30 - 06 - 2012, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 3551 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
العَسكر
هم الجنود، وقد تجث متى ويوحنا عن معاملاتهم ليسوع عند صلبه (مت 28: 13 ويوحنا ص 19) وهم الذين خلصوا بولس (اع 21: 32 و27: 31). |
||||
30 - 06 - 2012, 05:12 PM | رقم المشاركة : ( 3552 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مُعَسكر
هو حصن كان في الزاوية الشمالية الغربية من الهيكل في أورشليم (موقعه الآن في الحرم الشريف) بناه نحميا من جديد بعد العودة من السبي (نح 2: 8). واستعمله الحكام اليهود حتى أيام هيرودس الذي سماه برج انطونيا، نسبة إلى مرقس انطونيوس. وكان المعسكر لحماية الهيكل. وقد حمل إليه بولس بعد أن هاج الشعب عليه في الهيكل، وعلى درجة وقف وخطب في الشعب (اع ص 21). |
||||
30 - 06 - 2012, 05:13 PM | رقم المشاركة : ( 3553 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عَسَل سميت الارض المقدسة بالأرض التي تفيض لبنًا وعسلًا، علامة الخصب (خر 3: 8 و17) والعسل، كما هو معروف، من نتاج النحل، الذي يأوي إلى الاشجار وشقوق الصخر. وكثيرًا ما ورد استعمال العسل مجازيًا (مز 19: 10 وام 5: 3 و27: 7). وورد ذكره في الكتاب المقدس في مواضع متعددة، منها عن استعماله كطعام، مع اللبن والزبد (2 صم 17: 29 واش 7: 15) ومنها عم مصادره (تث 32: 13 ومز 81: 16). وذكر أيضًا في (قض 14: 8 وتك 43: 11 وخر 16: 31 و1 صم 14: 26 ومت 3: 4). وكان العسل لا يستعمل في التقدمات (لا 2: 11). كان للعسل ثلاثة مصادر: (1) العسل المصنوع من عصير العنب أو البلح ويسمى "الدبس" (وهي الكلمة العبرية للعسل – تك 43: 11، 1 مل 14: 3، 2 مل 18: 32). عسل (2) العسل الذي يصنعه النحل البري، وكان يتساقط من جذوع الأشجار التي يتخذ النحل من الشقوق فيها، خلايا له (1 صم 14: 25 و26)، أو في هيكل عظمي لحيوان (قض 14: 8 و9)، أو في شقوق الصخور (تث 32: 13، مز 81: 16 – انظر أيضًا مت 4: 3، مرقس 1: 6). (3) العسل الذي يصنعه النحل الذي يربيه الإنسان، ويضع له الخلايا في الحدائق والحقول (2 أخ 31: 5). وكان العسل يستخدم في صنع الفطائر (انظر خر 16: 31)، كما كان يستخدم في بعض العلاجات، فيقول الحكيم: الكلام الحسن شهد عسل حلو للنفس وشفاء للعظام" (أم 16: 24). وكان يعتبر من الهدايا المقبولة (2 صم 17: 29، 1 مل 14: 3)، بل كان يعتبر شيئًا ثمينًا يستحق أن يوضع في الخزائن في الحقل (إرميا 41: 8). كما كان من البضائع التجارية (حز 27: 17). وكانت كنعان تشتهر بالعسل منذ أزمنة قديمة، فيسجل تحتمس الثالث فرعون مصر (1483 – 1450 ق. م.) أنه أحضر مئات من جرار العسل من أرض كنعان، أخذها جزية من تلك البلاد. بل إن " سنوحى " الرحالة المصري - في عهد الأسرة الثانية عشرة (حوالي 1950 ق. م.) يذكر أن (عسلها كثير وزيتونها وفير ". وفي كتابات أوغاريت: توصف أرض كنعان بأنها البلاد التي تقطر سمواتها زيتًا، وتفيض أخاديدها عسلا (انظر أيوب 20: 17). وقد حَّرمت الشريعة تقديم العسل وقودًا للرب، ولكن كان يمكن تقديمه قربان أوائل أو باكورة (لا 2: 11 و12). ولعل ذلك كان لاحتمال تخمره، أو لأنه يرمز لملذات العالم وريائه ونفاقه، فيوصف بأنه الكلام المعسول (انظر أم 5: 3، 25: 16). وتوصف أرض كنعان بأنها "أرض تفيض لبنًا وعسلًا" (خر 3: 8 و17، 13: 5، 33: 3، لا 20: 24، عد 13: 27، تث 6: 3، يش 5: 6، إرميا 11: 5، حز 20: 6 و15... إلخ)، وذلك كناية عن الخصب والخير الوفير. كما توصف بأنها "أرض زيتون زيت وعسل" (تث 8: 8، 2 مل 18: 32 - انظر أيضًا أي 20: 17). والعسل مضرب المثل في الحلاوة، فيقول عريس النشيد لعروسه: "شفتاك يا عروس تقطران شهدًا. تحت لسانك عسل ولبن" (نش 4: 11، انظر أيضًا نش 5: 1). ويقول المرنم إن أحكام الرب، أي أقواله " أحلى من العسل وقطر الشهاد" (مز 19: 10، انظر أيضًا مز 119: 103، حز 3: 3، رؤ 10: 9). ويقول الرب لأروشليم على فم حزقيال النبي: "أكلت السميذ والعسل والزيت، وجملت جَّدًا جَّدًا فصلحت لمملكة" (حز 16: 13 و19) كناية عن أفضال الله التي غمرها بها (انظر أيضًا مز 81: 16). ويقول الحكيم: "النفس الشبعانة تدوس العسل، وللنفس الجائعة كل مر وحلو" (أم 27: 7). |
||||
30 - 06 - 2012, 05:15 PM | رقم المشاركة : ( 3554 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عسائيل اللاوي
اسم عبري معناه "الله عمل" وهو: أحد اللاويين عيّنه يهوشافاط لتعليم الشريعة (2 اخبار 17: 8). * يُكتَب خطأ: عسئيل، عسا ئيل. |
||||
30 - 06 - 2012, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 3555 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
اللاوي عسائيل من وكلاء الهيكل
اسم عبري معناه "الله عمل" وهو: أحد الوكلاء على الهيكل في خدمة الملك حزقيا، وهو لاوي (2 اخبار 31: 13). * يُكتَب خطأ: عسئيل، عسا ئيل. |
||||
30 - 06 - 2012, 05:17 PM | رقم المشاركة : ( 3556 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عسائيل أبو يوناثان
اسم عبري معناه "الله عمل" وهو: ابو يوناثان، الذي كان في خدمة عزرا (عز 10: 15). * يُكتَب خطأ: عسئيل، عسا ئيل. |
||||
01 - 07 - 2012, 09:42 AM | رقم المشاركة : ( 3557 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عشب | أعشاب نبات صغير سريع النمو والذبول، اخضر اللون ناعم الملمس متنوع الأجناس. ورد ذكره في الكتاب المقدس أحيانًا كثيرة كرمز للزوال والفناء (2 مل 19: 26 ومز 90: 5 و6 و92: 7 و103: 15 و16 واش 40: 6 ومت 6: 3 ولو 12: 28 ويع 1: 10 و11) ومنه أعشاب مرة (خر 13: 8) وهي إحدى أقسام العشب. وهي مثل الرشاد البري والهندباء، وكلها أعشاب برية ولكنها تؤكل. وكانت تستعمل للطعام منذ أقدم الأزمنة حتى اليوم. أعشاب، والعشب هو الكلأ الرطب. ويسجل لنا سفر التكوين أنه في اليوم الثالث للخلق، قال الله: " لتنبت الأرض عشبًا... فأخرجت الأرض عشبًا... (تك 1: 11 و12). وقد وعد الله شعبه قديمًا قائلًا: إذا سمعتم لوصاياي التي أنا أوصيكم بها اليوم لتحبوا الرب الهكم وتعبدوه من كل قلوبكم وكل أنفسكم، أعطي مطر أرضكم في حينه... وأعطي لبهائمك عشبا في حقلك" (تث 11: 13 – 15). وعندما تكَّبر نبوخذنصر ملك بابل، أوقع الرب به العقاب بأن طُرد من بين الناس، وكانت سكناه مع حيوان البرية، " ونصيبه مع الحيوان في عشب الحقل " كالثيران (دانيال 4: 15 و25). والعشب قصير العمر، يظهر عقب سقوط الأمطار وييبس ويزول حالما يحل فصل الجفاف، ولذلك يستخدم مجازيًا في الكتاب المقدس تصويرًا لقصر حياة الإنسان (انظر مثلًا: مز 103: 15، إش 40: 6 و7)، وسرعة زوال الثروة (يع 1: 10 و11)، كما أنه صورة للضعف وزوال الأعداء (إش 37: 27، 2 مل 19: 26). والأشرار " مثل الحشيش سريعًا يقطعون، ومثل العشب الأخضر يذبلون" (مز 37: 2، انظر أيضًا مز 129: 6). كما يُضرب به المثل في الكثرة (أي 5: 25، إش 44: 4)، والازدهار (مز 72: 16)، ويُشبَّه الحاكم البار بنور الصباح والعشب النضير (2 صم 23: 4). ومن جهة أخرى، فإن الأرض المقفرة، التي لا عشب فيها، يمكن أن تكون دليلًا على غضب الله (تث 29: 23). |
||||
01 - 07 - 2012, 09:46 AM | رقم المشاركة : ( 3558 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الإلهة عشتاروث | عشتروت | عشتاروت
إنها الإلهة الرئيسية في كل من دولتي بابل واشور الذين سموها عشتار، وفي مدن الفينيقيين على سواحل فلسطين ولبنان وسورية. وهي آلهة واحدة في كل هذه المناطق. إلا أن اسمها والقليل من طقوسها تختلف بين مكان وآخر اختلافًا سطحيًا وهي ربة الامومة، وأم الربات. وهي نفسها الآلهة اينانه عند السومريين (الالهة الام العذراء). وكذلك سماها اليونانيون استرتي. وكان لعشتار هذه اساطير وتقاليد معروفة خاصة بها. وكانت عبادتها تنطوي على الكثير من معالم الخلاعة، وكانت كاهناتها يتولين الدعارة رسميًا. ومانت عشتار تعبد دومًا مع اله ذكر، هو البعل. ورمزت هي والبعل إلى القمر والشمس. وقد انتقلت عبادة إلى بني إسرائيل أيام الملك سليمان الذي ادخل عبادتها متأثرًا بطقوسها في صيدون (1 مل 11: 33). وفي عهد يوشيا حرمت عبادتها تحريمًا قاطعًا. * يُكتب خطأ: عشتروث. |
||||
01 - 07 - 2012, 09:47 AM | رقم المشاركة : ( 3559 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مدينة عشتاروث قرنايم
(عشتاروت ذات القرنين) مدينة هاجمها كدرلعومر وحلفاؤه وخربوها. وكان يسكنها الرفائيون (تك 14: 5) وهي في باشان. وربما كانت هي نفسها قرنايم، أو أنها بالقرب من قرنايم، أو أنها هي نفسها تل عشيرة، وربما كان لتمثال عشتاروت في هذه المدينة قرنان. * يُكتَب خطأ: عشتتاروت، عشتتاروث. |
||||
01 - 07 - 2012, 09:56 AM | رقم المشاركة : ( 3560 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
عَشتروثي
نسبة إلى عشتاروت، البلدة القديمة في باشان (1 اخبار 11: 44). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |