27 - 06 - 2012, 05:24 PM | رقم المشاركة : ( 3261 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَمَع اشتهاء مُفْرِط ولو بأشياء في نفسها جائزة (لو 12: - 34 و1 تي 6: 9 و10). ويصرح بولس بأنه عبادة الأوثان (كو 3: 5) وهو المنهي عنه في الوصية العاشرة. الطمع هو الرغبة في الشيء واشتهاؤه. وقد جاء في الوصية العاشرة من الوصايا العشر:"لا تشته بيت قريبك. لا تشته امرأة قريبك ولا عبده ولا أمته ولا ثوره ولا حماره ولا شيئًا مما لقريبك" (خر 20: 17، انظر رومية 13: 9)، أي لا تطمع في امتلاك أي شيء ليس لك. وقد وقع عخان بن كرمي في هذا الفخ، إذ رأي في الغنيمة رداءً شنعاريًا نفيسًا ومئتي شاقل فضة ولسان ذهب وزنه خمسون شاقلًا فاشتهاها وأخذها ضد أمر الله، وكانت النتيجة وبالًا عليه وعلى أسرته (يش 7: 21 -25). وقد حذر النبي ميخا من الطمع قائلًا: "ويل للمفتكرين بالبطل .. فإنهم يشتهون الحقول ويغتصبونها والبيوت ويأخذونها" (ميخا 2: 2). ويعلن العهد الجديد بكل وضوح أن الطمع هو "عبادة أوثان" (كو 3: 5، أف 5: 5). ويقول الرب بنفسه: "انظروا وتحفظوا من الطمع" (لو 12: 15)، كما أنه يذكر الطمع بين أشر الخطايا التي تخرج من قلب الإنسان الشرير (مرقس 7: 22،انظر أيضًا رو 1: 29، أف 5: 3، كو 3: 5، 1 تس2: 5،2 بط 2: 3). كلمة الطمع باللغة العربية والإنجليزية وكان الطمع هو ما رآه المسيح في الرئيس الشاب الغني، عندما ذكر له الرب خمسًا من الوصايا العشر، ثم ذكر له مضمون الوصية العاشرة بالقول: "بع كل شيء ووزع على الفقراء" (لو 18: 20- 22)، إذ لمس بذلك وترًا حساسًا فيه، "فلما سمع ذلك حزن لأنه كان غنيًا جدًا" (لو 18: 23). وقد نفذ برنابا هذه الوصية إذ باع حقله "وأتى بالدراهم ووضعها عند أرجل الرسل "(أع 4: 37). ويذكر بولس الرسول الشهوة أو الطمع -بكل صوره كأكبر مظهر للخطية، إذ يقول: ولكن الخطية وهي متخذة فرصة بالوصية أنشأت في كل شهوة" (رو 7: 8). ويقول في رسالته الأولى لتيموثاوس: "لأن محبة المال أصل لكل الشرور، الذي إذا ابتغاه قوم ضلوا عن الإيمان وطعنوا أنفسهم بأوجاع كثيرة" (1 تي 6: 10). ومحبة المال لا تنبع إلا من الطمع، وهكذا يصبح الطمع أصلًا لكل الشرور، كما حدث من حنانيا وسفيرة (أع 5: 1-11)، ومع آخاب الملك عندما طمع في كرم نابوت اليزرعيلي (1 مل 22: 1-19). ويقول يعقوب الرسول: "من أين الحروب والخصومات بينكم، أليست من هنا، من لذاتكم المحاربة في أعضائكم؟ تشتهون ولستم تمتلكون. تقتلون وتحسدون.. تطلبون ولستم تأخذون،لأنكم تطلبون رديًا لكي تنفقوا في شهواتكم "(يع 4: 1-3)، فالطمع يدفع إلى الخصومات والحروب. ومن الشروط الواجب توفرها في خادم الرب (أسقفًا كان أو شماسًا) هو ألا يكون "طامعًا بالربح القبيح" (1 تي 3: 3, 8، تي 1: 7). ولذلك يقول الرسول بولس عن نفسه: "اقبلونا، لم نظلم أحدًا. لم نفسد أحدًا. لم نطمع في أحد" (2 كو 7: 2). كما يقول: "هل طمعت فيكم بأحد من الذين أرسلتهم إليكم؟ طلبت إلى تيطس وأرسلت معه الأخ. هل طمع فيكم تيطس؟" (2 كو 12: 17و 18). ويوصي المؤمنين في تسالونيكي قائلًا: "أن يعرف كل واحد منكم أن يقتني إناءه بقداسة وكرامة. لا في هوى شهوة كالأمم الذين لا يعرفون الله. أن لا يتطاول أحد ويطمع علي أخيه في هذا الأمر لأن الله منتقم لهذه كلها" (1 تس 4: 4-6). ويبين للمؤمنين أهمية توفر التقوى والمحبة فيما بينهم،" لئلا يطمع فينا الشيطان، لأننا لا نجهل أفكاره" (2 كو 2: 11). وقد يتخفى الطمع تحت صور مختلفة مثل الميسر واليانصيب وما أشبه. فالدافع إلى كل هذه أساسًا هو الطمع الذي يسعى للحصول على ما لا يملك أو يستحق. وبينما يدين الكتاب المقدس اشتهاء الأمور المادية، فإنه يحث على السعي وراء الغنى الروحي، فيقول المرنم: "انسحقت نفسي شوقًا إلى أحكامك في كل حين"، و"تاقت نفسي إلى خلاصك" (مز 119: 20, 81). ويقول النبي إشعياء: "إلى اسمك وإلى ذكرك شهوة النفس. بنفسي اشتهيتك في الليل" (إش 26: 8، 9). وتقول عروس النشيد: "تحت ظله اشتهيت أن أجلس وثمرته حلوة لحلقي" (نش 2: 3). ويقول الرب يسوع: "إن أنبياءً وأبرارًا كثيرين اشتهوا أن يروا ما أنتم ترون.." (مت 13: 17). ويقول كاتب الرسالة إلى العبرانيين إن رجال الإيمان في العهد القديم كانوا "يبتغون (أي يشتهون) وطنًا أفضل أي سماويًا" (عب 11: 16). ويقول الرسول بولس: "لي اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح. ذاك أفضل جدًا" (في 1: 23). ويحرض الرسول بطرس المؤمنين قائلًا: "اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به" (1 بط 2: 2). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:28 PM | رقم المشاركة : ( 3262 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الطنافس | طنفسة
الطنفسة البساط، وجمعها طنافس، والمقصود بها السروج الوثيرة. وتقول دبورة النبية: " أيها الراكبون الأتن الصحر، الجالسون على طنافس " (قض 5: 10). وقد جاءت في الترجمة الكاثوليكية: "أيها الممتطون الأتن الشهب، المستوون على المواثِر". ويقول حزقيال النبي في وصف ما كانت عليه صور من عَظَمَة، وكيف كانت تقصد إليها كل الشعوب لعرض متاجرها في أسواقها "دَدَانُ تَاجِرَتُكِ بِطَنَافِسَ لِلرُّكُوبِ" (سفر حزقيال 27: 20). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:30 PM | رقم المشاركة : ( 3263 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الطنب | الأطناب
الطنب حبل يشد به الخباء والسرادق ونحوهما، وجمعها أطناب. وكانت خيمة الشهادة في البرية تشد بأطناب إلى أوتاد مثبتة في الأرض (انظر خر 35: 18، 39: 40، عد 3: 26 و 37). ويشبه إشعياء النبي أورشليم بخيمة ثابتة راسخة "لا تنتقل لا تقلع أوتادها إلى الأبد وشيء من أطنابها لا ينقطع" (إش 33: 20)، وأنها ستتسع وتمتد، لذلك يقول: "أوسعي مكان خيمتك، ولتبسط شقق مساكنك لا تمسكي. أطيلي أطنابك وشددي أوتادك" (إش 54: 2و3). وانتزاع الأطناب أو قطعها يشير إلى الخراب والزوال، فيقول أليفاز التيماني عن الإنسان الزائل: "أما انتزعت منهم طنبهم؟ يموتون بلا حكمة "(أي 4: 21). كما يقول إرميا النبي: "خيمتي خربت، وكل أطنابي قطعت" (إرميا 10: 20). وقد تُصنَع الأطناب من جلد أمعاء الحيوانات، أو البوص المبروم مع خيوط اسمانجوني.. |
||||
27 - 06 - 2012, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 3264 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَاهر ونجس
أولًا الحيوانات النجسة - فرقت الشعوب القديمة بين الطعنة الطاهرة والأطعمة النجسة ورأت أن بعض الحيوانات صالحة للطعام والذبيحة وسواها غير صالح وبيَن هذا التمييز جزئيًا على العادات والافتراس وجزئيًا على اشمئزاز طبيعي من بعض الحيوانات. وقد نظر الشرع الموسوي إلى عرف الناس في عهده فضم إلى الشرع التمييز بين الطاهر والنجس. وأضيفت حيوانات أخرى إلى قائمة الحيوانات غير الطاهرة وذلك لاعتبارات خاصة في ديانة بني اسرائيل. وصنفت الحيوانات النجسة على الوجه الآتي: |
||||
27 - 06 - 2012, 05:38 PM | رقم المشاركة : ( 3265 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
تَطْهير في ظل الشريعة الموسوية كان على أربعة أنواع: (1) التطهير من النجاسة الناتجة من جثة: (عدد ص 19 قابل 5: 2 و3) ولهذا الغرض كانت الحاجة إلى رماد بقرة أنثى. وكان يجب أن تكون البقرة حمراء وهو لون الدم الذي فيه الحياة وأن تكون بلا عيب ولم يستخدمها إنسان. وكانت تذبح خارج المحلة وينضح من دمها إلى جهة وجه خيمة الاجتماع وكانت البقرة تحرق مع خشب الأرز والزوفا والقرمز. وكان يجمع رماد البقرة ويحفظ خارج المحلة. وإذا كانت الحاجة إليه كان يمزج بماء حي ويدعى عندئذ هذا الماء " ماء نجاسة" وكان رجل طاهر يأخذ باقة من الزوفا وينضح بهذا الماء الإنسان النجس في اليوم الثالث واليوم السابع. وكان على من تدنس أن يغسل ثيابه ويستحم ليكون طاهرًا من الناحية الطقسية. وأما تدنس النذير الذي انقطع افترازه بمسه جثة فكان يستغرق وقتًا أطول لأن النذير مكرس بصورة خاصة بالنظر إلى الطهارة الطقسية. فبعد أسبوع من الانقطاع كان يحلق شعر رأسه وهو علامة نذره وفي اليوم الثامن كان يأتي بالتقدمات نفسها التي يقربها رجل تنجس بسيلان أو امرأة بعد وضعها (عدد ص 6: 9 - 12). وكان يتبع هذا ذبيحة إثم (عدد 12). وهي تهيىء اقتباله نذيرًا من جديد. (2) التطهير من النجاسة الناتجة عن سيلان: القديسة مريم العذراء مع القديس يوسف النجار ومعهم فرخي حمام لتقديمه إلى الهيكل، رسم الفنان فهمي سكر (لا 15 قابل 5: 2 و3). في اليوم السابع لانقطاع السيل كان يستحم النجس بماء حي ويغسل ثيابه فيطهر وفي اليوم الثامن كان يقدم للهيكل يمامتين أو فرخي حمام للكاهن فيعملهما الكاهن الواحد ذبيحة خطيئة والآخر محرقة. وأما النجاسة الناتجة عن الاتصال بشخص ذي سيل أو بأي شيء كانت تنجس الإنسان وتزول بالاغتسال بالماء وتبقى حتى المساء (لا 15: 5 - 11). (3) تطهير الأم بعد ولادتها: بعد انقضاء أيام النجاسة التي هي سبعة لأجل الذكر و14 لأجل الأنثى كانت تبدأ أيام التطهير فلا تمس فيها شيئًا مقدسًا لئلا تنجسه ولهذا السبب كانت تمنع من دخول الهيكل. وكانت أيام التطهير لأجل الابن 33 ولأجل الابنة 66 وبعدها كانت تأتي بحمل حولي محرقة وفرخ حمامة أو يمامة ذبيحة خطيئة. وفي حال الفقر تأخذ يمامتين أو فرخي حمام محرقة وفرخ حمامة أو يمامة ذبيحة خطيئة (لا 12: 8 ولو 2: 21 - 24). (4) تطهير البرص: (لا 14). كان المتطهر يتقدم في اليوم المعين عند باب المحلة وفيما بعد عند باب المدينة. وكان الكاهن يذبح عصفورًا طاهرًا بحيث يذبح العصفور على ماء حي في إناء من خزف. وكان يضع منضحة بربط باقة من الزوفا بخشبة من الأرز بواسطة خيط خيط قرمزي ويغمس المنضحة وعصفور حي في دم العصفور المذبوح على الماء الحي وينضح على المتطهر فيطهره ويطلق العصفور عدا الكثير من المراسم كانت تجري لتطهير البيت من البرص. وكان المتطهر عندئذٍ يعتبر طاهرًا فيغسل ثيابه ويحلق شعر رأسه ويستحم ويدخل إلى المحلة أو المدينة ولكنه يبقى خارج بيته سبعة أيام. وفي اليوم السابع كان يغسل ثيابه ويحلق شعر رأسه ويستحم ويطهر. وفي اليوم الثامن يتقدم إلى خيمة الاجتماع مع خروفين صحيحين ونعجة حولية وإذا كان فقير الحال فيكفي خروفًا وفرخي حمام أو يمام وتقدمه طعام ولَج زيت. وكان الكاهن يأخذ خروفًا واحدًا ويقدمه ذبيحة اثم ويأخذ الكاهن من دمه ويضعه على أذن المتطهر اليمنى وعلى إبهام رجله اليمنى وكان يردد العمل نفسه بالزيت بعد أن ينضح به قليلًا أمام الرب. وما يتبقى من الزيت في كف الكاهن يجعله على رأس المتطهر. ثم تكمل المراسم بتقديم ما تبقَّى من الخراف أو الحمام ذبيحة خطيئة ومحرقة. |
||||
27 - 06 - 2012, 05:40 PM | رقم المشاركة : ( 3266 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
منطقة طُوب
اسم عبري معناه "طيب" وهي منطقة شرقي الأردن هرب أليها يفتاح عندما حرمه إخوته من الإرث (قض 11: 3 و5). وأما حانون ملك عمون الذي أهان داوود فقد استأجر جنودًا من طوب وغيرها (2صم 10: 6) مما يدل أنها كانت ما وراء حدود بني إسرائيل. وربما كانت الطيبة على بعد عشرة أميال جنوبي جدة التي تسمى الآن مقيس أو أم قيس. |
||||
27 - 06 - 2012, 05:41 PM | رقم المشاركة : ( 3267 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
أتون طوب | قمين الطوب
لم يكن حرق الطوب (اللبن) في قمائن معروفًا عند قدماء اليهود، ولم يسفر التنقيب في الأراضي الفلسطينية، إلا عن القليل من الآجر، أي الطوب المحروق المعد للبناء، فقد كانت البيوت تبني من اللبن (الطوب غير المحروق). ولم يكن هناك فرق بين الأفران (القمائن) المعدة لحرق الطوب وغيرها من الأفران. والأرجح أن الملك داود سخَّر أسراه في صناعة اللبن، وليس في تشغيل الأفران لحرقه (2صم12: 31). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:42 PM | رقم المشاركة : ( 3268 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طُوب أدونيا
اسم عبري معناه "الرب يهوه طيب" أحد اللاويين أرسله يهوشافاط لكي يعلم يهوذا ناموس الرب (2 أخبار 17: 8). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:43 PM | رقم المشاركة : ( 3269 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طوبى | تطويبات
"الطوبي" الحسني والخير. و"طوبي له" تعني يالغبطته أو يا لسعادته. والكلمة في العبرية هي " أشير" وهو الأسم الذي أطلقته ليئة على الابن الثاني الذي ولدته جاريتها زلفة ليعقوب قائلة: "لأنه تغبطني بنات" (تك30:13). ومنها الفعل "يطوِّب" أي يغبط. والكلمة كثيرة الاستخدام وبخاصة في سفري المزامير والأمثال (انظر مثلًا مز1: 1، 2: 12، 32: 1و2، 33: 12... أم 8: 34، 20: 7، 31:28... إلخ). أما الكلمة اليونانية في العهد الجديد المترجمة "طوبى" فهي "مكاريوس" Makarios. والتطويبات التي ذكرها الرب في الأصحاح الخامس من إنجيل متى (5: 3-11)، وعددها تسع تطويبات، تعبر عن البركات التي يحظى بها أولئك المطوبون أو المباركون. وقد باركنا الله –نحن المؤمنين بالمسيح- "بكل بركة روحية في السماويات في المسيح" (أف 1: 3) لأنه "طوبي للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم. طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية" (رؤ4: 7، انظر أيضًا مز32: 1و2). وتقول العذراء المغبوطة في أنشودتها الرائعة: "فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني" (لو1: 48). ويقول يعقوب: "ها نحن نطوب الصابرين" (يع5: 11). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:44 PM | رقم المشاركة : ( 3270 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طُوبيا اللاوي
اسم عبري معناه "الله طيب" وهو: لاوي أرسله يهوشافاط إلى بلاد يهوذا ليعلَم الشريعة (2 أخبار 17: 8). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |