13 - 05 - 2012, 08:36 AM | رقم المشاركة : ( 31 ) | ||||
† Admin Woman †
|
آمون ملك يهوذا اسم عبري ومعناه "أمين" أو "صانع" وهو اسم: ملك يهوذا وقد خلف أباه منسى وهو في الثانية والعشرين من العمر. وربما يظهر من الاسم "آمون" وثنية أبيه في اختيار اسم وثني لابنه وقد سار آمون على مثال أبيه في عبادته الأوثان وبعده عن الاله الحق. وكانت مدة حكمه سنتين ثم بعد ذلك قام عبيده ضده بغتة وقتلوه في بيته. فقتل شعب الأرض الفاتنين وملكوا يوشيا ابنه عوضًا عنه (2 ملوك 21: 19-26?2 اخبار 33: 21?25). |
||||
13 - 05 - 2012, 08:37 AM | رقم المشاركة : ( 32 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
13 - 05 - 2012, 08:38 AM | رقم المشاركة : ( 33 ) | ||||
† Admin Woman †
|
آمون رئيس جماعة بنو عبيد سليمان اسم عبري ومعناه "أمين" أو "صانع" وهو: كان رئيس جماعة أطلق عليها "بنو عبيد سليمان" وذكروا مع "النثينيم" أو "عبيد الهيكل" (نحميا 7: 57-59) وقد جاء ذكره في عزرا 2: 57 باسم "آمي" . |
||||
13 - 05 - 2012, 08:40 AM | رقم المشاركة : ( 34 ) | ||||
† Admin Woman †
|
الإله آمون رع اسم عبري ومعناه "أمين" أو "صانع" وهو اسم: آمون باللغة المصرية القديمة معناه "المحتجب" أو "المختفي" وكان في الأصل اله طيبة أو "آمون نو" كما في أرميا 4 كما في أرميا 46: 25 أو "نو آمون" كما في ناحوم 3: 8 التي كانت عاصمة مصر العليا. ولما ارتفعت مكانة هذه المدينة في عصر المملكة الوسطى ارتفعت معها مكانة آمون አሙን وصار أعظم آلهة مصر وكثيرًا ما كان يذكر كصنو للإله "رع" باسم "آمون رع". |
||||
13 - 05 - 2012, 08:41 AM | رقم المشاركة : ( 35 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
13 - 05 - 2012, 08:43 AM | رقم المشاركة : ( 36 ) | ||||
† Admin Woman †
|
آمين ← اللغة الإنجليزية: Amen - اللغة القبطية: `amhn. آمين هي كلمة عبرية معناها "ثابت" أو "راسخ" أو "صادق" أو "أمين" وهي تستعمل: (1) لتفيد التحقق أو التأكيد في قسم أو عهد كما في (تثنية 27: 15-26) حيث وردت اثنتي عشر مرة. وكذلك وردت بهذا المعنى في (أرميا 11: 5) و(نحميا 5: 13) وغيره. (2) في ختام الصلاة بمعنى "ليكن هكذا" أو "ليتم هذا الأمر" أو بمعنى "استجب" (1 كو 14: 16) وغيره. (3) وقد استعملها المسيح كثيرًا في فاتحة كلامه وترجمت "الحق" فوردت هذه العبارة "الحق أقول لكم" مرات كثيرة في الأناجيل وهي في الأصل "آمين أقول لكم" أو "آمين آمين أقول لكم". (4) استعملت "اسمًا" ليسوع المسيح كما في (رؤيا 3: 14) وصفة له كما في (2 كو 1: 20) واستعملت أيضًا اسمًا لله أو صفة له وترجمت "الحق" (أشعيا 65: 16). |
||||
13 - 05 - 2012, 08:44 AM | رقم المشاركة : ( 37 ) | ||||
† Admin Woman †
|
آون | مدينة الشمس | هليوبوليس مدينة "اون" المصرية التي أطلق عليها اليونان اسم هليوبوليس أي اسم "مدينة الشمس" (حزقيال 30: 17). ومع أن هناك اختلافًافي النطق بين "اون" المصرية، "آون" العبرية التي معناها صنم إلا أن النبي أطلق عليها اسم "آون" للدلالة على ما فيها من عبادة الأصنام. وتسمى في المصرية القديمة: "آون، آنت، أنو" ومعناها "حجر أو عمود". وقد سميت "هليوبوليس" في العصر اليوناني. ورد اسم "أون" في سفر التكوين (41: 45و50، 46: 20) فقد كانت "أسنات" التي أعطاها فرعون زوجة ليوسف، ابنه "فوطي فارع كاهن أون"، كما وردت في الترجمة السبعينية في سفر الخروج (1: 11) حيث ذكرت أون مع فيثوم ورعمسيس بين المدن القوية التي بناها الإسرائيليون لفرعون. ولعل الإسرائيليون قد قاموا بتحصين المدينة، لأنهم لم يبنوا المدينة نفسها. ويحتمل أن تكون "أون" هي "مدينة الشمس" ("أرهاهيرس" بالعبرية) المذكورة في إشعياء (19: 18) أو التي ذكرها إرميا (43: 13) باسم " بيت شمس "، كما يذكر حزقيال " آون" (حز 30: 17) مع فيبسته (بوبسطة). و" آون " في هذه الآية، يرجح جدًا أنها نفس "أون" المذكورة في سفر لتكوين (41: 45،46: 20) لأن حروف الكلمتين هي بعينها في العبرية ولا تختلف إلا في نقاط الحركة التي وضعها النساخ المتأخرون. 1 – الموقع والوصف: كانت في مصر مدينتان باسم "أون" إحداهما في مصر العليا "آن ريس" (هرمونثيس)، والثانية في الوجه البحري وهي "آن مهيت"، والثانية هي المذكورة في الكتاب المقدس، وتقع على بعد نحو عشرين ميلًا شمالي ممفيس القديمة، وعلى بعد نحو عشرة أميال شمالي شرقي قلب القاهرة الحديثة، وتشغل أطلالها حوالي أربعة أميال مربعة مما كانت تضمه أسوارها القديمة، ولكن لم يبق إلا القليل أو لا شيء بالمرة مما كان خارج الأسوار. وقد بنيت "أون" على حافة الصحراء التي تراجعت حوالي ثلاثة أو أربعة أميال نحو الشرق، نتيجة لارتفاع حوض النيل من طمي الفيضانات، وامتداد المنطقة التي تتسرب إليها مياه إلى الشرق. وقد ارتفعت الأرض حول "أون" حوالى عشرة أقدام، وترتفع مياه الرشح في زمن التحاريق إلى قدم ونصف قدم فوق مستوى قاع المعبد. 2 – التاريخ: ومع أن تاريخ "أون" غامض جدًا إلا أنه لا شك في أهميتها البالغة، فلم يصل إلينا وصف واضح للمدينة القديمة أو معبدها، ولكن توجد اشارات كثيرة عابرة في السجلات القديمة، حتى ليبدو أنه كان لها الأهمية الأولى كعاصمة وكمعبد. ويرجع تاريخ المدينة إلى أيام الأسرة الأولى، إذ كانت عاصمة المملكة، بل لعلها أنشئت فيما قبل التاريخ. ومن الأسرة الثالثة إلى الأسرة السادسة، انتقل كرسي الحكم منها إلى ممفيس ، وفي الأسرة الثانية عشرة إلى ديوسبوليس (الفيوم). وخلال كل هذه التغيرات احتفظت أون بأهميتها الدينية، فقد كان بها الهيكل العظيم في زمن نصوص الهرم – أقدم النصوص الدينية المصرية – ومن الاستدلال بالمكانة العظيمة الواضحة لهيكل أون عند كتابة تلك النصوص، نرى أن المدينة ترجع – بلا شك – إلى تاريخ سابق بوقت طويل، فأسطورة أوزوريس تقول إن حادثة قتل "سيت" لأوزوريس حدثت في هليوبوليس (أرستيد – في كتابة: تطور الديانة والفكر في مصر – الفصل الأول: 34)، وهذا معناه أن الهيكل في أون كان أقدم من ذلك، وكان يشتمل على معبد للشمس باسم "رع" (الشمس) وأيضًا "أتوم" (غروب الشمس – أو الشمس في العالم السفلي)، كما كانت هناك "قاعة العنقاء" وشيء مقدس اسمه "ين" من حجر – على الأرجح – وأصل كلمة "أون" هو حجر أو عمود. ومع أن ملوك السرة الثانية عشرة قد نقلوا العاصمة إلى "ديوسبوليس" فإن أوسرتسن الأول (سنوسرت الأول)، أحد ملوك تلك الأسرة، أقام مسلة عظيمة في أون أمام مدخل المعبد، وما زالت قائمة إلى اليوم. ويبين موقع هذه المسلة في منطقة المعبد، أن طول المعبد كان يزيد عن نصف الميل في عهد الأسرة الثانية عشرة. والمسلة المقابلة لهذه المسلة، في الجانب الآخر للمدخل، يبدو أنها لم تشيد إلا في زمن الأسرة الثامنة عشرة، وقد اكتشف "بتري" أساساتها في 1912 م.، وبعض القطع الجرانيتية الصغيرة من المسلة تحمل نقوشًا باسم تحتمس الثالث. كما اكتشف "بتري" أيضًا في نفس السنة (1912م) سور الهكسوس العظيم، وهو يشبه الحصن الموجود في تل اليهودية على بعد أربعة أميال شمالًا، مما يجعل من المؤكد تمامًا أن هؤلاء الغزاة – فيما بين الدولتين القديمة والحديثة – قد حصنوا "أون" باعتبارها العاصمة مرة أخرى. ومن خضوع كهنة أون الواضح لفرعون في قصة يوسف، يبدو من المحتمل جدًا أن " أون " العاصمة القديمة، كانت قد خضعت له في زمن يوسف. وفي هذا الحصن الذي ما زالت أطلاله موجودة، حكم يوسف رئيسًا لوزراء مصر. وبدأ مرنبتاح في السنة الخامسة من ملكه في تحصين "أون". وأطلق شيشنق الثالث على نفسه لقب "أمير أون الإلهي"، ويبدو أنه قد جعل من "أون" واحدة من أعظم المعابد في زمن حكمه الطويل. وقد ظهرت أون مرة أخرى في تاريخ مصر، في ثورة ضد أشور بانيبال، وقد هجرت المدينة عند الغزو الفارسي في 525 ق. م. ويقول التقليد إن يوسف ومريم عند مجيئهما إلى مصر أقاما مع الطفل يسوع بالقرب من هليوبوليس. وقد حاول شيباريللى التنقيب عن أون ولكنه لم يستكمل العمل ولم ينشر أبحاثه، وفي عام 1912 بدأ "بتري" عملًا منظمًا، فكشف عن سور الهكسوس الحصين، ومازال التنقيب جاريًا في المكان ولابد أنه سيسفر عن اكتشافات ثمينة. |
||||
13 - 05 - 2012, 08:45 AM | رقم المشاركة : ( 38 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
13 - 05 - 2012, 08:47 AM | رقم المشاركة : ( 39 ) | ||||
† Admin Woman †
|
بيت آون في نصيب سبط بنيامين، شرق بيت إيل
|
||||
13 - 05 - 2012, 08:48 AM | رقم المشاركة : ( 40 ) | ||||
† Admin Woman †
|
بيت آون | بيت إيل
|
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |