27 - 06 - 2012, 04:57 PM | رقم المشاركة : ( 3251 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَرسوس | طَرسوسي
شاول الطرسوسى * يُكتَب خطأ: طورسوس، طارسوس. |
||||
27 - 06 - 2012, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 3252 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَرْفِليّون
كلمة ارامية ربما كانت تشير إلى "لقب لبعض الموظفين في الإمبراطورية الفارسية" وقد ظن بعضهم سابقًا أنها تشير إلى قوم لا يعرف عنهم شيء على وجه التحقيق. إنما يرجح أنها أطلقت على فريق بعض الموظفين الفرس في السامرة (عز 4: 9). |
||||
27 - 06 - 2012, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 3253 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَريق | طرق
الطرق نوعان: الأول منها ويطلق عليه اسم طريق هو ما تسلك فيه العجلة أو المركبة والثاني وقد يطلق عله اسم السياج (لو 14: 23 قابل "خندق" عد 22: 24) وهو ما لا يمشي فيه سوى إنسان أو حيوان. وكان في المشرق طرق كثيرة كما يتضح من العجلات والمركبات في مواقع كثيرة في الكتاب المقدس (تك 45: 19 وقض 4: 13 و2 مل 10: 16 واع 8: 28 وغيرها). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:00 PM | رقم المشاركة : ( 3254 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طرق | المِطْرقة
مطرقة، شاكوش وهي عادة قطعة من حجر صلد أو من حديد، بها ثقب في وسطها يمر به قضيب من خشب أو من حديد للإمساك بها. وتستخدم المطارق في تشكيل الصخور وتحطيمها (1 مل 6: 7)، وفي عمل الأصنام من الحديد (إش 44 : 12) وغيره من المواد (إرميا 10: 4)، وفي دق أوتاد الخيام في الأرض (قض 4: 21) كما يبدو أن المطارق كانت تستخدم أدوات حرب (إرميا 51: 20 ). كما تستخدم مجازيًا في التعبير عن مملكة بابل بأنها كانت "مطرقة كل الأرض" (إرميا 50: 23) ويقول الرب على لسان إرميا: "أليست هذه كلمتي كنار يقول الرب وكمطرقة تحطم الصخر؟" (إرميا 23: 29). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:06 PM | رقم المشاركة : ( 3255 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَعام | أطعمة لما كان العبرانيون يحيون حياة البداوة كان طعامهم الرئيسي مؤلفًا من الخبز ومن حاصل الماشية كاللبن الرائب واللحم مصادفة (تك 18: 7 وقض 5: 25). وكان يؤكل العسل البرّي (14: 8 و9). ولما تحضروا في فلسطين أضافوا عليها ما أنتجته لهم الحدائق والكروم وبساتين الزيتون كالعدس والخيار والفول (2 صم 17: 28)، والرمان والتين والعنب (عد 13: 23 و20: 5 ومت 7: 16). وكان من طعامهم الخمر والخل وكذلك السمك والجراد والطير والبيض (1 مل 4: 23 ونح 3: 16 ومت 4: 18 ولو 11: 12). وكانت. الوجبة البسيطة مؤلفة من خبز وعدس (تك 25: 34)، أو خضرة أخرى (2 مل: 38)، أو خبز وخمر (تك14: 18)، أو فريك رخل (ر1 2: 14). وقد أكرم إبراهيم ضيوفه على غير انتظار بمائدة سخية فيها زبد ولبن وخبز ملّة مصنوع من دقيق سميد ولحم عِجل (تك 18: 3-8). وقد كثرت الألوان المتنوعة العديدة من الطعام علة موائد الأغنياء والعظماء. (1مل 4: 22 و23 ونح 5: 18). وكانت شريعة الأطعمة دقيقة جدًا تفصل بين الطاهر والنجس وتنهي عن كل مخالفة (لا10) وعند تأسيس الكنيسة المسيحية اختلف المسيحيون في أمر الأطعمة دقيقة جدًا المذبوحة للأوثان، فاعتقد بعض المؤمنين بأن الوثن لا شيء وأن المخلص قد ألغى التمييز بين الأطعمة الطاهرة والنجسة فأخذوا يأكلون كل ما قدَم لهم بدون سؤال أكان مذبوحًا لوثن أم أنه مذبوح لغير وثن. وكانوا يشترون ما يباع في الملحمة بقطع النظر عن كونه طاهرًا أو نجسًا حسب شريعة اليهود إلا أنه قد عثر غيرهم فظنوا أن كل ما ذبح لوثن يجعلهم مشتركين في الذبح للوثن. وحدث من اختلاف الرأي هذا الشقاق حتى حكم بولس أن كل سيء طاهر للطاهرين (تي 1: 15). وأن الوثن لا شيء. وأنه يجوز للإنسان أن يأكل كل ما يباع في الملحمة وكل ما يقدم له على مائدة غير المؤمن (1 كو 10: 25 إلخ). ومع ذلك يصرح بوجوب مراعاة شريعة المحبة وبوجوب اجتناب ما يعثر به الأخ الضعيف. ومع أن المسيحية ألغت النجاسة الشرعية والطهارة الشرعية وحررت الأمم من نير الطقوس الموسوية (اع 15: 10)، إلا أن المجمع الرسولي المنعقد في أورشليم منع الأمم من المخنوق والدم (ص 5: 20 و29) وذلك خشية اعثار اليهود المتنصرين. يدخل تحت هذا العنوان كل المنتوجات النباتية والحيوانية التي يأكلها الإنسان للحفاظ على سلامته الجسدية وتوفير الطاقة اللازمة لمختلف أنشطته. أولًا - الطعام في العهد القديم: (أ) الطعام في العصور الأولى: عندما خلق الله الإنسان، قال له الله: "إنى قد أعطيتكم كل بقل يبزر بزرًا على وجه كل الأرض وكل شجر فيه ثمر شجر يبرز بزرًا، لكم يكون طعامًا ولكل حيوان الأرض وكل طير السماء وكل دبابة على الأرض فيها نفس حية، أعطيت كل عشب أخضر طعامًا" (تك 1: 29 و30). وعندما وضعه في جنة عدن ، قال له: "من جميع شجر الجنة تأكل أكلًا " (تك 2: 16). وبعد السقوط، قال الرب لآدم " ملعونة الأرض بسببك بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك. وشوكًا وحسكًا تنبت لك ، وتأكل عشب الحقل بعرق وجهك تأكل خبزًا " (تك 3: 17 و18 و23، 4: 2 و3). ومن هذا يبدو جيدًا أن الإنسان الأول كان نباتيًا، ويبدو أن الأمر ظل هكذا حتى أيام نوح في الفلك مع جميع الحيوانات التي كانت معه بالفلك، ولكن بعد نزوله من الفلك إلى الأرض التي انحسرت عنها مياه الطوفان قال له الرب: " كل دابة حية تكون لكم طعامًا كالعشب الأخضر . دفعت إليكم الجميع غير أن لحمًا بحياته دمه لا تاكلوه" (تك 9: 3 و4). وعندما استقر نوح على الأرض اليابسة ابتدأ " يكون فلاحًا وغرس كرمًا وشرب من الخمر فسكر وتعرى داخل خبائه " (تك 9: 20 و21). وقيل عن نمرود - من نسل حام بن نوح - إنه " كان جبار صيد أمام الرب " (تك 10: 9). (ب) الطعام في عصر الآباء: كانت الحبوب التي يصنع منها الخبز، هي العنصر الأساسي في الغذاء، سواء في مصر أو في فلسطين، أو في بلاد النهرين، منذ الألف الثانية قبل الميلاد، مع منتوجات الألبان ، من لبن وزبد وجبن. ولاشك في أن الآباء الذين عاشوا عيشة شبه بدوية، كانوا يعتمدون في غذائهم - أساسًا - على منتوجات الألبان من مواشيهم وعندما طرد إبراهيم هاجر وابنها،أعطاها خبزًا وقربة ماء (تك 21 : 14). وكانوا يزرعون الحبوب كما فعل اسحق (تك 26: 12)، ويعقوب أيضًا (تك 37 : 7)، وعندما حدث جوع، أرسل أولاده لشراء القمح من مصر (تك 42: 2 و25 و26، 43: 2، 44: 1 و2) . ولعل طبيخ العدس (الأحمر) كان وجبة مألوفة في تلك الأيام، عندما باع عيسو بكوريته لأخيه يعقوب، فأعطاه " خبزًا وطبيخ عدس " (تك 25: 29 - 33، انظر أيضًا 2 صم 17: 28). ولكنهم كانوا يكرمون الضيوف بتقديم الذبائح لهم. فقد ذبح إبراهيم لضيوفه عجلًا رخصًا جيدًا، وأمر غلامه أن يسرع بعمله، ثم قدمه لهم مع خبز ملة وزبد ولبن (تك 18: 6 - 8). ومع أن اللحم لم يكن طعام كل يوم، إلا أنهم كانوا يستطعمون أيضا لحوم الحيوانات البرية، فقد طلب اسحق من عيسو ابنه، أن يأخذ عدته وجعبته وقوسه ويخرج إلى البرية ويصيد له صيدًا، ويصنع له أطعمة كما يجب ليأكل منها (تك 27: 3 و4). كما فعل الرحالة المصري "سنوحي" في فلسطين قبل ذلك. وكانت الهدايا التي تقدم للملوك والعظماء تشتمل على العسل والفستق واللوز وما أشبه (تك 43: 11 ). وتذكر الألواح التي وجدت في القصر الملكي في "ماري" (على نهر الفرات)، والتي ترجع إلى القرن الثامن عشر قبل الميلاد، أن كميات كبيرة من العسل كانت تستهلك على الموائد في ذلك العصر. كما أن الملك الأشوري " أشمي - داجان " أرسل إلى أخيه حاكم " ماري " فستقًا. كما كان العسل - في مصر القديمة - يكاد يكون مقصورًا على علية القوم، وقلما كان يتناوله من هم دونهم . وكانت المشاركة في تناول الطعام علامة على المصالحة والسلام، كما حدث بين اسحق وأبيمالك ملك جرار ورجاله (تك 26: 29 و30 ) وبين يعقوب وخاله لابان (تك 31: 54) ولا يذكر الكتاب أنواع الطعام التي قدمها يوسف لإخوته (تك 43: 31 - 34). (ج ) الطعام في أثناء إقامة بني إسرائيل في مصر: رغم الظروف القاسية التي عانى منها بنو إسرائيل في أواخر أيامهم في مصر، إلا أنهم وهم في البرية تذكروا الخير الذي يأكلونه مجانًا والقثاء والبطيخ والكرات والبصل والثوم. واشتهوا أن يأكلوها مرة أخرى (عد 11: 4، 5). وهذه القائمة من المأكولات تتفق تمامًا مع ما هو معروف عن المنتوجات الزراعية في مصر قديمًا. (د) الطعام في البرية: عندما ارتحل الشعب من إيليم وجاءوا إلى برية سين بين إيليم وسيناء، في اليوم الخامس عشر من الشهر الثاني بعد خروجهم من مصر، تذمر الشعب إذ لم يكن لهم ما يأكلون، فأعطاهم الله " المن " في كل صباح ليكون لهم طعامًا طيلة الأربعين سنة في البرية (خر 16: 13 - 21). ولم ينقطع عنهم "المن" إلا بعد دخولهم أرض كنعان وأكلهم من غلة الأرض (يش 5: 11 و12) ويقول المرنم: "أمطر عليهم منَّا للأكل ، وبُرَّ السماء أعطاهم. أكل الإنسان خبز الملائكة أرسل عليهم زادًا للشبع" (مز 78 : 24 و25). ولما اشتهى اللفيف الذي كان في وسطهم - شهوة وتذكروا ما كانوا يأكلون في مصر، أرسل الله لهما لسلوى لمدة شهر من الزمان (عد 11: 4 و5 و18). ويقول المرنم أمطر عليهم لحمًا مثل التراب، وكرمل البحر طيورًا ذوات أجنحة، وأسقطها في وسط محلتهم.. فأكلوا وشبعوا جدًا وأتاهم بشهر.. طعامهم بعد أفواهم. فصعد عليهم غضب الله وقتل من أسمنهم.." (مز 78: 24 - 31 انظر أيضًا مز 106: 14 و15). ( ه) الطعام في أرض كنعان: وقد وصفها الرب بأنها أرض جيدة تفيض لبنًا وعسلًا 0 خر 3: 8 و17، انظر أيضا تث 8: 7 – 9). وقد تنوعت مصادر الغذاء، فكانت تشمل: (1) الأطعمة النباتية:ثانيًا :- الطعام في العهد الجديد: (أ) (الأطعمة النباتية): (1) الحبوب:( ب) المنتوجات الحيوانية: (1) كان اليهود - في أيام العهد الجديد - يراعون تنفيذ أوامر الشريعة فيما يختص بالحيوانات والطيور الطاهرة والنجسة (لا 11: 1 - 23، تث 14: 4 - 20، أع 10: 9 - 16). وقد بيَّن الرب لهم أن ما يدخل الإنسان من خارج لا يقدر أن ينجسه، بل ما يخرج من فم الإنسان، هو الذي ينجسه (مت 15 : 11، مرقس 7: 14 - 20). لما قام أناس من الذين كانوا قد آمنوا من مذهب الفريسيين وقالوا إنه ينبغي على المؤمنين من الأمم "أن يختتنوا ويوصوا بأن ناموس موسى" (أع 15: 5)، اجتمع الرسل والمشايخ مع كل الكنيسة في أورشليم، ورأوا وقد صاروا بنفس واحدة أن يكتبوا للمؤمنين في كل الكنائس "بأن يمتنعوا عما ذُبح للأصنام ، وعن الدم والمخنوق والزنا" (أع 15، انظر أيضا رو 14، 1كو 8 و10، 1تي 4: 3 - 5). (2) السمك: وكان فيه الطاهر والنجس، وكان يلزم أن يتوفر شرطان في السمك لعتبر طاهرًا، وهما أن تكون له زعانف وأن يكون له حرشف (لا 11: 9 - 12). وكان يحف ببحر الجليل عدد من المدن التي كانت تعتبر مراكز لصيد السمك. وقد كان التلاميذ الأوائل من صيادي الأسماك (مت 4: 18 - 22، مرقس 1: 16 - 20، لو 5: 1 - 11). وقد استخدم الرب السمك في معجزتى إشباع الجموع (مت 14: 17 - 21، 15: 32 - 39، مرقس 6: 35 - 43، 8: 1 - 9، لو 9: 12 - 17، يو 6: 1 - 13). وكذلك في الطعام الذي أكله مع تلاميذه بعد القيامة (لو 24: 42 و43) والطعام الذي أعده لهم عند بحيرة طبرية (يو 21: 9 - 13). (3) الطيور: ولا تُذكر الطيور صراحةً - في العهد الجديد - كمصدر للغذاء إلا في رؤية بطرس للملاءة العظيمة (أع 10: 11 و12)، وفي الإشارة إلى بيع العصافير (مت 10: 29، لو 12: 6).كما يذكر البيض أيضًا (لو 11: 12). (4) الحشرات: نقرأ عن يوحنا المعمدان أن طعامه كان "جرادًا وعسلًا بريًا "(مت 3: 4، مرقس 1: 6). (ج) التوابل: وكانت تستخدم لتضفي طعمًا مستساغًا ونكهة طيبة للطعام. وأهمها الملح الذي استخدمه الرب مجازيًا في أقواله (مت 5: 13، مرقس 9: 5، لو 14: 34). كما استخدمه الرسول بولس (كو 4: 6). وذكر الرب أيضًا النعنع والشبت والكمون (مت 23: 23، انظر أيضًا لو 11: 42، حيث يضيف "وكل بقل"). كما يذكر، الخردل (مت 13: 31, 32).
|
||||
27 - 06 - 2012, 05:18 PM | رقم المشاركة : ( 3256 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَلاق
هو فك ربط الزوجية. اذنت به شريعة موسى لأنه كان موجودًا من قبل إلا أنها قيدته (تث 24: 1 - 4). وقد نهت عنه في بعض الظروف (تث 22: 17 - 19 و28 و29). ومع أنه شاع في أيام اليهود الأخيرة (مل 2: 16). وكانوا يطلقون نساءهم لأسباب طفيفة (مت19: 3). واحتج كثيرون من رجال الشريعة بأن ذلك مطابق لروح الشريعة ولا تذكر حادثة طلاق في العهد القديم. ولما سألوا السيد المسيح عن هذا الأمر لم يقدروا أن يصطادوه بكلامهم لكنه وبخهم على انحلال ربط الآداب ونهى عن الطلاق إلا لعلة الزنا (مت 5: 31 و19:9 ومر 10: 11 ولو 16:18) ويظن بعض المفسرين أن في قول الرسول بولس في 1 كو 7: 45 علة أخرى للطلاق. وكانت عادة اليهود أن يعطي الزوج زوجه التي يريد طلاقها كتابًا يشير فيه إلى تاريخ الطلاق وموضوعه وسببه ويسمح لها بالزيجة بمن شاءت (تث 24: 1 - 4 راجع اش 5: وار 3: 8). وكان يسوغ له أن يسترجعها بعد ذلك إذا لم تكن قد صارت لرجل آخر. وفي الأزمنة المتأخرة يظهر أن المرأة كانت تطلق زوجها (مر 10: 12). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:19 PM | رقم المشاركة : ( 3257 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَلّ
اخفَ المطر وأضعفه أو الندى وهي رطوبة الجو إذا كثفت على الأجسام الباردة. وهو رمز إلى البركات الروحية (تث 32: 2 وهو 14: 5 - 7). وذلك لأنه يفعل فعل المطر ولكن بدون عنف وحتى من دون أن يرى (مرْ 110: 3 وام 19: 12 ومي 5:7) وهو أيضًا يرمز إلى الاجتهاد الوقتي وعدم مداومة العمل لأن الطل يتلاشى سريعًا عند طلوع الشمس (اي 29: 19). ويشار في عدة أماكن إلى الطل (قض 6: 37-40 و2صم 17: 12 ونش 5: 2) لغزراته فجعله رمزًا إلى أفضل البركات الروحية. |
||||
27 - 06 - 2012, 05:20 PM | رقم المشاركة : ( 3258 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طلَمون
بوَاب لاوي والبيت الذي أسسه (1 اخبار 9: 17). أعضاء من اسرته عادوا من السبي مع زربال (عز 2: 40 و42 ونح 7: 45). وكانوا بوابين في الهيكل الجديد (نح 11: 19 و12: 25). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:21 PM | رقم المشاركة : ( 3259 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
طَليثا قومي
عبارة في اللغة الآرامية معناها "يا صبية" (مر 5: 41). |
||||
27 - 06 - 2012, 05:22 PM | رقم المشاركة : ( 3260 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مِطمار
هو الزيج أي الخيط المعلّق بطرفه قطعة رصاص تقاس به استقامة البناء (اش 28: 17 وزك 1:16). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |