![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 38731 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأسرة والتدبير - محاضرة قداسة البابا تواضروس الثاني |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38732 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح يفضح المستغلين لـ بيت الله
![]() نواصل إلقاء الضوء على أسبوع آلام السيد المسيح، واليوم هو الاثنين ويسمونه "اثنين البصخة" التى تعنى العبور، وفى ذلك اليوم قام المسيح بـ شيئين يحملان رمزين ضروريين لتربية الإنسان وتعليمه، الأول، فى الصباح عندما نزل من بيت "عنيا" إلى القدس مر بشجرة تين مورقة، لكنها غير مثمرة فلعنها، والثانى طرد المستغلين لبيوت الله فى غير ما خصصت له. جاء فى إنجيل مرقس أن المسيح عندما مر على شجرة التين المورقة التى بلا ثمر، والوقت لم يكن وقت نضج التين، ومن ثم الظروف الطبيعية توحى بأن الأمر يقتضى ألا يكون فى الشجرة ورق، لأن وجود الورق قبل أوانه فى تلك التينة كان علامة على أنها مثمرة قبل أوان الثمار، لكن لم يوجد فيها شىء من الثمر ولا أى أمارة على أنها ستُثمر، وفى رأى الكثير من المفسرين أن ما فعله المسيح كان مثلًا معبرًا عن حالة اليهود والذين ادّعوا أنهم أمة منفردة بالقداسة على الأرض، ومع ذلك فقد خلوا من الإيمان والمحبة ومن القداسة، كما أنها رمز ممتد ضد "المخادعين" الذين يظهرون بهيئة ليست حقيقية. أما الشىء الثانى الذى فعله المسيح فى ذلك اليوم، فهو أنه لما دخل القدس وجد الناس يبيعون ويشترون فى بيت العبادة، وحينها غضب وقام بقلب موائد الصيارفة وكراسى باعة الطيور، وقال لهم: "مكتوب بيتى بيت الصلاة يُدعى، وأنتم جعلتموه مغارة لصوص"، هذا مع كون الأشياء التى تباع كانت من أجل الصلاة داخل القدس، لكن رؤية المسيح كانت قائمة على أن بيوت الله هى للعبادة فقط، وليست مكانًا لبيع أو شراء أو مساومة أو تآمر على الناس والبلدان. لكنّ المصريين دائمًا ما يضعون مفاهيمهم الخاصة على الأيام المقدسة، ويأخذون من حياتهم، ويعطون لكل شىء يحيط بهم، فاليوم الثانى من آلام السيد المسيح ارتبط فى قرى مصر بشىء مما تنبته الأرض، لذا يسمونه يوم "اثنين الفريك"، وفيه يكون طعام الفلاحين قائمًا على "الفريك" الذى هو القمح الأخضر قبل استوائه، حيث يتم حصد جزء منه، ويتم نشره فى الشمس، ووضعه فى الأفران، وفى أسبوع الآلام يحتفلون بكونه الطعام الأساسى لليوم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38733 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أكلات أسبوع الآلام ماهي وما يُقابلها روحياً ؟
![]() كما نعلم جميعاً أن الصوم في المسيحيّة يحتلّ أهميّة كبرى، لما يحويه من اعتدال بالمآكل والمشرب وتنظيمه، والبعد عن أي أكل دسم حيواني.. والاعتماد فقط على الآكل النباتي البسيط..وأضاف الأقباط الأرثوذوكس في تفسير معاني لهذا الطعام .. وأعطوا له معنى روحي أيضاً يتناسب مع آخر أسيوع من الصيام المقدس.. وفي هذا الصدد نشر القس بولس عدلي كاهن كنيسة الشهيد فيلوباتير أبي سيفين والقديسة دميانة القبطية الأرثوذكسية ببورسعيد، منشور على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ليجيب فيه عن سؤال : لماذا يأكل الأقباط المصريين الفريك والعدس والفول في أسبوع الآلام، وما هي دلالات تلك العادات المصرية المتوارثة، حيث قال :”ليه بناكل فريك وعدس ونابت يوم الأربع والخميس والجمعة ؟.. دي كلها عادات قبطيه..فالمعروف أن المصري يربط أي مناسبة حتى الدينية بالأكل.. لكن لكل وجبة منهم معنى ودلالة .. أضاف القس بولس: “بناكل فريك يوم أربع أيوب، لأن الفريك صِلب وقوي رمز قوة صبر أيوب، وبنستحمى في اليوم دا إشارة لأيوب لما اتطهر من المرض، ويقال لان يوم الأربع والمعروف بأربع أيوب لأنه اتحمل الآمات كتير وقصته تذكر في صلوات البصخة المسائية، وأيوب كان في العهد القديم بيرمز إلى الآم السيد المسيح في العهد الجديد ونهاية قصتهم المفرحة، واحدى الأقاويل تقول إن الفريك عشان مالوش شريك زي ما مفيش حد زي أيوب احتمل كل التجارب، وأقاويل آخرى تقول إنه استحم بنبات اسمه الرعرع وشفى من مرضه، وده كان يوم الأربعاء، عشان كدة احنا ربطنا الفريك أنه يتعمل يوم الأربعاء” . واستكمل قائلاً : “بناكل عدس يوم خميس العهد لأنه هو الوجبة النباتية اللي كلها بروتين ودي حاجه تناسب يوم سعيد زي قداس خميس العهد والتاريخ بيحكي أن أقباط مصر كانوا بيهادوا “فته العدس” لجيرانهم المسلمين، ومعاها سمك وبيض لأنهم مش صايمين حتى اتعرف أسم خميس العهد بين جموع المصريين باسم خميس العدس”. أما يوم الجمعة العظيمة فأجدادنا الأقباط اختاروا يأكلوا فيه الفول النابت؛ لأنه يحتاج لـ 3 أيام عشان ينبت وبيتغطى بقماشة، مبلولة لزوم التنبيت في إشارة للكفن وبيتاكل معاه فلافل لأن “تسوية الفول” و “قليه الفلافل” مش بياخدوا وقت كبير في الطبخ والتسوية ودا شيء مناسب لبعد يوم طويل في الصلاة بالكنيسة . واختتم كاهن كنيسة الشهيد فيلوباتير أبي سيفين والقديسة دميانة القبطية الأرثوذكسية في بورسعيد:” يجي شم النسيم ويستمر الأقباط في أكل البيض زي أجدادهم المصريين القدماء بس رابطين البيضة بشرح المجدلية، وتشبيه لخروج الكتكوت من البيضة، شبه خروج السيد المسيح من القبر خاصة وأن شم النسيم يلي أحد القيامة مباشرة” . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38734 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معلومات للمرة الاولى عن زهرة تاج الشوك للسيد المسيح
![]() زهرة تاج السيد المسيح هو النبات الذى صنع منه تاج الشوك للسيد المسيح واسمة (نبات الإيفوربيا نبات شجيري عصاري يتبع العائلة Euphorbiaceae) ويحتوى على على مادة لبنية سامة عند قطع السيقان. يصل طول هذا النبات الى 1.8متر واغصانه مليئة بالاشواك الحادة ولا يجب ان تتعرض للجلد او تلمس العين بسبب السم الذى بداخلها. واوراق نبات الإيفوربيا يبلغ طولها 3.5 سم وهى خضراء اللون وازهارها مشهورة باللون الاحمر ويوجد منه وردية وبيضاء وصفراء تظهر على القمة طرفية للنبات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38735 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبرز المعلومات عن «البصخة المقدسة» تعرف عليها ![]() يواصل المسيحيون الاحتفال بأسبوع الآلام، الذي بدأ أمس بـ«أحد الشعانين» المعروف بعيد «السعف» إيقاف القداسات فى أسبوع الآلام وخلال أسبوع الآلام توقف الكنيسة القبطية الأرثوذكسية إقامة القداسات الإلهية وتستبدلها بإقامة صلوات البصخة المقدسة. وصلوات البصخة هي الصورة اليونانية لنفس كلمة «بيسح Pesah» العبرية، ومعناها الاجتياز أو العبور من الظلمة إلى النور، وتطلق على فترة أسبوع الآلام. الكنائس تتشح باللون الأسود ولأيام البصخة المقدسة طقوس تتبعها الكنيسة القبطية منذ آلاف السنين، فالكنائس تكتسي باللون الأسود طوال أسبوع الآلام، وتغطى أعمدة الكنيسة بالستر السوداء، وتوضع صورة المسيح وهو مكلل بالشوك أو صورة المسيح المصلوب أو المسيح وهو مصليًا فى جبل جثيماني وسط الكنيسة، ويوضع أمامها قنديل منير أو شمعة. إقامة صلوات أسبوع الآلام وتقام الصلوات بالكنائس ابتداء من مساء الأحد في الخورس الثاني من الكنيسة، حيث توضع حوامل الإنجيل باللغتين القبطية والعربية بالستر الأسود، أما الهيكل فتقفل أبوابه وتعلق عليها الستائر السوداء التي تكتسي بها الكنيسة كلها لتشارك السيد المسيح فى آلامه وصلبه. أسبوع الآلام أحد الأسابيع المقدسة ويعد أسبوع الآلام أحد أهم الأسابيع المقدسة لدى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ويستمر حتى الجمعة الحزينة أو العظيمة، حيث يعتمدون فيه زيادة عدد ساعات الصوم الانقطاعي من الثانية عشر مساء وحتى الرابعة عصر اليوم الثاني، أو حسب مقدرة كل واحد. ويمتنع الأقباط خلال أسبوع الآلام عن مشاعر الفرح، والانخراط في التأمل والزهد والتقشف والصيام والإحساس بآلام المسيح. كما يمتنع الأقباط خلال أسبوع الآلام، الذي يعد أقدس أيام السنة، عن الأطعمة ذات المذاق الحلو والعصائر والاكتفاء بأكلة واحده تكون غالبًا من الماء والملح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38736 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح انتصر علي سلطان الموت وأعطانا روح القيامة ![]() الأنبا بولس في أحد السعف المسيح انتصر علي سلطان الموت وأعطانا روح القيامة صلي نيافة الحبر الجليل أبينا الحبيب والمكرم الأنبا بولس أسقف إيبارشية أوتاوا ومونتريال وشرق كندا صلاة عيد دخول السيد المسيح أورشليم “أحد السعف – أحد الشعانين”، اليوم الأحد الموافق 25 أبريل 2021، في كنيسة السيدة العذراء مريم في أوتاوا، وشارك مع نيافته صلاة القداس الإلهي أبينا الحبيب القمص شنودة بطرس، وأبينا الحبيب أبونا مرقس عبد المسيح. وتأتي صلوات أحد الشعانين هذا العام في ظل ظروف كورونا، التي تفرض قيودا كبيرا علي عدد الحضور في الكنائس في كل من أونتاريو والكيبيك، ومختلف أقاليم كندا. â—ڈ يسوع المسيح أبطل سلطة الموت وأهانها وأعطانا روح أبينا السماوي الأبدي قال أبينا الحبيب والمكرم نيافة الأنبا بولس في عظته بعد قراءة الإنجيل المقدس: كنيسة السيدة العذ اء مريم في أوتاوا: أهنئكم بهذا العيد الجليل، الذي يعتبر من أعياد الكنيسية السيدية السبعة، وهو عيد دخول السيد المسيح لأورشليم، ومعروف أنه بالنسبة للملوك الأرضيين عندما ينتصرون، ويدخلون المدن، وفهم يدخلونها وخلفهم عبيد كثر، في دلالة علي انتصارهم، ويعرف هذا بموكب موكب النصرة. كان الشعب يقول أوصانا في الأعالي، بمعني خلصنا، لأن دخول السيد المسيح، هو دخول الملك الحقيقي، وكان كل هؤلاء من الأرضيين والسمائيين في استقبال هذا الملك العظيم. في وأحد السعف، تهلل الناس من فرحتها، أوصانا في الأعالي، أوصانا لملك المجد، وهي تعبير عن الفرحة، وعن أن هذا الملك، السيد المسيح، جاء ليخلصنا. أضاف الأنبا بولس أن كل الملوك الأرضيين يأخذون عبيدا من البشر، ولكن السيد المسيح، له المجد، مسك الشيطان، وهزم الموت، ونري هذا في سبت العازر. فمع ترتيب الأحداث، وبعد قيامة العازر، نقول أنه، السيد المسيح، هو ملك الحياة، لأنه هزم الموت، وها هي قوة القيامة. وكان في العهد القديم، بعد الموت، ويكون الشخص أو البيت متنجسا، لمدة سبع أيام، ولكي يتم التطهير، فهناك اجراءات ذكرت سفر العدد، منها بقرة حمراء، وزوفة، وسعف قرمزي، ثم يبدأون في حرق البقرة، ويضعونها في الزوفة، ثم يرشون كل شيء ليطهروه. وقال معلمنا بولس الرسول في رسالته إلي العبرانيين: كان هذا التطهير قديما، ومنذ موسي حتي السيد المسيح، كانت هناك 4 بقرات حمراء، للتطهير من نجاسة الموت، ويتساءل الأنبا بولس: ولماذا الموت كان نجاسة؟ بسبب الخطية. لذا بعد قيامة ربنا يسوع المسيح، معلمنا بولس الرسول قال أن يسوع المسيح من خلال صلبه وقيامته أعطانا الانتصار علي هذا العدو، الموت. لذا الكنيسة تعمل هذا السر العظيم المقدس، سر المعمودية، الذي نأخذ فيه الولادة الجديدة، وبالميرون نأخذ الطليعة الجديدة، ويحل فينا روح القيامة والروح القدس. هذه الروح الجديدة، للروح القدس، التي تحل فينا بسر المعمودية، تجعلنا الآن لا نخاف من الموت أبدا، لأن يسوع المسيح أبطل سلطة الموت وأهانها. ولذا في هذه الأيام نفرح جدا، لأننا أخذنا ليس روح العبودية، ولكننا أخذنا روح أبينا الأبدي، روح القيامة، وهذا خو الدخول العظيم للسيد المسيح لأورشليم، وجعلها مدينة حقيقية. وفي نهاية عظته، دعا نيافة الحبر الجليل أبينا الحبيب والمكرم الأنبا بولس أسقف إيبارشية أوتاوا ومونتريال وشرق كندا، قائلا: اطلب إلي الله أن يديم روح القيامة علي الجميع، ونحن في شراكة مع السيد المسيح. â—ڈ هذا وصلي الآباء الآجلاء الأحباء كهنة كنائس الإيبارشية صلوات قداس عيد دخول السيد المسيح أورشليم اليوم، وفي ظروف صعبة بسبب قواعد الصحة العامة في كندا والكيبيك، والتي تشترط حضور 25 شخصا فقط للصلاة في الكنائس، ولهذا كان الكثيرون يتابعون الصلوات عبر قنوات الكنائس علي اليوتيوب ووسائل التواصل الإجتماعي، في هذه الأيام المباركة. â—ڈ الدخول في موكب النصرة وأن يسكن السيد المسيح قلوبنا وفي كنيسة الملاك ميخائيل والقديس العظيم أبي سيفين مرقوريوس في لافال، كان هناك قداسان صباحي من السادسة للتاسعة صباحا، والثاني من التاسعة للثانية عشر، وصلي القداس الأول أبينا الحبيب والغالي الراهب المنير، أبونا الراهب موسي البراموسي، وقام بصلاة القداس الثاني أبينا الحبيب والغالي أبونا ميخائيل عطية. وتحدث أبونا الحبيب والغالي الراهب موسي البراموسي في عظته بعد قراءة الإنجيل المقدس في القداس الأول عن: أن اليوم هو أحد الشعانين، وكلمة الشعانين، تأتي من أوشعنا، أو خلصنا، إذ أن السيد المسيح يريد خلاصنا، عندما دخل أورشليم اليوم، ملكا منتصرا. موضحا أن هناك فارقا كبيرا بين الملوك الأرضيين والملك المنتصر السيد المسيح. فالملوك الأرضيين يدخول المدن التي انتصروا فيها، وخلفهم العبيد، ويدخلون من الغرب. في حين أن السيد المسيح، الملك المنتصر دخل من الشرق، وأرادنا أن نسير معه، فالسيد المسيح، هو الملك المنتصر علي سلطة الموت، بعد أن أقام العازر من الأموات. والموت كان مخيفا في العهد القديم، الذي لم يعرف غير الموت. لكن موكب السيد المسيح، موكب النصرة، لأنه انتصر علي الموت، فالسيد المسيح، الملك السماوي، ملكا دخل أورشليم، في موكب النصرة، وهو ملك السموات والأرض ولكنه ملكا وديعا ومحب، انتصر علي الموت ليجعلنا نسير معه للسماء، ونجلس علي يمين الآب. وأضاف أبونا الحبيب والغالي الراهب موسي البراموسي، أن السيد المسيح، ليس في حاجة إلي ملك أرضي، مثل الملوك الأرضيين، ولكنه يحتاج إلي قلوب البشر، فكما نري أن التلاميذ تركوه في بستان جثيماني، والمريمات تبعوه، والشعب قال اصلبه اصلبه …. ونحن علينا أن نقول ونعمل أنت يا رب تملك في كل ظروف حياتي. ومنذ تتبع الأحداث، نجد أن السيد المسيح، ذهب للصلب، وحوكم، وصلب، وهو ملك منذ البداية، والسؤال لماذا لا نترك هذا الملك السماوي يملك علي قلوبنا، وندخل معه موكب النصرة؟ فالسيد المسيح ليس لديه محسوبيات وعندما سألوه عن أمه وأخوته، قال لهم أن كل من يصنع إرادته ومشيئته هم أمه وأخوته. وفي نهاية عظته دعا أبونا موسي أن يعطي الملك يسوع المسيح الجميع القلب، والحكمة، والآذان، والبصيرة، لنكون مع التلاميذ والمريمات معه في موكب النصرة. مشيرا إلي أن مساء اليوم ستبدأ صلوات أسبوع البصخة المقدسة، والبصخة معناها العبور، لنعبر معه هذا الزمان. â—ڈ صلاة القداس في كنيسة سان مارك مونتريال هذا وصلي قداس عيد دخول السيد المسيح أورشليم اليوم في الكنيسة الأم في الكيبيك، كنيسة مار مرقس مونتريال كل من أبينا الحبيب والغالي أبونا فيكتور نصر راعي الكنيسة، وأبينا الحبيب والغالي أبونا مرقس كيرلس، ويعتبر هذا العيد الأول لدخول السيد المسيح أورشليم لمشاركته في القداس الإلهي لأخد الشعانيين، بعد سيامته قسا علي كنيسة سان مارك منذ عدة شهور، ربنا يديم كهنوت وخدمة وأبوة كل آبائنا الاجلاء المحبوبين سنوات عديدة وأزمنة سلامية مديدة. ويذكر أن أبينا الأسقف الحبيب والمكرم الأنبا بولس يجول يصلي في كل كنائس الإيبارشية، وكان قد صلي قداس سبت العازر أمس السبت في سان مارك مونتريال. â—ڈ كنائس الإيبارشية الخمسة عشر هذا وصلي الآباء الآجلاء المحبوبين قداس احد السعف، في كل كنائس الإيبارشية البالغ عددها 15 كنيسة، برعاية وتدبير أبونا الاسقف الأنبا بولس وكل عام وأبونا الأسقف نيافة الحبر الجليل الأنبا بولس أسقف أوتاوا إيبارشية مونتريال وشرق كندا، وكل الآباء الكهنة المحبوبين المبجلين والخدام وكل شعب الكنيسة بخير وسلام بمناسبة أحد الشعانين، وبداية أسبوع البصخة المقدسة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38737 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لحن​ الجالس فوق الشاروبيم
بصوت القمص زكريا القمص يوسف (1) الجالس فوق الشاروبيم راكبًا على جحش بمجد عظيم (2) في الطريق فرشوا القمصان وهم يصيحون بالاظ”لحان (3) اليوم تمت الاظ”قوال كما تنباظ” زكريا وقال (4) بتواضعه جاء الرحمن وهو ذو العظمة والسلطان (5) رتلوا باظ”صوات الترتيل قولوا هذا هو ملك اظ•سرايظ”يل اليوم ظهر في اظ”ورشليم وحوله طقوس ني اظ”نجيلوس ومن الشجر قطعوا الاظ”غصان اظ”وصنا يا بن داود من النبوات والاظ”مثال نبوة عن اظ•يسوس بي اظ•خرستوس راكبًا على جحش ابن اظ”تان الرب القوي على الروظ”وس واظ•بتهجوا اليوم بالتهليل مخلصًا الرب القدوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38738 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحان سواعى البصخة المقدسة من طقس أسبوع الالام للشماس بولس ملاك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38739 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الساعه الاولى و الثالثه من يوم الاثنين من البصخه المقدسه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 38740 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مزمور الساعة التاسعة من ليلة الثلاثاء من البصخة المقدسة |
||||