ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09 - 12 - 2024, 08:38 AM | رقم المشاركة : ( 31 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
قَلْبًا نَقِيًّا اخْلُقْ فِيَّ يَا اَللهُ مز 10:51 طعم المحبة .. خرج أحد الرحالة فى رحلة ليستكشف مكان ما وفى تجواله وجد عين ماء في منتهي العذوبة. فأصر أن يأخذ منه لملكه الذى يحبه .فملأ قربه من الجلد بالماء وحملها في العودة إلى موطنه. وعند وصوله، اسرع لملكه ليقدم الماء. فتذوق الملك الماء بسرور مبديا أمتنانا. مضى الرجل سعيدا لأنه أرضى ملكه.وبعدما خرج من عند الملك تذوق بعض الموجودين الماء فوجدوا طعمه قد أصبح سيئا بسبب الإناء الذى وضع فيه وبسبب طول الرحلة .فسألوا الملك لماذا أعجب بالماء. فرد الملك لم أكن أتذوق الماء، بل كنت أتذوق محبة هذا الرجل التى دفعته أن يحمل الماء إلى هنا. أن الرب يقيس ما نقدمه له بدوافع المحبة التى قدمت ، وأروع ما يتذوقه الرب منا هو محبــــــة القــلب. |
||||
10 - 12 - 2024, 08:07 AM | رقم المشاركة : ( 32 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
انْتَ يَا الَهَنَا ذُوْ صَلاحُ وَ صِدْقَ طَوِيْلٌ الانَاةِ وَ مُدَبِّرِ الْجَمِيْعُ بِالْرَّحْمَةِ حكمة 1:15 الصمت .. فضل القديسون الصمت... ليس فقط لكي يبعدوا عن أخطاء اللسان, إنما أيضا لكي يتيح لهم الصمت فترة للصلاة والتأمل. ذلك لأن الإنسان لا يستطيع أن يتكلم مع الله والناس في الوقت نفسه. لهذا قال الشيخ الروحاني: سكت لسانك, لكي يتكلم قلبك وقال مار إسحق: الشخص الكثير الكلام, يدل علي أنه فارغ من الدخل أي أن قلبه فارغ من مناجاة الله, وفارغ من العمل الروحي للتأمل والصلاة. |
||||
11 - 12 - 2024, 08:58 AM | رقم المشاركة : ( 33 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
أَعْطِ عَبْدَكَ قُوَّتَكَ مز 16:86 ما أكثر .. ما أكثر إحسانات الله و أعظم أعماله و أغزر بركاته لنا. حين نتأمل و نحصى، نفرح و نبتهج و نتهلل. أحياناً لا نشعر بها أوقات اليسر و السعادة. لكن قطعا نراها واضحة وسط الحزن و التجربة حيت في وسط التجربة نرى النصرة. في ظلمة الموت تضئ الحياة و في الحزن تنطلق الفرحة. حيت نقول مع داود النبي، " هَلُمَّ انْظُرُوا أَعْمَالَ اللهِ." مز 5:66. |
||||
13 - 12 - 2024, 03:02 AM | رقم المشاركة : ( 34 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْمَعُ لِصَوْتِهِ وَتَلْتَصِقُ بِهِ لأَنَّهُ هُوَ حَيَاتُك تث 20:30 الوصية و الإنسان .. لا يفرق القديس يوحنا ذهبي الفم بين كلمة الوصية و كلمة الشريعة و الناموس و يري أن الله دائماً يضع الوصية لأجل خير الإنسان و صلاحه. فالوصايا و القوانين هي ضرورة لأجل الحياة و لذلك فأنه يري أن وجود الرؤساء و الحكام و نظام الثواب والعقاب هو لفائدة الإنسان و ليس لضرره و تقيد حريته. فالله لم يضع الوصية لأذلال الإنسان بل لخيره. كلمات من كتاب "عظات علي سفر التكوين" للقديس يوحنا ذهبي الفم. |
||||
15 - 12 - 2024, 05:54 AM | رقم المشاركة : ( 35 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
وَلكِنِ الَّذِي يَصْبِرُ إِلَى الْمُنْتَهَى فَهذَا يَخْلُصُ متى 13:24 إستجابة الله لصلواتنا .. الله يريد خلاص البشر من الهلاك الأبدي، ويريد لكل نفس الحياة الأبدية كقول الكتاب: “الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ” (1تي2: 4).. لذلك فكل استجابة لطلبه ما يطلبها الإنسان تصب في خطط وتدبيرات الله العجيبة لأجل خلاص البشر وخيرهم، وبالطبع يرفض الله الطلبات التي تتعارض مع تدابيره المقدسة لخلاص الإنسان. |
||||
16 - 12 - 2024, 05:07 AM | رقم المشاركة : ( 36 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ هذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ 1 كو 13:13 ثلاث فضائل .. يجب أن تكون تلك الفضائل الثلاث لها جاذبية خاصة في حياتك: الإيمان، والرجاء، والمحبة. ويجب أن تُعبِر عنهم بوضوح في تصرفاتك، وكلماتك، وشخصيتك، وسلوكك. وفي خدمتك، دع الإيمان ينساب منك إلى مُستمعيك. وألهمهم بالرجاء في قلوبهم، وفوق الكل، دعهم يختبرون محبة الله، ويعرفون في قلوبهم أنه يُحبهم حُباً غير مشروط. |
||||
يوم أمس, 06:43 AM | رقم المشاركة : ( 37 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: سلسلة اية وتأمل اليوم من الكتاب المقدس
اصْنَعُوا لأَرْجُلِكُمْ مَسَالِكَ مُسْتَقِيمَةً عب 13:12 أني مدين .. اشتهر إميل مَتلَر "Emile Mittler" صــاحب مطعــم فــي لندن، بكرمه وسخائه. فكثيرًا ما أطعم الناس بلا مقابل، وكلمــا قـصده منــدوب إحدى المؤسسات المسيحية وأطلعه على احتياجٍ مـــا، كان يفتح درج النقود ويقدم تقدمة سخية. وذات يوم فتح "إميــل" درج النقــود أمــام المندوب، فلاحظ الرجل وجــود مسمار كبير بــين النقود. وإذ أدهشة ما رأى، سأل قائلاً: "ماذا يفعل هذا المسمار هنا؟" فأمسك "إميل" بالمسمار الكبير وأجاب: "أنني أحتفظ بهذا المــسمار مــع مالي ليُذكرني بالثمن الذي دفعه المسيح في سبيل خلاصي، وبأنني مَدين له بكل شيء بلا مقابل." |
||||
|