أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

كن في شركة قوية مع الرب يسوع،
ولتكن كلمته هي المرشدة لك فتصنع الخير
للجميع بسرور وسعادة.

[MenA M.G]

قدِّم الصالح والنافع للآخرين في الروحيات والزمنيات،
وثق أن الرب سيعوِّضك ويكافئك، متذكِّرًا قول الكتاب:
«لا تمنع الخيرَ عن أهلهِ حين يكون في طاقة يدك أن تفعله»
(أمثال3: 27).

[MenA M.G]

سيأتي المسيح ويأخذ الكنيسة وبعدها يُغلَق الباب.
لذلك أسرع بالتوبة والإيمان القلبي
بالرب يسوع المخلص الوحيد قبل فوات الأوان.

[MenA M.G]

سيأتي المسيح ويأخذ الكنيسة وبعدها يُغلَق الباب.
لذلك أسرع بالتوبة والإيمان القلبي
بالرب يسوع المخلص الوحيد قبل فوات الأوان..

[MenA M.G]

وإذا كنت مستعدًا لمجيء الرب؛
فما هو تأثير هذا الرجاء الصالح عليك؟
هل تعلم أنه قد تناهى الليل وتقارب النهار!
لذلك هل تعيش حياة السهر الروحي؟
هل تكرِّس له حياتك وتخدمه؟
هل تفرح بهذا الرجاء الحي؟
هل تشجِّع وتعزّي المتألمين بهذا الرجاء المبارك؟

[MenA M.G]

هل نحسد بعضنا البعض على ثروة، أو ممتلكات، أو تفوق،
أو نجاح زمني، أو مواهب روحية، أو خدمة ناجحة،
أو لباقة في الحديث، أو... أو...؟
ليحفظنا الرب من هذه الخطية المدمِّرة،
ونعترف بها للرب ونتوب عنها،
ولتمتلئ قلوبنا بالحب بعضنا لبعض لأن
«المحبة لا تحسد» (1كورنثوس 13: 4).

[MenA M.G]

إن كان الخضوع ليس سهلاً في العصر الحاضر
- عصر إدعاء الحرية -
وكثير من الشباب يقول: أنا حر، أنا أفعل ما أريد·
لكن ليس هذا إلا فعل الإرادة الذاتية، وهي الخطية بعينها؛
لكن المؤمن الحقيقي يجب أن يكون خاضعًا،
واضعًا أمام عينيه المثال الكامل لنا شخص ربنا يسوع
(يوحنا 4: 34؛ 6: 38)·

[MenA M.G]

ليعطنا الرب أن نخضع بعضنا لبعض في خوف الله،
ويحفظنا من الكبرياء، ومن التمسك بإرادتنا الذاتية
التي تدفعنا لعدم الخضوع؛ بل نتسربل بالتواضع،
مطيعين كلمات الروح القدس:
«كونوا جميعًا خاضعين بعضكم لبعض» (1بطرس 5: 5)

[MenA M.G]

واهو كل يوم جرس الكنيسة يرن����
تن تن تن
ينده علينا ��تن تن تن
دا يسوع لحضنه داعيك ��
وفى بيته مستنيك��
ويدق قلبك❤ تن تن تن تن تن��

[MenA M.G]

قبل ماتستلم لحن تغنى بيه..
استلم المسيح اللي هاتغنى ليه��