![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 32611 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مهما كانت الظروف تؤلمكم أقبلوا مشيئتي بفرح وتأكدوا أنها لخيركم فلا تخافوا لأن ظروفكم وآلامكم أمامي وأنا لا أترككم ولا اتخلى عنكم وسأظل اصنع الخير لكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32612 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الضيقات غرضها إيمانك يزيد ، الدنيا تصغر في عنيك والسما تكبر أبونا داود لمعى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32613 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الصبر ![]() ![]() ![]() ![]() ظ،. على أن أفكر هكذا : إذا كنت أنت يا رب قد احتملت كل هذا لأجلي فلأحتمل معك يا رب لنكون شركاء ألم ، وشركاء الألم هم شركاء مجد ، فبعد أن انتهى عصر الاستشهاد بدأ عصر الرهبنة حبًا في مشاركة المسيح الألم. ظ¢. إذا فهمنا أن الله يستخدم الألم كأداة تطهير وإعداد للسماء سنفهم أن الألم هبة من الله لك ، فالألم هو أداة خير، هو أداه لخلاص النفس والشركة مع المسيح المتألم في الألم وفي المجد. ظ£. على ألاّ تخرج كلمة تذمر من فمي ، على أن أصمت وأحتمل الألم دون كلمة تذمر ، بل شكر دائم ، فالألم علامة محبة من الله ، . ومن يفعل ذلك تنسكب العطية الإلهية وهي ((الصبر )) في داخله كنعمة إلهية . ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32614 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() متى تأتي عطية الصبر وسط الضيق ؟ ظ،. على أن أفكر هكذا : إذا كنت أنت يا رب قد احتملت كل هذا لأجلي فلأحتمل معك يا رب لنكون شركاء ألم ، وشركاء الألم هم شركاء مجد ، فبعد أن انتهى عصر الاستشهاد بدأ عصر الرهبنة حبًا في مشاركة المسيح الألم. ظ¢. إذا فهمنا أن الله يستخدم الألم كأداة تطهير وإعداد للسماء سنفهم أن الألم هبة من الله لك ، فالألم هو أداة خير، هو أداه لخلاص النفس والشركة مع المسيح المتألم في الألم وفي المجد. ظ£. على ألاّ تخرج كلمة تذمر من فمي ، على أن أصمت وأحتمل الألم دون كلمة تذمر ، بل شكر دائم ، فالألم علامة محبة من الله ، . ومن يفعل ذلك تنسكب العطية الإلهية وهي ((الصبر )) في داخله كنعمة إلهية . ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32615 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الانبا موسى الاسود ... +++ ملازمة خوف الله تحفظ النفس من المحاربات + + + |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32616 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فَمُ الصِّدِّيقِ يَلْهَجُ بِالْحِكْمَةِ، وَلِسَانُهُ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ ، شَرِيعَةُ إِلهِهِ فِي قَلْبِهِ، لاَ تَتَقَلْقَلُ خَطَوَاتُهُ. ![]() ![]() السيد المسيح هو اقنوم الحكمة التي يتلوها الصديق ، وهو القائد لخطواته ، لكن حتي الصديق قد يسقط فالكتاب يقول :" لأَنَّ الصِّدِّيقَ يَسْقُطُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وَيَقُومًُ" لكنة سرعان مايقوم ، هو دائما في وضع قائم ، دائما يجاهد ويطلب الرحمة والتوبه لتسنده النعمة الإلهيه ، فمهما سقط يقدم توبة حقيقية يقبلها الله ، دائما يصلي قائلا يقول : " لاَ تَشْمَتِي بِي يَا عَدُوَّتِي، إِذَا سَقَطْتُ أَقُومُ ، إِذَا جَلَسْتُ فِي الظُّلْمَةِ فَالرَّبُّ نُورٌ لِي " (مي ظ§:ظ¨) ![]() ![]() السيد المسيح هو الحق الذي ينطق به الصديق ، لذلك لايعرف الصديق الكدب والمحاباه والرياء او الخداع ، يعلم ان الكدب والخداع هما ضد الإيمان ، معناهم انكار وجود الله ، لذلك نجد الشهداء والقديسين تمسكوا بكلمة الحق حتي النهايه ( الاستشهاد) فكانت لهم الحياة ، الصديق يقول دائما : " ‫لاَ تَنْزِعْ مِنْ فَمِي كَلاَمَ الْحَقِّ كُلَّ النَّزْعِ ، لأَنِّي انْتَظَرْتُ أَحْكَامَكَ " (مز ظ¤ظ£:ظ،ظ،ظ©)‬ ![]() ![]() الصديق يلهج بالحكمة والحق لأنه يحفظ وصايا الله ويتمسك بها ، يعرف ان الوصية ترجعنا الي الصورة الاولي التي خلقنا ربنا عليها ومخالفتها ادت للسقوط ، دائما مخافه الله في قلبه ، يخاف ان يحزن قلب الله الذي احبه ، يتلو قائلا : " سمر خوفك في لحمي" والكنيسة تعلمنا : " مُكَمِّلِينَ الْقَدَاسَةَ فِي خَوْفِ اللهِ." ( ظ¢كو ظ§:ظ،) ![]() ![]() الصديق الوصية تكون سندًا له تحفظه في الطريق فلا تتعرقل خطواته ، لا يقدر الشيطان ان يعطله ، لان الله يقويه ويرشده ويعينه عونه، أيا كان الخطر أو الضيق " جَعَلْتُ الرَّبَّ أَمَامِي فِي كُلِّ حِينٍ ، لأَنَّهُ عَنْ يَمِينِي فَلاَ أَتَزَعْزَعُ. " (مز ظ،ظ¦: ظ¨) دائما امامه كلام الكتاب : " لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي، لَهَلَكْتُ حِينَئِذٍ فِي مَذَلَّتِي. " (مز ظ©ظ¢:ظ،ظ،ظ© ) وصدق قول الانبا موسى الاسود ... +++ ملازمة خوف الله تحفظ النفس من المحاربات + + + |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32617 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() السيد المسيح هو اقنوم الحكمة التي يتلوها الصديق ، وهو القائد لخطواته ، لكن حتي الصديق قد يسقط فالكتاب يقول :" لأَنَّ الصِّدِّيقَ يَسْقُطُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وَيَقُومًُ" لكنة سرعان مايقوم ، هو دائما في وضع قائم ، دائما يجاهد ويطلب الرحمة والتوبه لتسنده النعمة الإلهيه ، فمهما سقط يقدم توبة حقيقية يقبلها الله ، دائما يصلي قائلا يقول : " لاَ تَشْمَتِي بِي يَا عَدُوَّتِي، إِذَا سَقَطْتُ أَقُومُ ، إِذَا جَلَسْتُ فِي الظُّلْمَةِ فَالرَّبُّ نُورٌ لِي " (مي ظ§:ظ¨) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32618 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() السيد المسيح هو الحق الذي ينطق به الصديق ، لذلك لايعرف الصديق الكدب والمحاباه والرياء او الخداع ، يعلم ان الكدب والخداع هما ضد الإيمان ، معناهم انكار وجود الله ، لذلك نجد الشهداء والقديسين تمسكوا بكلمة الحق حتي النهايه ( الاستشهاد) فكانت لهم الحياة ، الصديق يقول دائما : " ‫لاَ تَنْزِعْ مِنْ فَمِي كَلاَمَ الْحَقِّ كُلَّ النَّزْعِ ، لأَنِّي انْتَظَرْتُ أَحْكَامَكَ " (مز ظ¤ظ£:ظ،ظ،ظ©)‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32619 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() الصديق يلهج بالحكمة والحق لأنه يحفظ وصايا الله ويتمسك بها ، يعرف ان الوصية ترجعنا الي الصورة الاولي التي خلقنا ربنا عليها ومخالفتها ادت للسقوط ، دائما مخافه الله في قلبه ، يخاف ان يحزن قلب الله الذي احبه ، يتلو قائلا : " سمر خوفك في لحمي" والكنيسة تعلمنا : " مُكَمِّلِينَ الْقَدَاسَةَ فِي خَوْفِ اللهِ." ( ظ¢كو ظ§:ظ،) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 32620 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لاَ تَتَقَلْقَلُ خَطَوَاتُهُ ..
![]() الصديق الوصية تكون سندًا له تحفظه في الطريق فلا تتعرقل خطواته ، لا يقدر الشيطان ان يعطله ، لان الله يقويه ويرشده ويعينه عونه، أيا كان الخطر أو الضيق " جَعَلْتُ الرَّبَّ أَمَامِي فِي كُلِّ حِينٍ ، لأَنَّهُ عَنْ يَمِينِي فَلاَ أَتَزَعْزَعُ. " (مز ظ،ظ¦: ظ¨) دائما امامه كلام الكتاب : " لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي، لَهَلَكْتُ حِينَئِذٍ فِي مَذَلَّتِي. " (مز ظ©ظ¢:ظ،ظ،ظ© ) |
||||