![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 32891 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ياالهي اليك قلبي وكل حياتي ![]() لك كياني ربي يسوع وكل زوايا حياتي , اكرس حياتي لك يارب , اتوب عن خطاياي الان ربي يسوع المسيح , قدسني بدمك وطهرني بأسمك , املئني بالروح القدس يارب , املاء كل حياتي وكل امر في حياتي بالروح القدس , يارب غيرني , اجعلني مسيحي حقيقي , املئني بحضورك يارب , اريد ان اكون هيكلآ لحضورك يارب دائمآ في حياتي دائمآ , اشفيني يارب من الماضي الاليم , اشفيني من الذكريات القديمة , اشفيني يارب من الخطايا المتكررة , اجعلني انسان جديد , اعطيني افكار جديدة , اخلق في داخلي قلب جديد يتوق اليك يارب دائمآ , انا اؤمن يارب بمعجزاتك في حياتي من الان وصاعدآ , بأسم الرب يسوع المسيح انا اصلي , أمين من كل قلبي اصلي الان بأسم الرب يسوع المسيح . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32892 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إتكلوا على الله ![]() يوجه سيدنا يسوع المسيح كلامه لكل من يحمل هم الغد ويقلق ويفكر كثيراً بما سيحصل ويدعونا الى أن نعيش يومنا الحاضر بكل ما فيه من فرح وحزن وأحداث ، لا تدعوا القلق والتفكير بالمستقبل يسرق حاضركم الذي تعيشوه فتخسرون سلام يومكم بل إتكلوا على الله في كل شيئ وأتركوا الغد للغد وواجهوا يومكم بكل ما فيه من نفاصبل وأيجابيات وسلبيات وسلموا حياتكم بين يدي الرب .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32893 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مشيئة الله ![]() لا تتجاهلوا أبداً تنمية حياتكم الروحية فحين تكون ارواحكم ممتلئة بالأيمان والنقاء والمحبة تكون كل حياتكم سليمة وتسير بصورة صحيحه ، أي تسير حسب مشيئة الله وليس حسب مشيئتكم البشرية الضعيفة وستكونون اقوياء امام كل الأغوائات والأغرائات في الحياة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32894 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "كثرة الكلام لا تخلو من معصية، أما الضابط شفتيه فعاقل" (أم ظ،ظ*: ظ،ظ©) ![]() كثرة الكلام في غير محله تؤدي الى المعصية ، يؤكد السيد المسيح في هذا النص الأنجيلي المقدس على أن نختصر كلامنا بنعم او لا ، أي أن نكون واضحين ونتكلم بما هو مهم فقط لأن كثرة الكلام والتلاعب بالكلمات تقودنا الى الكلام الفارغ الغير بناء ، لا تدعوا ألسنتكم تقودكم نحو الخطيئة بل إستعملوها لتمجيد وتسبيح الله وللصلاة فكثرة الكلام الفارغ تقتل روحيتنا وتدمر شخصيتنا وأيماننا وسلامنا الداخلي ، صونوا السنتكم ودربوها على الترنيم والصلاة وامنعوها من الثرثرة وكثرة الكلام الفارغ هنا وهناك . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32895 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فليكن صومنا بالقلب والروح ![]() الصوم هو الإماته عن الشهوات والملذات وهو إقلاع عن كل ما يشوه علاقتنا بخالقنا ، فليكن صومنا بالقلب والروح والأفكار قبل الطعام ، صوموا عن الكلمات الرديئة والبذيئة صوموا عن الحقد والكره والنميمة ، صوموا لترتقوا عن هذا العالم وتلامسوا عالم يسوع أمين من كل قلبي اصلي الان بأسم الرب يسوع المسيح . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32896 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا يسوعي الحبيب ![]() تعال واملأني. املأني بحبّك. املأني بغفرانك. املأني بجودتك، اغمرني بعطاياك وقوّني بقدرتك. إلمس عيناي. اجعلني أرى نفسي على حقيقتي – كما تراني أنت. أعطني أن أراك في الناس من حولي، وأن أرى احتياجات أخوتي الذين تدعوني لخدمتهم. إلمس أذناي، كي أسمع صوتك. وأنصت الى تعابير الحبّ التي تهمسها لي حين أعمل ما يرضيك. فأقدر أن أسمع توسّلات أخوتي الذين تدعوني لخدمتهم. إلمس فمي، لكي أتحدّث بكلامك، وأمتنع عن كل ما هو خالٍ من المحبّة واللطف، والغير مقدّس. ثم أرسلني لأعلن ملكوت الله في الطريق التي فيها تدعوني لأخدم. إلمس قلبي، واستبدل قلبي الذي من حجر بقلبك الأقدس الطاهر. إشفِ قلبي من آلام الجراح القديمة والجديدة، وهبني الألم الذي تشعر به والذي سبّبته لك الخطايا وجراح الآخرين. ومن خلال هذا الألم أرسلني مثلما تدعوني، لأحبّ إخوتي الخطأة دون قيد أو شرط. إلمس يداي، فأمدُدها لتشفي يا رب الآخرين وتشفيني. فأُعطيهم احتضانك بمعانقتي إياهم. وأوصل لهم تعزيتك بشدّي على أكتافهم، فيشعروا بيدك تمسح دموعهم وتخفّف أحزانهم. إلمس قدماي، فأذهب الى حيث يُرسلني الآب. كُن معي دائماً، سِر معي يا يسوعي الحبيب. وليقُدني روحك القدّوس، ويحفظني على الدرب الصحيح. إني اثق بك ثقة كاملة، ربي وإلهي، وأومن أنك لا تتركني أبتعد عنك طويلاً، لأنك تسير معي ولك السلطان على كل شيء. لا، لن أخاف، فأنت صديقي ورفيقي. وأنا عزيز في عينيك. لا أخاف شيئاً، لأن حبّك لي لا يضعف اضطرامه، لا ينتهي ولا يتبدّل، بل دائماً ينتصر. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32897 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() آيات من الكتاب المقدس عن الخطيئة ما هي الخطيئة حسب آيات الكتاب المقدس؟طريقة للهروب من الخطيئة والتطهير ما هي الخطيئة حسب الكتاب المقدس؟ لقد غفر المؤمنون بالرب عن الخطيئة، لكن لماذا لا نزال نخطئ كثيرًا؟ هل يمكن لمن يرتكبون الخطيئة بشكل متكرر أن يدخلوا الملكوت السماوي؟ كيف نهرب من الخطيئة ونصل إلى التطهير؟ ستخبرك هذه الآيات من الكتاب المقدس عن الخطيئة والمحتويات ذات الصلة بالإجابات. ![]() ظ، يوحنَّا 3: 4 كُلُّ مَنْ يَفْعَلُ ظ±لْخَطِيَّةَ يَفْعَلُ ظ±لتَّعَدِّيَ أَيْضًا. وَظ±لْخَطِيَّةُ هِيَ ظ±لتَّعَدِّي. اَللَّاوِيِّينَ 5: 1 وَإِذَا أَخْطَأَ أَحَدٌ وَسَمِعَ صَوْتَ حَلْفٍ وَهُوَ شَاهِدٌ يُبْصِرُ أَوْ يَعْرِفُ، فَإِنْ لَمْ يُخْبِرْ بِهِ حَمَلَ ذَنْبَهُ. أَمْثَالٌ 21: 4 طُمُوحُ ظ±لْعَيْنَيْنِ وَظ±نْتِفَاخُ ظ±لْقَلْبِ، نُورُ ظ±لْأَشْرَارِ خَطِيَّةٌ. إِشَعْيَاءَ 14: 12-15 كَيْفَ سَقَطْتِ مِنَ ظ±لسَّمَاءِ يَا زُهَرَةُ، بِنْتَ ظ±لصُّبْحِ؟ كَيْفَ قُطِعْتَ إِلَى ظ±لْأَرْضِ يَا قَاهِرَ ظ±لْأُمَمِ؟ وَأَنْتَ قُلْتَ فِي قَلْبِكَ: أَصْعَدُ إِلَى ظ±لسَّمَاوَاتِ. أَرْفَعُ كُرْسِيِّي فَوْقَ كَوَاكِبِ ظ±للهِ، وَأَجْلِسُ عَلَى جَبَلِ ظ±لِظ±جْتِمَاعِ فِي أَقَاصِي ظ±لشَّمَالِ. أَصْعَدُ فَوْقَ مُرْتَفَعَاتِ ظ±لسَّحَابِ. أَصِيرُ مِثْلَ ظ±لْعَلِيِّ. لَكِنَّكَ ظ±نْحَدَرْتَ إِلَى ظ±لْهَاوِيَةِ، إِلَى أَسَافِلِ ظ±لْجُبِّ. رُوما 5: 12 مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَأَنَّمَا بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ ظ±لْخَطِيَّةُ إِلَى ظ±لْعَالَمِ، وَبِظ±لْخَطِيَّةِ ظ±لْمَوْتُ، وَهَكَذَا ظ±جْتَازَ ظ±لْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ ظ±لنَّاسِ، إِذْ أَخْطَأَ ظ±لْجَمِيعُ. كلمات الله المتعلقة هذه هي الحقائق: لما كانت الأرض غير موجودة بعد، كان رئيس الملائكة أعظم ملائكة السماء. كان له سلطة على جميع الملائكة في السماء؛ كان هذا هو السلطان الذي منحه الله. باستثناء الله، كان أعظم ملائكة السماء. عندما خلق الله البشرية في وقت لاحق، نفَّذ رئيس الملائكة خيانة أكبر تجاه الله على الأرض. وأقول بأنه خان الله لأنه أراد أن يُدَبِّرُ البشرية ويتخطى سلطان الله. إنه كان رئيس الملائكة الذي أغوى حواء بالوقوع في الخطيَّة؛ وكان ذلك لأنه أراد أن يقيم مملكته على الأرض ويجعل البشر يديرون ظهورهم لله ويطيعون رئيس الملائكة بدلاً منه. لقد رأى أن العديد من المخلوقات قد أطاعته؛ فالملائكة أطاعته، كما فعل الناس على الأرض. كانت الطيور والوحوش والأشجار والغابات والجبال والأنهار وكل شيء على الأرض تحت رعاية الإنسان – أي آدم وحواء – في حين أن آدم وحواء أطاعاه. ومن ثمَّ أراد رئيس الملائكة أن يتخطى سلطان الله ويخون الله. بعدها دفع العديد من الملائكة لخيانة الله، فأصبحت بعد ذلك أرواح نجسة مختلفة. ألم يكن تطور البشرية حتى يومنا هذا سببه فساد رئيس الملائكة؟ لم لم يسلك البشر السبيل التي هم عليها اليوم اليوم إلا لأن رئيس الملائكة خان الله وأفسد البشرية. رُوما 7: 18-19 فَإِنِّي أَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ سَاكِنٌ فِيَّ، أَيْ فِي جَسَدِي، شَيْءٌ صَالِحٌ. لِأَنَّ ظ±لْإِرَادَةَ حَاضِرَةٌ عِنْدِي، وَأَمَّا أَنْ أَفْعَلَ ظ±لْحُسْنَى فَلَسْتُ أَجِدُ. لِأَنِّي لَسْتُ أَفْعَلُ ظ±لصَّالِحَ ظ±لَّذِي أُرِيدُهُ، بَلِ ظ±لشَّرَّ ظ±لَّذِي لَسْتُ أُرِيدُهُ فَإِيَّاهُ أَفْعَلُ. يوحنَّا8: 34-35 قال الرب يسوع: "ظ±لْحَقَّ ظ±لْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ ظ±لْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَظ±لْعَبْدُ لَا يَبْقَى فِي ظ±لْبَيْتِ إِلَى ظ±لْأَبَدِ، أَمَّا ظ±لِظ±بْنُ فَيَبْقَى إِلَى ظ±لْأَبَدِ". ظ¢ بطرس 2: 14 لَهُمْ عُيُونٌ مَمْلُوَّةٌ فِسْقًا، لَا تَكُفُّ عَنِ ظ±لْخَطِيَّةِ، خَادِعُونَ ظ±لنُّفُوسَ غَيْرَ ظ±لثَّابِتَةِ. لَهُمْ قَلْبٌ مُتَدَرِّبٌ فِي ظ±لطَّمَعِ. أَوْلَادُ ظ±للَّعْنَةِ. حِزْقِيَال 18: 20 اَلنَّفْسُ ظ±لَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلِظ±بْنُ لَا يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ ظ±لْأَبِ، وَظ±لْأَبُ لَا يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ ظ±لِظ±بْنِ. بِرُّ ظ±لْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ ظ±لشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ. رُوما 6: 23 لِأَنَّ أُجْرَةَ ظ±لْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، …. عِبرانِيّين 10: 26-27 فَإِنَّهُ إِنْ أَخْطَأْنَا بِظ±خْتِيَارِنَا بَعْدَمَا أَخَذْنَا مَعْرِفَةَ ظ±لْحَقِّ، لَا تَبْقَى بَعْدُ ذَبِيحَةٌ عَنِ ظ±لْخَطَايَا، بَلْ قُبُولُ دَيْنُونَةٍ مُخِيفٌ، وَغَيْرَةُ نَارٍ عَتِيدَةٍ أَنْ تَأْكُلَ ظ±لْمُضَادِّينَ. رُؤيا 21: 8 وَأَمَّا ظ±لْخَائِفُونَ وَغَيْرُ ظ±لْمُؤْمِنِينَ وَظ±لرَّجِسُونَ وَظ±لْقَاتِلُونَ وَظ±لزُّنَاةُ وَظ±لسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ ظ±لْأَوْثَانِ وَجَمِيعُ ظ±لْكَذَبَةِ، فَنَصِيبُهُمْ فِي ظ±لْبُحَيْرَةِ ظ±لْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ، ظ±لَّذِي هُوَ ظ±لْمَوْتُ ظ±لثَّانِي. كلمات الله المتعلقة في ذلك الوقت، كان عمل يسوع هو فداء كل البشر، غُفِرَت خطايا كل مَنْ آمن به؛ فطالما آمنتَ به، فإنه سيفديك. إذا آمنتَ به، لن تعود خاطئًا بعد ذلك، بل تتحرر من خطاياك. كان هذا هو المقصود بأن تخْلُص وتتبرر بالإيمان. لكن ظل بين المؤمنين مَنْ عصى الله وقاومه، ومَنْ يجب أن يُنزَع ببطء. لا يعني الخلاص أن الإنسان قد أصبح مملوكًا ليسوع بأكمله، لكنه يعني أن الإنسان لم يعد مملوكًا للخطية، وأن خطاياه قد غُفِرَت: إذا آمنت، لن تصبح مملوكًا بعد للخطية. أنتَ تعرف فقط أن يسوع سينزل في الأيام الأخيرة، ولكن كيف سينزل؟ خاطئ مثلك، نال الفداء للتو، ولم يغيره الله أو يكمِّله. هل يمكنه أن يكون بحسب قلب الله؟ إنك ترى، كإنسان محصور في ذاتك العتيقة، أن يسوع خلّصك حقًا، وأنك لا تُحسب خاطئًا بسبب خلاص الله، ولكن هذا لا يثبت أنك لست خاطئًا أو نجسًا. كيف يمكنك أن تكون مقدسًا إن لم تتغير؟ أنت في داخلك نجسٌ وأنانيٌّ ووضيع، وما زلت ترغب في النزول مع يسوع – أنّى لك أن تحظى بهذا الحظ الوفير! لقد فقدتَ خطوةً في إيمانك بالله: أنت مجرد شخصٍ نال الفداء ولكنك لم تتغير. لكي تكون بحسب قلب الله، يجب على الله أن يقوم شخصيًا بعمل تغييرك وتطهيرك؛ إن لم تنل سوى الفداء، ستكون عاجزًا عن الوصول للقداسة. وبهذه الطريقة لن تكون مؤهلاً لتتشارك في بركات الله الصالحة، لأنك فقدت خطوةً من عمل الله في تدبير البشر، وهي خطوة أساسية للتغيير والتكميل. ولذلك أنت، كخاطئ فُديت فحسب، عاجز عن ميراث إرث الله مباشرةً. قبل أن يُفتدى الإنسان، كان العديد من سموم الشيطان قد زُرِعَت بالفعل في داخله. وبعد آلاف السنوات من إفساد الشيطان، صارت هناك طبيعة داخل الإنسان تقاوم الله. لذلك، عندما افتُدي الإنسان، لم يكن الأمر أكثر من مجرد فداء، حيث اُشتري الإنسان بثمن نفيس، ولكن الطبيعة السامة بداخله لم تُمحَ. لذلك يجب على الإنسان الذي تلوث كثيرًا أن يخضع للتغيير قبل أن يكون مستحقًّا أن يخدم الله. من خلال عمل الدينونة والتوبيخ هذا، سيعرف الإنسان الجوهر الفاسد والدنس الموجود بداخله معرفًة كاملة، وسيكون قادرًا على التغير تمامًا والتطهُّر. بهذه الطريقة فقط يمكن للإنسان أن يستحق العودة أمام عرش الله. الهدف من كل العمل الذي يتم في الوقت الحاضر هو أن يصير الإنسان نقيًّا ويتغير؛ من خلال الدينونة والتوبيخ بالكلمة، وأيضًا التنقية، يمكن للإنسان أن يتخلَّص من فساده ويصير طاهرًا. بدلًا من اعتبار هذه المرحلة من العمل مرحلةَ خلاص، سيكون من الملائم أن نقول إنها عمل تطهير. في الحقيقة، هذه المرحلة هي مرحلة إخضاع وهي أيضًا المرحلة الثانية للخلاص. يربح الله الإنسان من خلال الدينونة والتوبيخ بالكلمة؛ ومن خلال استخدام الكلمة للتنقية والإدانة والكشف تظهر كل النجاسات والأفكار والدوافع والآمال الفردية داخل قلب الإنسان بالتمام. لأن الإنسان قد افتُدي وغُفِرَت له خطاياه، فكأنما الله لا يذكر تعدياته ولا يعامله بحسب تعدياته. لكن عندما يعيش الإنسان بحسب الجسد، ولا يكون قد تحرر من خطاياه، فإنه لا محال يواصل ارتكاب الخطية، مُظهرًا فساد الطبيعة الشيطانية بلا توقف. هذه هي الحياة التي يحياها الإنسان، دورة لا تنتهي من الخطية والغفران. غالبية الناس تخطئ نهارًا، وتعترف بخطئها مساءً. وبذلك، حتى إن كانت ذبيحة الخطية ذات مفعول أبدي للإنسان، فإنها لن تستطيع أن تخلِّص الإنسان من الخطية. لم يكتمل إلا نصف عمل الخلاص، لأن شخصية الإنسان ما زالت فاسدة. … ليس من السهل على الإنسان أن يفطن إلى خطاياه؛ فهو لا يستطيع أن يدرك طبيعته المتأصلة في داخله. لا يتحقق مثل هذا التأثير إلا من خلال الدينونة بالكلمة. وبهذا وحده يستطيع الإنسان أن يتغير تدريجيًا من تلك النقطة فصاعدًا". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32898 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما هي الخطيئة حسب آيات الكتاب المقدس؟ ظ، يوحنَّا 3: 4 كُلُّ مَنْ يَفْعَلُ ظ±لْخَطِيَّةَ يَفْعَلُ ظ±لتَّعَدِّيَ أَيْضًا. وَظ±لْخَطِيَّةُ هِيَ ظ±لتَّعَدِّي. اَللَّاوِيِّينَ 5: 1 وَإِذَا أَخْطَأَ أَحَدٌ وَسَمِعَ صَوْتَ حَلْفٍ وَهُوَ شَاهِدٌ يُبْصِرُ أَوْ يَعْرِفُ، فَإِنْ لَمْ يُخْبِرْ بِهِ حَمَلَ ذَنْبَهُ. أَمْثَالٌ 21: 4 طُمُوحُ ظ±لْعَيْنَيْنِ وَظ±نْتِفَاخُ ظ±لْقَلْبِ، نُورُ ظ±لْأَشْرَارِ خَطِيَّةٌ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32899 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كلمات الله المتعلقة ![]() هذه هي الحقائق: لما كانت الأرض غير موجودة بعد، كان رئيس الملائكة أعظم ملائكة السماء. كان له سلطة على جميع الملائكة في السماء؛ كان هذا هو السلطان الذي منحه الله. باستثناء الله، كان أعظم ملائكة السماء. عندما خلق الله البشرية في وقت لاحق، نفَّذ رئيس الملائكة خيانة أكبر تجاه الله على الأرض. وأقول بأنه خان الله لأنه أراد أن يُدَبِّرُ البشرية ويتخطى سلطان الله. إنه كان رئيس الملائكة الذي أغوى حواء بالوقوع في الخطيَّة؛ وكان ذلك لأنه أراد أن يقيم مملكته على الأرض ويجعل البشر يديرون ظهورهم لله ويطيعون رئيس الملائكة بدلاً منه. لقد رأى أن العديد من المخلوقات قد أطاعته؛ فالملائكة أطاعته، كما فعل الناس على الأرض. كانت الطيور والوحوش والأشجار والغابات والجبال والأنهار وكل شيء على الأرض تحت رعاية الإنسان – أي آدم وحواء – في حين أن آدم وحواء أطاعاه. ومن ثمَّ أراد رئيس الملائكة أن يتخطى سلطان الله ويخون الله. بعدها دفع العديد من الملائكة لخيانة الله، فأصبحت بعد ذلك أرواح نجسة مختلفة. ألم يكن تطور البشرية حتى يومنا هذا سببه فساد رئيس الملائكة؟ لم لم يسلك البشر السبيل التي هم عليها اليوم اليوم إلا لأن رئيس الملائكة خان الله وأفسد البشرية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32900 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لماذا ما زلنا نخطئ باستمرار بعد أن ننال مغفرة الخطيئة؟ ما هي عواقب استمرار الخطيئة؟ رُوما 7: 18-19 فَإِنِّي أَعْلَمُ أَنَّهُ لَيْسَ سَاكِنٌ فِيَّ، أَيْ فِي جَسَدِي، شَيْءٌ صَالِحٌ. لِأَنَّ ظ±لْإِرَادَةَ حَاضِرَةٌ عِنْدِي، وَأَمَّا أَنْ أَفْعَلَ ظ±لْحُسْنَى فَلَسْتُ أَجِدُ. لِأَنِّي لَسْتُ أَفْعَلُ ظ±لصَّالِحَ ظ±لَّذِي أُرِيدُهُ، بَلِ ظ±لشَّرَّ ظ±لَّذِي لَسْتُ أُرِيدُهُ فَإِيَّاهُ أَفْعَلُ. يوحنَّا8: 34-35 قال الرب يسوع: "ظ±لْحَقَّ ظ±لْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ ظ±لْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ. وَظ±لْعَبْدُ لَا يَبْقَى فِي ظ±لْبَيْتِ إِلَى ظ±لْأَبَدِ، أَمَّا ظ±لِظ±بْنُ فَيَبْقَى إِلَى ظ±لْأَبَدِ". ظ¢ بطرس 2: 14 لَهُمْ عُيُونٌ مَمْلُوَّةٌ فِسْقًا، لَا تَكُفُّ عَنِ ظ±لْخَطِيَّةِ، خَادِعُونَ ظ±لنُّفُوسَ غَيْرَ ظ±لثَّابِتَةِ. لَهُمْ قَلْبٌ مُتَدَرِّبٌ فِي ظ±لطَّمَعِ. أَوْلَادُ ظ±للَّعْنَةِ. حِزْقِيَال 18: 20 اَلنَّفْسُ ظ±لَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلِظ±بْنُ لَا يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ ظ±لْأَبِ، وَظ±لْأَبُ لَا يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ ظ±لِظ±بْنِ. بِرُّ ظ±لْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ ظ±لشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ. رُوما 6: 23 لِأَنَّ أُجْرَةَ ظ±لْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، …. عِبرانِيّين 10: 26-27 فَإِنَّهُ إِنْ أَخْطَأْنَا بِظ±خْتِيَارِنَا بَعْدَمَا أَخَذْنَا مَعْرِفَةَ ظ±لْحَقِّ، لَا تَبْقَى بَعْدُ ذَبِيحَةٌ عَنِ ظ±لْخَطَايَا، بَلْ قُبُولُ دَيْنُونَةٍ مُخِيفٌ، وَغَيْرَةُ نَارٍ عَتِيدَةٍ أَنْ تَأْكُلَ ظ±لْمُضَادِّينَ. رُؤيا 21: 8 وَأَمَّا ظ±لْخَائِفُونَ وَغَيْرُ ظ±لْمُؤْمِنِينَ وَظ±لرَّجِسُونَ وَظ±لْقَاتِلُونَ وَظ±لزُّنَاةُ وَظ±لسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ ظ±لْأَوْثَانِ وَجَمِيعُ ظ±لْكَذَبَةِ، فَنَصِيبُهُمْ فِي ظ±لْبُحَيْرَةِ ظ±لْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ، ظ±لَّذِي هُوَ ظ±لْمَوْتُ ظ±لثَّانِي. |
||||