![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 37381 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبراهيم وعظمة البركة ![]() عظمة البركة: «بذاتي أقسمت يقول الرب» (ع16). تكمن عظمة البركة بالقَسَم بذات الرب، لذا فالبركة مساوية الرب. وعندما يتكلم الله ذاته، يترسَّخ الوعد، ويوطّد العهد، ويؤبد الصدق. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37382 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبراهيم وتأكيد البركة ![]() تأكيد البركة: «أُباركك مباركةً» (ع17). إن فعل الله مُطلق، يكبر الزمان، ويتجاوز المكان، ويعلو الامتحان، لا تحده حدود، ولا تقيده قيود، ولا توقفه سدود. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37383 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبراهيم وتكثير النسل ![]() تكثير النسل: «وأكثِّر نسلك تكثيرًا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر» (ع17). كان تكاثر النسل امتيازًا كبيرًا، وإكرامًا عظيمًا، ورضىً طيبًا من الرب، وكان العُقم عارًا. إن إبراهيم العاجز كليًا، وُعِد بكثرة نسل لا يُحصى، فآمن مصدقًا الوعد ( تك 15: 3 - 7)، ونال بركة إيمانه، ووُهب نسلاً بإسحاق. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37384 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبراهيم وانتصار على الأعداء ![]() انتصار على الأعداء: «ويرث نسلك باب أعدائه» (ع17). حَفَل التاريخ المقدس بحروب عديدة، وخاض الشعب معارك جَمة لامتلاك الأرض الموعودة. وكان على يشوع أن ينتصر على واحد وثلاثين ملكًا، مُحققًا وعد الرب. إنها بركة وراثة الأعداء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37385 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إبراهيم وامتداد البركة ![]() امتداد البركة: «ويتبارك في نسلك جميع أمم الأرض» (ع18). بعد نجاح إبراهيم في امتحان تقديم إسحاق، والتضحية بالمحبوب الوحيد الغالي، إطاعة لطلب الرب، بورك إبراهيم من الرب، وألبسه هيبة ووقارًا، فكان السيد المهوب، الذي فيه اختُزنت بركة الله، وامتدت إلى أمم كثيرة ( تك 23: 6 ، 11، 15). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37386 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أُباركك مُباركةً ![]() «بِذَاتِي أَقْسَمْتُ يَقُولُ الرَّبُّ ... أُبَارِكُكَ مُبَارَكَةً» ( تكوين 22: 16 ، 17) كان إبراهيم صراعًا بين موقفين: إما أن يُطيع الرب مُقدمًا إسحاق، أو أن يرفض ويُبقيه. لكن الرب كان أغلى من أي عزيز وحبيب في حياة إبراهيم، حتى إسحاق الوحيد، وإن قيمة الرب لديه لا تُحَد ولا تُقاس «ثُمَّ مَدَّ إِبْرَاهِيمُ يَدَهُ وَأَخَذَ السِّكِّينَ لِيَذْبَحَ ابْنَهُ» ( تك 22: 10 ). وإن الساجد الصادق، الذي يتخلَّى عن كل غالٍ نفيس، مُتخلِّصًا من عالقات الأرض ونوازع النفس وأهوائها وشهواتها، يبدو شفيف الروح، طهور الجسد، تنهمر عليه بركات الرب، نذكر بعضها: (1) عظمة البركة: «بِذَاتِي أَقْسَمْتُ يَقُولُ الرَّبُّ» (ع16). تكمن عظمة البركة بالقَسَم بذات الرب، لذا فالبركة مساوية الرب. وعندما يتكلم الله ذاته، يترسَّخ الوعد، ويوطّد العهد، ويؤبد الصدق. (2) تأكيد البركة: «أُبَارِكُكَ مُبَارَكَةً» (ع17). إن فعل الله مُطلق، يكبر الزمان، ويتجاوز المكان، ويعلو الامتحان، لا تحده حدود، ولا تقيده قيود، ولا توقفه سدود. (3) تكثير النسل: «وَأُكَثِّرُ نَسْلَكَ تَكْثِيراً كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَكَالرَّمْلِ الَّذِي عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ» (ع17). كان تكاثر النسل امتيازًا كبيرًا، وإكرامًا عظيمًا، ورضىً طيبًا من الرب، وكان العُقم عارًا. إن إبراهيم العاجز كليًا، وُعِد بكثرة نسل لا يُحصى، فآمن مُصدِّقًا الوعد ( تك 15: 3 -7)، ونال بركة إيمانه، ووُهِبَ نسلاً بإسحاق. (4) انتصار على الأعداء: «يَرِثُ نَسْلُكَ بَابَ أَعْدَائِهِ» (ع17). لقد خاض الشعب معارك جَمة لامتلاك الأرض الموعودة. وكان على يشوع أن ينتصر على واحد وثلاثين ملكًا، مُحققًا وعد الرب. إنها بركة وراثة الأعداء. (5) امتداد البركة: «وَيَتَبَارَكُ فِي نَسْلِكَ جَمِيعُ أُمَمِ الأَرْضِ» (ع18). بعد نجاح إبراهيم في امتحان تقديم إسحاق، والتضحية بالمحبوب الوحيد الغالي، إطاعة لطلب الرب، بورك إبراهيم من الرب، وألبسه هيبة ووقارًا، فكان السيد المَهوب، الذي فيه اختُزنت بركة الله، وامتدت إلى أمم كثيرة ( تك 23: 6 ، 11، 15). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37387 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() زواج إسحاق ![]() الرب إله السماء ... هو يرسل ملاكه أمامك فتأخذ زوجة لابني من هناك ( تك 24: 7 ) نجد في تكوين24 أربع شخصيات رئيسية هي: إبراهيم وابنه الوحيد إسحاق وعبد إبراهيم ورفقة. وهذه الشخصيات الأربع هي رموز أُعلنت لنا في نور العهد الجديد. فإبراهيم الذي شاخ وتقدم في الأيام رمز إلى الله الآب الذي في سمو أفكاره ومقاصده السامية يريد أن يأتي بعروس لابنه الوحيد ربنا يسوع المسيح، الذي كان إسحاق رمزاً له، وعبد إبراهيم المُرسل، هو رمز إلى الروح القدس. هؤلاء الثلاثة مشغولين بإيجاد الشخصية الرابعة رفقة التي تشير إلى الكنيسة العروس السماوية. ولكن كان أمام عبد إبراهيم أربع مهام رئيسية لكي يُحضر العروس لابن سيده الذي هو إسحاق. فالمهمة الأولى: هي إيجاد المُعينة، وقد وجدها عن طريق الوقفة على عين الماء، التي هي رمز إلى كلمة الله، وأيضاً بروح الصلاة قائلاً: "فليكن أن الفتاة التي أقول لها أميلي جرتك لأشرب، فتقول اشرب وأنا أسقي جمالك أيضاً، هي التي عينتها لعبدك إسحاق. وبها أعلم أنك صنعت لطفاً إلى سيدي" ( تك 24: 14 ). والمهمة الثانية: أفرزها عن بنات أهل المكان عندما أخذ خُزامة ذهب وزنها نصف شاقل ووضعها في أنفها وسوارين على يديها وزنهما عشرة شواقل ذهب. والمهمة الثالثة: سبا قلب رفقة عندما كان يتكلم عن إسحاق وعن غناه حيث كل ما كان لإبراهيم أعطاه له، لذلك عندما سؤلت: هل تذهبين مع هذا الرجل؟ قالت: أذهب. والمهمة الرابعة: قادها في الطريق إلى إسحاق حيث ورد القول: "فقامت رفقة وفتياتها وركبن على الجمال وتبعن الرجل. فأخذ العبد رفقة ومضى" ( تك 24: 6 ). وهذا ما يعمله الروح القدس الآن: فعمله هو إيجاد المعينين، ثم فرزهم عن محجر العالم، كما أنه يسبي قلوبهم، وأخيراً يقودهم في الطريق إلى العريس السماوي شخص ربنا يسوع المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37388 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشركة اليومية مع الله ![]() وأناخ الجمال خارج المدينة عند بئر الماء وقت المساء... وقال: أيها الرب إله سيدي إبراهيم، يَسِّر لي اليوم ( تك 24: 11 ، 12) من المهم أن نلاحظ أن الإدراك البسيط للحق لا يعيق عن التمتع بالشركة الدائمة اليومية مع الله. فقد تكون قد سلمت حياتك للمسيح أمسًا فقط، أو تكون شيخًا أبيَّض شعرك في خدمة الله، ولكن هذا لا يؤثر على الحقيقة الثابتة ألا وهي أن الشركة في متناول جميع المؤمنين، الكبير كما الصغير، والمتعلم كغير المتعلم. انظر إلى القصة الجميلة في تكوين24؛ كيف خرج العبد ليبحث عن زوجة لإسحاق. لم يكن لقديس العهد القديم هذا جزء يسير مما لنا من المعرفة والامتياز، ولكنه مع هذا قد فاز وتمتع بعادة الحديث المستمر مع الله. أخذ العبد الجمال وقام وذهب إلى أرام النهرين إلى مدينة ناحور «وأناخ الجمال خارج المدينة عند بئر الماء وقت المساء، وقت خروج المُستقيات» (ع11) وماذا كان يفعل بينما كانت الجمال تشرب؟ هل كان يجول بنظره هنا وهناك ليكتشف أي العذارى كانت الأجمل؟ أيتهن كانت تليق لأن تكون زوجة لابن سيده؟ كلا، بل كان يصلي، فلم يركع وإنما قال: «ها أنا واقف على عين الماء، وبنات أهل المدينة خارجات ليستقين ماء» (ع13). يظن الكثيرون أنه إذا لم تكن لهم غرفة خاصة أو إذا لم يكونوا في اجتماع فإنهم لا يستطيعون أن يتكلموا مع الله. لماذا؟ إنك تستطيع أن تخاطب الله وأنت تسير في الشارع. فهذه البئر كانت مكانًا عامًا «وقال: أيها الرب إله سيدي إبراهيم يسِّر لي اليوم» (ع12). صلاة جميلة للمسيحي مهما كانت حياته أو عمله أو وظيفته. إن كان ما يواجهه عملاً عاديًا يعمله كل يوم أو أمرًا عظيم الأهمية يمكنه أن يقول: ”أيها الآب أرجوك أن تيسِّر لي اليوم“. فهل يا أخي ويا أختي، في كل يوم، بل في كل ساعة، ترفعان قلبيكما وتقولان هذا؟ هل تعلمتما ممارسة الشركة مع الله؟ وبينما نطلب هذا الاختبار يجب ألا نستهين بامتياز المخدع. إن مَن لا يختفي عن الأنظار لينفرد بالله في محادثة طويلة لا يتعلم مُطلقًا كيف يسير في الخارج في عشرة مع الله، فإنه في السر فقط تتجدد يوميًا حلقات الصلة التي تستطيع مقاومة ضغوط الحياة الخارجية ومطاليبها، فما نحتاج إليه هو ألا ينقطع عمل المخدع بعد أن نفتح بابه ونخرج، بل ليستمر الحديث المقدس بقوة ثابتة طول اليوم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37389 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معونة للنجاح ![]() «أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَـهَ سَيِّدي إِبرَاهِيمَ، يَسِّر لِي اليَومَ وَاصنع لُطفًا إِلَى سَيِّدي» ( تكوين 24: 12 ) إذ وصل ذلك الرسول الأمين إلى بئر المدينة «وقتَ المسَاءِ، وقتَ خروجِ المُستَقياتِ» ( تك 24: 11 )، طلب الرَّجُل التقي أن يُرسل له الله ”معونة للنجاح“، مُخاطبًا الله القدير باعتباره الرب إله سَيِّده إبراهيم، ومُتضرعًا أنه يَهَبه تيسيرًا لمُهمته، لأنه بذلك يصنع لطفًا إلى سَيِّده (ع12). وما أجمل أن نلاحظ البساطة التامة والثقة الكاملة اللتين تظهران في صلاته، واللتين تؤكدان كيف انعكست أشعة التقوى والقداسة على حياة كل فرد في بيت إبراهيم، نتيجة التصاقه بالرب. إنه امتياز لنا أن نتكلَّم مع الله عن كل شيء في الحياة. إن أصغر الأشياء لا تُحتقر مِمَّن يُحصـي حتى شعور رؤوسنا، فيجب ألَّا يمر يوم واحد دون أن نسأله التيسير ومعونة للنجاح في كل أمورنا. وكم يحسن بنا، إذ نقف بجوار البئر، في الصباح أو في المساء، أن نُسلِّم للرب طريقنا، ونتكّل عليه، ونثق أنه هو سيُجري، وهو الذي سيُنجحه! وإذا كان هذا الأمر ينطبق على الأيام العادية، فكم بالأحرى كثيرًا ينطبق على تلك الأيام التي تُقرّر المصير، والتي تُعتبر نقطة تحوُّل في الحياة، وليس من الخطأ أن نطلب علامة من الله، إذا كنا نقصد بهذا أن يسمح الله لظروف الحياة اليومية أن تُشير إلى مشيئته. نعم، إنه ليس لنا الحق في أن نطلب علامات لمجرَّد إشباع فضول مَرَضِيّ أو رغبة سقيمة، ولكن لنا الحق في طلب تزامن أعمال العناية الإلهية الخارجية للإشارة إلى مشيئة الله. لهذا كان أمرًا طبيعيًا، بإرشاد إلهي، أن يطلب ذلك العبد الأمين أن تكون ”الفَتاةُ التِي عيَّنهَا الرَّبُّ لابنِ سَيِّده“، هي التي تُجيب برّقة وأدب، لتسقيه وتسقي الجِمَالَ أيضًا (ع14، 44). وقد تحقق له هذا الأمر، كما سيتحقق دائمًا بالنسبة لأولئك الذين تعلَّموا أن يتكلوا على الرب، اتكال الأطفال الصغار على والديهم، أنه «وإِذ كان لم يَفرَغ بَعدُ من الكلامِ»، كانت الاستجابة تنتظر بجانبه (ع15). مثل سَيِّده، لم يَقُم العبد بخطوة واحدة بدون صلاة، ثم إنه لم يُملي إرادته على الله عندما صلَّى، ولكنه ألقى بالمسؤولية على ذاك الذي أثبت دائمًا أنه صديق مُخلِص للغاية لسَيِّده المحبوب. كانت أمامه مهمة شاقة جدًا، تعترضها صعوبات مستعصية. فلم يكن معقولاً أن يعثر على فتاة ترتضـي بأن تترك وطنها، وتَعبُر تلك الصحراء المُترامية الأطراف، في رفقة رَجُل غريب لا تعرف عنه شيئًا، وتتغرَّب لتصير زوجة لرَجُل لم ترَهُ أبدًا مِن قبل. ولو رغبت هي، ربما لا يرغب أهلها. ولكنه صلَّى، وصلَّى مرة أخرى، وتَوَّجَت معونة الله مُهمته بالنجاح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37390 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عند بئر الماء ![]() «أَنَاخَ الْجِمَالَ ... عِنْدَ بِئْرِ الْمَاءِ ... عَلَى عَيْنِ الْمَاءِ » ( تكوين 24: 11 -13) ذهب العبد بدون اسم ولا عنوان، وصلَّى عند البئر، على عين الماء، واثقًا في أمانة وصلاح إله إبراهيم، أنه سبق وعيَّن العروس، وأنه سيُرسل ملاكه قدامه ويقوده في الطريق، وأنه سيصنع لطفًا إلى سيِّده. البئر صورة لكلمة الله التي تُقدِّم الإطار العام للمشيئة الإلهية، وعين الماء صورة للروح القدس الذي يقود الشخص المُخْلِص والبسيط إلى المشيئة الخاصة لحياته. وإلى كل شخص مؤمن يفكر في الزواج نقول: احذر من ثقافة العالم التي تستبعد الله. ثق أن الله يحمل مسؤولية أبوية، ويعمل الكل حسنًا في وقته، ولا يُفشِّل الإيمان الذي يتعلق به ويسترجي رحمته. لا تتكل على الحكمة الإنسانية والاستحسان البشري الطبيعي. تذكَّر ما قاله الرب لصموئيل: «لأَنَّهُ لَيْسَ كَمَا يَنْظُرُ الْإِنْسَانُ. لأَنَّ الْإِنْسَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْعَيْنَيْنِ، وَأَمَّا الرَّبُّ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ إِلَى الْقَلْبِ» ( 1صم 16: 7 ). الإيمان يستأمن الله، ويُسلِّم له الطريق ويتكل عليه ويستريح. والاختيار والتعيين الإلهي عليه الختم والمُصادقة والضمان الإلهي مدى الحياة. والبيت الذي يبنيه الإله يثبت طول الحياة، ومهما تمر به من مصاعب يثبت طول الحياة. أما العلامة التي حدَّدها العبد في صلاته لتتوافر في العروس، فهي التحلِّي بروح النعمة والخدمة والعطاء والأحشاء: «اشْرَبْ وَأَنَا أَسْقِي جِمَالَكَ أَيْضًا» ( تك 24: 14 ). والعلامة هنا تُمثل أعمال العناية المؤكِّدة، والله يعمل ذلك بطرق مختلفة لشخص بسيط يتحسس الطريق ويخاف من الخطأ. لكننا في التدبير الحاضر لا نعتمد بشكل مُطلَق على العلامات كما كان يحدث في العهد القديم، حيث لم يكن عندهم الإعلان الكامل في كلمة الله؛ كل الكتاب، ولم يكن الروح القدس ساكنًا فيهم. لكن ليس لدى الله مانع، في أي عصر، أن يتحكم في الظروف والأحداث والأشخاص ليعطي مزيدًا من النور الذي يُؤكد مشيئته لخائفيه. |
||||