![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 33131 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تعرف على الأنبا أنطونيوس "أبو الرهبنة" ومؤسس الأديرة القبطية
![]() قدمت مصر منذ فجر التاريخ العديد من التعاليم و الثقافات في مختلف المجالات فهى أقدم الشعوب التى أثرت الانسانية بمختلف العلوم و الحضارة و تعتبر هى صاحبة الريادة الرهبانية و مؤسسة الرهبنة و إنشاء الاديرة و قد أشار قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية ,في العديد من المحافل الدولية و اللقاء العالمية إلى أهمية و دور مصر في ثراء التراث القبطي و التعاليم المسيحية. اشتهرت مصر عالميًا " بأم الرهبنة " ولعل السبب وراء هذا اللقب يكمن في تأسيس الفكر الرهباني فهى تعتبر المصدر الديري منذ القرن الثالث الميلادي لتمتد إلى العالم كلة و الرهبنة القبطية تقوم على أسس محددة تميزها عن غيرها من الحياة الرهبانية في مختلف الديانات فهى تقوم على أساس البعد عن العالم و إتباع الفقر الاختياري كما وصفة قداسة البابا بالاضافة إلى تكريس الذات و نكرانها من أجل الايمان و الصلاة ولا يملك الراهب القبطي من الحياة سوا الكتاب المقدس حتى يتمكن من الوصول إلى الوصية الانجيلية و مساعدة أقرانة من أبنا الديانة المسيحية ولذلك فقد أتخذت الرهبنة القبطية مع مرور العصور عدة أقالب منها ( الموت عن العالم ) و ( الرهبنة الكفن). و تروى الكتب التراثية دور مصر في منح أبناء الديانة المسيحية حول العالم ثلاث منارات عظيمة يتبعها أى مسيحى فى العالم كله, و تتمثل هذه المنارات فيما يلى : أولًا فهى أول من أسست أكاديمية دينية أسسها القديس مارمرقس لتعليم علم اللاهوت و أساسيات الإيمان المسيحي فقد كانت صرخة إيمانية لمواجهة التشدد الدينيى آنذاك , ثانيًا تقديم الارواح المصرية لحماية الكنائس فتروى الكتب التاريخية التى تعرف بأدب الشهداء أحد فروع الأدب القبطي أن الكنيسة القبطية هى أكبر الكنائس التى قدمت شهداء في مواجهة أباطرة الرومان عبر العصور, و ثالثًا الفكر الرهباني و الحياة الديرية و إنشاء الأديرة و تأسيس أول مجمع لكل متعبد زاهد في الحياة يرجوا الإيمان. و يعود تأسيس الفكر الرهباني و الحياة الديرية القبطية إلى القديس أنطونيوس الذي عاش في القرن الرابع الميلادي , و وُلد عام 251م بمدينة بنى سويف و توجهه إلى الحياة الايمانية عام 269م بعد وفاة أسرتة و ظل يمارس الإيمان و الصلاة حتى أصبح مؤسس الرهبنة فى مصر، و كانت الرهبنة تقتصر قبل ذلك على متوحدين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33132 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال الأنبا أنطونيوسï¸ڈ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33133 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() دير الميمون اقدم دير في التاريخ
![]() تحتفل اليوم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد نياحة القديس العظيم الأنبا أنطونيوس مؤسس الرهبنة في العالم ويعد دير الأنبا أنطونيوس بقرية الميمون والذي يبتع محافظة بني سويف إداريا وايبارشية اطفيح كنسيا اقدم دير في التاريخ والذي عاش فيه القديس العظيم الأنبا أنطونيوس 20 عام قبل ان ينتقل إلي البرية الجونية بالبحر الأحمر قال القمص جرجس عدلي راعي دير الميمون أن الدير يعد أقدم دير في العالم وأقام فيه القديس العظيم الأنبا انطونيوس لمدة 20 عام اعتبارا من عام 270 ميلادية والدير يوجد به العيد من الآثار القبطية التاريخية علي رأسها المغارة التي عاش فيها القديس العظيم الأنبا أنطونيوس لمدة 20 عام متواصلة والجميزة التي استظل تحتها القديس العظيم وحوض ضفر الخوص وطاحونة الغلال وطاحونة الزيتون. وأضاف القمص جرجس عدلي أن الدير يتبع ايبارشية اطفيح تحت رئاسة الحبر الجليل الأنبا زوسيما أسقف اطفيح ويوجد بالدير كنيستين الكنيسة الأولي التي يوجد بها مغارة الأنبا أنطونيوس وهي كنيسة الأنبا أنطونيوس والتي كانت عبارة عن معبد فرعوني قديم والكنيسة الصغيرة هي كنيسة القديس العظيم أبو سفين والتي كانت كنيسة السيدة العذراء والمغارة الموجودة بكنيسة الأنبا أنطونيوس والتي عاش فيها القديس العظيم الأنبا أنطونيوس كانت مقبرة فرعونية ويوجد بالدير حوض الخوص والذي كان يضفر فيه الأنبا أنطونيوس الخوص بعدما أحس بالملل فظهر له الملاك وقام بالضفر ثم الصلاة ليعلم الأنبا أنطونيوس كيف يقضي علي الملل الذي أحس به الأنبا أنطونيوس. وأضاف القس صرابامون فوزي راعي الدير أن الدير شهد أول حرب بين راهب والشيطان بعدما حاول الشيطان أسناء الأنبا أنطونيوس عن طريقة وبل تخطي الأمر بان قام الشيطان بضرب الأنبا أنطونيوس وعلي نيل الدير جاءت رسالة الله للقديس بان يذهب إلي البرية الجوانية ( دير القديس العظيم الأنبا أنطونيوس ألان ) بعدما شاهد امرأة تستحم في النيل فقال لها الأنبا أنطونيوس ألا تستحين من ذلك ويوجد راهب فقالت له الراهب يذهب إلي البرية الجوانية واعتبر الأنبا أنطونيوس أن كلمات هذه السيدة رسالة من الله فرحل إلي البرية الجوانية. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33134 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البكُاء علي الماضي لا يُصلح الحاضر ولا يبني المستقبل فلو تذكرت كم شخص خسرت وعن كم حلم تخليت وكم مرة شعرت بضعف سوف تظل حزيناً تبني للكأبة قصور وتظل وحيداً بداخلها الحل هو أن تنسي وتتقدم وتقوم بتحويل كُل هذا إلي طاقة طاقة تجعلك تتقدم وتتعافي وتتعلم أن الماضي لم يكن يناسبك أنت أجدر من جميع الأشياء التي خسرتها أنت تستحق الأفضل. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33135 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اؤمن بان جميع الامور السيئه والحزينه التي قد حدثت لي جاءت لتحميني من امور اشد سواء منها ![]() اؤمن بان الله موجود ![]() اؤمن انه ماااخذ مني شي الا ليعطي الافضل بسخاء ولو تاخرت احلامي وامنياتي التي اطلبها منه في صلاتي الا انه سياتني به في الوقت المناسب قد علمت إنك تستطيع كل شي ولا يعسر عليك امر #اومن_انك_ستستجيب ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33136 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صداقة الرب يسوع ![]() 1 – إذا كان الرب يسوع حاضرًا، فكل شيءٍ مستحب، ولا شيء يبدو عسيرًا، فإذا تغيب الرب يسوع، فكل شيءٍ يكون ثقيلًا. إن لم يتكلم الرب يسوع في الداخل، فالتعزية تافهة، فإن نطق بكلمةٍ واحدة، شعر الإنسان بتعزيةٍ عظيمة. ألم تقم مريم المجدلية، في الحال، من الموضع الذي كانت تبكي فيه، حينما قالت لها مرتا:”ألمعلم حاضرٌ وهو يدعوكِ″؟ (يوحنا 11: 28). ما أسعد الساعة، التي يدعوك فيها الرب يسوع من الدموع إلى فرح الروح! ما أجفك وأشدَّ يبوستك بدون الرب يسوع! ويا لغباوتك وبطلان رأيك، إن اشتهيت شيئًا آخر غير الرب يسوع! أليس ذلك خسارةً لك، أعظم مما أن تفقد العالم بأسره؟ 2 – ماذا يستطيع العالم أن يعطيك بدون الرب يسوع؟ العيش بدون يسوع جحيمٌ لا تطاق، أما العيش مع يسوع، فنعيمٌ عذب. إن كان يسوع معك، فلا عدو يستطيع مضرتك. من وجد يسوع، فقد وجد كنزًا ثمينًا، بل خيرًا يفوق كلَّ خير. ومن خسر يسوع فخسارته عظيمة، بل أعظم، بكثير، مما لو خسر العالم بأسره. إنه لفقيرٌ جدًا من عاش بدون يسوع وغنيٌّ كلَّ الغنى من عاش هانئًا في صحبة الرب يسوع. 3 – علمٌ عظيمٌ معاشرة يسوع، وحكمةٌ ساميةٌ معرفة الإقامة معه. كن متواضعًا مسالمًا، يقم يسوع معك. كن تقيًا ومطمئنًا، فيمكث يسوع معك. سرعان ما تُنفّرُ يسوع وتخسر نعمته، إن شئت الانصراف إلى الأمور الخارجية. وإن أنت نفَّرته وفقدته، فإلى من تلجأ حينئذٍ؟ ومن تلتمس لك صديقًا؟ لا يمكنك العيش سعيدًا بدون صديق، وإن لم يكن يسوع صديقًا لك فوق الجميع، فإنك تكون في كآبةٍ ووحشةٍ عظيمة. فمن الغباوة إذن، أن تجعل ثقتك أو مسرتك في أحدٍ غيره. والأجدر بك أن تؤثر عداوة العالم بأسره، على إسخاط يسوع. فليكن إذن يسوع وحده حبيبك الخاص، من بين أحبائك جميعًا. 4 – ليحبَّ الجميع من أجل الرب يسوع، أما يسوع، فمن أجل ذاته. فإن يسوع المسيح وحده جديرٌ بهذا الحب الخاص، لأنه وحده صالحٌ أمينٌ دون جميع الأصدقاء. فيه ومن أجله أحبب الأصدقاء والأعداء، ولأجلهم جميعًا تضرع إليه لكي يعرفوه جميعهم ويحبوه. لا تشته البتة أن تخص بمدحٍ أو محبة، فإن ذلك لله وحده، وليس له من نظير. لا ترغبن أن تشغل قلب أحد، وأنت لا يشغلنك حب أحد، بل فليكن يسوع فيك وفي كل إنسانٍ صالح. 5 – كن طاهر القلب، حرًا، خاليًا من كلّ تعلقٍ بالخلائق. إن شئت أن تكون حرًا، وتتذوق ما أطيب الرب، فعليك أن تتجرد من كل شيء، وتحمل إلى الله قلبًا طاهرًا. ولكن، إن لم تبادر نعمته وتجتذبك، فإنك لن تستطيع أن تتجرد عن جميع الأشياء وتطرحها، وتتحد أنت وحدك به وحده. فالإنسان متى أتته نعمة الله، أصبح قادرًا على كل شيء، فإذا بارحته، أصبح فقيرًا ضعيفًا، كأنه لم يترك إلاَّ للضربات. فعليه، حتى في هذه الحال، أن لا يفشل أو يقنط، بل أن يستسلم بطمأنينة لمشيئة الله، ويتحمل، لمجد يسوع المسيح، كلَّ ما ينزل به، لأنه بعد الشتاء يأتي الصيف وبعد الليل يعود النهار، وبعد العاصفة هدوءٌ عظيم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33137 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع في الداخل ![]() إذا كان الرب يسوع حاضرًا، فكل شيءٍ مستحب، ولا شيء يبدو عسيرًا، فإذا تغيب الرب يسوع، فكل شيءٍ يكون ثقيلًا. إن لم يتكلم الرب يسوع في الداخل، فالتعزية تافهة، فإن نطق بكلمةٍ واحدة، شعر الإنسان بتعزيةٍ عظيمة. ألم تقم مريم المجدلية، في الحال، من الموضع الذي كانت تبكي فيه، حينما قالت لها مرتا:”ألمعلم حاضرٌ وهو يدعوكِ″؟ (يوحنا 11: 28). ما أسعد الساعة، التي يدعوك فيها الرب يسوع من الدموع إلى فرح الروح! ما أجفك وأشدَّ يبوستك بدون الرب يسوع! ويا لغباوتك وبطلان رأيك، إن اشتهيت شيئًا آخر غير الرب يسوع! أليس ذلك خسارةً لك، أعظم مما أن تفقد العالم بأسره؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33138 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ماذا يستطيع العالم أن يعطيك بدون الرب يسوع؟ ![]() العيش بدون يسوع جحيمٌ لا تطاق، أما العيش مع يسوع، فنعيمٌ عذب. إن كان يسوع معك، فلا عدو يستطيع مضرتك. من وجد يسوع، فقد وجد كنزًا ثمينًا، بل خيرًا يفوق كلَّ خير. ومن خسر يسوع فخسارته عظيمة، بل أعظم، بكثير، مما لو خسر العالم بأسره. إنه لفقيرٌ جدًا من عاش بدون يسوع وغنيٌّ كلَّ الغنى من عاش هانئًا في صحبة الرب يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33139 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من تلتمس لك صديقًا؟ ![]() علمٌ عظيمٌ معاشرة يسوع، وحكمةٌ ساميةٌ معرفة الإقامة معه. كن متواضعًا مسالمًا، يقم يسوع معك. كن تقيًا ومطمئنًا، فيمكث يسوع معك. سرعان ما تُنفّرُ يسوع وتخسر نعمته، إن شئت الانصراف إلى الأمور الخارجية. وإن أنت نفَّرته وفقدته، فإلى من تلجأ حينئذٍ؟ ومن تلتمس لك صديقًا؟ لا يمكنك العيش سعيدًا بدون صديق، وإن لم يكن يسوع صديقًا لك فوق الجميع، فإنك تكون في كآبةٍ ووحشةٍ عظيمة. فمن الغباوة إذن، أن تجعل ثقتك أو مسرتك في أحدٍ غيره. والأجدر بك أن تؤثر عداوة العالم بأسره، على إسخاط يسوع. فليكن إذن يسوع وحده حبيبك الخاص، من بين أحبائك جميعًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 33140 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() محبة يسوع ![]() ليحبَّ الجميع من أجل الرب يسوع، أما يسوع، فمن أجل ذاته. فإن يسوع المسيح وحده جديرٌ بهذا الحب الخاص، لأنه وحده صالحٌ أمينٌ دون جميع الأصدقاء. فيه ومن أجله أحبب الأصدقاء والأعداء، ولأجلهم جميعًا تضرع إليه لكي يعرفوه جميعهم ويحبوه. لا تشته البتة أن تخص بمدحٍ أو محبة، فإن ذلك لله وحده، وليس له من نظير. لا ترغبن أن تشغل قلب أحد، وأنت لا يشغلنك حب أحد، بل فليكن يسوع فيك وفي كل إنسانٍ صالح. |
||||