![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 32971 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الله المنظور ![]() أي شخص لا يؤمن بالله المتجسّد – بمعنى أي شخص لا يؤمن بعمل الله المنظور وكلامه ولا يؤمن بالله المنظور بل يعبد الله غير المنظور في السماء – فلا يحفظ هو أو هي الله في قلبه أو قلبها. هم أناس لا يطيعون الله ويقاومونه. هؤلاء الناس يفتقرون إلى الإنسانية والعقل، ولا يقولون شيئًا عن الحقيقة. بالنسبة لهؤلاء الناس، لا يمكن بالأولى تصديق الله المنظور والملموس، ومع ذلك، فإن الله غير المنظور وغير الملموس هو الأكثر مصداقية وأكثر مَنْ يُبهج قلوبهم. ما يسعون إليه ليس صدق الحقيقة، ولا الجوهر الحقيقي للحياة، ناهيك عن نوايا الله، بل يطلبون الإثارة. مهما كانت جميع الأشياء التي تمكّنهم من تحقيق رغباتهم الخاصة، فهي بلا شك معتقداتهم ومساعيهم. إن عودة يسوع خلاص عظيم لكل من يستطيعون قبول الحق، ولكن لأولئك العاجزين عن قبول الحق فهي علامة دينونة. عليك أن تختار طريقك، ولا ينبغي أن تجدّف على الروح القدس وترفض الحق. لا ينبغي أن تكون شخصًا جاهلًا ومتغطرسًا، بل شخصًا يطيع إرشاد الروح القدس ويشتاق إلى الحق ويسعى إليه؛ بهذه الطريقة وحدها تكون منفعتكم. أنصحكم أن تخطوا في طريق الإيمان بالله بعناية. لا تسرعوا إلى الاستنتاجات، وأكثر من ذلك، لا تكونوا غير مبالين وغير مكترثين في إيمانكم بالله. عليكم أن تعرفوا، بأقل تقدير، أنَّ مَن يؤمنون بالله يجب أن يكونوا متواضعين ومُتّقين. أولئك الذين سمعوا الحق ولكنَّهم ازدروا به، هم حمقى وجُهَّال. أولئك الذين سمعوا الحق ومع ذلك يسرعون إلى الاستنتاجات بلا اكتراث أو يدينونه، مملوؤون غطرسةً. لا يحق لأي شخص يؤمن بيسوع أن يلعن الآخرين أويدينهم. عليكم جميعًا أن تكونوا عقلانيين وتقبلوا الحق. مسيح الأيام الأخيرة يهب الحياة، وطريق الحق الأبدي. هذا الحق هو الطريق الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن يحصل على الحياة، وهو السبيل الوحيد الذي من خلاله يعرف الإنسانُ اللهَ ويتزكَّى منه. إن لم تَسْعَ نحو طريق الحياة الذي يقدمه مسيح الأيام الأخيرة، فلن تنال أبدًا تزكية يسوع، ولن تكون أهلاً لدخول ملكوت السموات، لأنك ستكون حينها ألعوبة وأسيرًا للتاريخ. أولئك الذين تتحكم فيهم الشرائع والحروف والذين يكبّلهم التاريخ لن يتمكّنوا مطلقًا من بلوغ الحياة ولن يستطيعوا الوصول إلى طريق الحياة الأبدي، فكل ما لديهم ليس إلا ماءً عكرًا تشبّثوا به لآلاف السنين، وليس ماء الحياة المتدفق من العرش. أولئك الذين لا يرويهم ماء الحياة سيبقون جثثًا إلى الأبد، ألعوبة للشيطان وأبناء للجحيم. كيف لهم حينذاك أن يعاينوا الله؟ لو كان كل ما تفعله هو محاولة التشبث بالماضي، والإبقاء على الأشياء كما هي بالوقوف جامدًا، وعدم محاولة تغيير الوضع الراهن وترك التاريخ، أفلا تكون دائمًا ضد الله؟ إن خطوات عمل الله هائلة وجبارة كالأمواج العاتية والرعود المُدوّية، لكنك في المقابل، تجلس وتنتظر الدمار دون أن تحرك ساكنًا، لا بل تتمسّك بحماقتك دون فعل شيء يُذكَر. بأي وجهٍ – وأنت على هذه الحال – يمكن اعتبارك شخصاً يقتفي أثر الحَمَل؟ كيف تبرر أن يكون الله الذي تتمسك به إلهًا متجدّدًا لا يشيخ مطلقًا؟ وكيف يمكن لكلمات كُتُبِكَ العتيقة أن تَعْبُر بك إلى عصرٍ جديدٍ؟ وكيف لها أن ترشدك في السعي نحو تتبّع عمل الله؟ وكيف لها أن ترتقي بك إلى السماء؟ ما تمسكه في يديك ليس إلا كلمات لا تستطيع أن تقدّم لك سوى عزاءٍ مؤقتٍ، وتفشل في إعطائك حقائق قادرة أن تمنحك الحياة. إن الكتب المقدسة التي تقرؤها لا تقدر إلا أن تجعلك فصيح اللسان، لكنها ليست كلمات الحكمة القادرة أن تساعدك على فهم الحياة البشرية، ناهيك عن فهم الطرق القادرة على الوصول بك إلى الكمال. ألا تعطيك هذه المفارقة سببًا للتأمّل؟ ألا تسمح لك بفهم الغوامض الموجودة فيها؟ هل تستطيع أن تقود نفسك بنفسك لتصل السماء حيث تلقى الله؟ هل تستطيع من دون مجيء الله أن تأخذ نفسك إلى السماء لتستمتع بسعادة العِشرَة معه؟ أما زلت تحلم حتى الآن؟ أشير عليك إذاً أن تنفض عنك أحلامك، وأن تنظر إلى مَنْ يعمل الآن، إلى مَنْ يقوم بعمل خلاص الإنسان في الأيام الأخيرة. وإن لم تفعل، فلن تصل مطلقًا إلى الحق ولن تنال الحياة. أولئك الذين يرغبون في الحصول على الحياة من دون الاعتماد على الحق الذي نطق به المسيح هُم أسخف مَنْ على الأرض، وأولئك الذين لا يقبلون طريق الحياة الذي يقدّمه المسيح هم تائهون في الأوهام. لذلك أقول إن أولئك الذين لا يقبلون مسيح الأيام الأخيرة سوف يُرذَلون من الله إلى الأبد. المسيح هو بوابة الإنسان الوحيدة إلى الملكوت في الأيام الأخيرة، التي لا يستطيع أحد أن يتجنبها. لن يكمّل الله أحدًا إلا بالمسيح. إن كنت تؤمن بالله، عليك أن تقبل كلماته وتطيع طريقه. يجب ألّا ينحصر تفكيرك في نيل البركات من دون قبول الحق. أو قبول الحياة المُقدَّمَة إليك. يأتي المسيح في الأيام الأخيرة حتى ينال الحياة كل مَنْ يؤمن به إيمانًا حقيقيًا. إن عمله إنما هو من أجل وضع نهاية للعصرالقديم ودخول العصر الجديد، وعمله هو السبيل الوحيد الذي يجب أن يسلكه كل من يريد دخول العصر الجديد. إذا كنتَ غير قادر على الاعتراف به، لا بل من الرافضين له أو المجدّفين عليه أو حتى من الذين يضطهدونه، فأنت عتيدٌ أن تحرق بنار لا تُطفأ إلى الأبد، ولن تدخل ملكوت الله. لهذا فالمسيح نفسه هو من يُعبّر عن الروح القدس وعن الله، هو مَنْ أوكل إليه الله إتمام عمله على الأرض؛ لذلك أقول إنك إن لم تقبل كل ما عمله مسيح الأيام الأخيرة، تكون مجدفًا على الروح القدس. والعقوبة التي تنتظر مَنْ يجدف على الروح القدس واضحة للجميع. كذلك أقول لك إنك إن قاومت مسيح الأيام الأخيرة وأنكرته، فلن تجد مَنْ يحمل تبعات ذلك عنك. وأيضًا أقول إنك من اليوم فصاعدًا، لن تحصل على فرصة أخرى لتنال تزكية الله، وحتى لو حاولتَ أن تصلح أخطاءك، فلن تعاين وجه الله مرة أخرى مُطلقًا. لأن الذي تقاومه ليس إنسانًا عاديًا ومَن تنكره ليس كائنًا لا قيمة له، بل هو المسيح. هل تدرك هذه النتيجة؟ أنت لم ترتكب خطأ صغيرًا، إنما اقترفتَ جريمة شنعاء. لذلك، فنصيحتي لكل واحد هي ألا تقاوم الحق أو تبدي نقدًا مستهترًا، لأن الحق وحده قادرٌ أن يمنحك الحياة، ولا شيء غير الحق يسمح لك بأن تُولَدُ من جديد وأن تعاين وجه الله. بعد قراءة المحتوى أعلاه، إذا كان لديك فهم جديد، يرجى ترك لنا تعليق أدناه لمشاركة ما اكتسبته معنا. وإذا كان لديك أي أسئلة أخرى حول حقيقة التجسد، فلا تتردد في الاتصال بنا عبر الإنترنت. يسعدنا أن نشارككم ونتشارك كلمات الله معكم المتعطشين للحقيقة. نؤمن بأن كلمات الله يمكنها أن تحل كل ارتباكنا ومشاكلنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32972 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما هي طبيعة مشكلة عدم اعتراف الإنسان بالحقائق التي عبر عنها المسيح؟ ما هي عواقب عدم معاملة الإنسان المسيح كإله؟ يوحنَّا 8: 44-47 أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالًا لِلنَّاسِ مِنَ ظ±لْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي ظ±لْحَقِّ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌّ. مَتَى تَكَلَّمَ بِظ±لْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لِأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو ظ±لْكَذَّابِ. وَأَمَّا أَنَا فَلِأَنِّي أَقُولُ ظ±لْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي… اَلَّذِي مِنَ ظ±للهِ يَسْمَعُ كَلَامَ ظ±للهِ. لِذَلِكَ أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَسْمَعُونَ، لِأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنَ ظ±للهِ. ظ، يوحنَّا 4: 2-3 كُلُّ رُوحٍ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي ظ±لْجَسَدِ فَهُوَ مِنَ ظ±للهِ، وَكُلُّ رُوحٍ لَا يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي ظ±لْجَسَدِ، فَلَيْسَ مِنَ ظ±للهِ. وَهَذَا هُوَ رُوحُ ضِدِّ ظ±لْمَسِيحِ. ظ¢ يوحنَّا 1: 7 لِأَنَّهُ قَدْ دَخَلَ إِلَى ظ±لْعَالَمِ مُضِلُّونَ كَثِيرُونَ، لَا يَعْتَرِفُونَ بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ آتِيًا فِي ظ±لْجَسَدِ. هَذَا هُوَ ظ±لْمُضِلُّ، وَظ±لضِّدُّ لِلْمَسِيحِ. الله المنظور ![]() أي شخص لا يؤمن بالله المتجسّد – بمعنى أي شخص لا يؤمن بعمل الله المنظور وكلامه ولا يؤمن بالله المنظور بل يعبد الله غير المنظور في السماء – فلا يحفظ هو أو هي الله في قلبه أو قلبها. هم أناس لا يطيعون الله ويقاومونه. هؤلاء الناس يفتقرون إلى الإنسانية والعقل، ولا يقولون شيئًا عن الحقيقة. بالنسبة لهؤلاء الناس، لا يمكن بالأولى تصديق الله المنظور والملموس، ومع ذلك، فإن الله غير المنظور وغير الملموس هو الأكثر مصداقية وأكثر مَنْ يُبهج قلوبهم. ما يسعون إليه ليس صدق الحقيقة، ولا الجوهر الحقيقي للحياة، ناهيك عن نوايا الله، بل يطلبون الإثارة. مهما كانت جميع الأشياء التي تمكّنهم من تحقيق رغباتهم الخاصة، فهي بلا شك معتقداتهم ومساعيهم. إن عودة يسوع خلاص عظيم لكل من يستطيعون قبول الحق، ولكن لأولئك العاجزين عن قبول الحق فهي علامة دينونة. عليك أن تختار طريقك، ولا ينبغي أن تجدّف على الروح القدس وترفض الحق. لا ينبغي أن تكون شخصًا جاهلًا ومتغطرسًا، بل شخصًا يطيع إرشاد الروح القدس ويشتاق إلى الحق ويسعى إليه؛ بهذه الطريقة وحدها تكون منفعتكم. أنصحكم أن تخطوا في طريق الإيمان بالله بعناية. لا تسرعوا إلى الاستنتاجات، وأكثر من ذلك، لا تكونوا غير مبالين وغير مكترثين في إيمانكم بالله. عليكم أن تعرفوا، بأقل تقدير، أنَّ مَن يؤمنون بالله يجب أن يكونوا متواضعين ومُتّقين. أولئك الذين سمعوا الحق ولكنَّهم ازدروا به، هم حمقى وجُهَّال. أولئك الذين سمعوا الحق ومع ذلك يسرعون إلى الاستنتاجات بلا اكتراث أو يدينونه، مملوؤون غطرسةً. لا يحق لأي شخص يؤمن بيسوع أن يلعن الآخرين أويدينهم. عليكم جميعًا أن تكونوا عقلانيين وتقبلوا الحق. مسيح الأيام الأخيرة يهب الحياة، وطريق الحق الأبدي. هذا الحق هو الطريق الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن يحصل على الحياة، وهو السبيل الوحيد الذي من خلاله يعرف الإنسانُ اللهَ ويتزكَّى منه. إن لم تَسْعَ نحو طريق الحياة الذي يقدمه مسيح الأيام الأخيرة، فلن تنال أبدًا تزكية يسوع، ولن تكون أهلاً لدخول ملكوت السموات، لأنك ستكون حينها ألعوبة وأسيرًا للتاريخ. أولئك الذين تتحكم فيهم الشرائع والحروف والذين يكبّلهم التاريخ لن يتمكّنوا مطلقًا من بلوغ الحياة ولن يستطيعوا الوصول إلى طريق الحياة الأبدي، فكل ما لديهم ليس إلا ماءً عكرًا تشبّثوا به لآلاف السنين، وليس ماء الحياة المتدفق من العرش. أولئك الذين لا يرويهم ماء الحياة سيبقون جثثًا إلى الأبد، ألعوبة للشيطان وأبناء للجحيم. كيف لهم حينذاك أن يعاينوا الله؟ لو كان كل ما تفعله هو محاولة التشبث بالماضي، والإبقاء على الأشياء كما هي بالوقوف جامدًا، وعدم محاولة تغيير الوضع الراهن وترك التاريخ، أفلا تكون دائمًا ضد الله؟ إن خطوات عمل الله هائلة وجبارة كالأمواج العاتية والرعود المُدوّية، لكنك في المقابل، تجلس وتنتظر الدمار دون أن تحرك ساكنًا، لا بل تتمسّك بحماقتك دون فعل شيء يُذكَر. بأي وجهٍ – وأنت على هذه الحال – يمكن اعتبارك شخصاً يقتفي أثر الحَمَل؟ كيف تبرر أن يكون الله الذي تتمسك به إلهًا متجدّدًا لا يشيخ مطلقًا؟ وكيف يمكن لكلمات كُتُبِكَ العتيقة أن تَعْبُر بك إلى عصرٍ جديدٍ؟ وكيف لها أن ترشدك في السعي نحو تتبّع عمل الله؟ وكيف لها أن ترتقي بك إلى السماء؟ ما تمسكه في يديك ليس إلا كلمات لا تستطيع أن تقدّم لك سوى عزاءٍ مؤقتٍ، وتفشل في إعطائك حقائق قادرة أن تمنحك الحياة. إن الكتب المقدسة التي تقرؤها لا تقدر إلا أن تجعلك فصيح اللسان، لكنها ليست كلمات الحكمة القادرة أن تساعدك على فهم الحياة البشرية، ناهيك عن فهم الطرق القادرة على الوصول بك إلى الكمال. ألا تعطيك هذه المفارقة سببًا للتأمّل؟ ألا تسمح لك بفهم الغوامض الموجودة فيها؟ هل تستطيع أن تقود نفسك بنفسك لتصل السماء حيث تلقى الله؟ هل تستطيع من دون مجيء الله أن تأخذ نفسك إلى السماء لتستمتع بسعادة العِشرَة معه؟ أما زلت تحلم حتى الآن؟ أشير عليك إذاً أن تنفض عنك أحلامك، وأن تنظر إلى مَنْ يعمل الآن، إلى مَنْ يقوم بعمل خلاص الإنسان في الأيام الأخيرة. وإن لم تفعل، فلن تصل مطلقًا إلى الحق ولن تنال الحياة. أولئك الذين يرغبون في الحصول على الحياة من دون الاعتماد على الحق الذي نطق به المسيح هُم أسخف مَنْ على الأرض، وأولئك الذين لا يقبلون طريق الحياة الذي يقدّمه المسيح هم تائهون في الأوهام. لذلك أقول إن أولئك الذين لا يقبلون مسيح الأيام الأخيرة سوف يُرذَلون من الله إلى الأبد. المسيح هو بوابة الإنسان الوحيدة إلى الملكوت في الأيام الأخيرة، التي لا يستطيع أحد أن يتجنبها. لن يكمّل الله أحدًا إلا بالمسيح. إن كنت تؤمن بالله، عليك أن تقبل كلماته وتطيع طريقه. يجب ألّا ينحصر تفكيرك في نيل البركات من دون قبول الحق. أو قبول الحياة المُقدَّمَة إليك. يأتي المسيح في الأيام الأخيرة حتى ينال الحياة كل مَنْ يؤمن به إيمانًا حقيقيًا. إن عمله إنما هو من أجل وضع نهاية للعصرالقديم ودخول العصر الجديد، وعمله هو السبيل الوحيد الذي يجب أن يسلكه كل من يريد دخول العصر الجديد. إذا كنتَ غير قادر على الاعتراف به، لا بل من الرافضين له أو المجدّفين عليه أو حتى من الذين يضطهدونه، فأنت عتيدٌ أن تحرق بنار لا تُطفأ إلى الأبد، ولن تدخل ملكوت الله. لهذا فالمسيح نفسه هو من يُعبّر عن الروح القدس وعن الله، هو مَنْ أوكل إليه الله إتمام عمله على الأرض؛ لذلك أقول إنك إن لم تقبل كل ما عمله مسيح الأيام الأخيرة، تكون مجدفًا على الروح القدس. والعقوبة التي تنتظر مَنْ يجدف على الروح القدس واضحة للجميع. كذلك أقول لك إنك إن قاومت مسيح الأيام الأخيرة وأنكرته، فلن تجد مَنْ يحمل تبعات ذلك عنك. وأيضًا أقول إنك من اليوم فصاعدًا، لن تحصل على فرصة أخرى لتنال تزكية الله، وحتى لو حاولتَ أن تصلح أخطاءك، فلن تعاين وجه الله مرة أخرى مُطلقًا. لأن الذي تقاومه ليس إنسانًا عاديًا ومَن تنكره ليس كائنًا لا قيمة له، بل هو المسيح. هل تدرك هذه النتيجة؟ أنت لم ترتكب خطأ صغيرًا، إنما اقترفتَ جريمة شنعاء. لذلك، فنصيحتي لكل واحد هي ألا تقاوم الحق أو تبدي نقدًا مستهترًا، لأن الحق وحده قادرٌ أن يمنحك الحياة، ولا شيء غير الحق يسمح لك بأن تُولَدُ من جديد وأن تعاين وجه الله. بعد قراءة المحتوى أعلاه، إذا كان لديك فهم جديد، يرجى ترك لنا تعليق أدناه لمشاركة ما اكتسبته معنا. وإذا كان لديك أي أسئلة أخرى حول حقيقة التجسد، فلا تتردد في الاتصال بنا عبر الإنترنت. يسعدنا أن نشارككم ونتشارك كلمات الله معكم المتعطشين للحقيقة. نؤمن بأن كلمات الله يمكنها أن تحل كل ارتباكنا ومشاكلنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32973 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح كإله يوحنَّا 8: 44-47 أَنْتُمْ مِنْ أَبٍ هُوَ إِبْلِيسُ، وَشَهَوَاتِ أَبِيكُمْ تُرِيدُونَ أَنْ تَعْمَلُوا. ذَاكَ كَانَ قَتَّالًا لِلنَّاسِ مِنَ ظ±لْبَدْءِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي ظ±لْحَقِّ لِأَنَّهُ لَيْسَ فِيهِ حَقٌّ. مَتَى تَكَلَّمَ بِظ±لْكَذِبِ فَإِنَّمَا يَتَكَلَّمُ مِمَّا لَهُ، لِأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو ظ±لْكَذَّابِ. وَأَمَّا أَنَا فَلِأَنِّي أَقُولُ ظ±لْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي… اَلَّذِي مِنَ ظ±للهِ يَسْمَعُ كَلَامَ ظ±للهِ. لِذَلِكَ أَنْتُمْ لَسْتُمْ تَسْمَعُونَ، لِأَنَّكُمْ لَسْتُمْ مِنَ ظ±للهِ. ظ، يوحنَّا 4: 2-3 كُلُّ رُوحٍ يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي ظ±لْجَسَدِ فَهُوَ مِنَ ظ±للهِ، وَكُلُّ رُوحٍ لَا يَعْتَرِفُ بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ أَنَّهُ قَدْ جَاءَ فِي ظ±لْجَسَدِ، فَلَيْسَ مِنَ ظ±للهِ. وَهَذَا هُوَ رُوحُ ضِدِّ ظ±لْمَسِيحِ. ظ¢ يوحنَّا 1: 7 لِأَنَّهُ قَدْ دَخَلَ إِلَى ظ±لْعَالَمِ مُضِلُّونَ كَثِيرُونَ، لَا يَعْتَرِفُونَ بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ آتِيًا فِي ظ±لْجَسَدِ. هَذَا هُوَ ظ±لْمُضِلُّ، وَظ±لضِّدُّ لِلْمَسِيحِ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32974 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مثلما ذهبتي يا عذراء واخبرتِ ابنكِ عن اصحاب العرس وقلتي له ليس لهم خمر أخبريه عنا نحن ايضاً قولي له ليس لهم قوة ليس لهم طاقة ولا احتمال .. أخبريه عن احلامنا .. وأوجاعنا...وهمومنا...ومشاكلنا...واحتياجتنا .. وصدمات وخيبات أمالنا ...طلباتنا وصلواتنا ،، قولي له ليس لنا احداً غيره سند ومعين يقوينا على الايام الصعبة .. ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32975 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من ينظر إلى إمرأَةٍ ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه (مت 5: 27-28)ِ ![]() يضع السيد المسيح في هذا النص المُهم جداً (وخاصة في عالمنا اليوم ) من الكتاب المقدس معايير جديدة للبشرية جمعاء ، فالجميع يعرف ان الزنى غير مقبول ومُحرم والعلاقات الجنسية غير مقبولة خارج إطار الزواج حسب الشريعة ، لكن السيد المسيح يرفع سقف المطلوب منا جميعاً بل يقول إن من ينظر الى إمرأة بشهوة فقد زنى بها في قلبهِ ، يُريد السيد المسيح ان يقتلع الخطيئة من جذورها قبل ان تحصل أي ان النظر بشهوة ليس إلا البداية وهو الذي يقود الى الجنس المُحرم وارتكاب الآثام ، إحرقوا الشهوات بكثرة الصوم والصلوات ، واقتلعوا الخطية من قلوبكم وعيونكم وارواحكم وعيشوا كما يليق بمؤمنين مسيحيين حقيقيين .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32976 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا فائدة من صلاتنا وقرائِتنا للكتاب المقدس مالم نترجمها الى واقع نعيشه كل يوم في حياتنا وتصرفاتنا واسلوبنا وعلاقتنا مع الناس ، لذلك علينا حين نصلي ان نطلب من الرب ان يغيرنا من الداخل وحين نقرأ الكتاب المقدس علينا ان نتأمل بكلماته بعمق ونعيش كل حرف منه في حياتنا .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32977 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "أنتم ملح الأرض، ولكن إن فسد الملح فبماذا يملح؟!" (مت5: 13) ![]() واحدة من اهم واروع الأيات في الكتاب المقدس التي نطق بها سيدنا المسيح لهُ المجد والموجهة لكل واحد منا ، الرب يعطينا ويحملنا رسالة علينا ان نعيشها من خلال وجودنا على هذهِ الأرض لنتأمل بكل كلمة وحرف بعمق وسنكتشف ان لكل واحد منا مُهمه وواجب عليه ان يؤديه في حياته ، أحملوا رسالة السيد المسيح الى العالم من خلال كلامكم وافعالكم وتصرفاتكم واعطوا طعم للحياة فقد دعاكم الرب بأنكم ملح الأرض أي يجب ان تكونوا كسيدكم المسيح ، أي يسوع آخر لأنكم نكهة وطعم المحبة للبشرية فكونوا على قدر المسؤولية بأختصار كونوا مسيحيين حقيقيين فاعلين مُحبين و مؤمنين كونوا رُسل ووجه المسيح الناصع للعالم اجمع . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32978 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() احملوا فرحهُ للجميع ![]() كونوا سبب لسعادة وفرح الناس فيمنحكم الله اضعاف السعادة التي منحتوها ، أعطوا من قلوبكم ومحبتكم واهتمامكم لأخوتكم البشر فيعطيكم الله بغزارة من محبته وحنانه ورأفته ونعمته ، كونوا رسل ليسوع وأغرسوا محبتهُ في نفوس كل من تلتقون به واحملوا فرحهُ للجميع لأنكم صورة يسوع على الأرض .. تصبحون على سلام يسوع .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32979 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تمجيد للانبا انطونيوس ابا الرهبان بركة شفاعته تكون معكم اخواتي آمين ============== ![]() في كنيسة الأبكار في مجمع الأطهار قائم بكل وقار بنيوت أفا أنطونيوس قائم بمجد عظيم مع لباس الأسكيم في طقس السيرافيم بصلاة روحانية بحياة إلهية دشنت البرية بجهاد في الصلوات عشرات السنوات بدموع في المطانيات بنسك في الأصوام إلى مدى الأيام بنفس لا تنام بزهد في اللذات بهذيذ في الإلهيات وتأمل الروحانيات أعطيت روح إيليا وحنة النبية ويوحنا ابن ذكريا ارتاع الشياطين من قلبك الأمي وصلاتك كل حين حاربوك مدة طويلة بذلوا كل وسيلة بكم حيلة وحيلة بأختك ذكروك لكيما يقلقوك بهذا ويرجعوك نثروا الذهب والمال أمامك على الجبال يضوي بين الرمال أتوك بطرب وغناء وصورة الغناء لتسقط في الإغراء وأتوك بشكل أسود ونمور وفهود بصياح كالرعود جاءوك بأذاهم لتخاف من رؤياهم تواضعك أخزاهم صرخت يا أقوياء لماذا هذا العناء تراب أنا وهباء عجبي لتجمهركم على ضعفي وتظاهركم أنا أضعف من أصغركم يا برج عال حصين يا مثال للمنسحقين تتواضع للشياطين يا قدوة ومثال على مدى الأجيال يا ساكن الجبال يا مثال البتولية والقوة الروحية وهدوء البرية يا عظيم في جهادك يا حكيم في إرشادك إشفع في أولادك لم نحي كحياتك لم نسلك في صفاتك فاذكرنا في صلاتك إشفع في مذلتنا وضعف طبيعتنا في مدة غربتنا بنيوت أفا أنطونيوس تفسير إسمك في أفواه كل المؤمنين الكل يقولون يا إله أنبا أنطونيوس أعنا أجمعين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32980 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() - الأبدى : الذي لا نهاية له . - الأزلى : الذي لا بداية له . - الأمدى : مابين بداية ونهاية - السرمدى : الذي لا بداية ولا نهاية له . ![]() ![]() التحسس والتجسس ؟؟ - التحسّس : تتبّع أخبار الناس بالخير - التّجسّس : معرفة أسرار الناس بالشر ![]() ![]() الصمت والسكوت ؟ - الصمت : يتولد من الأدب والحكمة . - السكوت : يتولد من الخوف . ![]() ![]() الكآبة و الحزن ؟ - الكآبة : تظهر على الوجه . - الحزن : يكون مضمراً بالقلب . أعاذكم الله منهما . ![]() ![]() شرقت الشمس وأشرقت الشمس - شرقت : بمعنى طلعت - أشرقت : بمعنى أضاءت ![]() ![]() التعليم والتلقين ؟ - التلقين : يكون في الكلام فقط ، - التعليم : يكون في الكلام وغيره نقول : لقنه الشعر ، ولا يقال : لقنه النجارة . ![]() ![]() الجسد والبدن ؟ - الجسد : هو جسم الانسان كاملاً من الرأس إلى القدمين . - البدن : فهو الجزء العلوي فقط من جسم الإنسان . ![]() ![]() التضادِّ والتناقض ؟ التضاد : يكون فى الأفعال . التناقض : يكون فى الأقوال ![]() ![]() الهبوط والنزول ؟ - الهبوط : يتبعه إقامة وأستقرار - النزول : فهو النزول المؤقت لا يعقبهُ استقرار . ![]() ![]() المختال والفخور؟؟ - المختال : ينظر إلى نفسه بعين الإفتخار . - الفخور : ينظر إلى الناس بعين الإحتقار . ![]() ![]() الظلم والهضم ؟ - الهضم : هو نقصان بعض الحق . - الظلم : يكون في الحق كله . ![]() ![]() المقسط والقاسط؟ - المُقسط : هو العادل أو المُنصف - القاسط : هو الظالم أو الجائر |
||||