![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 37231 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() درس من سارة ![]() «وافتقَدَ الربُّ سارة كما قال، وفعلَ الرب لسارة كما تكلَّم ... في الوقت الذي تكلَّم عنه» ( تكوين 21: 1 ، 2) حانَت الساعة المُعيَّنة لكي يُتمِّم الله مواعيده لإبراهيم وسارة بحسب المقاصد الإلهية الصالحـة. وما أكثر الحقائق المُهمة والدروس النافعة التي نستخلصها: الله لا يتعجَّل في تنفيذ خططه. الإنسان قد يتبرَّم ويغضب، ويجري ويلهَث، لكن الرب له كل الأبدية تحت يديه، ويعمل بهدوء وحرية. ويجدر بنا أن ننتبه جيدًا إلى كلام الكتاب: «مَن آمن لا يهرُب (لا يستعجل)» ( إش 28: 16 ). نُلاحظ أيضًا قدرة الله: لا شيء يمكن أن يُعوّق أو يُبطل إتمام قصده. قد يكون إبراهيم شيخًا، وسارة عاقرًا، لكن كل هذا لا يُشكِّل صعوبة أمام الله الكُلِّي القدرة. أمانة الله: قال الرب لإبراهيم: «يكون لسارة ابنٌ» ( تك 18: 10 ). وما قاله الله، هذا قد تمَّمَهُ. قد يبدو الوعد للفكر البشري مستحيلاً، أو غير معقول، لكن كلمة الله أكيدة، ووعده أمين. لننظر كيف يتعرَّض الإيمان للاختبار والامتحان، وكل ذلك لإظهار حقيقته ونقاوته، لأن الإيمان غير القادر أن يتحمَّل التجربة ليس إيمانًا البتة. لقد كان الوعد الذي أُعطيَ لإبراهيم من الصعب جدًا تحقيقه، لكن إبراهيم «إذ لم يكن ضعيفًا في الإيمان لم يَعتبر جسَدَهُ، وهو قد صارَ مُمَاتًا ـ إذ كان ابن نحو مئة سنة – ولا مُماتية مستودع سارة. ولا بعدم إيمان ارتابَ في وعد الله، بل تقوَّى بالإيمان مُعطيًا مجدًا لله» ( رو 4: 19 ، 20). أخيرًا نرى أن لله وقته المُحدد لإتمام إرادته وإقامة كلمته. لا شيء متروك للصُدفة، ولا شيء مرهون بالمخلوق، بل كل شيء مُحدَّد من الله قبلاً «وافتقد الرب سارة كما قال، وفعلَ الرب لسارة كما تكلَّم. فحبلَت سارة وولدَت لإبراهيم ابنًا في شيخوخته، في الوقت الذي تكلَّم الله عنه» ( تك 21: 1 ، 2). ونلاحظ أن هذا قد سبق الله وأكَّدَهُ لإبراهيم «ولكن عهدي أُقيمه مع إسحاق الذي تَلدُهُ لكَ سارة في هذا الوقت في السنة الآتية» ( تك 17: 21 ). ثم عاد الرب وكرَّر كلامه: «في الميعاد أرجع إليكَ نحو زمان الحياة ويكون لسارة ابنٌ» ( تك 18: 14 ). ولذلك نقرأ في موضع آخر، وفيما له صِلة بالوقت المُحدَّد مِن قِبَل الله «لأن الرؤيا بعد إلى الميعاد، وفي النهاية تتكلَّم ولا تكذبُ. إن توانَت فانتظرها لأنها ستأتي إتيانًا ولا تتأخر». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37232 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لا تمنع التأديب عن الولد ![]() مَنْ يَمْنَعُ عَصَاهُ يَمْقُتُ ابْنَهُ، وَمَنْ أَحَبَّهُ يَطْلُبُ لَهُ التَّأْدِيبَ ( أمثال 13: 24 ) كان عصيان وخطايا أولاد داود نتيجة لفشل داود كأب! ويا للنتائج المُخجلة التي أدَّى إليها تساهل داود مع أولاده! وفي العبارة المختصرة التي يُعلّق بها الكتاب على فشل داود في تأديب ابنه أدونيا، درسًا لجميع الآباء؛ ففي 1ملوك1: 6 وردَت هذه العبارة «ولم يُغضِبهُ أبوهُ قط قائلاً: لماذا فعلت هكذا؟». وهذا معناه أن داود لم يوبخ أدونيا بكلمة واحدة طوال حياته. والأرجح أن ما ورَد في هذه العبارة يصح بالنسبة إلى جميع بنيه أيضًا. فلا عَجب إن حصد داود الثمر المُرّ إذ أصبح أولاده عصا تأديب له، تتميمًا لقول الرب له بواسطة ناثان: «هأنذا أُقيم عليكَ الشر من بيتك» ( 2صم 12: 11 ). لقد كانت محبة داود ومُراعاته لخواطر أولاده فشلاً فظيعًا من جانبه، لأنه لو كان قد أغضب ابنه لأجل مصلحته وخيره، لظهرت في هذا محبة من نحو ابنه أعمق بكثير مما ظهر في عطفه عليه وتدليله وترْكه لهواه. إن التساهل في التأديب أو إهماله بالمرة من جانب الآباء لا بد أن يُولِّد العصيان في الأولاد. ومن المؤكد أن يُغضِب الابن أباه إن كان الوالد لم يُغضِب ولده قط. وإن لم يحكم الوالدان أبناءهم فهؤلاء – مع مضي الزمن – سيحكمون والديهم، لأنه لا بد من حاكم ومحكوم. وإنها لحقيقة معروفة أن الوالدين اللذين ليسا فقط عطوفين على أولادهما، بل أيضًا يربيانهم في الطاعة والخضوع للسلطان الأبوي، هما على الدوام المحبوبان والمُبجلان من جانب أولادهما. بينما نجد الآباء المتهاونين في تربية أبنائهم قلما يفوزون منهم باحترام أو مهَابة (اقرأ من فضلك أم13: 24؛ 19: 18؛ 21: 11؛ 22: 15؛ 23: 13؛ 29: 15، 17). وفي أيامنا الحاضرة ربما كانت للأبناء حرية أوسع مدى، ولكن هذا ينبغي أن لا يُقلل من سلطان الأب في الدائرة العائلية. فإن التساهل في الحزم عند اللزوم قد يجرّ إلى أوخَم العواقب. ولنتذكَّر عالي وبنيه ( 1صم 2: 11 -17؛ 3: 11-11؛ 4: 11-22). إن كثير من المشاكل كان ممكنًا أن تُتقى لو أن داود كان أكثر حزمًا في تربية أولاده. وقد ظهر شر أولاد داود وتمردهم بصورة علَنية بعد خطية داود، فما عادَت له القبضة القوية لكبح جماح تمردهم وعصيانهم. ويا له من إنذار شديد اللهجة يُخاطب قلوب الآباء للسلوك في طريق البر والقداسة! ( تك 18: 19 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37233 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سفر الملوك الثاني 20 6 وَأَزِيدُ عَلَى أَيَّامِكَ خَمْسَ عَشَرَةَ سَنَةً، وَأُنْقِذُكَ مِنْ يَدِ مَلِكِ أَشُّورَ مَعَ هذِهِ الْمَدِينَةِ، وَأُحَامِي عَنْ هذِهِ الْمَدِينَةِ مِنْ أَجْلِ نَفْسِي، وَمِنْ أَجْلِ دَاوُدَ عَبْدِي». 7 فَقَالَ إِشَعْيَا: «خُذُوا قُرْصَ تِينٍ». فَأَخَذُوهَا وَوَضَعُوهَا عَلَى الدَّبْلِ فَبَرِئَ. 8 وَقَالَ حَزَقِيَّا لإِشَعْيَا: «مَا الْعَلاَمَةُ أَنَّ الرَّبَّ يَشْفِينِي فَأَصْعَدَ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ؟» 9 فَقَالَ إِشَعْيَا: «هذِهِ لَكَ عَلاَمَةٌ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ عَلَى أَنَّ الرَّبَّ يَفْعَلُ الأَمْرَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ: هَلْ يَسِيرُ الظِّلُّ عَشْرَ دَرَجَاتٍ أَوْ يَرْجعُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ؟». 10 فَقَالَ حَزَقِيَّا: «إِنَّهُ يَسِيرٌ عَلَى الظِّلِّ أَنْ يَمْتَدَّ عَشْرَ دَرَجَاتٍ. لاَ! بَلْ يَرْجعُ الظِّلُّ إِلَى الْوَرَاءِ عَشْرَ دَرَجَاتٍ!». 11 فَدَعَا إِشَعْيَا النَّبِيُّ الرَّبَّ، فَأَرْجَعَ الظِّلَّ بِالدَّرَجَاتِ الَّتِي نَزَلَ بِهَا بِدَرَجَاتِ آحَازَ عَشْرَ دَرَجَاتٍ إِلَى الْوَرَاءِ. 12 فِي ذلِكَ الزَّمَانِ أَرْسَلَ بَرُودَخُ بَلاَدَانُ بْنُ بَلاَدَانَ مَلِكُ بَابِلَ رَسَائِلَ وَهَدِيَّةً إِلَى حَزَقِيَّا، لأَنَّهُ سَمِعَ أَنَّ حَزَقِيَّا قَدْ مَرِضَ. 13 فَسَمِعَ لَهُمْ حَزَقِيَّا وَأَرَاهُمْ كُلَّ بَيْتِ ذَخَائِرِهِ، وَالْفِضَّةَ وَالذَّهَبَ وَالأَطْيَابَ وَالزَّيْتَ الطَّيِّبَ، وَكُلَّ بَيْتِ أَسْلِحَتِهِ وَكُلَّ مَا وُجِدَ فِي خَزَائِنِهِ. لَمْ يَكُنْ شَيْءٌ لَمْ يُرِهِمْ إِيَّاهُ حَزَقِيَّا فِي بَيْتِهِ وَفِي كُلِّ سَلْطَنَتِهِ. 14 فَجَاءَ إِشَعْيَا النَّبِيُّ إِلَى الْمَلِكِ حَزَقِيَّا وَقَالَ لَهُ: «مَاذَا قَالَ هؤُلاَءِ الرِّجَالُ؟ وَمِنْ أَيْنَ جَاءُوا إِلَيْكَ؟» فَقَالَ حَزَقِيَّا: «جَاءُوا مِنْ أَرْضٍ بَعِيدَةٍ، مِنْ بَابِلَ» 15 فَقَالَ: «مَاذَا رَأَوْا فِي بَيْتِكَ؟» فَقَالَ حَزَقِيَّا: «رَأَوْا كُلَّ مَا فِي بَيْتِي. لَيْسَ فِي خَزَائِنِي شَيْءٌ لَمْ أُرِهِمْ إِيَّاهُ». 16 فَقَالَ إِشَعْيَا لِحَزَقِيَّا: «اسْمَعْ قَوْلَ الرَّبِّ: 17 هُوَذَا تَأْتِي أَيَّامٌ يُحْمَلُ فِيهَا كُلُّ مَا فِي بَيْتِكَ، وَمَا ذَخَرَهُ آبَاؤُكَ إِلَى هذَا الْيَوْمِ إِلَى بَابِلَ. لاَ يُتْرَكُ شَيْءٌ، يَقُولُ الرَّبُّ. 18 وَيُؤْخَذُ مِنْ بَنِيكَ الَّذِينَ يَخْرُجُونَ مِنْكَ، الَّذِينَ تَلِدُهُمْ، فَيَكُونُونَ خِصْيَانًا فِي قَصْرِ مَلِكِ بَابِلَ». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37234 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سفر اشعياء 9 9 :1ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق كما اهان الزمان الاول ارض زبولون وارض نفتالي يكرم الاخير طريق البحر عبر الاردن جليل الامم 9 :2الشعب السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما الجالسون في ارض ظلال الموت أشرق عليهم نور 9 :3اكثرت الامة عظمت لها الفرح يفرحون امامك كالفرح في الحصاد كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة 9 :4لان نير ثقله وعصا كتفه وقضيب مسخره كسرتهن كما في يوم مديان 9 :5لان كل سلاح المتسلح في الوغى وكل رداء مدحرج في الدماء يكون للحريق ماكلا للنار 9 :6لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام 9 :7لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الان الى الابد غيرة رب الجنود تصنع هذا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37235 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() The Jesus prayer is the way to unit us with God
![]() I told him that the soul could be freed from sinful thoughts only by our willingness to guard the mind and clean the heart, and this could be accomplished using the Jesus Prayer (Lord Jesus Christ, have mercy on me) performed continuously and internally. I added that according to the Holy Fathers, one who performs good deeds only because is fearful of hell, follows the way of bondage, and one who does the same because he wants to be rewarded with Heaven follows the way of some type of bargaining with God. The first is like a slave, the other a hired hand. But God doesn’t want either. He wants us to come to Him as children to their Father. He wants us to behave towards Him with honor and because of our love for Him, to work with zeal according to His will. He wants us to find our happiness in uniting ourselves with Him, in uniting our mind and heart with our Savior. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37236 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المذبح ![]() «فَبَنى هُناكَ مَذبَحًا لِلرَّبِّ الذِي ظَهَرَ لَهُ ... وَنصَبَ خيمَتهُ» ( تكوين 12: 7 ، 8) أينما كان إبراهيم ينصب خيمته، كان يبني هناك مذبحًا. كذلك نرى أن الآباء المتغربين قد أقاموا مذابح عبادتهم، حتى قبل أن يبنوا بيوتهم. وعندما كان إبراهيم يحلُّ خيمته، كان يترك المذبح مكانه، شاهدًا عن أين كان يمكث رجل الله. إنه لدليل قوي على غيرتنا الروحية لو أننا أقمنا مذبحًا في كل بيت نقضـي فيه ليلة، وفي كل منطقة يتصادف أن نعيش فيها، وفي كل جماعة نعيش بينها، لنُقدِّم للآخرين مثالاً للصلاة الانفرادية، والصلاة العائلية، مما يُحفز الأجيال التالية على السجود والركوع هم أيضًا، والدعوة باسم الرب. دعونا نتذكَّر أيضًا أن المذبح يحمل أيضًا معنى الذبيحة، التضحية، إنكار الذات، التسليم الكامل. بهذا المعنى لا بد للمذبح والخيمة أن يمشيا جنبًا إلى جنب دائمًا. فنحن لا نستطيع أن نعيش حياة الغربة والانفصال، حياة الخيمة، دون تحمُّل بعض من المتاعب والآلام، مثل تلك التي يدُّل عليها المذبح. لكن مِن مثل هذه الحياة سينبع أقوى تكريس، وأعمق شركة، وأسعد تواصل. لو كانت صلاتك الشخصية قد أُعيقت مؤخرًا، ربما يكون هذا لأنك لم تكن تعيش بما يكفي في الخيمة. فحياة الانفصال في الخيمة من المؤكد أن تُنتج مذبح إنكار الذات والشركة السماوية. اعترف بأنك إنما هنا غريب ونزيل على الأرض، وعندئذٍ تجده أمرًا طبيعيًا، بل أمرًا مُبهجًا، أن تدعو باسم الرب. إننا لا نقرأ أن إبراهيم بنى مذبحًا عندما كان يعيش في حاران، لأنه لم يكن ممكنًا أن تكون هنالك شركة بينه وبين إلهه طالما كان يعيش حياة العصيان وعدم الطاعة. ولكن من قلب حياة التغرُّب الحقيقية تنبع اشتياقات ورغبات وتطلعات، لا يمكن إشباعها إلا بالمذابح التي لاَزمَته في ارتحاله من مكان لآخر. ولكن مذبح إبراهيم لم يكن له وحده. ففي أوقات مُعيَّنَة كانت العشيرة كلها تجتمع هناك للعبادة المشتركة. كانت الجماعة مؤلفة من عناصر مختلفة؛ فكان فيها العبد المُشترى من مصـر أو من أور، كما كان فيها وليد البيت، وكان فيها الآباء مع الأبناء، وكان فيها الكبير مع الصغير. هؤلاء جميعًا كانوا يقفون حول المذبح بخوف ورعدة، إذ كان يُقدِّم إبراهيم عنهم الذبيحة والعبادة؟ لقد قال الله عن إبراهيم: «لأَنِّي عرَفتهُ لِكي يُوصيَ بَنيهِ وبَيتهُ مِن بَعدهِ أَن يَحفظُوا طَرِيق الرَّبِّ، لِيَعمَلُوا برًّا وعَدلاً» ( تك 18: 19 ). وهو بذلك يُقدِّم مثالاً حيًا للكثيرين من المسيحيين الذين تهدَّمت في بيوتهم مذابح العبادة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37237 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قرياقص ميخائيل المراغي قبطي اوقف بناء سد الحبشة
قبطي اوقف بناء سد الحبشة ! قرياقص ميخائيل المراغي من يعرفه ؟ عمدة المصريين في لندن والصحفي العالمي مواليد ظ،ظ¨ظ¨ظ§ كان ملء الابصار والاسماع علي مدي خمسين عاما من تاريخ مصر لدوره الوطني في خدمة البلاد كان قبطيا من سوهاج وتخرج في مدارس الاقباط ثم جذبته الصحافة وبعد أن عمل مراسلا وصحفيا حرا في القاهرة والإسكندرية سافر الي لندن وعاش هناك سنوات عمره من عام ظ،ظ©ظ،ظ، وحتي وفاته سنة ظ،ظ©ظ¥ظ¦ وصار اشهر من نار علي علم دافع عن حقوق الاقباط في وقت انعقاد المؤتمر القبطي سنة ظ،ظ©ظ،ظ، والف كتابا شهيرا بالإنجليزية اسمه مسلمون واقباط تحت الاحتلال الإنجليزي أظهر فيه متاعب الاقباط وأوضح دور الإنجليز في انقسام المصريين عمل مراسلا للصحف وكان لسان حال مصر في كل الصحف العالمية التي نشرت مقالاته وتعرض لمتاعب كثيرة لموقفه الداعم لمصر في مواجهة الاحتلال وكان له قضية شهيرة في الدفاع عن العمال المصريين الذين يعملون في السفن الإنجليزية وصار بيته في لندن مقصد لكل المصريين ولقبوه بعمدة لندن واسس مكتبة لبيع وشراء الكتب النادرة وكانت أشهر مكتبة وقتها في اوربا ومصر ولما كان يزور مصر كان يتم استقباله من كل المصريين وكان صاحب كلمة حق ولم تعجبه اتفاقية ظ£ظ¦ ولم يخش ابدا أن يكتب ما يؤمن به رغم أن ذلك عرضه لمتاعب كثيرة وفي آخر أيامه اهدي حديقة بيته ليكون نادي للمصريين في لندن لكن من اعجب مواقفه الوطنية عندما كانت اثيوبيا تقوم بدراسات لبناء سد تانا علي النيل وما يشكل ذلك من خطر علي مصر وقتها قام وزير الأشغال عثمان باشا محرم بالاتصال بقرياقص في لندن وكان يعرف علاقته بهيلاسلاسي امبراطور الحبشة وطلب منه التوسط وكان قرياقص قد استضاف هيلاسلاسي وقت احتلال اثيوبيا من ايطاليا وصار صديقا له وسافر قرياقص ميخائيل لإثيوبيا وفعلا رحب الإمبراطور هيلاسلاسى بصديقه المصرى وتكلما في أمر السد وقال هيلاسلاسي أنه لن ينفذ اي مشروع علي النيل الا بموافقة مصر وقال له أنه لا ينسي لمصر موقفها الداعم لإثيوبيا في حرب تحريرها من استعمار ايطاليا . كانت ايام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37238 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا نطلب من الله التوبة وأن يبدأ الإنسان بداية جديدة
![]() وقال قداسة البابا تواضروس - في كلمته التى حملت عنوان "سفر ناحوم ولقاء السيد المسيح مع المفلوج" تم بثها عبر القنوات الفضائية المسيحية وصفحة المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية - إن الله هو الذى يقوي ويشدد الإنسان في كل ضيقة وفي كل أمور الحياة. أن بركة "بيت حسدا" التى كان يجلس عليها المريض لمدة 38 عاما، كان يجلس عليها العديد من الناس من أصحاب المرض، لافتا إلى أن السيد المسيح كان يحدث المريض ويقول له "أتريد أن تبرأ"، وهو كان يسأله لكي يختبر إرادته، وأن يعرف رغبته في الشفاء، وأن المريض أجاب وقال له "يا سيد ليس لي إنسان". وتابع قائلا، إن جملة ليس لي إنسان تعبر عن حال البشر الذين لا يهتمون ببعضهم البعض حتي في أشد حالات الاحتياج، وهو يؤكد ان فكرة إتكال الإنسان على البشر لا ينفع، ولكن لابد للانسان أن يتكل على الله فقط. وأشار إلى أن السيد المسيح منح المريض الصحة الكاملة، حيث قال له "قم وأحمل سريرك وأمشى"، فمضى الإنسان وأخبر بما فعله معه السيد المسيح، لافتا إلى أن أحاد الصوم الكبير أن نطلب من الله التوبة القلبية وأن يبدأ الإنسان بداية جديدة، وأن يكون هناك تجديد في حياتنا باستمرار. احفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم الأربعاء بعيد البشارة المجيد، وهو تذكار بشارة القديسة مريم العذراء بميلاد السيد المسيح، وذلك أنه لما جاء الوقت المعين منذ الأزل من الله لخلاص البشر، أرسل الله رئيس الملائكة جبرائيل إلى القديسة مريم البتول التي من سبط يهوذا ومن قبيلة داود الملك ليبشرها بالحبل الإلهي والميلاد المجيد. وحسب كتاب السنكسار الذى يذكر كافة الأعياد والمناسبات والاحتفالات الخاصة بالكنيسة، فقد شهد بذلك الكتاب المقدس بقوله، في الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف واسم العذراء مريم فدخل إليها الملاك وقال : سلام لك آيتها الممتلئة نعمة، الرب معك مباركة أنت في النساء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37239 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() «أحد المخلع وسفر ناحوم»
محاضرة قداسة البابا تواضروس الثاني الأربعاء 7 أبريل 2021م |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 37240 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا تواضروس: لى أب اعتراف حتى الآن ويقوم بإرشادي
|
||||