنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق, ونجد أقوى دليل على هذا في تاريخ يعقوب الذي يُقال عنه في تكوين 29: 31 ورأى الرب أن ليئة مكروهة , وموسى في وصفه شعور يعقوب نحو ليئة يستعمل عبارتين، في الأولى يبيّن أنه أحب ليئة أقل من راحيل، وفي الثانية يشير أن ليئة كانت مكروهة, وكل ما في الأمر أن الثانية أقوى تعبيراً من الأولى, وفي الكتاب المقدس برهان على أن كلمة بغضة تُستعمل أحياناً بمعنى مجازي أو استعاري، ليس للدلالة على عكس المحبة بل على درجة أضعف في المحبة, وما يطلبه المسيح هو أن تكون محبة تابعيه العظمى له هو، ويريد أن يكون وحده غرض قلوبهم ومركز أميالهم وعواطفهم, والمعنى المقصود هنا أن من أحب أباً أو أماً أكثر منه لا يستحقه, والخلاصة أن محبتنا للمسيح يجب أن تكون شديدة وطاهرة وسامية بهذا المقدار حتى تصغر في جانبها محبتنا لأعزّ عزيز لنا! ولو كانوا آباءنا وأمهاتنا, |
||||
29 - 06 - 2012, 07:47 PM | رقم المشاركة : ( 35 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 20 العدد 15 بين اصحاح 3 : 21 و22، اصحاح 20 : 15 و17 ففى الاول يامر الله الاسرائيليين بان تطلب كل امراه من جاريتها ومن نزيله بيتها امتعه فضه وامتعه ذهب وثيابا وتاخذها حال خروجها من مصر، وفى الثانى ينهى عن اخذ بل اشتهاء ما للغير. فنجيب ان المصريون ظلموا الاسرائيليين كثيرا فكانوا مستحقين ذلك الجزاء بل اكثرمنه. هذا والواقع ان المطرودين كان لهم بقتضى عادات تلك الايام ان يطلبوا من الطاردين اشياء يستعينون بها على السفر، فكان امر الله للاسرائيليين ان يطلبوا ما ذكر، فلا يكون الامر اذن من المحظورات. |
||||
29 - 06 - 2012, 07:48 PM | رقم المشاركة : ( 36 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 21 العدد 8 ورد في خروج 21: 8 إن قبُحت (أي الأَمَة) في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه، يدعها تُفَكّ , قُرىء لم يخطبها , القراءتان صحيحتان لأنها إذا قبحت وأراد إخراجها من عنده فكَّها، سواء خطبها أو لم يخطبها, والدليل على وجوب فكاكها قوله في باقي الآية: ليس له سلطان أن يبيعها , فترك المعترض باقي الآية مع أنها تشرح المقصود، وتمسّك بشطر منها, وعلى كل حال فالغاية فكها لأنها حرة كما يُعلم من آيتي 2 و3, (راجع خروج 21: 7-10), |
||||
29 - 06 - 2012, 07:49 PM | رقم المشاركة : ( 37 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 23 العدد 20 لا يجوز إطلاق أسماء الله الحسنى على غير الله تعالى, ومن جوّز ذلك كان ملحداً، كما جاء في خروج 23: 20 و21 : ها أنا مُرسل ملاكاً أمام وجهك ليحفظك في الطريق وليجيء بك إلى المكان الذي أعددته, احترز منه واسمع لصوته ولا تتمرد عليه، لأنه لا يصفح عن ذنوبكم لأن اسمي فيه , وهنا جاء إطلاق اسم الجلالة على الملاك والإنسان , (1) أسند الله إلى الملاك الوارد في هذه الآية الأعمال الإلهية التي لا يصح إسنادها إلى غير الله، مثل السلطان، والقدرة على المغفرة, ولا شك أنه لا يقدر أن يغفر الخطايا إلا الله وحده, وقال: إن اسمي فيه ومعناه أنه متحلٍّ بالصفات الإلهية والكمالات السنية، فله العزة والقدرة، ولذا قال: إذا أطعتم صوته , وتسمَّى هذا الملاك بيهوه و إلوهيم و أدوناي , وهي أعلام على الذات العلية المختصة به تعالى، ومعناها واجب الوجود لذاته , فلو كان ملاكاً من المخلوقين لما جاز إسناد صفة من الصفات الإلهية إليه, ولا شك أن المقصود هنا الكلمة الأزلي المكتوب عنه: في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله (يوحنا 1: 1), (2) توجد بعض صفات يصح إطلاقها على الذات العلية وعلى المخلوق، ولكن توجد ألفاظ مختصة بالذات العلية لا يجوز إطلاقها على غير الله, |
||||
29 - 06 - 2012, 07:50 PM | رقم المشاركة : ( 38 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 24 العدد 4 جاء في خروج 24: 4 فكتب موسى جميع أقوال الرب، وبكَّر في الصباح وبنى مذبحاً في أسفل الجبل و12 عموداً لأسباط إسرائيل الاثني عشر , ولكن جاء في عاموس 5: 25 هل قدمتم لي ذبائح وتقدمات في البرية أربعين سنة يا بيت إسرائيل؟ وهذا تناقض , (1) لو أنكر عاموس في هذه العبارة تقديم بني إسرائيل ذبائح لله في البرية على الإطلاق لكان مناقضاً لما جاء في خروج 24: 4 و غيرها في مواضع أخرى, ولكن الذي ينكره عاموس هنا هو تقديم بني إسرائيل ذبائح لله في كل مدة الأربعين سنة, ومع أن بني إسرائيل كانوا قد كرسوا أنفسهم لخدمة الله، إلا أنهم كانوا من حين إلى آخر يضلون عنه ويعبدون الأوثان، كما نرى أنهم أجبروا هارون أن يصنع لهم العجل الذهبي فعبدوه وقالوا: هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر (خروج 32: 4), ومن هنا يتضح أن مدة الأربعين سنة التي قضوها في البرية لم تكن بجملتها خدمة متواصلة للإله الوحيد الحقيقي، بل في أوقات كثيرة نبذوا عمداً الوصية الأولى, (2) يجب أن نميّز بين معظم الشعب وقادته, فعندما نطبّق عبارة عاموس على معظم الشعب نجدها متفقة كل الاتفاق مع الإشارات العديدة الواردة في أسفار موسى الخمسة عن موقف إسرائيل الروحي بإزاء الله، والذي وصفه إشعياء في 43: 23, لأنه علاوة على عصيان الشعب على الله مراراً عديدة نرى أنهم لم يكونوا منقادين بكل قلوبهم وراء الله, كما نجد أيضاً في لاويين 17 أن كل من قدم ذبيحة من الشعب كان عليه أن يأتي بها إلى خيمة الاجتماع حتى لا يعود الشعب إلى تقديم الذبائح للشياطين التي كانوا قد زنوا وراءها (لاويين 17: 7) كذلك أيضاً حذَّرهم الله من عبادة الشمس والقمر والنجوم (تثنية 4: 19) ومن هذا نستنتج أن الأحوال المحيطة بالشعب وقتئذ سوَّغت لموسى أن يعطيهم إنذارات كهذه, (3) فيصحّ إذاً أن يُقال إن بني إسرائيل عبدوا الإله الحقيقي في البرية، كما يصحّ أن يُقال إن بني إسرائيل لم يقدموا لله ذبائح وتقدمات في كل مدة الأربعين سنة! وعندما نلاحظ القول أربعين سنة ونراعي أيضاً أن الشعب كان يختلف موقفه الروحي بإزاء الله عن موقف قادته، تزول المناقضة الظاهرية الوهمية بين الفصلين |
||||
29 - 06 - 2012, 07:51 PM | رقم المشاركة : ( 39 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 25 العدد 18 اعتراض على خروج 25: 18 انظر تعليقنا على خروج 20: 4 وبين اصحاح 20 : 4، اصحاح 25 : 18 ففى الاول نهى الله عن صنع التماثيل، وفى الثانى امر بصنع كروبين. فنجيب ان الوصيه الاول ى مفادها النهى عن صنع التماثيل للعباده لا عن صنعها على الاطلاق. |
||||
29 - 06 - 2012, 07:52 PM | رقم المشاركة : ( 40 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 31 العدد 16 جاء في خروج 31: 16 فيحفظ بنو إسرائيل السبت ليصنعوا السبت في أجيالهم عهداً أبدياً ولكن جاء في كولوسي 2: 16 فلا يحكم عليكم أحد في أكلٍ أو شربٍ أو من جهة عيدٍ أو هلالٍ أو سبتٍ , وهذا تناقض , الصعوبة القائمة هنا هي أن إحدى الآيتين تظهر كأنها تفيد دوام بقاء وصية السبت، بينما الأخرى تفيد صريحاً إبطالها في العهد الجديد, ولكن كل الذين يتخيلون وجود صعوبة هنا فاتهم أن النص الوارد في سفر الخروج يفيد أن وصية السبت أُعطيت لشعب إسرائيل، وأن الغرض منها هو أن يكون السبت علامة عهد بينهم وبين الله إلى الأبد, فإسرائيل كان شعب الله الخاص المفرز له من سائر الشعوب، ولكن في العهد الجديد تغيرت الحال فلا يوجد شعب بين الأمم يعتبره الله شعباً خاصاً له، لأن العهد الجديد الذي أسسه الله على الفداء بدم المسيح يشمل كل الأمم والشعوب (انظر يوحنا 4: 21-24 وأعمال 10: 15 و25), فمن هنا يتضح أن خروج 31: 16 معناه طالما كان بنو إسرائيل محتفظين بالعهد المقطوع بينهم وبين الله يجب حفظ السبت إلى الأبد , فالعبارة إلى الأبد الواردة في النص عبارة نسبية، فشريعة موسى تفيد أن الإنسان في ظرفٍ وأحوال خاصة كان يبقى عبداً إلى الأبد (خروج 21: 6), ولكن المعنى أن يبقى الإنسان عبداً كل مدة حياته أو إلى سنة اليوبيل التي كان فيها إطلاق المأسورين, ولا يمكن أن يُفهم من الشريعة أن يبقى الإنسان عبداً حتى بعد موته! فالله بقوله السبت يكون علامة عهد بيني وبين إسرائيل إلى الأبد قصد أن يكون هكذا طالما كان هذا الشعب باقياً في علاقة العهد الكائن بينه وبين الله, وهذا التفسير عينه ينطبق على شريعة الختان، والذبائح، وسائر الفرائض والطقوس الخارجية (انظر تكوين 17: 7 وخروج 12: 14 ولاويين 3: 17 و6: 13و18), على أن الكنيسة المسيحية ليست مرتبطة بهذه الفرائض على الإطلاق, وليس المراد من كل ما تقدم أن الله قد نبذ شعبه، فإن شعبه هم كل من آمن بالمسيح وقبله مخلّصاً (رومية 2: 28 و29), |
||||
|