|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ميرسى لمروركم الغالى |
04 - 12 - 2016, 10:38 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
كلام رااااائع
ميرسى كتير رينا لتعبك حبيبتى |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة ماريا تى ثيؤتوكوس ; 04 - 12 - 2016 الساعة 11:21 AM |
|||||
04 - 12 - 2016, 11:37 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
ميرسي يا رينا للموضوعات الحلوة والمهمة ودايماً بتعرضي أي موضوع بطريقة جميلة وشاملة وموضوع التسامح حلو جدااا جدااااا في إنتظارك يا قمراية ربنا يباركك ويعوض تعبك حبيبتي |
||||
04 - 12 - 2016, 01:15 PM | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
ماريا
ماجى ميرسى لمروركم الغالى وتشجيعكم |
||||
04 - 12 - 2016, 01:40 PM | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
موضوعنا الأسبوع ده عن
يعنى ايه تسامح ؟؟؟ امتى اسامح ؟؟؟ وهل اللى بيسامح ده بيكون فى موقف ضعف ولا موقف قوه؟؟ وحاجات تانيه كتيييييييييييييير هنعرفها مع بعض طول الأسبوع ده تااااااااااااااابعونا |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة Rena Jesus ; 04 - 12 - 2016 الساعة 01:55 PM |
|||||
04 - 12 - 2016, 01:47 PM | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
التَّسامح يعتبر التّسامح أحد المبادئ الإنسانية و الأخلاقية، وما نعنيه هنا هو مبدأ التّسامح الإنساني و الأخلاقي ، كما أنّ التّسامح في المسيحيه يعني نسيان الماضي المؤلم بكامل إرادتنا، وهو أيضاً التخلي عن رغبتنا في إيذاء الآخرين لأيّ سببٍ قد حدث في الماضي، وهو رغبة قويّة في أن نفتح أعيننا لرؤية مزايا النّاس بدلاً من أن نحكم عليهم ونحاكمهم أو ندين أحداً منهم. والتّسامح أيضاً هو الشّعور بالرّحمة، والتّعاطف، والحنان، وكلّ هذا موجود في قلوبنا، ومهمٌّ لنا ولهذا العالم من حولنا. والتسامح أيضاً أن تفتح قلبك، وأن لا يكون هناك شعور بالغضب ولا لوجود المشاعر السلبية لأيّ شخصٍ أمامك. وبالتسامح تستطيع أن تعلم بأن جميع البشر يخطئون، ولا بأس بأن يخطئ الإنسان. والتسامح في اللغة معناه أيضاً التّساهل؛ فبالتّسامح تكون لك نصف السعاده، وبالتّسامح تطلب من الخالق أن يسامحك ويغفر لك. وبالتسامح تسامح أقرب الناس إليك؛ والديك وأبناءك وكل من أخطأ بحقك، كما أنّ التّسامح ليس بالأمر السّهل إلّا لمن يصل إليه فيسعد، ونعني بالتّسامح أيضاً أن تطلب السّماح من نفسك أوّلاً ومن الآخرين |
||||
04 - 12 - 2016, 01:43 PM | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
متابعة معاكى يا رينا
|
||||
04 - 12 - 2016, 02:10 PM | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
موضوع جميل وأكيد متابعة معاكي يا قمر |
||||
04 - 12 - 2016, 02:13 PM | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
التسامح التسامح يقوِّي الغفران والتسامح العلاقات السلمية ويساعداننا على تقبُّل الآخرين. ولكن هل من حدود للتسامح؟ كيف نكون اكثر تسامحا؟ تعصف بعالمنا رياح التعصب. وتؤجِّجها العنصرية والتحامل العرقي والقومية والقبلية والتطرف الديني وغيرها. رأي الكتاب المقدس ساد التعصب المجتمع في ايام يسوع المسيح، وخصوصا بين اليهود والسامريين الذين كرهوا بعضهم بعضا. (يوحنا ٤:٩) كما نظر الرجال الى النساء نظرة دونيَّة. بالاضافة الى ذلك، ازدرى القادة الدينيون اليهود بعامة الشعب. (يوحنا ٧:٤٩) ولكن كم اختلف يسوع عن مقاوميه الذين قالوا عنه: «هذا يرحِّب بالخطاة ويأكل معهم»! (لوقا ١٥:٢) فيسوع كان صبورا ولطيفا ومتسامحا ولم يدِن الناس بل شفاهم روحيًّا. وكانت المحبة دافعه الاساسي. — يوحنا ٣:١٧؛ ١٣:٣٤. يسوع مثالنا في التسامح لم يدِن الناس بل شفاهم روحيًّا اذًا، تساعدنا المحبة ان نكون اكثر تسامحا ونتقبَّل الآخرين بصرف النظر عن نقائصهم وطباعهم. تقول كولوسي ٣:١٣: «استمروا متحمِّلين بعضكم بعضا ومسامحين بعضكم بعضا إن كان لأحد سبب للتشكي من آخر».
هل من حدود للتسامح؟ تحاول مجتمعات كثيرة ان تحافظ على النظام والقانون. فتفرض عادة قوانين معقولة تضبط سلوك افرادها. رأي الكتاب المقدس تقول ١ كورنثوس ١٣:٥ ان المحبة «لا تتصرَّف بغير لياقة». ويسوع مثالنا في التسامح لم يتغاضَ يوما عن الوقاحة والنفاق، بل شجبهما بشدة كغيرهما من الشرور. (متى ٢٣:١٣) وقال ان ‹الذي يمارس الرذائل يبغض نور الحق›. — يوحنا ٣:٢٠. كما كتب الرسول المسيحي بولس: «امقتوا ما هو شر، والتصقوا بما هو صالح». (روما ١٢:٩) وهل عاش بولس بموجب ما كتبه؟ بالتأكيد. مثلا، حين فرز بعض المسيحيين من اصول يهودية انفسهم عن اخوتهم الاممين، أنَّبهم هذا الرسول اليهودي الاصل بحزم انما بلطف. (غلاطية ٢:١١-١٤) فقد عرف ان «الله ليس محابيا» لذا لن يسمح بالتحامل بين شعبه. — اعمال ١٠:٣٤. ولأن شهود يهوه المسيحيين يسترشدون بالكتاب المقدس، لا يقبلون بأي نوع من التعصب بينهم. (اشعيا ٣٣:٢٢) فلا يجب ان يعكِّر مَن يرفضون مبادئ الله صفو الجماعة المسيحية. لهذه الغاية، يطيع الشهود التوجيه الواضح من الاسفار المقدسة: «اعزلوا الشرير من بينكم». — ١ كورنثوس ٥:١١-١٣.
هل يحتمل الله الشر الى ما لا نهاية؟ الاعتقاد السائد الشر باقٍ ما دام الانسان موجودا. فهو جزء لا يتجزَّأ من الطبيعة البشرية. رأي الكتاب المقدس عندما انتاب القلق النبي حبقوق، صلَّى الى يهوه الله قائلا: «لماذا . . . تتحمَّل رؤية الظلم؟ اينما تلفَّتُّ أشهد امامي جورا واغتصابا، ويثور حولي خصام ونزاع». (حبقوق ١:٣، كتاب الحياة — ترجمة تفسيرية) وليهدِّئ الله من روعه، اكَّد له انه سيحاسب الشرير و ‹سيتم ذلك اتماما ولن يتأخَّر›. — حبقوق ٢:٣. حتى ذلك الحين، لدى فاعلي السوء فرصة كي يتركوا مسلكهم الرديء. يقول يهوه: «هل أُسرُّ بموت الشرير . . . وليس بأن يرجع عن طرقه فيحيا؟». (حزقيال ١٨:٢٣) ففي وسع الراغبين في طلب يهوه ان ينظروا الى المستقبل بثقة شرط ان ينبذوا طرقهم السابقة. تذكر الامثال ١:٣٣: «اما السامع لي فيسكن في امن، ويطمئن من رعب البلية».
|
||||
04 - 12 - 2016, 07:26 PM | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: فضفضه شبابيه (متجدده)
معني التسامح التسامح كلمة مكونة من سبعة حروف (عدد كامل حسب الكتاب المقدس) لأنها تكمِّل تعاليم المسيح غير الناقصة. ليس في المسيحية أعظم من هذه الكلمة التي هي ثمرة محبة ناموس رسالتنا في هذه الأيام. ما أحوجنا إليها في كنائسنا، في بيوتنا، في كلياتنا، وفي كل مكان نتوجه إليه. قد تجد الزوج مصراً على كلامه، والزوجه مصمِِّمة على رأيها.. ألأب له أفكاره، والابن ضد أبيه.. وهكذا عالم يعوم و يغوص في محيط من الزوابع والخصومات وليس من سلام، كقول الكتاب: "لا سلام قال إلهي للأشرار،" وسوف يظل كذلك إلى حين تُنتزع البغضاء و الكراهية من القلوب ليحلّ محلها التسامح.. فما هو التسامح إذن؟ أستطيع أن أقول عنه النسيان. وأي نسيان يا ترى؟ هل نسيان الكتاب المقدس، والاختبارات الروحية، ومحبة الله. كلا يا عزيزي، إنه نسيان الإساءة ـ إساءة الغير ـ او بمعنى آخر مغفرة زلات الآخرين. ويمكنك أن تعاتب من أساء إليك بالمحبة، بأن تذهب إليه وتعاتبه.. كما يجب أن تنسى كل ما وجَّهه إليك بالمحبة، فاذهب إليه وعاتبه.. كما يجب أن تنسى كل ما وجَّهه إليك بالفعل و القول ـ وربما تقول إ ن ذلك تنازلاً عن حقك ـ وليكن كذلك ـ لكي تعيش سعيداً فتربح الحياة المجيدة. و لكي تستطيع أن تتبع هذا الدستور، تعال معي لنتعرَّف على صفات هذا التسامح و علاماته و بركاته. 1 ـ صفات التسامح أ ـ من كل القلب: تسمع الكثيرين يقولون: "وأنت واحد منهم". أنا مستعد أن أصفح عن كل أخطاء خصمي، ولكن بعد فترة وجيزة أو بمجرد أن يخطىء إليك أخوك تتذكَّر كل الماضي و تبدأ تشنّ عليه حرباً جديدة. ليست هذه المسامحة المقصودة. ولكن كما قال السيد الرب بأنه لا يعود يذكر خطاياهم فيما بعد" لأنه طرحها في بحر النسيان". إذاً عليك أن تطرح كل خطايا أخيك في أعماق الماضي، وتنزعها من كل قلبك، و تذكر وصية المسيح الثمينة "لأننا نحن أيضاً نغفر لكل من يذنب إلينا" (لوقا 11: 4). ب ـ عن كل الأخطاء: ربما تقول انا أسامح أخي باستثناء خطية معينة لا أنساها ما حييت. اسمع قول المسيح الجميل "بل إلى سبعين مرة سبع مرات،" فإن كنت لا تستطيع أن تسامح أخاك، كيف تطلب من الله أن يصفح لك عن كل آثامك وخطاياك. يا أخي، تذكر قول الرسول إلى اهل كولوسي 2: 13 مشيراً إلى عمل المسيح على الصليب "مسامحاً لكم بجميع الخطايا". ج ـ لكل الناس: لاحظت أنك اعتدت أن تسامح الذي يسيء إليك بشرط أن يكون قريبك أو صديقك فقط. لا يا عزيزي، من قال لك ذلك؟!! لا تكن متعصباً، بل اتبع تعاليم سيدك و اسمعه و هو يكلمك: "اغفروا يُغفر لكم" (لوقا 6: 37). و أيضاً "إن لم تغفروا للناس زلاتهم لا يَغفر لكم" (متى 6: 15). لم يخصص طائفة من الناس، ولكن كل الناس على سواء ـ ولو أنهم أعداء ـ كما فعل ذلك المسيح على الصليب. ويكتب الرسول بولس إلى أهل أفسس "متسامحين كما سامحكم المسيح" فإن كان الله يحب الكل ويشرق شمسه على الأبرار و الأشرار فكيف تفرّق أنت و تسامح البعض وتترك البعض الآخر؟ 2 ـ علامات التسامح أ ـ ترك الماضي: أولى علامات التسامح هي التعاون مع من أساء إليك في إنجاز العمل، ولا يمكنك ذلك إن لم تترك ما حدث و تبدأ من جديد حتي تكون الخميرة جيدة و البذرة نقية. ب ـ المحبة: لا شك عندما تهرب البغضاء تحلّ محلها المحبة الكاملة من القلب الطاهر، و كما يقول البعض: "إن أعظم محبة هي تلك التي تكون بعد التسامح". فإن كنت تشعر بالمحبة الحقيقية نحو "خصمك السابق"، فتلك علامة أكيدة للمغفرة و التسامح. ج ـ الصلاة: بمجرد أن تصفح عن أخطاء الغير تجد نفسك تذكرهم في صلواتك اليومية. ولكي تحبّهم أكثر عليك أن تصلي من أجلهم ليعطيهم الرب حكمة فتُظهر أمام الله نقاوة قلبك. ويقول الرب في سفر الخروج 35 :5 إن الذي يتقدَّم بتقدمة أمام الرب يكون سموح القلب أي قلبه نقياً طاهراً دون خصام. 3 ـ بركات التسامح أ ـ الفرح: أقول هذا عن اختبار.. عندما يسيء إليّ إنسان و أذهب إليه و أعاتبه و أصلي من أجله، أجد نفسي ممتلئاً بفرح تام لأنني أطرح ثقلاً عن كاهلي قد ألقيته على ربي فأفرح. ب ـ السلام: كلنا يعلم أن العالم يتطاحن من أجل السلام.. و لكن هيهات. لا يحلّ السلام إلا إذا صفح كل واحد عن زلة أخيه. وإني أنصحك أن تجرب هذا و لو مرة فستجد عمق السلام الذي يملأ قلبك. ج ـ راحة الضمير: هل تعلم لماذا تعيش قلقاً؟ لأنك لم تسامح الآخرين، أو لأن الله الساكن في قلبك يخاطبك ويطلب منك أن تسامح فلانا عن الإساءة الموجهة إليك، ولكنك ترفض بشدَّة فتتحمَّل عذاب ضميرك. ولكي تعيش براحة ضمير، وتنعم بالبركات الجزيلة عليك الإصغاء إلى الصوت الذي يناجي ضميرك و يقول "تعال اغفر لكل من يذنب إليك"، فتنال الفرح والسلام وراحة الضمير. " |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب |
مجرد فضفضه في زمن الكورونا |
فضفضه مع ابويا السماوى |
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده) |
فضفضه شبابيه |