منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30 - 03 - 2021, 07:02 PM   رقم المشاركة : ( 36571 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عندما دخل (بيلاطس ورجال الدين) في حوار الواحد مع الآخرين كان في سلامة،
محققًا قول النبي: "لم يفتح فاه، وفي اتضاعه انتزع حكمه" [7-8] (الترجمة السبعينية).

القديس يوحنا الذهبي الفم



 
قديم 30 - 03 - 2021, 07:03 PM   رقم المشاركة : ( 36572 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* لاق به أن يكون صامتًا أثناء آلامه، ولكنه لا يكون صامتًا في الدينونة.
جاء لكي يُحاكَم، ذاك الذي يأتي بعد ذلك ديانًا، لهذا سيأتي بسلطان ليدين، ذاك الذي في اتضاع عظيم حُكم عليه.
* لقد احتمل الشر بصبر، إذ كان يجلب البر فيما بع.
* إذ أُقتيد كذبيحة "أمام جازيه لم يفتح فاه"، وعندما صُلب ودفن كان دائمًا إله الآلهة الخف.

القديس أغسطينوس
 
قديم 30 - 03 - 2021, 07:03 PM   رقم المشاركة : ( 36573 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أن السيد المسيح صمت أثناء محاكمته والاستهزاء به لأنه أخفى لاهوته حتى يتمموا ما أرادوه،
أما في مجيئه الأخير ليُدين "فيُعطي صوته صوت قوة" (مز 68: 33) "لا يصمت" (مز 50: 3)، إذ يعلن لاهوته.



القديس أغسطينوس
 
قديم 30 - 03 - 2021, 07:04 PM   رقم المشاركة : ( 36574 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* ما جُلد صمت! ولما صُلب صلى لأجل صالبيه!
بماذا أكافئ الرب عن كل ما أعطانيه؟!

كأس الخلاص آخذ وادعو اسم الرب.



القديس إيرونيموس
 
قديم 30 - 03 - 2021, 07:05 PM   رقم المشاركة : ( 36575 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل اشعياء تكلم عن شيئ حدث في الماضي في تعبيرات وضع وظلم وغيره ؟ سفر اشعياء 53: 5-7


الشبهة


لا يمكن أن القول «مجروح لأجل معاصينا.. والرب وضع عليه إثم جميعنا« (إشعياء 53:5 و6) ينطبق على المسيح، ولا بد أنه يشير إلى نبي سبق كاتب هذه النبوَّة، أي سابق لإشعياء النبي، لأن الحديث بصيغة الماضي
ومن جهة أخرى علينا ان نلاحظ ان صيغة الحديث قد جاءت بالماضي في قوله : (( ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاه تُساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه )) أي ان الحديث عن أمر قد تم وحدث في زمن اشعيا أو قبله ، فإن قيل : ان الفعل الماضي قد يعني المستقبل ، قلنا ان معظم فقرات واصحاحات الكتاب المقدس قد صيغت بالماضي ان لم يكن كله ، فما هو المعيار في ضبط ومعرفة النبوءة المستقبلية ؟


الرد


الاعداد تقول
سفر اشعياء 53
53: 5 و هو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تاديب سلامنا عليه و بحبره شفينا
53: 6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه و الرب وضع عليه اثم جميعنا
53: 7 ظلم اما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح و كنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه


اول تصريف بعض الافعال
مجروح
×‍ض°×—ض¹×œض¸×œ
مخولال
وتصريفه هو
verb, pual, passive, noun-verb participle, singular, masculine, normal
فعل متضاعف المصدر للمجهول مبني للمجهول اسم فعلي مفرد مذكر طبيعي


وتصريف
noun-verb participle
هو
noun-verb participle — A participle with noun functions with respect to the previous context and verb functions with respect to the following context.
viii
فعل نعت لاسم متعلق بالسياق السابق ووظيفة الفعل لياتي فما بعد
وبدون الد خول في تعقيدات لغويه فانه فعل في الماضي لكنه يعبر عن امر سيحدث ولكنه متعلق بالماضي


ونفس التصريف هو لفعل مسحوق
×‍עו×*×ھ×™×*ו
مياونوتينو
وتصريفه هو
verb, pual, passive, noun-verb participle, singular, masculine, normal
فعل متضاعف المصدر للمجهول مبني للمجهول اسم فعلي مفرد مذكر طبيعي
فهو يتكم عن امر مبني علي الماضي سيحدث لاحقا
ولكن رغم هذا ساتمشي مع المشكك انه في الماضي فما هي المشكله ؟
وهل يستطيع المشكك ان يقول لي من هو الذي ينطبق عليه هذه الصفات في الاصحاح بالكامل قبل اشعياء ؟
من هو الذي اطلق عليه ذراع الرب قبل اشعياء ؟
من هو الذي جاء ليحمل احزاننا ويتحمل كل اوجاع البشرية قبل اشعياء ؟
من هو الذي ضرب واذل وحسبوه مضروبا من الله ولكن هو جرح لاجل معاصينا وسحق لاجل اثامنا قبل اشعياء ؟
من هو الذي كان تاديب سلاما عليه وبجراحه هو شفينا نحن قبل اشعياء ؟
اعتقد لا اجابه علي هذا.اذا كما تاكدنا من المعني اللغوي ومن سياق الكلام هو مستحيل ان يكون عن فرد بالماضي.
فاذكر امثله لانبياء تكلموا بالماضي رغم انه امر مؤكد سيحدث في المستقبل
سفر الملوك الاول 22
16 فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ: «كَمْ مَرَّةٍ اسْتَحْلَفْتُكَ أَنْ لاَ تَقُولَ لِي إِلاَّ الْحَقَّ بِاسْمِ الرَّبِّ».
17
فَقَالَ: «رَأَيْتُ كُلَّ إِسْرَائِيلَ مُشَتَّتِينَ عَلَى الْجِبَالِ كَخِرَافٍ لاَ رَاعِيَ لَهَا. فَقَالَ الرَّبُّ: لَيْسَ لِهؤُلاَءِ أَصْحَابٌ، فَلْيَرْجِعُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى بَيْتِهِ بِسَلاَمٍ».
18
فَقَالَ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ لِيَهُوشَافَاطَ: «أَمَا قُلْتُ لَكَ إِنَّهُ لاَ يَتَنَبَّأُ عَلَيَّ خَيْرًا بَلْ شَرًّا؟»
فميخا النبي تكلم عن ما سيحدث لاخاب وجيشه بصيغة الماضي رغم انه سيحدث في المستقبل


ثانيا اشعياء يتكلم عن رؤيه راها وراي فيها المسيح مسحوق لاجل معاصينا وانه ظلم وتذلل فذكر النبوة التي راها بالماضي لانه بالفعل راها قبل ان يكتب عنها . فهل هو خطا ان تكلمت بالماضي عن رؤيه اراها ؟
بل وفرعون نفسه في حلمه الذي فسره له يوسف كان يقول له رايت
وايضا نبوخذ نصر كان يخبر دانيال عن حلمه بالماضي وامثله كثيرا جدا


ثالثا سياق الكلام
53: 5 و هو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تاديب سلامنا عليه و بحبره شفينا
هي نبوة لان اشعياء يبدأ كلامة بتعبير من صدق خبرنا اي ان اشعياء النبي يخبر بنبوة ويعرف ان الكثيرين سيرفضوا هذه النبوة التي سيخبر بها.
وفي هذا الجزء يقول لاجل المعاصي التي ارتكبناها هو سيصير مجروح ولاجل اثامنا سيصير مسحوق. وفهمنا ان الكلام لغويا عن المستقبل كرد فعل لاعمال الماضي التي ارتكبناها. وسيوضع عليه كل تاديب واجب عليينا. وبجراحه اي انه سيجرح يهبنا شفاء
ولان الله لا يوجد عنده ماضي ولا مضارع ولا مستقبل لانه اعلي من الزمن فهو يتكلم عن امور فاعليتها مستمره بمعني ان جروحه تعطي شفاء في كل زمان ماضي ومستقبل
ولهذا في سفر الرؤيا قال
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 5: 6
وَرَأَيْتُ فَإِذَا فِي وَسَطِ الْعَرْشِ وَالْحَيَوَانَاتِ الأَرْبَعَةِ وَفِي وَسَطِ الشُّيُوخِ خَرُوفٌ قَائِمٌ كَأَنَّهُ مَذْبُوحٌ، لَهُ سَبْعَةُ قُرُونٍ وَسَبْعُ أَعْيُنٍ، هِيَ سَبْعَةُ أَرْوَاحِ اللهِ الْمُرْسَلَةُ إِلَى كُلِّ الأَرْضِ.
لانه مستمر في عمله الفدائي وفداؤه للذين قبله والذين بعده بالزمن الارضي لانه فوق الزمن


53: 6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه و الرب وضع عليه اثم جميعنا
كما فسر اليهود ان الله وضع علي المسيا من قبل الخلق ان يحمل اثم الجميع وهذا بمفهومنا المسيحي ان في خطة الرب العجيبة ان يحمل خطايانا منذ البدأ وهو يعرف بكل ما سيحدث ويعرف انه يسيتخدم هذا لتوضيح محبته
53: 7 ظلم اما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح و كنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه
وظلم بالماضي ورغم انها نبوة عن محاكمة المسيح الظالمة ولكن ايضا توضح معرفته السابقه بهذا فذكرها بالماضي لتاكيد حدوثها


رابعا اشعياء ايضا وضح انه امر سيتم في المستقبل فقال في العدد 11
53: 11 من تعب نفسه يرى و يشبع و عبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين و اثامهم هو يحملها
فهو قال اربع افعال
يري
يشبع
يبرر
يحمل
وكلهم بتصريف المستقبل
فهو يؤكد ان هذا سيحدث في المستقبل وليس عن احد قبل زمن اشعياء


خامسا اليهود والمسيحيين فهموا ان هذه النبوه عن المسايا فقط اليهود لازالوا ينتظروا والمسيحيين يعرفوا انها تحققت في الرب يسوع المسيح وساشرح هنا باختصار ولكن في ملف اقوال اليهود عن هذه الاعداد قبل الميلاد وبعده
الترجوم أن كلمة «عبدي« الواردة في إشعياء 52: 11 تعني المسيا. وقال سليمان يارحي: «فسّر آباؤنا هذه الكلمة بأنها تشير للمسيا، لأن المسيا مضروب كما هو مكتوب: «لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحمَّلها». وقال الربي موسى الشيخ إنها تشير للمسيا الملك. وفي تعليق سليمان يارحي على زكريا 4: 7 اقتبس إشعياء 52: 13 وقال إنهما تشيران للمسيا.


اخيرا ما هو وصف الانسان الذي كان قبل اشعياء الذي
حمل احزان البشريه
تحمل الام الخليقه
جرح لاجل معاصي كل بني ادم
حمل كل اثام البشريه
وبجراحه وبدمه كان شفاء وتبرير لكل البشريه من خطاياهم
مع ملاحظة انه بدون خطيه فهل يقدر احدهم من المشككين ان يجاوبني من هو قبل اشعياء ينطبق عليه هذا ؟


اذا تاكدنا انه يتكلم بصيغة الماضي عن نبوة ستتحقق في المستقبل لانها محققة التحقيق




 
قديم 30 - 03 - 2021, 07:10 PM   رقم المشاركة : ( 36576 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرد على ادعاء ان بعض الالفاظ في نبوة إشعياء 53 مترجمة خطأ مثل آثامهم ويحمل واحزان وحزن ولأجل


الشبهة


فانديك حرف عدة الفاظ في اشعياء 53 ليجعلها نبوة تنطبق على المسيح مثل
الاول
الحزن خطأ ولكن الاصح المرض فهو مختبر المرض
[الفانديــك][اشعياء 53 3]-[محتقر و مخذول من الناس رجل اوجاع و مختبر الحزن و كمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به.]
الثاني
احزاننا هي خطأ
[الفانديــك][اشعياء 53 4]-[لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا.]
ولكن العبري هي امراضنا
[العربية المشتركة][اشعياء 53 4]-[حمل عاهاتنا وتحمل أوجاعنا، حسبناه مصابا مضروبا من الله ومنكوبا ]
بل متى اقتبس معنى امراض بتعبير اسقامنا
[الفانديــك][متى 8 17]-[لكي يتم ما قيل باشعياء النبي القائل هو اخذ اسقامنا وحمل امراضنا]
هذا له تاثيره لان يغير معنى الكلام تماما فيسوع لم يكن رجل يعاني من المرض ولكن هنا يتكلم عن أحد سيظل طول عمره عيان من تعبير مختبر الحزن هو مختبر المرض طول عمره
الثالث
[الفانديــك][اشعياء 53 5]-[وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا تأديب سلامنا عليه و بحبره شفينا.]
لأجل التي ذكرت مرتين هي في العبري ميم وتعني من وليس لأجل وهذا يؤثر على المعنى فهو مجروح من معاصيهم أي يجرحوه بأفعالهم العاصية
الرابع
اثامهم
[الفانديــك][اشعياء 53 11]-[من تعب نفسه يرى و يشبع و عبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين و اثامهم هو يحملها[
اللفظ في العبري هي افون وهي ظلم وليس اثام او خطايا
الخامس
يحملها هو يحتمل مش يحمل
واليسوعية قالت هذا
[اليسوعيـة][اشعياء 53 11]-[بسبب عناء نفسه يرى النور ويشبع بعلمه يبرر عبدي البار الكثيرين وهو يحتمل آثامهم. ]
وبهذا ينكشف للمسيحيين المخدوعين انها ليست نبوة ولا تنطبق على يسوع


الرد


الحقيقة المشكك غير امين بالمرة فهو يحاول ان يدعي كاذبا ان كل لفظ مما ذكره هو له معنى واستخدام واحد في العبري وهذا غير صحيح بالمرة. فنعرف ان في العبري واليوناني مثل العبري الكلمة لها أكثر من معنى واستخدام فكون انه يذكر او بمعنى اصح يصطاد معنى واحد ويخفي الباقي هذا عدم امانة بل ونصف حقائق ونعرف ان انصاف الحقائق أشر من الكذب


اللفظ الأول والثاني
الحزن والاحزان لأنهم من نفس المصدر اللغوي في العبري
(SVD)محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به.
(IHOT+)×*בזהH959 He is despisedוחדלH2310 and rejected×گיש×پ×™×‌H376 of men;×گיש×پH376 a man×‍×›×گבו×ھH4341 of sorrows,וידועH3045 and acquaintedחליH2483 with grief:וכ×‍×،×ھרH4564 and we hidפ×*×™×‌H6440 as it were faces×‍×‍×*וH4480 from×*בזהH959 him; he was despised,ול×گH3808 him not.חש×پב×*הו׃H2803 and we esteemed
الحقيقة الكلمة لا تعني امراض فقط ولكن هي تعني امراض واتعاب وأيضا احزان
اعتقد نرى ان الترجمة كتبت حزن (grief)
قاموس سترونج كلمة خولي
H2483
חלי
choج†lؤ±ج‚y
khol-ee'
From H2470; malady, anxiety, calamity: - disease, grief, (is) sick (-ness).
وجع قلق حزن: مرض حزن تعب
فالقاموس يوضح ان لها أكثر من استخدام
قاموس كلمات الكتاب المقدس
H2483
ض³×—ض´×œ×™
hج£oliy: A masculine noun indicating disease, sickness. It denotes some kind of illness (1Ki_17:17; 2Ki_1:2, a serious illness). It is modified to indicate an illness that is strong or hangs on (Deu_28:59). It is used of suffering brought on by the loss of one's wealth (Ecc_6:2), "an evil disease." It is used figuratively of the ever-present evil of Jerusalem (Isa_1:5; Jer_6:7) that could not be healed by seeking out foreign powers for healing (Hos_5:13). Idolatry was an especially heinous sickness of Israel before the exile (Jer_10:19).
كلمة اسم مذكر تعني مرض وجع وتعطي معنى نوع من مرض في 1مل 17: 17 و2مل 1: 2 مرض شديد. وتعدل لتعطي معنى مرض قوي ومتعلق ب في تث 28: 59. وتستخدم للمعاناة التي تأتي بفقد شخص لثراءيه في جا 6: 2 ومرض شرير وتستخدم مجازيا لتمثل الشر في اورشليم اش 1: 5 وار 6: 7 لا يمكن شفاؤه بالبحث عن قوة خارجية هو 5: 13. والوثنية كأنه خاصة مرض لإسرائيل قبل السبي ار 10: 19
فالكلمة تعني مرض وتعب وأيضا حزن
واستخدمت بمعنى حزن كما يقول القاموس في
grief, 3
Isa_53:2-3 (2), Jer_6:7, Jer_10:19
فما الخطأ فيما قاله فأنديك في تعبير مختبر الحزن؟
الكلمة العبرية لها هذا المعنى واستخدمت بهذا المعنى
فاعيب على هؤلاء المشككين الذين يخفون المعاني المختلفة والاستخدامات المختلفة للكلمة


وامر ثاني
رغم ما قدمت الا أنى ساتماشى مع المشككين جدلا ان الكلمة تعني مرض ووجع وسقم فقط
هل المرض او الوجع او السقم هو يعني فقط مرض عضوي وعدوى؟
المرض هو أي اعتلال بالإنسان او بمعنى اخر
A disease is a particular abnormal condition that affects part or all of an organism and that consists of a disorder of a structure or function.
المرض هو حالة غير طبيعية معينة تؤثر على جزء او كل الكائن الحي التي مكونة من اضطراب في الهيكل او الوظيفة
"Disease" at Dorland's Medical Dictionary
فالمرض هو حالة غير طبيعية تصيب الجسد البشري محدثة انزعاجاً، أو ضعفاً في الوظائف، أو إرهاقاً للشخص المصاب مع إزعاج. يستخدم هذا المصطلح أحيانا للدلالة على أي أذى جسدي، متلازمة، أعراض غير مريحة، تغيرات لا نمطية في البنية والوظيفة، وفي سياقات أخرى قد يستلزم الأمر التمييز بين هذه الأمور كلها.
فالإنسان بعد الإصابة بجرح هو مريض وسقيم والانسان بعد الجرح النفسي هو سقيم وحزين
فعندما يقول عن رجل الالام أنه مختبر الحزن او حتى لو اخذناها بمعنى مختبر المرض او السقم او الوجع. الا ينطبق هذا على الرب يسوع؟
وبالطبع نعم فالجلد والضرب واكليل الشوك والمسامير والصلب الذي تعرض له الرب يسوع المسيح هو يسبب الام واسقام واوجاع واحزان فوق ما نتخيل فهو اختبر كل هذه الاتعاب والتي تصنف مرض لأنها ليست الحالة الطبيعية. فكل هذه الجروح القطعية اليس تغير في الحالة الطبيعية للجلد والعضلات تسبب الام واحزان؟ فهو فعلا اختبر الحزن والسقم والالام
النقطة الثالثة
اليس العدد نفسه تكلم عن الاوجاع شارحا بها ما يقصد من الاحزان؟
فالعدد قال (محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن) الا يعني هذا انه يتكلم عن احزان الاوجاع مثل التي عانى منها على الصليب؟
الم يقل الكتاب
سفر زكريا 13: 6
فَيَقُولُ لَهُ: مَا هذِهِ الْجُرُوحُ فِي يَدَيْكَ؟ فَيَقُولُ: هِيَ الَّتِيجُرِحْتُبِهَا فِي بَيْتِأَحِبَّائِي.
فأكثر الام (يصنف كسقم) ان يكون مصدر هذه الالام هي الأحباء وهذا ما عاناه المسيح لأجل البشرية احباؤه


وفي العدد التالي نفس الكلمة
(SVD)لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها. ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا.
(IHOT+)×گ×›×ںH403 Surelyחלי×*וH2483 our griefs,הו×گH1931 he×*שׂ×گH5375 hath borneו×‍×›×گבי×*וH4341 our sorrows:×،בל×‌H5445 and carriedו×گ×*×—×*וH587 yet weחש×پב×*הוH2803 did esteem×*גועH5060 him stricken,×‍×›×”H5221 smitten×گלהי×‌H430 of God,ו×‍×¢×*ה׃H6031 and afflicted.
اليس حكم الجلد والصلب هذا كان عقابات البشرية أي الام البشرية؟
الا يعني هذا بوضوح أن المسيح الذي حمل هذا الالام فهو يحمل اسقام البشرية في جسده؟
اليس العدد شرح ما يقصد بتعبير (لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها) فهو يتكلم عن احزان او اسقام الاوجاع. فما المعنى الذي يتغير باستخدام معنى سقم بدل حزن في وصف الاوجاع؟
فما الذي تغير في النبوة من معنى؟
لا تزال النبوة في العددين تتكلم لغويا عن اوجاع المسيح التي حملها عنا فهي في الأصل اوجاعنا لأنها عقاب خطايانا ولكنه تحمل هذه الاوجاع عنا.
مع ملاحظة ان حسب ادعاء المشكك الكاذب لو فانديك يريد ان يخفي معنى اسقام في العددين وهذا شيء غير حقيقي فكان له ان يستخدم بدل اوجاعنا لكلمة مكوبينو ו×‍×›×گבי×*ו واوجاع لكلمة مكوبوت ×‍×›×گבו×ھ كان يستطيع ان يستخدم معنى احزان واحزاننا أيضا لان هذا من معانيها
H4341
×‍×›×گבה×‍×›×گוב×‍×›×گב
mak'oج‚b mak'oج‚b mak'oج‚baج‚h
mak-obe',mak-obe',mak-o-baw'
From H3510; anguish or (figuratively) affliction: - grief, pain, sorrow.
واستخدمت أكثر بمعنى حزن
H4341
×‍×›×گבה/ ×‍×›×گוב/ ×‍×›×گב
mak'oج‚b / mak'oج‚baج‚h
Total KJV Occurrences: 16
sorrow, 7
Ecc_1:17-18 (2), Jer_30:15, Jer_45:3, Lam_1:12 (2), Lam_1:18
sorrows, 5
Exo_3:7, Psa_32:10, Ecc_2:23, Isa_53:3-4 (2)
grief, 2
2Ch_6:29, Psa_69:26
pain, 2
Job_33:19, Jer_51:8
بمعنى ان الترجمة لكلمتين الاثنين يحملون معنى اوجاع واحزان ترجم واحدة احزان والثانية اوجاع فما الخطأ في هذا.


اما عن ادعاء المشكك ان العدد يقول انه سيظل طول عمره عيان فلا اعرف من اين اتى بتعبير طول عمره عيان. اين في العددين لفظ يقول طول عمره؟
هل يوجد ترجمة واحدة معترف بها قال هذا التخريف؟
لماذا التدليس من المشككين؟


ويقول ان متى البشير اقتبس معنى امراض
انجيل متى 8: 17
(SVD) لكي يتم ما قيل بإشعياء النبي: «هو أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا».
وهذا حقيقي واتعجب انه يستشهد بمتى البشير الذي في كل موقف مناسب وغير مناسب هذا المشكك يسيء لمتى البشير والان يستشهد به ولكن ما علينا
اقتباس متى البشير الذي يعرف النص العبري واليوناني السبعيني جيدا اقتبس ما بين الاثنين ولكنه يميل اكثر للعبري
اشعياء 53: 4
(SVD) لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها. ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا.
(IHOT+)×گ×›×ںH403 Surelyחלי×*וH2483 our griefs,הו×گH1931 he×*שׂ×گH5375 hath borneו×‍×›×گבי×*וH4341 our sorrows:×،בל×‌H5445 and carriedו×گ×*×—×*וH587 yet weחש×پב×*הוH2803 did esteem×*גועH5060 him stricken,×‍×›×”H5221 smitten×گלהי×‌H430 of God,ו×‍×¢×*ה׃H6031 and afflicted.
(KJV) Surely he hath borne our griefs, and carried our sorrows: yet we did esteem him stricken, smitten of God, and afflicted.
(LXX)خ؟ل½—د„خ؟د‚د„ل½°د‚ل¼پخ¼خ±دپد„ل½·خ±د‚ل¼،خ¼ل؟¶خ½د†ل½³دپخµخ¹خ؛خ±ل½¶د€خµدپل½¶ل¼،خ¼ل؟¶خ½ل½€خ´د…خ½ل¾¶د„خ±خ¹, خ؛خ±ل½¶ل¼،خ¼خµل؟–د‚ل¼گخ»خ؟خ³خ¹دƒل½±خ¼خµخ¸خ±خ±ل½گد„ل½¸خ½خµل¼¶خ½خ±خ¹ل¼گخ½د€ل½¹خ½ل؟³خ؛خ±ل½¶ل¼گخ½د€خ»خ·خ³ل؟‡خ؛خ±ل½¶ل¼گخ½خ؛خ±خ؛ل½½دƒخµخ¹.
(Brenton) He bears our sins, and is pained for us: yet we accounted him to be in trouble, and in suffering, and in affliction.
متي 8: 17
(SVD) لكي يتم ما قيل بإشعياء النبي: «هو أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا».
(G-NT-TR (Steph)+)خ؟د€د‰د‚That 3704 ADVد€خ»خ·دپد‰خ¸خ·it might be fulfilled 4137 V-APS-3Sد„خ؟the 3588 T-NSNدپخ·خ¸خµخ½which was spoken 4483 V-APP-NSNخ´خ¹خ±by 1223 PREPخ·دƒخ±خ¹خ؟د…Isaiah 2268 N-GSMد„خ؟د…3588 T-GSMد€دپخ؟د†خ·د„خ؟د…prophet 4396 N-GSMخ»خµخ³خ؟خ½د„خ؟د‚saying 3004 V-PAP-GSNخ±د…د„خ؟د‚ Himself 846 P-NSMد„خ±د‚3588 T-APFخ±دƒخ¸خµخ½خµخ¹خ±د‚ infirmities 769 N-APFخ·خ¼د‰خ½ our 2257 P-1GPخµخ»خ±خ²خµخ½ took 2983 V-2AAI-3Sخ؛خ±خ¹ and 2532 CONJد„خ±د‚3588 T-APFخ½خ؟دƒخ؟د…د‚ sicknesses 3554 N-APFخµخ²خ±دƒد„خ±دƒخµخ½ bare. 941 V-AAI-3S
(KJV) That it might be fulfilled which was spoken by Esaias the prophet, saying, Himself took our infirmities, and bare our sicknesses.
العبري يختلف عن السبعينية التي تتكلم عن الخطية لفظا ومحوها
العهد الجديد يقترب من العبري عن السبعينية وهو نفس المضمون مع اختلاف الترتيب
فهو فئة 2ا
ولكن هنا لي وقفة وهو ان السبعينية فهمت جيدا ان حمل الاوجاع والاحزان هو يعني حمل الخطية. أي ان العهد الجديد لم يخترع هذا المعنى بل هو المفهوم اليهودي من القرن الثالث ق م
فعرفنا جيدا من هذا ان ترجمة الفانديك لم تخطئ في شيء والعدد يتكلم عن حمل الاوجاع والاحزان وهو مقصود به حمل الخطية وعقاب الخطية


الكلمة الثالثة في
سفر إشعياء 53: 5
(SVD)وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا. تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا.
لأجل التي ذكرت مرتين هي في العبري ميم وتعني من وليس لأجل وهذا يؤثر على المعنى فهو مجروح من معاصيهم أي يفعلوا أفعال عاصية تجرحه
Not for but from and as a result of
ولكن ما قاله المشكك عبريا صحيح ولكن معنى الترجمة غير صحيح بالمرة
(IHOT+)והו×گH1931 But he×‍חללH2490 wounded×‍פש×پ×¢×*וH6588 for our transgressions,×‍דכ×گH1792 bruised×‍עו×*×ھ×™×*וH5771 for our iniquities:×‍ו×،רH4148 the chastisementש×پלו×‍×*וH7965 of our peaceעליוH5921 uponובחבר×ھוH2250 him; and with his stripes×*רפ×گ׃H7495 we are healed.
فهو ليس حرف الميم العبري فقط ولكنه مو ×‍×ں أي ميم فاف وبإضافتها تحذف الفاف
وهي تستخدم بمعنى من وعلى حساب ولأجل وبسبب بجانب فوق هذا
Enhanced Brown-Driver-Briggs Hebrew and English Lexicon.
×‍ض´×ںض¾, and ×‍ض´·, before ×™ض°(except Dn 12:2 2 Ch 20:11) contr. to ×‍ض´×™(as ×‍ض´×™×“ضµ×™from ×‍ض´×™ض¼ض°×“ضµ×™), before gutt. and ר, mostly ×‍ضµ, occasionally ×‍ض´(Ges§ 102, 1 R.; more fully Kأ¶ii. 291 ff.), ×‍ض´×ںbefore art. in all books much commoner than ×‍ضµ-; ×‍ض´×ںbefore other words most freq. in Ch [51 times: elsewhere 47 times (Kأ¶ 292)]; poet. also ×‍ض´×*ض¼ض´×™, with the old ×™of the gen. (Ges§ 90. 3 a) †Ju 5:14(×2) Is 46:3(×2)دˆ 44:11, 19; 68:32; 74:22; 78:2, 42; 88:10 + 19 times Jb, and in לض°×‍ض´×*ض¼ض´×™Mi 7:12(×2), and ×‍ض´×*ض¼ضµ×™ض¾(on anal. of ×¢ض²×“ضµ×™, ×¢ض²×œضµ×™) †Is 30:11(×2), prep. expressing the idea of separation, hence out of, from, on account of, off, on the side of, since, above, than, so that not.for abundance, with many different verbs, as Gn 16:10 לض¹×گ×™ض´×،ض¼ض¸×¤ضµ×¨×‍ضµ×¨ض¹×‘Jos 9:13 1 S 1:16, etc….
وأيضا
The Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament.
×‍ض´×ں: Sem., except Akk.; Ug. b (Gordon Textbook §19:435; Aistleitner 486 A 3d; Dahood Ug. Heb. Phil. 16, 26, 29); ×‍×*×”; Ph. ×‍×ں, ב×ں, ב(Jean-H. Dictionnaire 155f; Friedrich §251:1); Arm. ×‍×ں, → BArm., Pehl. Frah. 25:6, Sogd. Uruk, Mnd. (Drower-M. Dictionary 273b); Arb. min, OSArb. bn, mn (Conti 114b, 178b; Hأ¶fner 143ff), Tigr. (Littmann-H. Wb. 126b) men, Eth.G emna; Bauer-L. Heb. 642p-y: Sec. خ¼خµخ½ assim. (Brأ¶nno 239f); n-forms ×‍ض´×*ض¼ض´×™Ju 5ï»؟14 (30 times, 19 times Jb, Bauer-L. Heb. 643v´, x´), לض°×‍ض´×*ض¼ض´×™Mi 7ï»؟12, ×‍ض´×*ض¼ضµ×™ض¾Is 30ï»؟11; ×‍ض´×ںpreserves its form normally before the article: ×‍ض´×ںض¾×”ض¸×گض¸×¨ض¶×¥, elsewhere ×‍ض´×ںض¾×گض¸×–Jr 44ï»؟18, ×‍ض´×ںض¾×©×پض°×گוض¹×œPs 30ï»؟4 (text error ?, Sec. خ¼خµدƒدƒد‰[خ»], Brأ¶nno 326), ×‍ض´×ںض¾×‘ض¼ض·×ھض¾Lam 1ï»؟6 Bomberg Q ×‍ض´×‘ض¼ض·×ھ). proclitic, usu. assimilated ×‍ض´×‘ض¼ضµ×ں, before gutturals and רusu. mؤ“, ×‍ضµ×گض¸×“ض¸×‌, ×‍ضµ×¨ض·×¢, :: ×‍ض´×”ض°×™×•ض¹×ھ, ×‍ض´×—וض¼×¥, ×‍ض´×—וض¼×¦ض¸×”(→חוض¼×¥3d) and ×‍ض´×¨ض°×“ض¹×£); ×‌ضµض¾before the article ×‍ضµ×”ض¸×گضµ×©×پEzk 15ï»؟7 (Sperber JBL 62:140ff), ×‍ضµ×”ض·×—וض¼×¥Ezk 41ï»؟25; before consonants with إ،wؤپ×›ض¼ض°×‍ض´×©×پض°×œض¹×©×پGn 38ï»؟24, before ×™ض°: ×‍ض´×™×“ضµ×™, :: ×‍ض´×™ض¼ض°×©×پضµ×*ضµ×™Da 12ï»؟2; with יהוה BH and BHS ×‍ضµ×™ض°×”וض¸×”, Bomberg ×‍ضµ×™ض°×”וض¹ض¸×”Gn 18ï»؟14; with sf. usually reduplicated (Bauer-L. Heb. 643x :: Brockelmann Grundriss 1:498) *minman > *mimman: ×‍ض´×‍ض¼ض¶ض«×*ض¼ض´×™(Qoh 2ï»؟25ض¾×*ض¼×•ض¼, :: Dahood Biblica 47:269f: Ph. !), ×‍ض´×‍ض¼ض¶×*ض¼×•ض¼/×*ض¼ض¸×”, ×‍ض´×‍ض¼ض¶ض«×ڑض¼ض¸ rd. pl. Or. ×‍ض´×‍ض¼ضµض«×*וض¼(Bauer-L. Heb. 644y); but ×‍ض´×‍ض¼ض°×ڑض¸, ×‍ض´×‍ض¼ضµ×ڑض°, also ×‍ض´×*ض¼ض´×™(4 times) and ×‍ض¶ض«×*ض¼ض´×™(6 times), ×‍ض¶ض½×*ض°×”וض¼Jb 4ï»؟12, ×‍ض´×*ض¼ضµ×”וض¼Ps 68ï»؟24→×‍ض·×ں, ×‍ض´×ںض¾×”וض¼×گIs 18ï»؟2.7 (see below 1a), ×‍ض´×›ض¼ض¶×‌, ×‍ضµ×”ض¶×‌, ×‍ضµ×”ضµ×‍ض¼ض¸×”(twice, ×‍ض´×*ض°×”ض¶×‌once), ×‍ضµ×”ض¶×ںEzk 16ï»؟47.52, Brockelmann Heb. Syn. 108f: basic meaning from within, away, for.
فهي من وخلال وبعد ولأجل
فالكلمة تترجم لأجل هو صحيح ولكن لا يوجد أي مانع عندي في الإنجليزي for or from or as a result ofلأجل وبسبب ونتيجة. فكلهم مناسبين لمعنى ان لأجل معاصينا وبسبب معاصينا ونتيجة معاصينا.
فما يحاول ان يقوله المشكك لا يستقيم وهو لغويا لا يأتي لان العدد كرر مرتين فهل معصية شخص تسبب جرح لشخص اخر؟ هل المعاصي هي سيوف؟ ولو حتى تماشيت مع هذا على انه عصوا عليه فتسبب عصيانهم جرح له فكيف اقبل آثامهم التي تعني خطايا شخصية تسحقه؟
وحتى لو تنازلت لأقصى درجة فكيف اقبل هذا المعنى المزعوم ان معاصيهم سببت له جرح وهو يختم العدد بالتعبير الواضح جدا (تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا) فكيف اقبل هذا المعنى؟ وهو يقول ان جراحه هي بسبب تأديب سلامنا أي بسبب جراحه حصلنا على سلام وأيضا يقول وبحبره أي اثار الجروح شفينا وشفت معاصينا وآثامنا. أي العدد يوضح انه لم يجرح لاجل خطاياه الشخصية بل لاجل خطايا البشرية.
فبأمانة لأي انسان امين أي معنى هو الصحيح؟
ولن استشهد بمفسرين مسيحيين بل بيهود
يقول مخيلتا
Mechilta apud Yalkut, par. 2. fol 90. 1.
the King Messiah; as it is written, "he was wounded for our transgressions; and bruised for our iniquities":''
الملك المسيح كما هو مكتوب مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا


ويقول الزوهر على نفس العدد 5
Zohar in Exod. fol. 85. 2. See also Midrash Ruth, fol. 33. 2. and Zohar in Deut. fol. 117. 3. and R. Moses Hadarsan apud Galatia de Arcan. Cath. Ver. I. 8. c. 15 p. 586. and in I. 6. c. 2. p. 436.
"at that time they shall declare to the Messiah the troubles of Israel in captivity, and the wicked which are among them, that do not mind to know the Lord; he shall lift up his voice, and weep over the wicked among them; as it is said, "he was wounded for our transgressions",
في هذا الوقت سيعلنون للمسيا .... هو مجروح لاجل معاصينا
فكيف يدعي أحد ان العدد خطأ لغويا وكيف يدعي معنى اخر غير ما قدم في التراجم التقليدية الصحيحة؟


الكلمة الرابعة في
سفر اشعياء 53: 11
(SVD)من تعب نفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها.
ويقول الكلمة العبرية اثامهم يحملها هي افون وهي ظلم وليس خطية
وندرسها معا
(IHOT+)×‍×¢×‍לH5999 of the travail×*פש×پוH5315 of his soul,יר×گ×”H7200 He shall seeישׂבעH7646 shall be satisfied:בדע×ھוH1847 by his knowledgeיצדיקH6663 justifyצדיקH6662 shall my righteousעבדיH5650 servantלרבי×‌H7227 many;ועו×*×ھ×‌H5771 their iniquities.הו×گH1931 for he×™×،בל׃H5445 shall bear
كلمة عونخم من عفون עו×ں يقول القواميس
قاموس سترونج
H5771
עוו×ںעו×ں
‛aج‚voج‚n ‛aج‚voج‚n
aw-vone',aw-vone'
From H5753; perversity, that is, (moral) evil: - fault, iniquity, mischief, punishment (of iniquity), sin.
خطأ أي شر أخلاقي خطا اثم اذي عقاب الاثم خطية
فاين الظلم هذا الذي ادعاه المشكك؟ قاموس استرونج أكد انها خطية
قاموس برون
H5771
עוו×ں/ עו×ں
‛aج‚voج‚n
BDB Definition:
1) perversity, depravity, iniquity, guilt or punishment of iniquity
1a) iniquity
1b) guilt of iniquity, guilt (as great), guilt (of condition)
1c) consequence of or punishment for iniquity
Part of Speech: noun masculine
A Related Word by BDB/Strong’s Number: from H5753
خطأ فساد اثم ذنب عقاب الاثم
الاثم شعور بالذنب من الاثم خطية كبيرة او حالة خطية نتيجة او عقاب على الخطية
فاين ادعاء ان الكلمة تعني ظلم؟


ويقول نفس الفكر قاموس كلمات الكتاب المقدس
ما ملخصه: أثم شر ذنب عقاب وهي واحدة من أربع كلمات في العهد القديم للتعبير عن الخطية. هذه الكلمة تعبير عن الخطية تحديدا شر لأنها بقوة توحي فكرة التواء او او مخالفة عن عمد....
H5771
ض¸×¢ï*‹×ں
‛aج„woج„n: a masculine noun meaning iniquity, evil, guilt, punishment. This is one of the four main words indicating sin in the Old Testament. This word indicates sin that is particularly evil, since it strongly conveys the idea of twisting or perverting deliberately. The noun carries along with it the idea of guilt from conscious wrongdoing (Gen_44:16; Jer_2:22). The punishment that goes with this deliberate act as a consequence is indicated by the word also (Gen_4:13; Isa_53:11).
The Hebrew word means sin or transgression in a conscious sense, as when David kept (consciously) from transgression or sin (2Sa_22:24); Israel by choice returned to the sins their ancestors had committed (Jer_11:10; Jer_13:22).
This word for sin can also indicate the guilt that results from the act of sin: Moses prayed that the Lord would forgive the guilt and sin of rebellious Israel (Num_14:19); the guilt of the Amorites was not yet full in the time of Abraham (Gen_15:16); God would remove the guilt of His people when they returned from exile (Jer_50:20); the guilt of the fathers was a recurring phrase in the Old Testament (Exo_20:5; Exo_34:7).
The word also indicates in some contexts the punishment that results from sin and guilt; Cain's punishment was unbearable for him (Gen_4:13; Jer_51:6). Edom was condemned for not helping Israel in the time of Israel's punishment (Eze_35:5); and the Levites had to bear their punishment because they strayed from following the Lord (Psa_31:10 [11]; Eze_44:10, Eze_44:12).
فمن يقول بعد هذا انها تعني ظلم وليس خطية هو اما جاهل او مدلس


أيضا لؤاكد ما أقول السبعينية ترجمتها يحمل خطايا
(LXX)ل¼€د€ل½¸د„خ؟ل؟¦د€ل½¹خ½خ؟د…د„ل؟†د‚دˆد…د‡ل؟†د‚خ±ل½گد„خ؟ل؟¦, خ´خµل؟–خ¾خ±خ¹خ±ل½گد„ل؟·د†ل؟¶د‚خ؛خ±ل½¶د€خ»ل½±دƒخ±خ¹د„ل؟‡دƒد…خ½ل½³دƒخµخ¹, خ´خ¹خ؛خ±خ¹ل؟¶دƒخ±خ¹خ´ل½·خ؛خ±خ¹خ؟خ½خµل½–خ´خ؟د…خ»خµل½»خ؟خ½د„خ±د€خ؟خ»خ»خ؟ل؟–د‚, خ؛خ±ل½¶د„ل½°د‚ل¼پخ¼خ±دپد„ل½·خ±د‚خ±ل½گد„ل؟¶خ½خ±ل½گد„ل½¸د‚ل¼€خ½خ؟ل½·دƒخµخ¹.
(Brenton) the Lord also is pleased to take away from the travail of his soul, to shew him light, and to form him with understanding; to justify the just one who serves many well; and he shall bear their sins.
فاعتقد بهذا تأكدنا من ان التعبير الصحيح آثام وخطايا


اللفظ الخامس يحمل
سفر اشعياء 53: 11
(SVD)من تعب نفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها.
ويقول الكلمة العبرية هي يحتمل وليس يحمل
وندرسها معا
(IHOT+)×‍×¢×‍לH5999 of the travail×*פש×پוH5315 of his soul,יר×گ×”H7200 He shall seeישׂבעH7646 shall be satisfied:בדע×ھוH1847 by his knowledgeיצדיקH6663 justifyצדיקH6662 shall my righteousעבדיH5650 servantלרבי×‌H7227 many;ועו×*×ھ×‌H5771 their iniquities.הו×گH1931 for he×™×،בל׃H5445 shall bear
كلمة يسبل من كلمة سابال
قاموس سترونج
H5445
×،בל
saج‚bal
saw-bal'
A primitive root; to carry (literally or figuratively), or (reflexively) beburdensome; specifically to begravid: - bear, be a burden, carry, strong to labour.
جذر بمعنى يحمل سواء حرفيا او مجازيا او انعكاس ويكون محمل باثقال وبخاصة من الحزن يحمل يحمل عليه يحمل يعمل بقوة
فالكلمة كما هو واضح من القاموس لا تحمل أي معنى احتمال ولكن يحمل شيء ثقيل
نفس المعاني نجدها في قاموس برون
H5445
×،בל
saج‚bal
BDB Definition:
1) to bear, bear a load, drag oneself along
1a) (Qal) to bear (a load)
1b) (Pual) laden (participle)
1c) (Hithpael) to make oneself a burden, drag oneself along
Part of Speech: verb
A Related Word by BDB/Strong’s Number: a primitive root
أيضا معنى الكلمة يحمل
أيضا قاموس كلمات الكتاب المقدس
H5445
ض¸×،ض·×‘ל
saج„bج±al: A verb meaning to bear a load, to carry. It means to bear, to endure, to carry something: to carry burdens of some kind as a slave or laborer (Gen_49:15); mockingly, it refers to bearing idols (Isa_46:7); to the Suffering Servant's bearing of sorrows (Isa_53:4, Isa_53:11); of the Lord's carrying His people (Isa_46:4); carrying iniquities or punishments (Lam_5:7); to general exhaustion (Ecc_12:5). It is used of a cow bearing or carrying its young (Psa_144:14).
فعل يعني يحمل ثقل يحمل وتعني يحمل....
فكما رأينا من القواميس هي واضح انها تعني يحمل وليس كما ادعى المشكك انها تعني يحتمل فمعناها واستخداماتها هو يحمل وترجمة فانديك كانت دقيقة
والغريب ان المشكك الذي ينتقي يستشهد باليسوعية في هذه الكلمة رغم انها أخطأت ولكنه بهذا كشف نفسه لان اليسوعية في الكلمة السابقة قالت آثامهم أي عكس ما ادعاه ان الكلمة تعني ظلم فاليسوعية التي أخطأت في لفظ يحمل هي أيضا كشفت خطؤه في لفظ آثامهم
ولكن بمقارنة النص العبري الفنديك كانت دقيقة جدا في ترجمة العدد
من تعب نفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها.
وبعد تأكدنا من اللفظ نتأكد أن المعنى المقصود هي نبوة عن العبد المتألم الذي يحمل الاثام كما قال يوحنا المعمدان عندما رأى المسيح
إنجيل يوحنا 1: 29
وَفِي الْغَدِ نَظَرَ يُوحَنَّا يَسُوعَ مُقْبِلاً إِلَيْهِ، فَقَالَ: «هُوَذَاحَمَلُاللهِالَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ!
فمن ينكر وضوح النبوة فلينكر ولكن لا يحق له ان يدلس في معاني الكلمات الواضحة
وسأكمل في ملف اخر المفهوم اليهودي للنبوة



 
قديم 30 - 03 - 2021, 10:06 PM   رقم المشاركة : ( 36577 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل إشعياء 53 ألقابه لا تنطبق الا على شعب اليهود مثل لقب عبدي بالمفرد وتقديم المعرفة وخروف للذبح والمخلص


سأعرض شبهة فكرتها ان الألقاب والاوصاف التي جاءت في إشعياء 53 هي لم تطلق في العهد القديم الا عن شعب اليهود فقط مثل لقب عبدي بالمفرد وتقديم المعرفة والمخلص
وابدأ النقطة الأولى عبدي بالمفرد
اعداد كثيرة جدا في إشعياء يذكر عبدي عن شعب إسرائيل أبناء يعقوب ويتكلم عنهم بصيغة المفرد ولم يذكر عبد اخر الا إسرائيل وهذا يؤكد ان نبوة إشعياء 53 عبدي هي عن شعب إسرائيل وليس المسيح
وامثلة إشعياء 41: 8-9 و43: 10 و44: 1-2 و21 و45: 4 و48: 20 و49: 3 و6 فعبد الرب في إشعياء بوضوح هو الشعب اليهودي وغيره أيضا في الكتاب المقدس
شرحت سابقا في ملف
عبدي أم فتاي -وهل هذا دليل على أن المسيح عبد؟
وأيضا
كيف يلقب المسيح بعبد
وأيضا
هل تعبير عبدي في نبوة إشعياء تنكر انها نبوة عن صلب المسيح؟ إشعياء 53: 11
ووضحت فيها ان وصف عبد كخادم اي يفعل إرادة هو يؤكد انها نبوات عن المسيح
ولهذا لن اكرر ما قلت فيهم الا باختصار لبعض الأشياء
في البداية بالفعل العهد القديم وإشعياء وغيره ذكروا شعب إسرائيل بلقب عبدي هذا لا خلاف عليه. ولكن من وضع قاعدة ان طالما أطلق لقب عبدي على شعب إسرائيل هذا يمنع انها تطلق على غير شعب إسرائيل من الذين يقومون بعمل الرب؟
فأطلق عبدي على غير شعب إسرائيل في إشعياء مثل قورش والعبد المتألم أي المسيح وداود بالكلام عن المسيح واشعياء نفسه والياقيم وغيره
فكما شرحت في الملفات السابقة لغويا
معنى عبد في الكتاب المقدس هو خادم الذي يقدم خدمة ورسالة ويخدم الاخرين
H5650
עבד
×¢ض¶×‘ض¶×“‛ebed
eh‘-bed
From
5647a servant: [bond-] servant, (man-) servant.
فحتى رسل الملك ووكلاؤه ووزراؤه كانوا يسموا عبيد الملك رغم انهم علية القوم
كلمة عبد في العبري عيبيد עבד أتت من مصدر عاباد التي تعني يخدم او يقدم خدمة او يجعل نفسه خادم ولهذا تترجم خادم او فتى servantبل لقب البعض انفسهم بها حتى لو كان يتكلمون مع غرباء قد يكونوا اقل منهم مكانة مثل إبراهيم عندما لاقى غرباء
سفر التكوين 18: 3
وَقَالَ: «يَا سَيِّدُ، إِنْ كُنْتُ قَدْ وَجَدْتُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْكَ فَلاَ تَتَجَاوَزْ عَبْدَكَ.
ويعقوب لعيسو
سفر التكوين 32: 4
وَأَمَرَهُمْ قَائِلاً: «هكَذَا تَقُولُونَ لِسَيِّدِي عِيسُوَ: هكَذَا قَالَ عَبْدُكَ يَعْقُوبُ: تَغَرَّبْتُ عِنْدَ لاَبَانَ وَلَبِثْتُ إِلَى الآنَ.
وأيضا الابن لابيه
سفر ملاخي 3: 17
«وَيَكُونُونَ لِي، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ، فِي الْيَوْمِ الَّذِي أَنَا صَانِعٌ خَاصَّةً، وَأُشْفِقُ عَلَيْهِمْ كَمَا يُشْفِقُ الإِنْسَانُ عَلَى ابْنِهِ الَّذِي يَخْدِمُهُ.
ويخدمه هي الكلمة المقصودة
ونعرف ان المسيح بأعداد كثيرة وضح انه في تجسده جاء ليخدم
إنجيل متى 20: 28
كَمَا أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِلِيُخْدَمَبَلْلِيَخْدِمَ،وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُفِدْيَةًعَنْ كَثِيرِينَ».
فمن يخدم غرض ويقوم بمهمة كخدمة هو يلقب بعبد
ونبدأ في دراسة الاعداد التي استشهد بها في إشعياء
وأقدمهم بالترتيب
سفر إشعياء 20: 3
فَقَالَ الرَّبُّ: «كَمَا مَشَىعَبْدِيإِشَعْيَاءُ مُعَرًّى وَحَافِيًا ثَلاَثَ سِنِينٍ، آيَةً وَأُعْجُوبَةً عَلَى مِصْرَ وَعَلَى كُوشَ،
هذا لفظا عن إشعياءسفر إشعياء 22: 20
«وَيَكُونُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أَنِّي أَدْعُوعَبْدِيأَلِيَاقِيمَ بْنَ حِلْقِيَّا
هذا لفظا عن الياقيمسفر إشعياء 37: 35
وَأُحَامِي عَنْ هذِهِ الْمَدِينَةِ لأُخَلِّصَهَا مِنْ أَجْلِ نَفْسِي، وَمِنْ أَجْلِ دَاوُدَعَبْدِي».
هذا لفظا عن داودسفر إشعياء 41:
8 «وَأَمَّا أَنْتَ يَا إِسْرَائِيلُ عَبْدِي، يَا يَعْقُوبُ الَّذِي اخْتَرْتُهُ، نَسْلَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِي،9الَّذِي أَمْسَكْتُهُ مِنْ أَطْرَافِ الأَرْضِ، وَمِنْ أَقْطَارِهَا دَعَوْتُهُ، وَقُلْتُ لَكَ: أَنْتَ عَبْدِيَ. اخْتَرْتُكَ وَلَمْ أَرْفُضْكَ.
هذا لفظا عن إسرائيل
سفر إشعياء 42: 1
«هُوَذَاعَبْدِيالَّذِي أَعْضُدُهُ، مُخْتَارِي الَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي. وَضَعْتُ رُوحِي عَلَيْهِ فَيُخْرِجُ الْحَقَّ لِلأُمَمِ.
عن المسيح وشرحتها بالتفصيل في ملف
عبدي أم فتاي -وهل هذا دليل على أن المسيح عبد؟
ولكن سأتنازل لان هذا ليس موضوعنا واعتبرها تقسم كخلافسفر إشعياء 42: 19
مَنْ هُوَ أَعْمَى إِلاَّعَبْدِي،وَأَصَمُّ كَرَسُولِي الَّذِي أُرْسِلُهُ؟ مَنْ هُوَ أَعْمَى كَالْكَامِلِ، وَأَعْمَى كَعَبْدِ الرَّبِّ؟
عن شعب إسرائيلسفر إشعياء 43: 10
أَنْتُمْ شُهُودِي، يَقُولُ الرَّبُّ،وَعَبْدِيالَّذِي اخْتَرْتُهُ، لِكَيْ تَعْرِفُوا وَتُؤْمِنُوا بِي وَتَفْهَمُوا أَنِّي أَنَا هُوَ. قَبْلِي لَمْ يُصَوَّرْ إِلهٌ وَبَعْدِي لاَ يَكُونُ.
عبدي هنا عن المسيح لأنه يتكلم عن اليهود بالجمع بصيغة المباشر أنتم شهودي وتعرفوا وتؤمنوا بي ولكن يقول ان من خلال عبدي الذي اخترته تعرفوا وتؤمنوا بي فهذا عن المسيح. ولكن سأضعها من الخلافسفر إشعياء 44:
1 «وَالآنَ اسْمَعْ يَا يَعْقُوبُ عَبْدِي، وَإِسْرَائِيلُ الَّذِي اخْتَرْتُهُ.
2هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ صَانِعُكَ وَجَابِلُكَ مِنَ الرَّحِمِ، مُعِينُكَ: لاَ تَخَفْ يَا عَبْدِي يَعْقُوبُ، وَيَا يَشُورُونُ الَّذِي اخْتَرْتُهُ.
21 «اُذْكُرْ هذِهِ يَا يَعْقُوبُ، يَا إِسْرَائِيلُ، فَإِنَّكَ أَنْتَ عَبْدِي. قَدْ جَبَلْتُكَ. عَبْدٌ لِي أَنْتَ. يَا إِسْرَائِيلُ لاَ تُنْسَيِ مِنِّي.
عن شعب إسرائيل(رغم ان بها إشارة للمسيح وكنيسته يشرون)
سفر إشعياء 45: 4
لأَجْلِعَبْدِييَعْقُوبَ، وَإِسْرَائِيلَ مُخْتَارِي، دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. لَقَّبْتُكَ وَأَنْتَ لَسْتَ تَعْرِفُنِي.
عن شعب إسرائيل(إشارة لقورش)
سفر إشعياء 49: 3
وَقَالَ لِي: «أَنْتَعَبْدِيإِسْرَائِيلُ الَّذِي بِهِ أَتَمَجَّدُ».
عن المسيح وأيضا سأعتبرها خلاف
ثم العددين محور كلامنا 52: 13 و53: 11 الذي عليهم خلاف
إذا 1 إشعياء 1 داود 1 الياقيم 4 إسرائيل 4 عليهم خلاف
فمن يقول ان تعبير عبدي هو فقط عن شعب إسرائيل هو مخطئ بالأدلة التي قدمتها
وكما قدمت في ملف المفهوم اليهودي ان الراباوات القدامى أكدوا ان عبدي عن المسيا


ثانيا الذي يقدم العلم والمعرفة للأمم هم الشعب اليهودي فقط في اشعياء 53 يقول ان عبدي بمعرفته
[الفانديــك][اشعياء 53 11]-[من تعب نفسه يرى ويشبع. وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها.]
وهذا عن الشعب اليهودي الذي امتلك المعرفة وهو الذي يعلمها للشعوب ما يؤكد ان هذا لم يطلق الا على شعب اليهود فقط في
[الفانديــك][تثنية 4 5]-[انظر.قد علمتكم فرائض واحكاما كما امرني الرب الهي لكي تعملوا هكذا في الارض التي انتم داخلون اليها لكي تمتلكوها.]
[الفانديــك][تثنية 4 6]-[فاحفظوا واعملوا. لان ذلك حكمتكم وفطنتكم امام اعين الشعوب الذين يسمعون كل هذه الفرائض فيقولون هذا الشعب العظيم انما هو شعب حكيم وفطن.]
هل ما يقوله المشككين صحيح؟
أولا الكلام في إشعياء 53: 11 عن التبرير وليس عن تعليم فهو يقول لفظا بمعرفته يبرر وليس يعلم
أيضا هل العدد في تثنية 4: 6 يقول ان شعب إسرائيل بمعرفته يعلم الشعوب؟
اسف قول حسب نص العدد وأيضا حسب معرفتي لليهود وطباعهم ونظرتهم للأمم منذ 3500 سنة وحتى الان ان هذا تخريف
ثانيا الذي يعلم لفظا في الاعداد هو الرب من خلال موسى لأنه يقول (انظر. قد علمتكم فرائض واحكاما كما أمرني الرب إلهي)
ثالثا الذي يعلم في العهد القديم هو الرب وكلمة الرب من عند الرب وليس شعب إسرائيل وهذا ما ذكر لفظا في
سفر أيوب 21: 22
«أَاللهُ يُعَلَّمُمَعْرِفَةً،وَهُوَ يَقْضِي عَلَى الْعَالِينَ؟
سفر المزامير 94: 10
الْمُؤَدِّبُ الأُمَمَ أَلاَ يُبَكِّتُ؟ الْمُعَلِّمُ الإِنْسَانَمَعْرِفَةً.
سفر الأمثال 2: 6
لأَنَّ الرَّبَّ يُعْطِي حِكْمَةً. مِنْ فَمِهِالْمَعْرِفَةُوَالْفَهْمُ.
سفر المزامير 119
119 :130 فتح كلامك ينير يعقل الجهال
وروح الرب
سفر الخروج 31: 3
وَمَلأْتُهُ مِنْ رُوحِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِوَالْمَعْرِفَةِوَكُلِّ صَنْعَةٍ،
بل قال اشعياء بوضوح ان شعب إسرائيل افتقر الى المعرفة ويوصف بعدم المعرفة
سفر إشعياء 5: 13
لِذلِكَ سُبِيَ شَعْبِي لِعَدَمِالْمَعْرِفَةِ،وَتَصِيرُ شُرَفَاؤُهُ رِجَالَ جُوعٍ، وَعَامَّتُهُ يَابِسِينَ مِنَ الْعَطَشِ.
سفر إشعياء 44: 19
وَلاَ يُرَدِّدُ فِي قَلْبِهِ وَلَيْسَ لَهُمَعْرِفَةٌوَلاَ فَهْمٌ حَتَّى يَقُولَ: «نِصْفَهُ قَدْ أَحْرَقْتُ بِالنَّارِ، وَخَبَزْتُ أَيْضًا عَلَى جَمْرِهِ خُبْزًا، شَوَيْتُ لَحْمًا وَأَكَلْتُ. أَفَأَصْنَعُ بَقِيَّتَهُ رِجْسًا، وَلِسَاقِ شَجَرَةٍ أَخُرُّ؟»
بل النبوة الشهيرة التي لا يختلف عليها اليهود والمسيحيين انها عن المسيح ابن داود تؤكد ان المسيح هو الذي يعطي معرفة لليهود والأمم وكل الأرض
سفر اشعياء 11
1 وَيَخْرُجُ قَضِيبٌ مِنْ جِذْعِ يَسَّى، وَيَنْبُتُ غُصْنٌ مِنْ أُصُولِهِ،
2
وَيَحُلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ، رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ، رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ، رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ
.

9
لاَ يَسُوؤُونَ وَلاَ يُفْسِدُونَ فِي كُلِّ جَبَلِ قُدْسِي، لأَنَّ الأَرْضَ تَمْتَلِئُ مِنْ مَعْرِفَةِ الرَّبِّ كَمَا تُغَطِّي الْمِيَاهُ الْبَحْرَ
.
10
وَيَكُونُ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ أَنَّ أَصْلَ يَسَّى الْقَائِمَ رَايَةً لِلشُّعُوبِ، إِيَّاهُ تَطْلُبُ الأُمَمُ، وَيَكُونُ مَحَلُّهُ مَجْدًا.
فتعبير المعرفة هو يؤكد ان الكلام عن المسيا كلمة الرب ابن داود
ولكن اكرر الكلام عن المعرفة التبريرية أي يبرر. والذي يقوم بهذا هو المسيح من سفر إشعياء نفسه


ثالثا خروف للذبح
خروف للذبح في
[الفانديــك][اشعياء 53 7]-[ ظلم أما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه.]
هذا لم يلقب به احد الا شعب إسرائيل بدليل
[الفانديــك][ارميا 51 40]-[ أُنَزِّلُهُمْكَخِرَافٍلِلذَّبْحِوَكَكِبَاشٍ مَعَ أَعْتِدَةٍ.]
[الفانديــك][مزامير 44 22]-[ لأننا من أجلك نمات اليوم كله. قد حسبنا مثل غنم للذبح.]
الحقيقة أيضا ما يقوله المشكك غير امين وبالرغم ان العهد الجديد وضح ان ما يقوله اشعياء 53: 7 هو انطبق حرفيا مع المسيح مثل شرح اعمال الرسل 8: 32-33 ولكن اكتفي بالعهد القديم
فبالفعل في ارميا 51: 40 هو يتكلم عن شعب إسرائيل ونبوة عما يحدث لهم على يد نبوخذنصر ولكن هذا التعبير لم يستخدم على شعب إسرائيل فقط بل استخدم على اخرين
ارميا أيضا وصف نفسه بانه خروف للذبح
سفر إرميا 11: 19
وَأَنَاكَخَرُوفِدَاجِنٍ يُسَاقُ إِلَىالذَّبْحِ،وَلَمْ أَعْلَمْ أَنَّهُمْ فَكَّرُوا عَلَيَّ أَفْكَارًا، قَائِلِينَ: «لِنُهْلِكِ الشَّجَرَةَ بِثَمَرِهَا، وَنَقْطَعْهُ مِنْ أَرْضِ الأَحْيَاءِ، فَلاَ يُذْكَرَ بَعْدُ اسْمُهُ».
أيضا إشعياء وصف انتصار الرب على بصرة وارض ادوم بتعبير مشابه
سفر إشعياء 34: 6
لِلرَّبِّ سَيْفٌ قَدِ امْتَلأَ دَمًا، اطَّلَى بِشَحْمٍ، بِدَمِ خِرَافٍ وَتُيُوسٍ، بِشَحْمِ كُلَى كِبَاشٍ. لأَنَّ لِلرَّبِّ ذَبِيحَةً فِيبُصْرَةَوَذَبْحًا عَظِيمًا فِي أَرْضِأَدُومَ.
فالتعبير استخدم لكثيرين غير شعب إسرائيل بمعنى قتل وقطع من ارض الاحياء ولهذا اشعياء 53: 7 ليس عن اليهود
وان لم يكن نفس اللفظ ولكن نفس المعنى أكده دانيال انه عن قطع المسيح
سفر دانيال 9: 26
وَبَعْدَ اثْنَيْنِ وَسِتِّينَ أُسْبُوعًايُقْطَعُالْمَسِيحُوَلَيْسَ لَهُ، وَشَعْبُ رَئِيسٍ آتٍ يُخْرِبُ الْمَدِينَةَ وَالْقُدْسَ، وَانْتِهَاؤُهُ بِغَمَارَةٍ، وَإِلَى النِّهَايَةِ حَرْبٌ وَخِرَبٌ قُضِيَ بِهَا.
فاعتقد عرفنا انه عن المسيح


رابعا المخلص هو شعب إسرائيل
العهد القديم اجزم بان المخلص هو شعب إسرائيل
[الفانديــك][زكريا 8 13]-[ويكون كما انكم كنتم لعنة بين الامم يا بيت يهوذا ويا بيت اسرائيل كذلك اخلصكم فتكونون بركة فلا تخافوا. لتتشدد ايديكم.]
[الفانديــك][زكريا 8 23]-[هكذا قال رب الجنود.في تلك الايام يمسك عشرة رجال من جميع ألسنة الامم يتمسكون بذيل رجل يهودي قائلين نذهب معكم لاننا سمعنا ان الله معكم]
فيقول ان العبد البار هو إسرائيل الذي يخلص الأمم
ها أنتم تروا الى أي مستوى وصل التدليس فالمخلص هو الرب فقط وهذا وضحه العهد القديم بوضوح شديد.
ولكن اين في العدد المستشهد به من زكريا 8 ان اليهود هو المخلص؟ هل كون شخص بركة ومبارك يعني انه مخلص؟
وهل تمسك البعض ان يذهبوا مع رجل يهودي هل هذا يعني ان اليهود هم المخلص؟
لا اعرف ما أقول في هذا الفكر المنحدر. خلفية هذا العدد هو سفر نشيد الانشاد الذي يتكلم عن العريس "اجذبني وراءك فنجري"، فإذ تنطلق نحو عريسها تحمل معها عشرة أشخاص تقتنيهم للرب
فالكلام هو عن كنيسة المسيح ولكن لن اتعمق في هذا الان فقط أركز على وضوح ان المخلص هو الرب
وشرحت هذا في ملف
المخلص ولقب الالوهية للرب يسوع المسيح
كلمة المخلص هاموشيع ×”×‍ושיע بادات التعريف في العبري ها هي لم تستخدم الا لله فقط
وهذا اعلان واضح في الكتاب المقدس
سفر إشعياء 43: 11
أَنَا أَنَا الرَّبُّ، وَلَيْسَ غَيْرِي مُخَلِّصٌ.
سفر هوشع 13: 4
«وَأَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، وَإِلهًا سِوَايَ لَسْتَ تَعْرِفُ، وَلاَ مُخَلِّصَ غَيْرِي.
بل وضح ان الانسان لا يعطي خلاص
سفر المزامير 60: 11
أَعْطِنَا عَوْنًا فِي الضِّيقِ، فَبَاطِلٌ هُوَ خَلاَصُ الإِنْسَانِ.
سفر المزامير 108: 12
أَعْطِنَا عَوْنًا فِي الضِّيقِ، فَبَاطِلٌ هُوَ خَلاَصُ الإِنْسَانِ.
فالرب هو المخلص فقط.
بالفعل ذكر على بعض الافراد وبخاصة القضاة لقب مُخَلِّصٌ ولكن ليس بطريقة عامة ودائما يذكر ان الذي أقامه هو الرب فلا يذكر انه مخلصا بدون ان يقيمه الرب
ولكن اشعياء يؤكد ان المخلص هو الرب
سفر إشعياء 43: 3
لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ، مُخَلِّصُكَ. جَعَلْتُ مِصْرَ فِدْيَتَكَ، كُوشَ وَسَبَا عِوَضَكَ.
سفر إشعياء 45: 21
أَخْبِرُوا. قَدِّمُوا. وَلْيَتَشَاوَرُوا مَعًا. مَنْ أَعْلَمَ بِهذِهِ مُنْذُ الْقَدِيمِ، أَخْبَرَ بِهَا مُنْذُ زَمَانٍ؟ أَلَيْسَ أَنَا الرَّبُّ وَلاَ إِلهَ آخَرَ غَيْرِي؟ إِلهٌ بَارٌّ وَمُخَلِّصٌ. لَيْسَ سِوَايَ.
سفر إشعياء 60: 16
وَتَرْضَعِينَ لَبَنَ الأُمَمِ، وَتَرْضَعِينَ ثُدِيَّ مُلُوكٍ، وَتَعْرِفِينَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُخَلِّصُكِ وَوَلِيُّكِ عَزِيزُ يَعْقُوبَ.
سفر إشعياء 63: 8
وَقَدْ قَالَ حَقًّا: «إِنَّهُمْ شَعْبِي، بَنُونَ لاَ يَخُونُونَ». فَصَارَ لَهُمْ مُخَلِّصًا.
اعتقد واضح اخطاء المشككين بما فيهم هؤلاء الراباوات اليهود
 
قديم 30 - 03 - 2021, 10:06 PM   رقم المشاركة : ( 36578 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أمور تساعد علي الثقة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وكما نثق بمحبة الله وحكمته، نثق بمحبة الله وحكمته، نثق أيضًا بمواعيده المليئة بالرجاء..


نثق بموعده الصادق "ها أنا معكم كل الأيام وإلي انقضاء الدهر" (متى 28: 20). نثق بقوله "لا تخف لأني معك" (تك 26: 24) "لا أهملك ولا أتركك. تشدد وتشجع"، "لا يقف إنسان في وجهك كل أيام حياتك" (يش 1: 5، 6) "تشدد وتشجع. لا ترهب ولا ترتعب، لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب" (يش 1: 9) "لا تخف أيها القطيع الصغير" (لو 12: 32)".. أنا معك، ولا تقطع بك احد ليؤذيك" (أع 18: 10) "يحاربونك ولا يقدرون عليك، لأني أن معك -يقول الرب- لأنقذك" (أر 1: 19).
وما أكثر عبارات الرجاء التي تحفل بها المزامير..
ليتك تجمع هذه الآيات وتقرآها أو تتذكرها كلما كنت في حاجة إلي الرجاء في حياتك. يكفي أن تسترجع مثلًا مزمور 90 (91) أو 120 (121) حيث يقول لك الوحي الإلهي: "يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك،
بل بعينيك تتأمل، ومجازاة الخطاة تبصر" (لأنه يوصى ملائكته بل ليحفظوك في سائر طرقك.." "تطأ الأفعى وملك الحيات، وتسحق السد والتنين، لأنه علي اتكل أنجيه. أستره لأنه عرف اسمي" (مز 90) "لا يسلم رجلك للزلل.. الرب يحفظك"، "الرب يحفظك من كل سوء. الرب يحفظ نفسك. الرب يحفظ دخولك وخروجك" (مز 120).
كلها آيات تبعث الرجاء في النفس، وتقوي القلب في الداخل.

ويزيد الرجاء فيك أيضًا، تذكرك معاملات الله لقديسيه..
إن تذكرت كل هذا، يمتلئ قلبك بالرجاء، وتنتظر الرب في ثقة.
 
قديم 30 - 03 - 2021, 10:08 PM   رقم المشاركة : ( 36579 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وكما نثق بمحبة الله وحكمته، نثق بمحبة الله وحكمته، نثق أيضًا بمواعيده المليئة بالرجاء..


نثق بموعده الصادق "ها أنا معكم كل الأيام وإلي انقضاء الدهر" (متى 28: 20). نثق بقوله "لا تخف لأني معك" (تك 26: 24) "لا أهملك ولا أتركك. تشدد وتشجع"، "لا يقف إنسان في وجهك كل أيام حياتك" (يش 1: 5، 6) "تشدد وتشجع. لا ترهب ولا ترتعب، لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب" (يش 1: 9) "لا تخف أيها القطيع الصغير" (لو 12: 32)".. أنا معك، ولا تقطع بك احد ليؤذيك" (أع 18: 10) "يحاربونك ولا يقدرون عليك، لأني أن معك -يقول الرب- لأنقذك" (أر 1: 19).

البابا شنودة الثالث
 
قديم 30 - 03 - 2021, 10:08 PM   رقم المشاركة : ( 36580 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,372,039

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وما أكثر عبارات الرجاء التي تحفل بها المزامير..
ليتك تجمع هذه الآيات وتقرآها أو تتذكرها كلما كنت في حاجة إلي الرجاء في حياتك. يكفي أن تسترجع مثلًا مزمور 90 (91) أو 120 (121) حيث يقول لك الوحي الإلهي: "يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات وأما أنت فلا يقتربون إليك،
بل بعينيك تتأمل، ومجازاة الخطاة تبصر" (لأنه يوصى ملائكته بل ليحفظوك في سائر طرقك.." "تطأ الأفعى وملك الحيات، وتسحق السد والتنين، لأنه علي اتكل أنجيه. أستره لأنه عرف اسمي" (مز 90) "لا يسلم رجلك للزلل.. الرب يحفظك"، "الرب يحفظك من كل سوء. الرب يحفظ نفسك. الرب يحفظ دخولك وخروجك" (مز 120).
كلها آيات تبعث الرجاء في النفس، وتقوي القلب في الداخل.


ويزيد الرجاء فيك أيضًا، تذكرك معاملات الله لقديسيه..
إن تذكرت كل هذا، يمتلئ قلبك بالرجاء، وتنتظر الرب في ثقة.

البابا شنودة الثالث
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 07:39 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025