منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27 - 06 - 2012, 04:57 PM   رقم المشاركة : ( 3251 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَرسوس | طَرسوسي




قاموس الكتاب المقدس

شاول الطرسوسى
عاصمة كيليكيا في شرقي آسيا الصغرى وهي مبنية على ساحل متسع على بعد 12 ميلًا من كلٍ من البحر المتوسط وجبل طوروس. وكانت قديمًا قائمة على ضفتي نهر كيدنوس غير أن ذلك النهر قد تغير مجراه وكان وقتئذ عند مصب النهر مرفأ ترد إليه بضاعة كثيرة. ذكرها شلمناسر ملك أشور حول سنة 833 ق.م. ولما أنشأ الرومان إقليم كيليكيا في سنة 64 ق. م. جعلوا طرسوس مقر الحاكم. وجعلها اوغسطس مدينة رومانية وكان فيها ميدان وموضع للألعاب ومدرسة الإسكندرية الثالثة في الشهرة في كل المسكونة. وتعين للعائلة الإمبراطورية معلمون ومدربون من طرسوس. وكانت مسقط رأس بولس الرسول (اع 21: 39 و2: 3) وقد زارها على الأقل مرة بعد اهتدائه (ص 9: 30 و11: 25). ولم تزل تدعى طرسوس إلى اليوم، وهي مدينة تركية.

* يُكتَب خطأ: طورسوس، طارسوس.
 
قديم 27 - 06 - 2012, 04:58 PM   رقم المشاركة : ( 3252 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَرْفِليّون


كلمة ارامية ربما كانت تشير إلى "لقب لبعض الموظفين في الإمبراطورية الفارسية" وقد ظن بعضهم سابقًا أنها تشير إلى قوم لا يعرف عنهم شيء على وجه التحقيق. إنما يرجح أنها أطلقت على فريق بعض الموظفين الفرس في السامرة (عز 4: 9).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 04:59 PM   رقم المشاركة : ( 3253 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَريق | طرق


الطرق نوعان:
الأول منها ويطلق عليه اسم طريق هو ما تسلك فيه العجلة أو المركبة والثاني وقد يطلق عله اسم السياج (لو 14: 23 قابل "خندق" عد 22: 24) وهو ما لا يمشي فيه سوى إنسان أو حيوان. وكان في المشرق طرق كثيرة كما يتضح من العجلات والمركبات في مواقع كثيرة في الكتاب المقدس (تك 45: 19 وقض 4: 13 و2 مل 10: 16 واع 8: 28 وغيرها).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:00 PM   رقم المشاركة : ( 3254 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طرق | المِطْرقة



قاموس الكتاب المقدس
مطرقة، شاكوش
(اش 44: 12) آلة من الحديد ونحوه يضرب بها الحديد ونحوه من المعادن وغيره ويحطم بها الصخر (اش 41: 7). وهي ترمز إلى القوة الساحقة..
وهي عادة قطعة من حجر صلد أو من حديد، بها ثقب في وسطها يمر به قضيب من خشب أو من حديد للإمساك بها. وتستخدم المطارق في تشكيل الصخور وتحطيمها (1 مل 6: 7)، وفي عمل الأصنام من الحديد (إش 44 : 12) وغيره من المواد (إرميا 10: 4)، وفي دق أوتاد الخيام في الأرض (قض 4: 21) كما يبدو أن المطارق كانت تستخدم أدوات حرب (إرميا 51: 20 ).
كما تستخدم مجازيًا في التعبير عن مملكة بابل بأنها كانت "مطرقة كل الأرض" (إرميا 50: 23) ويقول الرب على لسان إرميا: "أليست هذه كلمتي كنار يقول الرب وكمطرقة تحطم الصخر؟" (إرميا 23: 29).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:06 PM   رقم المشاركة : ( 3255 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَعام | أطعمة


لما كان العبرانيون يحيون حياة البداوة كان طعامهم الرئيسي مؤلفًا من الخبز ومن حاصل الماشية كاللبن الرائب واللحم مصادفة (تك 18: 7 وقض 5: 25). وكان يؤكل العسل البرّي (14: 8 و9). ولما تحضروا في فلسطين أضافوا عليها ما أنتجته لهم الحدائق والكروم وبساتين الزيتون كالعدس والخيار والفول (2 صم 17: 28)، والرمان والتين والعنب (عد 13: 23 و20: 5 ومت 7: 16). وكان من طعامهم الخمر والخل وكذلك السمك والجراد والطير والبيض (1 مل 4: 23 ونح 3: 16 ومت 4: 18 ولو 11: 12). وكانت.
الوجبة البسيطة مؤلفة من خبز وعدس (تك 25: 34)، أو خضرة أخرى (2 مل: 38)، أو خبز وخمر (تك14: 18)، أو فريك رخل (ر1 2: 14). وقد أكرم إبراهيم ضيوفه على غير انتظار بمائدة سخية فيها زبد ولبن وخبز ملّة مصنوع من دقيق سميد ولحم عِجل (تك 18: 3-8). وقد كثرت الألوان المتنوعة العديدة من الطعام علة موائد الأغنياء والعظماء. (1مل 4: 22 و23 ونح 5: 18).
وكانت شريعة الأطعمة دقيقة جدًا تفصل بين الطاهر والنجس وتنهي عن كل مخالفة (لا10) وعند تأسيس الكنيسة المسيحية اختلف المسيحيون في أمر الأطعمة دقيقة جدًا المذبوحة للأوثان، فاعتقد بعض المؤمنين بأن الوثن لا شيء وأن المخلص قد ألغى التمييز بين الأطعمة الطاهرة والنجسة فأخذوا يأكلون كل ما قدَم لهم بدون سؤال أكان مذبوحًا لوثن أم أنه مذبوح لغير وثن.
وكانوا يشترون ما يباع في الملحمة بقطع النظر عن كونه طاهرًا أو نجسًا حسب شريعة اليهود إلا أنه قد عثر غيرهم فظنوا أن كل ما ذبح لوثن يجعلهم مشتركين في الذبح للوثن.
وحدث من اختلاف الرأي هذا الشقاق حتى حكم بولس أن كل سيء طاهر للطاهرين (تي 1: 15). وأن الوثن لا شيء. وأنه يجوز للإنسان أن يأكل كل ما يباع في الملحمة وكل ما يقدم له على مائدة غير المؤمن (1 كو 10: 25 إلخ). ومع ذلك يصرح بوجوب مراعاة شريعة المحبة وبوجوب اجتناب ما يعثر به الأخ الضعيف.
ومع أن المسيحية ألغت النجاسة الشرعية والطهارة الشرعية وحررت الأمم من نير الطقوس الموسوية (اع 15: 10)، إلا أن المجمع الرسولي المنعقد في أورشليم منع الأمم من المخنوق والدم (ص 5: 20 و29) وذلك خشية اعثار اليهود المتنصرين.
قاموس الكتاب المقدس
يدخل تحت هذا العنوان كل المنتوجات النباتية والحيوانية التي يأكلها الإنسان للحفاظ على سلامته الجسدية وتوفير الطاقة اللازمة لمختلف أنشطته.
أولًا - الطعام في العهد القديم:

(أ) الطعام في العصور الأولى:

عندما خلق الله الإنسان، قال له الله: "إنى قد أعطيتكم كل بقل يبزر بزرًا على وجه كل الأرض وكل شجر فيه ثمر شجر يبرز بزرًا، لكم يكون طعامًا ولكل حيوان الأرض وكل طير السماء وكل دبابة على الأرض فيها نفس حية، أعطيت كل عشب أخضر طعامًا" (تك 1: 29 و30).
وعندما وضعه في جنة عدن ، قال له: "من جميع شجر الجنة تأكل أكلًا " (تك 2: 16).
وبعد السقوط، قال الرب لآدم " ملعونة الأرض بسببك بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك. وشوكًا وحسكًا تنبت لك ، وتأكل عشب الحقل بعرق وجهك تأكل خبزًا " (تك 3: 17 و18 و23، 4: 2 و3).
ومن هذا يبدو جيدًا أن الإنسان الأول كان نباتيًا، ويبدو أن الأمر ظل هكذا حتى أيام نوح في الفلك مع جميع الحيوانات التي كانت معه بالفلك، ولكن بعد نزوله من الفلك إلى الأرض التي انحسرت عنها مياه الطوفان قال له الرب: " كل دابة حية تكون لكم طعامًا كالعشب الأخضر . دفعت إليكم الجميع غير أن لحمًا بحياته دمه لا تاكلوه" (تك 9: 3 و4).
وعندما استقر نوح على الأرض اليابسة ابتدأ " يكون فلاحًا وغرس كرمًا وشرب من الخمر فسكر وتعرى داخل خبائه " (تك 9: 20 و21). وقيل عن نمرود - من نسل حام بن نوح - إنه " كان جبار صيد أمام الرب " (تك 10: 9).

(ب) الطعام في عصر الآباء:

كانت الحبوب التي يصنع منها الخبز، هي العنصر الأساسي في الغذاء، سواء في مصر أو في فلسطين، أو في بلاد النهرين، منذ الألف الثانية قبل الميلاد، مع منتوجات الألبان ، من لبن وزبد وجبن. ولاشك في أن الآباء الذين عاشوا عيشة شبه بدوية، كانوا يعتمدون في غذائهم - أساسًا - على منتوجات الألبان من مواشيهم وعندما طرد إبراهيم هاجر وابنها،أعطاها خبزًا وقربة ماء (تك 21 : 14).
وكانوا يزرعون الحبوب كما فعل اسحق (تك 26: 12)، ويعقوب أيضًا (تك 37 : 7)، وعندما حدث جوع، أرسل أولاده لشراء القمح من مصر (تك 42: 2 و25 و26، 43: 2، 44: 1 و2) . ولعل طبيخ العدس (الأحمر) كان وجبة مألوفة في تلك الأيام، عندما باع عيسو بكوريته لأخيه يعقوب، فأعطاه " خبزًا وطبيخ عدس " (تك 25: 29 - 33، انظر أيضًا 2 صم 17: 28).
ولكنهم كانوا يكرمون الضيوف بتقديم الذبائح لهم. فقد ذبح إبراهيم لضيوفه عجلًا رخصًا جيدًا، وأمر غلامه أن يسرع بعمله، ثم قدمه لهم مع خبز ملة وزبد ولبن (تك 18: 6 - 8).
ومع أن اللحم لم يكن طعام كل يوم، إلا أنهم كانوا يستطعمون أيضا لحوم الحيوانات البرية، فقد طلب اسحق من عيسو ابنه، أن يأخذ عدته وجعبته وقوسه ويخرج إلى البرية ويصيد له صيدًا، ويصنع له أطعمة كما يجب ليأكل منها (تك 27: 3 و4). كما فعل الرحالة المصري "سنوحي" في فلسطين قبل ذلك.
وكانت الهدايا التي تقدم للملوك والعظماء تشتمل على العسل والفستق واللوز وما أشبه (تك 43: 11 ). وتذكر الألواح التي وجدت في القصر الملكي في "ماري" (على نهر الفرات)، والتي ترجع إلى القرن الثامن عشر قبل الميلاد، أن كميات كبيرة من العسل كانت تستهلك على الموائد في ذلك العصر. كما أن الملك الأشوري " أشمي - داجان " أرسل إلى أخيه حاكم " ماري " فستقًا. كما كان العسل - في مصر القديمة - يكاد يكون مقصورًا على علية القوم، وقلما كان يتناوله من هم دونهم .
وكانت المشاركة في تناول الطعام علامة على المصالحة والسلام، كما حدث بين اسحق وأبيمالك ملك جرار ورجاله (تك 26: 29 و30 ) وبين يعقوب وخاله لابان (تك 31: 54) ولا يذكر الكتاب أنواع الطعام التي قدمها يوسف لإخوته (تك 43: 31 - 34).

(ج ) الطعام في أثناء إقامة بني إسرائيل في مصر:

رغم الظروف القاسية التي عانى منها بنو إسرائيل في أواخر أيامهم في مصر، إلا أنهم وهم في البرية تذكروا الخير الذي يأكلونه مجانًا والقثاء والبطيخ والكرات والبصل والثوم. واشتهوا أن يأكلوها مرة أخرى (عد 11: 4، 5). وهذه القائمة من المأكولات تتفق تمامًا مع ما هو معروف عن المنتوجات الزراعية في مصر قديمًا.

(د) الطعام في البرية:

عندما ارتحل الشعب من إيليم وجاءوا إلى برية سين بين إيليم وسيناء، في اليوم الخامس عشر من الشهر الثاني بعد خروجهم من مصر، تذمر الشعب إذ لم يكن لهم ما يأكلون، فأعطاهم الله " المن " في كل صباح ليكون لهم طعامًا طيلة الأربعين سنة في البرية (خر 16: 13 - 21). ولم ينقطع عنهم "المن" إلا بعد دخولهم أرض كنعان وأكلهم من غلة الأرض (يش 5: 11 و12) ويقول المرنم: "أمطر عليهم منَّا للأكل ، وبُرَّ السماء أعطاهم. أكل الإنسان خبز الملائكة أرسل عليهم زادًا للشبع" (مز 78 : 24 و25).
ولما اشتهى اللفيف الذي كان في وسطهم - شهوة وتذكروا ما كانوا يأكلون في مصر، أرسل الله لهما لسلوى لمدة شهر من الزمان (عد 11: 4 و5 و18). ويقول المرنم أمطر عليهم لحمًا مثل التراب، وكرمل البحر طيورًا ذوات أجنحة، وأسقطها في وسط محلتهم.. فأكلوا وشبعوا جدًا وأتاهم بشهر.. طعامهم بعد أفواهم. فصعد عليهم غضب الله وقتل من أسمنهم.." (مز 78: 24 - 31 انظر أيضًا مز 106: 14 و15).

( ه) الطعام في أرض كنعان:

وقد وصفها الرب بأنها أرض جيدة تفيض لبنًا وعسلًا 0 خر 3: 8 و17، انظر أيضا تث 8: 7 – 9). وقد تنوعت مصادر الغذاء، فكانت تشمل:
(1) الأطعمة النباتية:

فكانت الحبوب والخمر وزيت الزيتون أهم هذه العناصر (تث 7: 13، نح 5: 11، هو 2: 8). وكان أهم الحبوب: الشعير والقمح والقطاني (انظر خر 9: 32، تث 8: 8، إش 28: 25). وكانت الحبوب تُطحن، ثم يُعجن الدقيق وتضاف غليها الخميرة، ثم يُخبز في الأفران وكان الخبز هو من أهم عناصر الطعام وقوام الغذاء، حتى قال الرب يسوع المسيح عن نفسه: أنا خبز الحياة" ( يو 6: 35).
وكان للكرمة أهميتها، سواء كمصدر للعنب الطازج (عد 6: 3 تث23: 24) أو المجفف - وهو الزبيب. (1 صم 25: 18، 30: 12)، أو العصير الحلو أو "السلاف" (إش 49: 26، عا 9: 13، يؤ 1: 5، 3: 18)، أو الخمر نصف المختمرة أي "المسطار" ( قض 9: 13، هو 4: 11، أم 3: 10.. إلخ) أو الخمر المعتقة. وكانت هذه العصائر الحمراء تسمى " دم العنب" (تك 49: 11، تث 32: 14).
وكانت السلعة الأساسية الثالثة هو زيت الزيتون، إذ كان يستخدم طعامًا ودهنًا للطبخ. فكان مثلًا يُخلط بالدقيق لصناعة الخبز والفطائر التي كانت تُقلى في الزيت (خر 29: 2 )، وكان ذلك شائعًا في مختلف البلاد، فقد ذكرت أرملة صرفة صيدا لإيليا النبي، إنها ستصنع بما عندها من ملء كف الدقيق والقليل من الزيت، كعكة لها ولابنها (1 مل 17: 12).
كما كان يستخدم العدس والفول والحمص (2 صم 17: 28، حز 4: 9). كما كانوا يستخدمون أنواعًا من الفاكهة مثل التين، الذي كانوا يصنعون منه أقراصًا يجففونها لاستعمالها وقت الحاجة ولأغراض طبية (انظر إش 38: 21). وجاء ذكر ذلك أيضًا في كتابات " أوغاريت ". وكذلك الجميز، حتى قال عاموس النبي عن نفسه إنه " راعٍ وجانى جميز" (عا 7: 14). كما كان يؤكل الرمان ويُصنع من عصيره شرابًا (نش 8: 2 ) وكذلك التفاح (أم 25: 11، نش 2: 3 و5، 7: 8، 8: 5، يؤ 1: 12)، والبلح (انظر خر 15: 27، 1مل 6: 29 ، مز 92: 12، نش 7: 7 و8 إش 9: 14، 19: 15، يؤ 1: 12).
وكانت هناك أنواع من النقل مثل اللوز (إرميا 1: 11) والفستق (تك 43: 11).

(2) الأطعمة الحيوانية:

وكانت تشمل عسل النحل والدهون واللحوم. وكان عسل النحل البري يوجد في شقوق الصخور والأشجار وغيرها. وكان واسع الانتشار والاستخدام (تث 32: 13، قض 14: 8، 1 صم 14: 25، 2 صم 17: 29). وكانوا يستطعمون عسل النحل كثيرًا (مز 19: 10، أم 24: 13)، وكانت فلسطين بحق أرض " لبن وعسل" (خر 3: 8)، فقد ذكر تحتمس الثالث فرعون مصر، أنه أحضر معه مئات الجرار من العسل جزية من سورية وفلسطين في غزوتيه السابعة والرابعة عشر. كما يعدد سنوحي - الرحالة المصري في عهد الأسرة الثانية عشرة - ثروات فلسطين من الحبوب والخمر والزيت والعسل والفاكهة والماشية.
وكانت اللبن عنصرًا هامًا من عناصر الغذاء، مع منتوجاته من الزبد والجبن (انظر أم 27: 27، إش 7: 22، حز 25: 4 عن اللبن، تث 32: 14، قض 5: 25، مز 55: 21، إش 7: 15 و22 عن الزبد، 1 صم 17: 18، 2 صم 17: 29، أي 10: 10 ، أم 30: 32 عن الجبن). وكثيرًا ما كان اللبن يقدم للزائر المفاجيء كما حدث مع سيسرا (قض 4: 19، 5: 25).
وكان اللحم لا يؤكل عادة إلا في الأعياد والولائم فيما عدا بالنسبة للأغنياء الذين كان يمكن أن يكون على موائدهم بانتظام. فقد ذبح إبراهيم لضيوفه عجلًا رخصًا (تك 18: 7)، وقدم جدعون للملاك جدي معزي (قض 6: 19، انظر أيضًا 1صم 16: 20)، وقدمت أبيجايل - امرأة نابال الكرملي - خمسة خرفان هدية لداود (1 صم 25: 18).
ويقول الحكيم "أكلة من البقول حيث تكون المحبة خير من ثور معلوف ومعه بغضة" (أم 15: 17). وكان ابنا عالي الكاهن الشريران يفضلان أخذ اللحم نيئًا ليشوى، عن أخذه مطبوخًا (1 صم 2: 13 - 15).
وقد نهت الشريعة عن طبخ الجدي بلبن أمه (خر 23: 19). ولعل ذلك كان لارتباط هذه العادة بذبائح الكنعانيين التي كانوا يقدمونها لأوثانهم كما جاء في وثائق " أوغاريت".
ونجد في سفر اللاويين ( 11: 1 - 23 و29 و41 - 47)، وفي سفر التثنية (14: 3 - 21 ) سجلًا بالحيوانات الطاهرة التي كان مسموحًا بأكل لحومها، والحيوانات النجسة التي لم يكن مسموحًا بأكلها. فكانت الحيوانات الطاهرة هي الحيوانات المجترة والتي تشق ظلفًا، وما عداها كان يعتبر نجسًا. كما نجد بيانًا بالطيور الطاهرة والطيور النجسة، والدبيب الطاهر والدبيب النجس. أما الأسماك الطاهرة فهي التي لها زعانف وحرشف، أما التي لا يتوفر فيها هذان الشرطان فكانت تعتبر نجسة.

(3) الأطعمة لقصر سليمان:


قاموس الكتاب المقدس



أوزة برية،

نقرأ في سفر الملوك الأول (4: 7 و22 و23) أن وكلاء سليمان الاثني عشر كانوا يتولون تزويد قصر الملك سليمان بما يلزمه من مؤونة. وكان على كل واحد أن يفعل ذلك شهرًا في السنة. وكان الطعام " لليوم الواحد، ثلاثين كرسميد وستين كرة دقيق، وعشرة ثيران مسمنة، وعشرين ثورًا من المراعي، ومئة خروف، ماعدا الأيائل والظباء واليحامير والأوز المسمن". وكانت هذه هي العادة المتبعة في قصور الملوك في ذلك العهد، كما تشهد بذلك نقوشهم وآثارهم. كما دفع سليمان لحيرام الأول ملك صور: "عشرين ألف كر حنطة طعامًا لبيته وعشرين كر زيت رض " كل سنة ثمنًا للأخشاب التي كان حيرام يرسلها لسليمان (1 مل 5: 11).

(4) في أثناء السبي:

عندما أخذ دانيال وأصحابه إلى قصر ملك بابل، " جعل في قلبه أنه لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمر مشروبه، فطلب من رئيس الخصيان أن لا يتنجس " وأن يكتفوا بأكل القطاني، وأعطاهم الرب نعمة في عيني رئيس الخصيان، فجربهم عشرة أيام فوجدهم بعدها " أحسن وأسمن لحما من كل الفتيان الآكلين من أطايب الملك، فكان رئيس السقاة يرفع أطايبهم وخمر مشروبهم ويعطيهم قطاني " (دانيال 1: 8 - 16).
وقد أمر الرب حزقيال النبي أن ياخذ " قمحًا وشعيرًا وفولًا وعدسًا ودخنا وكرسنة " ويصنعها خبزًا، ويأكل منه مدة ثلاث مئة يوم وتسعين يومًا، يخبره على خرء الإنسان. فلما التمس من الرب أن يعفيه من ذلك، سمح له أن يخبزه على " خثى البقر" (حز 4: 9 - 17)، وذلك ليكون عبرة للشعب.
ثانيًا :- الطعام في العهد الجديد:

(أ‌) (الأطعمة النباتية):
(1) الحبوب:

وأهم منتوجاتها الخبز الذي كان يُصنع من دقيق القمح (مت 13: 33، لو 13: 21)، أو الشعير ( يو 6: 9 و13) وكان الخبز المصنوع من الشعير هو طعام الفقراء (انظر النسبة بين ثمن القمح وثمن الشعير في رؤ 6: 6) وكان يمكن أن تُقطف سنابل القمح وتُفرك باليد لتخليص الحبوب من قشورها، ثم تؤكل (مت 12: 1، مرقس 2:23، لو 6: 1 ، انظر أيضًا تث 23: 25). وكان ذلك يُعتبر - في نظر الفريسيين - مساويًا لعملية الحصاد، وكان ذلك ممنوعًا في يوم السبت. وكان القمح يدرس ويذَّرى ويغربل لفصل الحبوب من التبن ( مت 3: 2، لو 3: 17، 22: 31). ولم يكن مسموحًا إطلاقًا وجود أي خبز من دقيق مختمر في أثناء أيام عيد الفصح (خر 12: 19، 13: 7، 1 كو 5: 7 و8).
(2) الفاكهة والزيت:

كان هناك العنب (مت 7: 16)، وما ينتج من الكرمة (مت 26: 29)، والزيتون (رو 11: 17 - 24 ، يع 3: 12)، وكان يُستخرج منه أفضل أنواع الزيت الذي كان يستخدم في إعداد الطعام، كما كانت ثماره تحفظ بالتخليل، وتؤكل مع الخبز لفتح الشهية، كما كانت تجهز عصائر من البلح والتين والزبيب والخل لتستخدم مع خروف الفصح (انظر مرقس 14: 20، يو 13: 26).
ويذكر العنب والتين معًا (انظر مت 7: 16) فقد كانت لهما أهمية كبيرة في فلسطين، بالمقارنة مع الخرنوب الذي كان الابن الضال يشتهي أن يملأ بطنه، وكان يستخدم أساسًا طعاما للخنازير (لو 15: 14 - 16).
( ب) المنتوجات الحيوانية:

(1) كان اليهود - في أيام العهد الجديد - يراعون تنفيذ أوامر الشريعة فيما يختص بالحيوانات والطيور الطاهرة والنجسة (لا 11: 1 - 23، تث 14: 4 - 20، أع 10: 9 - 16). وقد بيَّن الرب لهم أن ما يدخل الإنسان من خارج لا يقدر أن ينجسه، بل ما يخرج من فم الإنسان، هو الذي ينجسه (مت 15 : 11، مرقس 7: 14 - 20).
لما قام أناس من الذين كانوا قد آمنوا من مذهب الفريسيين وقالوا إنه ينبغي على المؤمنين من الأمم "أن يختتنوا ويوصوا بأن ناموس موسى" (أع 15: 5)، اجتمع الرسل والمشايخ مع كل الكنيسة في أورشليم، ورأوا وقد صاروا بنفس واحدة أن يكتبوا للمؤمنين في كل الكنائس "بأن يمتنعوا عما ذُبح للأصنام ، وعن الدم والمخنوق والزنا" (أع 15، انظر أيضا رو 14، 1كو 8 و10، 1تي 4: 3 - 5).
(2) السمك:

وكان فيه الطاهر والنجس، وكان يلزم أن يتوفر شرطان في السمك لعتبر طاهرًا، وهما أن تكون له زعانف وأن يكون له حرشف (لا 11: 9 - 12). وكان يحف ببحر الجليل عدد من المدن التي كانت تعتبر مراكز لصيد السمك. وقد كان التلاميذ الأوائل من صيادي الأسماك (مت 4: 18 - 22، مرقس 1: 16 - 20، لو 5: 1 - 11). وقد استخدم الرب السمك في معجزتى إشباع الجموع (مت 14: 17 - 21، 15: 32 - 39، مرقس 6: 35 - 43، 8: 1 - 9، لو 9: 12 - 17، يو 6: 1 - 13). وكذلك في الطعام الذي أكله مع تلاميذه بعد القيامة (لو 24: 42 و43) والطعام الذي أعده لهم عند بحيرة طبرية (يو 21: 9 - 13).
(3) الطيور:

ولا تُذكر الطيور صراحةً - في العهد الجديد - كمصدر للغذاء إلا في رؤية بطرس للملاءة العظيمة (أع 10: 11 و12)، وفي الإشارة إلى بيع العصافير (مت 10: 29، لو 12: 6).كما يذكر البيض أيضًا (لو 11: 12).
(4) الحشرات:

نقرأ عن يوحنا المعمدان أن طعامه كان "جرادًا وعسلًا بريًا "(مت 3: 4، مرقس 1: 6).
(ج) التوابل:

وكانت تستخدم لتضفي طعمًا مستساغًا ونكهة طيبة للطعام. وأهمها الملح الذي استخدمه الرب مجازيًا في أقواله (مت 5: 13، مرقس 9: 5، لو 14: 34). كما استخدمه الرسول بولس (كو 4: 6). وذكر الرب أيضًا النعنع والشبت والكمون (مت 23: 23، انظر أيضًا لو 11: 42، حيث يضيف "وكل بقل"). كما يذكر، الخردل (مت 13: 31, 32).

  • الطعام السماوي، الطعام الروحي، الطعام الإلهي هو كلام الله، وقد تُذكَر أيضًا عن الوسائط الروحية وسر الإفخارستيا (التناول).
  • الطعام المصري هو ما اشتهاه بني إسرائيل بعد خروجهم من مصر في قولهم "قَدْ تَذَكَّرْنَا السَّمَكَ الَّذِي كُنَّا نَأْكُلُهُ فِي مِصْرَ مَجَّانًا، وَالْقِثَّاءَ وَالْبَطِّيخَ وَالْكُرَّاثَ وَالْبَصَلَ وَالثُّومَ." (سفر العدد 11: 5).
  • الطعام الحسي هو الطعام المادي، الطعام الأرضي.
  • الطعام القوي: "لأَنَّكُمْ ­إِذْ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَكُونُوا مُعَلِّمِينَ لِسَبَبِ طُولِ الزَّمَانِ­ تَحْتَاجُونَ أَنْ يُعَلِّمَكُمْ أَحَدٌ مَا هِيَ أَرْكَانُ بَدَاءَةِ أَقْوَالِ اللهِ، وَصِرْتُمْ مُحْتَاجِينَ إِلَى اللَّبَنِ، لاَ إِلَى طَعَامٍ قَوِيٍّ. لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَتَنَاوَلُ اللَّبَنَ هُوَ عَدِيمُ الْخِبْرَةِ فِي كَلاَمِ الْبِرِّ لأَنَّهُ طِفْلٌ، وَأَمَّا الطَّعَامُ الْقَوِيُّ فَلِلْبَالِغِينَ، الَّذِينَ بِسَبَبِ التَّمَرُّنِ قَدْ صَارَتْ لَهُمُ الْحَوَاسُّ مُدَرَّبَةً عَلَى التَّمْيِيزِ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ" (رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 5: 14).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:18 PM   رقم المشاركة : ( 3256 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَلاق


هو فك ربط الزوجية. اذنت به شريعة موسى لأنه كان موجودًا من قبل إلا أنها قيدته (تث 24: 1 - 4). وقد نهت عنه في بعض الظروف (تث 22: 17 - 19 و28 و29). ومع أنه شاع في أيام اليهود الأخيرة (مل 2: 16). وكانوا يطلقون نساءهم لأسباب طفيفة (مت19: 3). واحتج كثيرون من رجال الشريعة بأن ذلك مطابق لروح الشريعة ولا تذكر حادثة طلاق في العهد القديم. ولما سألوا السيد المسيح عن هذا الأمر لم يقدروا أن يصطادوه بكلامهم لكنه وبخهم على انحلال ربط الآداب ونهى عن الطلاق إلا لعلة الزنا (مت 5: 31 و19:9 ومر 10: 11 ولو 16:18) ويظن بعض المفسرين أن في قول الرسول بولس في 1 كو 7: 45 علة أخرى للطلاق.
وكانت عادة اليهود أن يعطي الزوج زوجه التي يريد طلاقها كتابًا يشير فيه إلى تاريخ الطلاق وموضوعه وسببه ويسمح لها بالزيجة بمن شاءت (تث 24: 1 - 4 راجع اش 5: وار 3: 8). وكان يسوغ له أن يسترجعها بعد ذلك إذا لم تكن قد صارت لرجل آخر. وفي الأزمنة المتأخرة يظهر أن المرأة كانت تطلق زوجها (مر 10: 12).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:19 PM   رقم المشاركة : ( 3257 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَلّ


اخفَ المطر وأضعفه أو الندى وهي رطوبة الجو إذا كثفت على الأجسام الباردة. وهو رمز إلى البركات الروحية (تث 32: 2 وهو 14: 5 - 7). وذلك لأنه يفعل فعل المطر ولكن بدون عنف وحتى من دون أن يرى (مرْ 110: 3 وام 19: 12 ومي 5:7) وهو أيضًا يرمز إلى الاجتهاد الوقتي وعدم مداومة العمل لأن الطل يتلاشى سريعًا عند طلوع الشمس (اي 29: 19). ويشار في عدة أماكن إلى الطل (قض 6: 37-40 و2صم 17: 12 ونش 5: 2) لغزراته فجعله رمزًا إلى أفضل البركات الروحية.
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:20 PM   رقم المشاركة : ( 3258 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طلَمون


بوَاب لاوي والبيت الذي أسسه (1 اخبار 9: 17). أعضاء من اسرته عادوا من السبي مع زربال (عز 2: 40 و42 ونح 7: 45). وكانوا بوابين في الهيكل الجديد (نح 11: 19 و12: 25).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:21 PM   رقم المشاركة : ( 3259 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

طَليثا قومي


عبارة في اللغة الآرامية معناها "يا صبية" (مر 5: 41).
 
قديم 27 - 06 - 2012, 05:22 PM   رقم المشاركة : ( 3260 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,771

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: قاموس الكتاب المقدس

مِطمار


هو الزيج أي الخيط المعلّق بطرفه قطعة رصاص تقاس به استقامة البناء (اش 28: 17 وزك 1:16).
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب )
[أ] من قاموس الكتاب المقدس
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس


الساعة الآن 03:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024