منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29 - 07 - 2013, 07:01 PM   رقم المشاركة : ( 3791 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أي صوت نسمع؟
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أصوات ... أصوات ... أصوات ... تتقاطع تتمازج تعلو تهبط تشرئب . أصوات بشر أصوات حيوانات أصوات أشياء تضج في آذاننا صبحا مساءَ ظهراَضحى فجراَ ليلاَ... ونحن نسمع ونسمع ونسمع ولكن صدقوني لا نصغي . صوت شتيمة من هنا صوت صراخ من هناك صوت قسم كاذب من فوق صوت إحتيال هامسي من تحت صوت مجنون يتكلم ولا عاقل يفهم . صوت عاقل يدعو ولا مجنون يستوعب... صوت نشاز صوت رخامة أصوات تعيشها وتعيش فينا لكنها لا تحيينا أو نحيا معها ... كلها هامشية كلها جانبية كلها سخيفة تجعجع من دون طحن أو تطحن من دون دقيق ! إلاّ صوت واحد :
صوت الله فهل سمعناه ؟ وإن سمعناه فهلا أصغينا إليه ؟ وإن أصغينا إليه فهلا فهمناه ؟ وإن فهمناه فهلا نفذنا مضمونه ؟
إن الرب الذي زرع فينا نحن البشر جهازاَ لاقطا لصوته ودعوته هو ضميرنا هو قلبنا المؤمن هو روحنا النقي (قبل أن تدنسه مثالب المادة والعبودية ) إنه صوت صارخ في برية المحبة فلا يستجب إلا من كان إبن المحبة وبيت الصدق ووليد النقاوة !
صوت الله هو صوت المحبة وليس لله سوى محبة فاعلة فينا تروب إنسانيتنا الفجة فيفيض لبن عطاء لا ينضب ببياضه الناصع فيغلف حياتنا بوشاح الحب الإلهي السمو السماوي...
أين نحن من المحبة ؟
أين نحن من صوت الله ؟
فلا يندمن أحد غدا حين يقف أمامه ليسأله الصوت : هل سمعتني فبماذا يجيب؟


 
قديم 29 - 07 - 2013, 07:07 PM   رقم المشاركة : ( 3792 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

"القدرة والأتزان"

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

"القدرة والأتزان"
الاتزان بواسطة ضبط النفس
ادرس سير حياة العظماء تجد أن كلا منهم كان يتمتع بصفة ضبط النفس. كم من عائلات تدمرت وكم من بيوت خربت لانعدام فضيلة ضبط النفس بين أفرادها. هناك عدد كبير من رجال الأعمال القادرين الأكفاء المؤهلين من نواح عدة ومع ذلك فهم لا يكسبون إلا دخلاً محدوداً لافتقارهم إلى ضبط النفس.

لا تنتقم من أعدائك، لأنك بعملك هذا قد ترغمهم على دفع كلفة الغم، إنما الكلفة النهائية لغمك تكون أعظم. يعلمنا الكتاب المقدس (متى ٤٤:٥) أن نحب أعداءنا لأننا، إن كرهناهم وأبغضناهم، جعلناهم أسياد حياتنا. إننا حرفياً نرغمهم أن يسيطروا علينا. مثلاً رجل سبب لك الأذية وأنت تكرهه. فإن غضبك عليه يكون قرحة مؤلمة في شخصيتك، فأنت تبغضه ولا تريد أن تستقبله في بيتك، ولا أن يعاشر أقرباءك، عدا أنك لا تريد أن يجلس إلى مائدتك أو أن يصرف سهرة معك في غرفة الاستقبال. مع ذلك فإنك {تستضيفه} – برغم كرهك له – كل الوقت في مجرى دمك، وخلايا دماغك، وألياف أعصابك، وعضلاتك، ومخاخ عظامك. وبذلك تجعله يقوى على نومك، وعلى ضغط دمك، وعلى صحتك وسعادتك، وكأنك تلح عليه أن يتلف جسدك ويفت من عضد فعاليتك. ويا للهول!

منذ فترة من الزمن، نشرت مجلة {لايف} مقالاً عن ارتفاع ضغط الدم. وقد وردت في ذلك المقال عبارة تستوجب التفكير، وهي أن الصفة الشخصية الغالبة في المصابين بارتفاع عال في ضغط الدم هي {الحقد}. فتصور أي ثمن يدفعه أولئك الناس الذين يعوزهم ضبط النفس. فهم يدفعون، من الناحية المادية، فواتير الأطباء وأجرة المعونات الطبية، ومن الناحية العاطفية، يدفعون أعصاباً محطمة. أما معنوياً فيدفعون هزال فعاليتهم، ووهن قدرتهم، وانخفاض دخلهم. وأما عائلياً فيدفعون خصمات ومشاكسات بين أفراد الأسرة – ذلك النزاع الناتج عن البؤس والمرارة والشقاء، ويا له من ثمن باهظ.

تعلم درساً من السيد الرب الذي يجب أن نتبع خطواته، يسوع {الذي إذ شتم لم يكن عوضاً وإذ تألم لم يكن يهدد بل كان يسلم لمن يقضي بعدل} (١بط ٢٣:٢).
ولكي تتقن فن ضبط النفس يجب عليك أن تتعلم كيف تتغلب على الانتقاد. ولا أعني هنا أنك تقدر أن تتحاشى انتقاد الآخرين لك، ولا أنك تقدر أن تقمع الانتقاد، بل أن تتمكن من التغلب عليه بالنسبة لعلاقته بك شخصياً.

مرة أخرى أنصحك باتباع خطى الرب الذي غالباً ما كان السكوت رده على منتقديه. فلقد دافع عن الآخرين، وعن كلمة الله، وعن عمل أبيه السماوي، وعن الأولاد الصغار، ولكنه لم يدافع عن نفسه. غالباً ما يكون من الحكمة أن لا تجيب عن انتقاد الآخرين لك. قال الحكيم في سفر الأمثال ٤:٢٦: {لا تجاوب الجاهل حسب حماقته لئلا تعدله أنت}.

إن أصدقائك لا يحتاجون جواباً منك، وأعدائك لا يصدقونك حتى ولو كان جوابك صادقاً. وكثيراً ما يأتي الانتقاد بصورة مديح متنكر. وهذا يعني أنك أثرت منتقديك وغيرتهم.

فمن الحكمة أن تصغي للانتقاد الموجه إليك وإنما بصورة موضوعية. وفي أثناء ذلك لا تدع نفسك تنجرف وراء العاطفة. إن عملاً كهذا قد يفيدك أحياناً إلى حد كبير. فإذا كان الانتقاد في محله فافعل شيئاً بشأنه، وإذا كان عكس الحقيقة فانبذه نبذ النواة.

قد تصدر عن رجل وهو في سورة غضبه ألفاظ نابية مشينة وعندما يهدأ غضبه يعود ليقول: {إنني آسف. فأنا لم أقصد شيئاً مما قلت}. هذا غير صحيح. فهو كان يقصد شيئاً مما تفوه به لأنه فكر به من قبل، وإلا لما كان نطق به. وكلمة الله بهذا الخصوص واضحة جلية: {من فضلة القلب يتكلم اللسان} (مت ٣٤:١٢). فهو لم يأت بتلك الكلمات التي تلفظ بها من لا شيء بل إنها كانت في قلبه.

عندما دعاني الله إلى خدمته المقدسة وضع على قلبي بأن أخضع روحي، بنعمته، لكامل سيطرته، هذا إذا شئت أن أكون سفيراً نافعاً للبلاط السماوي. وكثيراً ما استظهرت عن ظهر قلب ما ورد في رسالة تيموثاوس حيث تقول الكلمة هناك ٢ تي ٢٤: {وعبد الرب يجب أن لا يخاصم بل يكون مترفقاً بالجميع صالحاً للتعليم صبوراً على المشقات. مؤدباً بالوداعة المقاومين عسى أن يعطيهم الله توبة لمعرفة الحق.} ورحت أعمل فيه فكري.

إن عملية الضبط الذاتي سوف تسفر عن علاقة حيوية مع الله بالمسيح بحيث تأبى الاستجابة لانتقادات الآخرين باتضاع دنيوي ورضى مغرور وانتقام حقود. بل تستجيب بمحبة، لأن المحبة تتنافى والخوف الذي هو أساس القلق والهم. {لا خوف في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى الخارج، لأن الخوف له عذاب. وأما من خاف فلم يتكمل في المحبة}
(١ يو ١٨:٤).

لنتأمل في في هذه الآية الرائعة
وكل من يجاهد يضبط نفسه في كل شيء.اما اولئك فلكي يأخذوا اكليلا يفنى واما نحن فاكليلا لا يفنى. 1 كو 9: 25
أشكرك أحبك كثيراً
يسوع المسيح هو ينبوع الحياة
 
قديم 29 - 07 - 2013, 07:16 PM   رقم المشاركة : ( 3793 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ياااارب ممكن تسامحني وتعيش معايا من تاني
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عارفه انه ده طلب مستحيل ع عقلي ان انت تنفذه وانت بالذات يارب
بعد ما سيبتك وانكرتك قدام العالم كله باعمالي وصورتي
بعد ما عشت يومين كانوا فعلا ف عنيا حلوين بس مكنتش اعرف انهم ف الاخر هيبقوا كده وهيودوني للطريق ده
بس ليه
ليه يارب انا اتغيرت
ليه اتغيرت فجاه كده ليه انا بقيت كده ليه مبقتش احس بكل حاجه حواليا واي حد
غير بس اللي يهمني ليه بقيت بتاعه مصلحتي وبس
ولا بتاعه مصلحه الشيطان ده انا حتي لو بتاعه مصلحتي هعرف ان
خلاصي فيك انت يا يسووع
وراحتي فيك انت
وفرحي فيك انت
وحبي فيك وليك انت
وحياتي ليك انت يارب
ورجايا فيك من تاني انك
تسامحني وترجعني تاني بنتك وتحبني زي الاول وانا عارفه ان حبك مبيتغيرش مهما عملت انا
وتغيرني من تاني
ارجع واحده جديده فيك وليك وبيك
واعيشلك بقيه حياتي
واعيش معاك عمري اللي باقي
واثبتلك اني بنتك
واثبت للعالم كله اني بنت ملك الملوك
وملحي يارب هيظهر بين الناس
سامحني يا يسوع
 
قديم 30 - 07 - 2013, 06:40 PM   رقم المشاركة : ( 3794 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الحرمان الكنسي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تطرقنا في الدرس السابق الى مفهوم الكنيسة والإنتماء إليها ومهمتها وعملها بين المؤمنين. التأديب الكنسي هو واحد من واجبات الكنيسة التي فيها تهدف الكنيسة الى تأديب الخاطئ ودعوته الى الحظيرة من جديد. التأديب الكنسي يتكون من خطوات كثير أخرها هو الحرمان الكنسي وطرد الخاطئ الذي يرفض التوبة عن الخطيئة التي كانت سبباً في بداية التأديب.

الكنيسة مسؤلة عن تطبيق التأديب في ثلاث خطوات:
  1. العمل على تقويم الخاطئ على إنفراد
  2. العمل على تقويم الخاطئ بواسطة شهود إن فشلت الخطوة الأولى
  3. العمل على تقويم الخاطئ من خلال مثوله امام جماعة المؤمنين بكاملها
بطبيعة الحال التأديب الكنسي لا يستعمل في قضايا تافهة او شخصية، بل يستعمل بمعنى التأديب بهدف الإتيان بالشخص الذي يصر على عدم التوبة الى حظيرة المسيح من جديد. القصد من التأديب والحرمان هو التنبيه وليس العقاب.


التأديب الكنسي أمر أمر به المسيح لكنه أمر يتطلب حذر بالغ لكي لا تقع الكنيسة في خطأ التساهل الاكثر من اللازم وتفشل في التأديب او تتشدد اكثر من اللازم وتفتقر الى المحبة المسيحية.




الخلاصة
الحرمان الكنيس هو الخطوة الاخيرة في التأديب الكنيس. الخطية الوحيد التي ينجم عنها في النهاية الحرمان الكنسي هي رفض التوبة. التأديب الكنسي هو واجب الكنيسة بأمر من السيد المسيح.


 
قديم 30 - 07 - 2013, 10:28 PM   رقم المشاركة : ( 3795 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إلى أين وصلنا...؟!!
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لا أمن ولا أمان...
امتلأت دنيانا بالفوضى....
اعتلت أخبار القتل و الدمار و التشتيت عناوين الصحف...
ألا سحقا لقلوب استهانت بخطيئة قتل ارواح خلقها رب السماء لتحيا بأمان....
ألا ترق قلوب البشر!!
ألا يشعرون بعظم ذنب قتل الأرواح وهتك قلوب و أمن أناس ربما كانت أقصى أحلامهم عيشة بسيطة في دنيا أصبحت تضج بأصوات الصراخ
يا رب... لا تحرمنا نعمة الامان والامان
...
يا رب أعنا... فما عادت قلوبنا تحتمل...
يا رب أعنا ... فقد جفت دموع أعيننا على حالنا...
يا رب أعنا... فليس لنا سوى الدعاء و التضرع لك




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 01 - 08 - 2013, 03:09 PM   رقم المشاركة : ( 3796 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

المسيح القابل الخطاه
المسيح لما جه الارض ماقعدش مع الرؤساء ولا الملوك لا ده قعد مع اقل طبقه الناس بتبصلها انها خاطيه وانها ماتستحقش
قعد مع زكا العشار اللي كان كل الناس بتكره وبتقول عليه حرامي وعشار وبياخد حق الناس وبمجرد قاعده معاه خلاه تاب ورجع عن كل ظلم عمله
قعد مع الساميريه اللي كل الناس بتشوفها بتدينها وبتقوول عليها كلام مش كويس وبمجرد قاعده معاها خلاها من واحده خاطيه لواحده مبشره بالمسيح
قال للمرأه الخاطيه مغفوره لكي خطاياكي رغم كل خطاياها الوحشه وخلاها تتبعه
قال للناس اللي معندهوش خطيه يرجع المراه بالحجاره
كان دايما بيدافع عن الخطاه وبدفاعه عنهم خلاهم قربوله
انت مين يا انسان علشان تحكم علي حد وتقول عليه خاطي وماتتعاملش معاه ...
او تجيب سيرته وتدينه ؟
انت تبقي ايه ؟
لما الاهك نفسه قبل الخطاه
انت عارف انك كمسيحي المفروض ان الصح اللي تعمله بدل ما بتتكلم علي الناس وبتدينهم تقرب للخاطي وتحتويه وباحترامك ليه هيشوف المسيح فيك ويقرب منه اكتر ؟
اصلك لما تبعد عنه هو هيحس انه مكرووه وهيكمل ف غلطه لكن لو اديته حب يبقي انت فعلا قربته للمسيح وتبقي انت كمان اخدت نعمه
ياريت بدل ما نتكلم عن الناس وندينها ونكرهها نقرب منها ونديها محبه الله علشان يقربوا هما كمان لربنا
ده ربنا قال ماجئت لادعوا اصحاء بال مرضي ماجئت لادعو ابرار بل خطاه للتوبه
واحنا نور ربنا علي الارض



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 02 - 08 - 2013, 10:43 PM   رقم المشاركة : ( 3797 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الـفـــــرح
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وفي يوم ربنا هيعوضك ♥بحاجه اجمل من الي انت كنت تتخيـــلها ♫♫
عشان اتظلمت وبكيت ودعيت ربنا ومزهقتش ومقولتش لحد امتى يارب !!♣
في يوم هتفرح اووووويــ ○•♦زي ما بكيتــ اوي واتوجعت اوي ♦♫↓
في يوم عينيك هتدمع من فرحتك من مفاجأة ربنا ليك ♥♥زي ما كنت زمان
... بتدمع من كتر وجعك بس انت اصبر وادعي ومتزهقـــــــــش
أأًصــل ربنا بيحب يسمع صوتك ♥☻ لازم تحس بطعم الحزن عشان تعرف قيمه

 
قديم 03 - 08 - 2013, 09:21 AM   رقم المشاركة : ( 3798 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

دايما يسوع يقدر
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مع كل اشراقة شمس يولد صباح جديد
يوجد امل جديد لينا رجاء في المسيح لينا راعي امين
مهتم بكل امور حياتنا ايده سندانا عينه بترعانا قلبه بيحبنا
حضنه بيضمنا خليك فاكر دايما انك مش لوحدك
يسوع حاملك فوق اكتافه ومعاه هتعدي مهما قابلت صعاب قول دايما يسوع يقدر


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 03 - 08 - 2013, 11:17 PM   رقم المشاركة : ( 3799 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يا معلم أين تمكث؟

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا معلم أين تمكث؟

الحياة المسيحية معناها أن يحيا المسيحي بالإيمان في قلبه
سئل يسوع في القديم:
{يا معلم أين تمكث؟} (يو٣٨:١).
وإجابة على هذا السؤال أخذ يسوع السائلين من شاطئ الأردن المزدحم إلى مظلة بسيطة مصنوعة من الأعشاب حيث كان يقيم مؤقتاً. أما إذا سألناه الآن نفس السؤال فإنه لا يشير إلى قبة السماء العالية، ولا إلى الابنية الفخمة، بل يشير الى القلوب السعيدة، التي تحبه، وتثق فيه، وتطيعه. إنه يقول {هاأنذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه} (رؤ٢٠:٣). لقد وعد يسوع بأن يحل داخل قلب كل مؤمن، كما يقيم الساكن في البيت، كدم الحياة ونشاط الحياة في كل عضو في الجسد مهما كان صغيراً.

الحياة المسيحية معناها هو أن يسكن المسيح في قلوبنا بالإيمان،. ليس لأننا صالحون بل لأننا نؤمن، وبالإيمان قد فتحنا كل أبواب ونوافذ طبيعتنا البشرية، وهو دخل الى قلوبنا.

إن السموات، بل وسماء السماوات، بكل أنوارها وأمجادها، لا تسعه. بل لعله لا يستريح هناك بقدر ما يستريح مع الانسان المنسحق والمتواضع الروح الذي يتكل عليه ويثق فيه. عندما كان الرب يسوع على الأرض قال:
{الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي لكن الآب الحال في هو يعمل الأعمال} (يو١٠:١٤). ويسوع يريد أن يكون فينا كما كان الآب فيه حتى تصير وحدتنا كاملة مكملة في حياتنا معه وتكتمل قنوات الإيمان ويسكب وليملأنا بروحه القدوس علينا ليرشدنا ويعيننا في الطريق للثبات والخلاص ويكون أساسنا نحن فيه وهو فينا لأنه سيكون ختم العبور الى الحياة الأبدية.

إن غنى الجذور المدفونة في الأرض يظهر في ألوان الزهور ورائحتها. والجمال المختبئ في شعاع النور يظهر في سبعة ألوان قوس قزح.

وهكذا عندما نقبل حقيقة حلوله في داخلنا، عميقاً جداً، ونجعل أحد أهداف حياتنا أن نقترب منه، نحس بمجد يبهج حياتنا، ويضفي نوراً على الأشياء العادية، ويجعل الأرض كأنها قطعة من السماء.

عندما يدرك هذا السر، سر حلول الله في القلب، ويستخدم، فإنه يغني الحياة جداً. إن كانت كل كنوز الحكمة والعلم والقوة والنعمة موجودة في يسوع، وصار هو مالئاً كل كياننا، فواضح أننا نحن أيضاً نصبح أغنياء جداً.

لكي تكون دائماً ساهراً على نفسك، لا تشترك قط في انتقاد الآخرين بقسوة أو بغير مبرر، ولا تنطق قط بكلمة متعجلة، أو ترد الإهانة بمثلها، ولا تشكو قط إلا لله، ولا تسمح للأفكار القاسية أو أفكار الشكوك أن تستقر في قلبك. كن دائماً متفائلاً حتى في أسوأ الظروف دون تذمر أو شكوى… هذا كله يحتاج إلى الصبر الذي لن تستطيع أية فلسفة أن تمنحه.

لا يمكننا أن نحيا حياة كهذه إلا إذا تعلمنا كيف ننتفع بغنى حلول المسيح فينا. سمع أحد المؤمنين مرة يقول وسط عاصفة من المناقشة:
يا حمل الله، اجعلني هادئا. ونحن نستطيع أن نذهب إلى أبعد من هذا ونقول:
أيها الرب يسوع اجعل صبرك ينبع في كينبوع ماء عذب في بحر مالح.

هذه صورة لما نمتلكه نحن الذين نعتمد على حلول ربنا المجيد في داخلنا كملك، ومخلص. إنه يزيدنا من كل نعمة لكي يكون لنا اكتفاء لكل الطوارئ، ولكي نزداد في كل عمل صالح وبقوته، النابعة فينا بصفة دائمة، نستطيع أن نؤدي أعمالاً كأولئك الذين وهبوا أعظم المواهب العقلية والطبيعية، وننجو من تجارب الزهو والكبرياء التي تحيط بنا.

إن نعمة الطهارة وضبط النفس، ونعمة الصلاة الحارة وفهم الكتاب المقدس، ونعمة محبة البشر والغيرة من نحو الله، ونعمة التواضع والوداعة والرقة واللطف والصلاح… هذه كلها متوفرة في المسيح، وإن كان المسيح فينا فكل هذه لنا أيضاً. ، ليتنا نتجاسر بأن نصدق هذا، ونقبله، وندلي جرة الإيمان في البئر العميقة التي فيها يحل المسيح في داخلنا، والتي فتحها الروح القدس في داخلنا.

اصرف كل يوم وقتاً قصيراً في هدوء وصمت، جالساً قدام الله في تأملات روحية عميقة، وأطلب من الروح القدس أن يعلن لك حقيقة حلول المسيح في داخلك. واطلب من الله أن يسر بأن يعلن لك ما هو غني مجد هذا السر (كو٢٧:١).

احترم طبيعتك كهيكل يحل فيه الرب. كما يخلع الشرقيون أحذيتهم إذ يدخلون اماكن العبادة فاحرص جداً على أن لا يتدنس الجسد أو النفس بأي دنس. يجب أن لا تبقى البهائم في اروقة الهيكل كما فعل الكهنة اليهود في زمن المسيح ، دع المسيح يطردها.
{أما تعلمون أنكم هيكل الله؟ هيكل الله مقدس الذي أنتم هو}.

قال الرب يسوع المسيح:
{إن كان أحد لا يبغض نفسه فلا يقدر أن يكون لي تلميذاً} والمقصود بالنفس هنا مركز حياة الذات بكل حركاتها وأوجه نشاطها، بكل قدرتها على الاختيار والعزيمة والجهاد دون الاعتماد على الله. هذه أكبر معطل لتمتعنا بالمسيح الحال فينا. إن كنا نسلم أنفسنا كل يوم للموت من أجل يسوع، إن كنا نحمل صليبنا ونتبع السيد ولو إلى قبره، فإننا نزداد إدراكاً بأننا قد حصلنا على حياة أغنى وأعمق وأكثر روحانية من حياتنا.
أشكرك أحبك كثيراً
الرب يسوع المسيح يحبكم
هو ينبوع الحياة والى الأبد
آمين...
 
قديم 04 - 08 - 2013, 03:34 PM   رقم المشاركة : ( 3800 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

نحبكم ولأجلكم...لأن الله محبة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لمن يدافع عن الله ام عن الشيطان
الكل يقاتل أبناء الدين الواحد، كل يدعي أنه يدافع عن الله…
الكل يقاتل أبناء الأديان المختلفة، كل يدعي أنه يدافع عن الله…
الكل يقاتل أبناء المذاهب الواحدة، كل يدعي أنه يدافع عن الله…
وما أبعد الكل عن الله، القدوس ... فكر هؤلاء، ومذهب أولئك، هي فقط عقيدة القتال والدمار والفتك…لاغيرها
كم من مئات وآلاف السنين عاشتها الإنسانية تبحث عن الله خالقها.
كم من الضحايا… رفعت بخور الحق.
كم من العقول المتوهجة قتلت بعد أن أنارت السبيل لهم.
لكن هل وجدوا الله...؟
عجيب أمر الإنسان… تعيس هو إذا امتلك، وتعيس هو إن لم يمتلك، تعيس هو في عصر العلوم وتعيس هو في عصور الحروب الدينية في العصور الوسطى، وأغلب الظن أنه سيبقى تعيساً حتى يكتشف أن الله محبة ...

وبعد...
إلى متى؟
مهلاً عزيزي القارئ، قبل أن تلقي بهذه الكلمات بعيداً أود أن أصارحك ببعض الأمور الأخرى التي قد تهمك، وأرجوك أن تعطي لنفسك وقتاً واضحاً وفكراً واعياً.
إلى متى ستظل تبحث عن السعادة والسرور في حلقة مفرغة من غير أن تعثر عليهما؟!

إلى متى ستظل غارقاً في تيارات عالم مظلم لا يعرف الرحمة والمحبة والحنان لأنه بعيد كل البعد عن الله المحبة؟

إلى متى ستظل باحثاً عن الطمأنينة وراحة الضمير دون رجاء، وكلما أمسكت بشيء اتضح لك أنه لا شيء؟

إلى متى تخدِّر ضميرك بفلسفات هذه الحياة التي تقودك لتفعل ما لا تريده رغماً عن إرادتك، وبذلك تصبح مسيَّراً؟

إلى متى ستبقى مُتعباً، وغداً تلاقي حتفك وتلحق بالذين سبقوك؟

إلى متى ستظل سائراً في طريقك معتقداً أنك حرّ، وبالحقيقة أنت عبد لشهواتك وعاداتك السيئة وخطاياك؟

إلى متى تعيش قلقاً في وسط عالم شرير ومظلم، تعمّه الفوضى، وتسوده الحروب، وتمزّقه الخصومات؛ يقوده الشيطان إلى القتل، والدماء، والجرائم، والنجاسة، والخطية التي تُرتكب اليوم وفي كل مكان من بلادنا وعالمنا الواسع؟ إلى متى؟!

إذا كنت مخلصاً مع نفسك، إياك أن تصغي إلى كلام الناس الذي يستغويك إلى طرقهم الخاصة... بل ليتك تصغي إلى كلمة الله الحية والفعّالة التي هي أمضى من كل سيف ذي حدين!! عندما تتأمل في العالم حولك، تجد في كل بقعة منه جماعة متفلسفة تسير حسب مزاجها، حائرة ومحيِّرة، تحاول أن تجد في إنكارها لوجود الله راحة لضميرها من شدة التأنيب، تخدّر ضميرها وتميته!!

عزيزي القارئ
اسمح لي أن أصارحك بأن الفلسفة لا يمكن أن تقودك إلى الخلاص من خطاياك، ولا يمكن أن تمنحك السرور والسعادة والسلام.

كذلك لا تتوقّع أن تخلص بأعمالك الحسنة. يقول الكتاب المقدس: ”بالنعمة أنتم مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم. هو عطية الله. ليس من أعمال كي لا يفتخر أحد (أفسس 8:2).

إن عبارة ”إلى متى؟ قد انتهت لأنه يوجد لك خلاص كامل قد دفع ثمنه ربنا يسوع المسيح بدمه الذي سفكه على خشبة الصليب لأجل خطاياك. وكل ما عليك أن تفعله هو أن تأتي إلى يسوع وتسلّمه قلبك وكيانك، وهو على استعداد أن يعطيك خلاصه وسلامه وبركاته.

ليس من مجال لتؤجل أمر خلاص نفسك ”لأنه اليوم إن سمعتم صوته (أي صوت الله) فلا تقسّوا قلوبكم“ (عبرانيين 7:4). إذ أن الموت والهلاك الأبدي ينتظران كل إنسان ولا يفرّقان بين طفل وشاب، كبيراً كان أم صغيراً، غنياً أو فقيراً.. لذلك ليتك تذكّر خالقك في أيام شبابك، لأنه وُضع للناس أن يموتوا مرة واحدة ثم بعد ذلك الدينونة.

إن نهاية كل شيء قد اقتربت والعالم أصبح على شفير الهاوية، والنبوءات الكتابية تتم بصورة حرفية، ومجيء المسيح ثانية أصبح قريباً جداً. فقد قال الرب يسوع المسيح: ”لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان“.

إن ربنا يسوع قد قدّم لك محبته، ودفع ثمن خلاصك بدمه الثمين ”لأن أجرة الخطية هي موت“، وهذا الحكم يستوجب موت الخاطئ بلا خلاص ولا رجاء وقضاء أبديته في بحيرة النار والكبريت. ولكن شكراً لله لأنه جاء المسيح ومات وقام في اليوم الثالث لكي يقيمك من خطاياك ويفتح لك باب السماء.

أتستهين بلطف الله وإمهاله وطول أناته؟
أتستخف بمحبته لك؟
إن كثيرين قبلوا ربنا يسوع المسيح مخلصاً شخصياً لحياتهم وحصلوا على الخلاص، والسلام، والطمأنينة، والرجاء الذي يبحث عنه كل إنسان، وهذا الخلاص مقدَّم لك شخصياً. قال الرب يسوع: ”من يُقبل إليّ لا أُخرجه خارجاً“. عندما تأتي إليه تجد في شخصه المبارك وحده السعادة والسرور والسلام . فيا ليتك تقول له الآن بكل ثقة وإخلاص: اللهمّ ارحمني أنا عبدك الخاطئ، اغفر خطاياي بدمك الثمين. عندئذ تحصل على حياة جديدة تسودها الطمأنينة، والسعادة وراحة الضمير.
وصلاتنا لكم لأننا نحبكم
لأن الله محبة
أشكرك أحبك كثيراً
الرب يسوع المسيح هو ينبوع الحياة
والى الأبد
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024