01 - 07 - 2012, 12:04 PM | رقم المشاركة : ( 3571 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
العاصفة | الزوبعة
الزوبعة. وهي رمز لقوة الله ومجده (أي 27: 9 و38: 1 واش 66: 15 وحز 1: 14 وزك 9: 14). وفي العاصفة صعد ايليا إلى السماء (2 مل 2: 1). عصفت الريح عصفًا: اشتد هبوبها، فهي عاصف وعاصفة، وجمعها عواصف، وفيها تظهر قدرة الله، فهو الذي يأمر فتهيج العاصفة (مز 107: 25، انظر أيضًا إش 27: 8، 29: 6، 40: 24، 41: 16). كما أنه هو الذي " يهدئ العاصفة فتسكن" (مز 107: 29، 148: 8). وهو الذي " يسحق العاصفة" (أي 9: 17، انظر أيضًا مز 50: 3، إش 40: 24، حز 13: 11 و13)، وهو الذي " ينجي منها" (مز 55: 8)، وفي العاصفة طريقه" (نا 1: 3، انظر أيضًا حز 1: 4) وقد تكلم الرب إلى أيوب من العاصفة (أي 38: 1، 40: 6). وقد صعد إيليا النبي في العاصفة إلى السماء (2 مل 2: 1 و11) ويقول الرب عمن لا يستجيبون لدعوة نعمته: "اذا جاء خوفكم كعاصفة، وأتت بليتكم كالزوبعة... حينئذ يدعونني فلا أستجيب" (أم 1: 27 و28) وفي يوم الخمسين، والتلاميذ مجتمعون معًا بنفس واحدة، "صار بغتة من السماء صوت كما من هبوب ريح عاصفة وملأ كل البيت حيث كانوا جالسين" (أع 2: 2). |
||||
01 - 07 - 2012, 12:05 PM | رقم المشاركة : ( 3572 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
العُصافة
العصافة هي دقاق التبن، وهي رمز للتفاهة والضآلة، ويشبه بها الأشرار لأنهم "يكونون كالتبن قدام الريح وكالعاصفة التي تسرقها الزوبعة " (أي 21: 18). كما يقول المرنم: "ليس كذلك الأشرار لكنهم كالعصافة التي تذريها الريح" (مز 1: 4 – انظر أيضًا مز 35: 5 إش 17: 13، 29: 5، هوشع 13: 3). ويقول الرب على فم إشعياء النبي "لعبد الرب": "ها أنا قد جعلت نورجًا محددًا ذا أسنان ، تدرس الجبال وتسحقها وتجعل الأكام كالعاصفة" (إش 41: 15). ويقول دانيال إنه رأي حجرًا قُطع " بغير يدين فضرب التمثال على قدميه اللتين من حديد وخزف فسحقها، فانسحق حينئذ الحديد والخزف والنحاس والفضة والذهب معًا، وصارت كعصافة البيدر في الصيف فحملتها الريح، فلم يوجد لها مكان" (دانيال 2: 34 و35). كما أنها تضرب مثلًا لسرعة الزوال أمام الريح، فيقول صفنيا عن سرعة مرور الزمن: "كالعاصفة عبر اليوم" (صف 2: 2). |
||||
01 - 07 - 2012, 12:07 PM | رقم المشاركة : ( 3573 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عَصْفور | العصافير طير موجود في البلاد الشرقية منذ القدم، وكان التعبير عامًا يطلق على أي طير صغير، ومن المرجح أن الدوري كان أكثر العصافير وجودًا. وكان ثمنه زهيدًا جدًا، وكان يوجد في الاماكن المسكونة وفي البراري والحقول، ويبني عشه في أعالي المنازل أو على الشجر، أو على الجدران أو على الأرض، ويؤكل أو لا يؤكل. وقد ذكرت العصافير بكثرة في الكتاب المقدس (تك 7: 14 ولا 14: 4 وأي 41: 5 ومز 11: 1 و84: 3 و102: 7 و124: 7 وام 26: 2 وهو 11: 11 وعا 3: 5 ومت 10: 29 ولو 12: 6 و7). طائر أحمر، عصفور العصفور جنس طير من الجواثم المخروطيات المناقير، ويطلق على ما دون الحمام من الطير قاطبة. وهي طيور صغيرة مزقزقة تعيش بالقرب من المناطق المأهولة، وتضع أعشاشها على أغصان الأشجار في الحدائق والحقول، أو في شقوق الحوائط أو نحو ذلك (مز 84: 3، 102: 7، 104: 17، لو 12: 6). وتصنع أعشاشها من القش وأوراق الأشجار وأليافها، وتتغذى بالحبوب وبراعم النباتات والديدان والحشرات الصغيرة. وليس من السهل تحديد نوع العصفور المقصود في كل حالة، فالكلمة عامة، وأرض فلسطين تعج بأنواع كثيرة من هذه الطيور الصغيرة، ولعل أرجحها هو العصفور الدوري. والعصافير من الطيور الطاهرة حسب الشريعة. وقد أخذ نوح معه إلى الفلك " سبعة سبعة ذكرًا وأنثى" (تك 7: 3 و14). وكان يؤخذ " عصفوران حيَّان طاهران" (لا 14: 4 – 7) عند تطهير الأبرص، يقدم أحدهما ذبيحة للرب، ويطلق الآخر حيَّا على وجه الصحراء، رمزًا مزدوجًا لموت المسيح وقيامته. ويقول المرنم في وقت ضيقه وشدته: "سهدت وصرت كعصفور منفرد على السطح" (مز 102: 7، انظر أيضًا أم 27: 8)، وهو أمر غير طبيعي بالنسبة للعصفور الدوري الذي يطير عادة في جماعة، وعندما يحط على مكان تحط حوله أعداد أخرى، فهو يقول بهذا إنه في غير مكانة أو وضعه الطبيعي، مما يجعله يحس بالوحشة على أقوى ما يكون الإحساس. كما يقول أيضًا: "مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة لأسنانهم، انفلتت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين، الفخ انكسر ونحن انفلتنا" (مز 124: 6 و7، انظر أيضًا أم 6: 5)، فالعصفور يضرب به المثل في سرعة الفرار (أم 26: 2، انظر أيضًا مز 11: 1، هو 11: 11). كما يضرب بالعصفور المثل في الضعف والهوان وسهولة صيده (انظر أي 41: 5، جا 9: 12، 12: 4، مراثي 3: 52). ويقول الرب: أليس عصفوران يباعان بفلس، وواحد منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم... أنتم أفضل من عصافير كثيرة" (مت 10: 29 - 31)، انظر أيضًا لو 12: 6 و7). |
||||
01 - 07 - 2012, 12:08 PM | رقم المشاركة : ( 3574 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عَصمون
اسم عبري معناه "قوي" مكان القسم الجنوبي من فلسطين، باتجاه حدود سيناء غربي قاديش برنيع (يش 15: 4 وعد 34: 4 و5). وربما كان مكانها عين القصيمة. </span> |
||||
01 - 07 - 2012, 12:10 PM | رقم المشاركة : ( 3575 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عَصا
ورد ذكرها بمعناها الحرفي في عب 11: 21 (عن سجود يعقوب عند رأس عصاه) و(خر ص 4) عن عصا موسى و(خر7: 9) عن عصا هرون، ومجازيًا كما في مز 23: 4، للدلالة على سند الرب للبشر، ومز 125: 3 وار 48: 17 و1 كو 4: 21 للدلالة على القوة والتسلط والنفوذ وأي 9: 34 وللدلالة على تأديبات الله للبشر. وردت عبارة "أُمرّ كم تحت العصا" (خر 20: 37) كتعبير مجازي للدلالة على عادة العبرانيين مرور الغنم والبقر تحت الفرز ليؤخذ عشرها ويقدم لله (لا 27: 32). وكانت العادة تجري أن توضع الخراف في الحظيرة ثم يفتح الباب وتخرج منها، وكان رجل يقف عند الباب ويؤخذ من كل عشرة خراف خارجة واحدًا ويوسم صوف ظهره بعصا مغموسة في ماء ملون. |
||||
01 - 07 - 2012, 12:11 PM | رقم المشاركة : ( 3576 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مدينة عِصْيون جابَر مدينة على البحر الاحمر، على الطرف الشمالي من خليج العقبة، بالقرب من مرفأ ايلات وإلى الغرب (تث 2: 8 و1 مل 9: 26 و10: 22 و22: 48 و2 اخبار 8: 17). وقد كانت آخر محطات بني إسرائيل في رحلتهم في البرية، وقبيل وصولهم برية صين (عد 33: 35 وتث 2: 8). ويعتقد أن ذلك المكان هو تل الخليفة، على بعد 500 قدم من ساحل البحر، على منتصف الطريق بين العقبة والطرف الشرقي من خليج العقبة، ومرشراش على الطرف الغربي، وهو في اسفل منحنى محمى بالجانب الشرقي من تلال ادوم. وقد وجدت الاكتشافات الحديثة فيها آثار ازدهار تجاري كبير، مما يدل على أنها كانت مركز تجارة الحديد والنحاس (تث 8: 9). غير أن اهميتها الكبرى بدأت أيام الملك سليمان الذي أراد استغلال موقعها الاستراتيجي المهم، وبنى فيها اسطوله في البحر الاحمر. وتمكن سليمان بذلك من السيطرة على التجارة مع شبه الجزرة العربية، عن طريق البر والبحر، بواسطة عصيون جابر. ولكن تلك السيطرة ضعفت بعد وفاة سليمان، ويذكر الكتاب أن عمارة بحرية ليهوشافاط ملك يهوذا تكسرت هناك (1 ملو 22: 48). وكان ذلك لصالح ادوم التي اغتنمت الفرصة واستولت على المنطقة وخلفت يهوذا في السياسة والتجارة هناك، إلى أن ارتقى امصيا العرش فحارب الادوميين واحتل المنطقة وبنى مرفأ ايلات (2 مل 14: 22 و2 اخبار 26: 1 و2). |
||||
01 - 07 - 2012, 12:12 PM | رقم المشاركة : ( 3577 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
العضب
عَضِبَ ذو القرن عَضَبًا: انكسر قرنه، فهو أعضب. ويقول المرنم: "كل قرون الأشرار أعضب. قرون الصديق تنتصب" (مز 75: 10). ويقول إرميا النبي في نبوته عن موآب: "عُضب قرن موآب وتحطمت ذراعه يقول الرب" (إرميا 48: 25). |
||||
01 - 07 - 2012, 12:13 PM | رقم المشاركة : ( 3578 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عَطارة
اسم عبري معناه "تاج" وهي إحدى زوجات يرحميئيل، وهي ام اونام (1 اخبار 2: 26). |
||||
01 - 07 - 2012, 12:14 PM | رقم المشاركة : ( 3579 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
بلدة عَطاروت شرق الأردن
اسم عبري معناه "اكاليل" وهي: بلدة شرقي الاردن، كانت من نصيب بني جاد اعادوا بناءها (عد 32: 3 و34)، ثم احتلها ميشع، ملك موآب منهم. وربما كانت هي خربة عطاروس الحاضرة، على النمحدر الغربي من جبل عطاروس، إلى الشمال الغربي بثمانية اميال من ذيبان. * يُكتَب خطأ: عتاروت، عطا روت. |
||||
01 - 07 - 2012, 12:19 PM | رقم المشاركة : ( 3580 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
قرية عَطاروت | عطاروت أدار
اسم عبري معناه "اكاليل" وهي: قرية على تخوم افرايم الجنوبية (يش 16: 2)، على الخط الفاصل بين نصيب افرايم ونصيب بنيامين، وربما كانت تل النصبة إلى الشمال من القدس بسبعة اميال. وهي تسمى أحيانًا عطاروت ادار (يش 16: 5). * يُكتَب خطأ: عتاروت، عطا روت. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |