![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 39181 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة واخدينك على فين .. ابانوب شوقى ... اسبوع الالام
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39182 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الترنيمة التى هزت قلوبنا وابكتنا ترنيمة ضنايا من البوم مجروح
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39183 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا سيدى كم كان قاسياً
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39184 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة خارج اسوارك يا اورشليم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39185 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة مبدع الكون القدير اسبوع الالام
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39186 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مقادس الله ![]() فلما قصدت معرفة هذا، إذ هو تعبٌ في عينيَّ. حتى دخلت مقادس الله، وانتبهت إلى آخرتهم ( مز 73: 16 ، 17) يمكننا أن نفهم «مقادس الله» في مزمور73: 17، بمعناها الأدبي الواسع وليس بمعناها الحرفي الضيِّق. في هذه الحالة لا تكون هي المقادس الحرفية في خيمة الاجتماع أو في الهيكل، ولا ما تُشير إليه من وجودنا في اجتماعات العبادة، فقد يكون المرء داخل المقادس الحرفية، ويُصاب هناك بالخَرَس لضعف الإيمان، كما حدث مثلاً مع زكريا أبي يوحنا المعمدان (لوقا1). واليوم ممكن للشخص أن يكون بجسده في الاجتماع، ولا يكون بقلبه في المقادس. ومن الجانب الآخر يمكن للمؤمن أن يمارس حياته العادية، ويكون مع ذلك عائشًا في جو المقادس. إن المقادس بهذا المفهوم هي جو شركة المؤمن مع إلهه. وعليه فهي مكان التقاء القلب بالرب، وتلذذه به. لقد كان إبراهيم حتمًا في المقادس ـ بمفهوم أدبي ـ عندما رفض عروض ملك سدوم. لقد عرف أنه أغنى من ملك سدوم بما لا يُقاس، فكيف يسمح له بأن يقول: «أنا أغنيت أبرام» ( تك 14: 23 )؟ وكان دانيال أيضًا في المقادس عندما أيقن أنه أعظم جدًا من ذلك الإمبراطور الشهواني الشرير الذي أتت نهايته، فقال له: «لتكن عطاياك لنفسك. وهَبْ هِباتك لغيري. لكني أقرأ الكتابة للملك وأُعرِّفه بالتفسير» ( دا 5: 17 ). ثم أخبره بقضاء الله عليه. وكان بولس يعيش في المقادس عندما صلى إلى الله أن يكون الملك أغريباس وباقي الأمراء وعلية القوم نظيره هو، ما خلا القيود التي في يديه! وهذا معناه أن المؤمن في المقادس لا يعوزه شيء، ويشعر بأنه أسعد من الملوك الزائفين الزائلين على الأرض. إننا هناك يمكننا أن نشبع بالرب، إذ ننظر إلى جماله ( مز 27: 4 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39187 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة مبدع الكون القدير اسبوع الالام
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39188 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ترنيمة خارج اسوارك يا اورشليم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39189 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() واقفٌ لتعضيدنا ![]() وأما هو فشَخَص إلى السماء وهو مُمتلئ من الروح القدس، فرأى مجد الله، ويسوع قائمًا عن يمين الله ( أع 7: 55 ) لقد وعدنا الرب الذي دُفع إليه كل سلطان بأنه «معنا كل الأيام إلى انقضاء الدهر»، وإذ ارتفع فوق جميع السماوات، وجلس في يمين عرش الله، فمن هناك يرثي لضعفاتنا، ويُعيننا في تجاربنا «لأن ليس لنا رئيس كهنة غير قادر أن يرثي لضعفاتنا، بل مُجرَّب في كل شيءٍ مثلنا، بلا خطية» ( عب 4: 15 ). وهناك مشاهد عملية تُرينا وقوفه إلى جانبنا وهو في قمة المجد: (1) عندما أُوقف استفانوس أمام مجمع اليهود لمحاكمته التي انتهت برجمه، وكانوا كوحوش مفترسة من حوله، فحنقوا بقلوبهم وصرُّوا بأسنانهم عليه «وأما هو فشخَصَ إلى السماء وهو ممتلئ من الروح القدس، فرأى مجد الله، ويسوع قائمًا عن يمين الله. فقال: ها أنا أنظر السماوات مفتوحة، وابن الإنسان قائمًا عن يمين الله». لقد ظهر الرب ”واقفًا“ لأجل تشجيعه، وتحويل نظره عن كل منظر هنا، ولتشويقه للوصول إليه، لدرجة أنه لم يَعر الحجارة اهتمامًا، بل طلب لأجل راجميه: «يا رب، لا تُقِم لهم هذه الخطية» ( أع 7: 54 - 60). (2) بالرغم من ضعف شهادة الرسول بولس في أورشليم حيث شابها التفريط في الحق المسيحي، بممارسة طقسًا يهوديًا مع مَن كان عليهم نذر (أع21)، وبالرغم من أنه لم يظهر بالمستوى السامي للمسيحية عندما أصدر رئيس الكهنة أمرًا بضربه على فمه، ثم محاولته الإيقاع بين الفريسيين والصدوقيين لمصلحته؛ بالرغم من كل هذا إلا أن السيد العظيم، إله كل نعمة «في الليلة التالية وقف به الرب وقال: ثق يا بولس! لأنك كما شهدت بما لي في أورشليم، هكذا ينبغي أن تشهد في رومية أيضًا» ( أع 23: 11 ). ويا لها من وقفة لتشجيع عبده الخائر. حقًا إنه يشفي المنكسري القلوب ( مز 147: 3 )، ويجبر الكسير، ويعصب الجريح (حز34)، إنه عاضد كل الساقطين، ومقوّم كل المنحنين ( مز 145: 14 ). (3) في مشهد احتجاج بولس الأول أمام نيرون، لم يحضر أحد من المؤمنين معه، بل الجميع تركوه «ولكن الرب وقف معي وقواني، لكي تُتم بي الكرازة، ويسمع جميع الأمم، فأُنقذت من فم الأسد»، هكذا قال بولس ( 2تي 4: 16 ، 17). ولقد ترنم داود في يومه: «إن أبي وأمي قد تركاني والرب يضمني» ( مز 27: 10 ). إنه إله الأزمات والأوقات الحَرِجة، الذي يُعين المُجرَّبين، ويخلِّص إلى التمام، وقد وعد «ادعني في يوم الضيق، أُنقذك فتمجدني». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 39190 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وأما هو فشَخَص إلى السماء وهو مُمتلئ من الروح القدس، فرأى مجد الله، ويسوع قائمًا عن يمين الله ( أع 7: 55 ) عندما أُوقف استفانوس أمام مجمع اليهود لمحاكمته التي انتهت برجمه، وكانوا كوحوش مفترسة من حوله، فحنقوا بقلوبهم وصرُّوا بأسنانهم عليه «وأما هو فشخَصَ إلى السماء وهو ممتلئ من الروح القدس، فرأى مجد الله، ويسوع قائمًا عن يمين الله. فقال: ها أنا أنظر السماوات مفتوحة، وابن الإنسان قائمًا عن يمين الله». لقد ظهر الرب ”واقفًا“ لأجل تشجيعه، وتحويل نظره عن كل منظر هنا، ولتشويقه للوصول إليه، لدرجة أنه لم يَعر الحجارة اهتمامًا، بل طلب لأجل راجميه: «يا رب، لا تُقِم لهم هذه الخطية» ( أع 7: 54 - 60). |
||||