وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

" هُوَذَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا،
وَيَدْعُونَ اسْمَهُ عِمَّانُوئِيلَ»

الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا "

( متى ظ¢ظ£:ظ،)

[Mary Naeem]

تعرف علي المريمية عشبة السيدة العذراء

[Mary Naeem]

ابصالية يوم الثلاثاء

[Mary Naeem]

The Synaxis of the Most Holy Theotokos

Christ became man and took the human nature from the Theotokos, precisely in order to come into the hearts of all of us, so that every man can have the experience of Christ dwelling in him. If we don’t have the experience of this reality in us, it’s no use living in this world. Man has no reason to exist. We are called to feel that Christ has come in us in a way which marks the death of the old man; the death of this old self with his faults, weaknesses, sins, falls, fears, insecurities, cowardice and depression, all these human shortcomings.

In order for man to be healed, he needs to get to know himself from a physical, psychological and spiritual aspect. He, definitely, needs to be helped by someone already healed spiritually. But man needs to be in obedience.

Archimandrite Symeon Kragiopoulos (†)

[Mary Naeem]

والدة الإله الأقدس







والدة الإله الأقدس صار المسيح إنسانًا وأخذ الطبيعة البشرية من والدة الإله ،

بالضبط لكي يدخل إلى قلوبنا جميعًا ،

حتى يتسنى لكل إنسان أن يتمتع بخبرة المسيح الساكن فيه.

إذا لم تكن لدينا تجربة هذا الواقع فينا ، فلا فائدة من العيش في هذا العالم.

الرجل ليس لديه سبب للوجود. نحن مدعوون لنشعر أن المسيح قد جاء فينا بطريقة تشير إلى موت الرجل الشيخ.

موت هذه النفس القديمة بأخطائها وضعفها وذنوبها وسقوطها ومخاوفها وانعدام الأمن والجبن والاكتئاب ، كل هذه العيوب البشرية.

لكي يُشفى الإنسان ، يحتاج إلى معرفة نفسه من الناحية الجسدية والنفسية والروحية. هو ، بالتأكيد ، يحتاج إلى مساعدة شخص ما شفى بالفعل روحيًا.
لكن الإنسان يحتاج إلى الطاعة.



الأرشمندريت سيميون كراجيوبولوس (†)

[Mary Naeem]

First of all is prayer

The saddest thing of all is that the vain wisdom of this world expects that divine matters are measured with human metrics and standards. Many people think wrongly about prayer, believing that good deeds and a good disposition render us capable of prayer. However, completely the opposite is the case because prayer is the one which has as results good deeds and all the virtues. It is a mistake to think that the “fruits” and the results are the means to obtain prayer. In this way, they underestimate the power of prayer. This is also stressed in the Bible by the Apostle Paul who writes: “I urge, then, first of all, that petitions, prayers, intercession and thanksgiving be made” (1 Tim. 2:1). So what St. Paul said is that prayer comes before anything else. “I urge, then, first of all…” The Christian is bound to perform many good works, but before all else what he ought to do is to pray, for without prayer no other good work is perfect.

From The Way of the Pilgrim

[Mary Naeem]

بادئ ذي بدء الصلاة







أتعس شيء على الإطلاق هو أن الحكمة الباطلة في هذا العالم تتوقع أن تُقاس الأمور الإلهية بالمقاييس والمعايير البشرية. يعتقد الكثير من الناس خطأً في الصلاة ، معتقدين أن الأعمال الصالحة وحسن التصرف يجعلنا قادرين على الصلاة.

ومع ذلك ، فإن العكس هو الصحيح تمامًا ، لأن الصلاة هي التي ينتج عنها الأعمال الصالحة وجميع الفضائل. من الخطأ الاعتقاد بأن "الثمار" والنتائج هي وسيلة للحصول على الصلاة.

بهذه الطريقة ، يستخفون بقوة الصلاة. وهذا ما يؤكده الكتاب المقدس الرسول بولس الذي كتب: "أحث أولاً وقبل كل شيء على تقديم الالتماسات والصلوات والشفاعة والشكر" (1 تي 2: 1).

إذن ما قاله القديس بولس هو أن الصلاة تأتي قبل أي شيء آخر. "أحث ، إذن ، أولاً وقبل كل شيء ..." على المسيحي أن يقوم بالعديد من الأعمال الصالحة ، ولكن قبل كل شيء ، ما يجب أن يفعله هو الصلاة ، لأنه بدون الصلاة لا يوجد عمل صالح آخر كامل. من طريق الحاج

[Mary Naeem]

همسة ..





عندما تحب أو تصادق او تكون على وشك الارتباط لا تبحث عن الإيمان فقط ..

بل الأخلاق و الإيمان .. حتى إذا ضعف الإيمان ظلت الأخلاق تضمن حسن المعامله ..

لكن إن ركزت على الإيمان فقط ...

ففي حالة الضعف او الفتور الروحي لن تجد ما يضمن الاحترام او التقدير لكن يفاجئك قلة الاحترام وكثرة التكدير ..



الخلاصة : " في العلاقات الإيمان وحده .. لا يكفي ..

وان تتعامل مع خاطي لدية أخلاق ..

افضل من التعامل مع شخص يدعي الإيمان تنقصه التربيه .. !!

[Mary Naeem]

ثمانى أماكن يضع الله اولاده فيها





1- على كتفيه ( مكان القوة ) " خر ظ¢ظ¨ : ظ،ظ¢ "
2- في حضنه ( مكان الثقة ) " أش ظ¤ظ* : ظ،ظ، "
3- على قلبه ( مكان المشاعر ) " خر ظ¢ظ¨ : ظ¢ظ© "
4- على يديه ( مكان الأمان ) " أش ظ¤ظ© : ظ،ظ¦ "
5- على جبهته ( مكان الفكر ) " خر ظ£ظ¨ : ظ¢ظ¨ "
6- على أجنحته ( مكان السلطان ) " خر ظ،ظ© : ظ¤ "
7- على ذراعيه ( مكان الأعالة ) " تث ظ£ظ£ : ظ¢ظ§ "
8-على ركبتيه (مكان الدلال) "اش 66
لذا أنت موضع أهتمام و حب الله ..........
" توكل علي الرب بكل قلبك وعلي فهمك لا تعتمد."

(أمثال ظ£: ظ¥ )

: ‏أَنْتَ سِتْرٌ لِي. مِنَ ظ±لضِّيقِ تَحْفَظُنِي. بِتَرَنُّمِ ظ±لنَّجَاةِ تَكْتَنِفُنِي
مزمور 32 : 7

[Mary Naeem]

أين أهرب؟






مؤلف ألماني، اسمه "پيتر"، ذكر أنه في طفولته، كان والده قاسيًا، وكان يؤدِّبه هو واخوته بانتظام. فكان أولاده يخافون منه ويرهبونه، لذلك كانت العلاقة الأبوية الحانية بينه وبينهم مفقودة.
وفي أحد الأيام، بينما كان پيتر يلعب في البيت، سقطت منه بعض الأشياء الخاصة بأبيه، فانكسرت. فخاف جدًا، وجرى مرتعدًا باحثًا عن مكان يختبئ فيه ليتجنب غضب أبيه، فوجد ساعة خشبية قديمة كانت لجدِّه، ففتحها واختبأ بداخلها.
ومن خلال ثقب المفتاح استطاع أن يراقب والده وهو ينادي عليه بغضب، وأن يسمع كلماته الغاضبة وهو يأمر الخدام أن يبحثوا عنه، وأن يأتوا به إليه ليعاقبه. وطبعًا رجعوا كلهم دون أن يجدوه.
ومضى الوقت والأب يتساءل:
هل حدثت للطفل حادثة أثناء هربه؟
وظل الأب بمفرده جالسًا منزعجًا ومكتبئًا، بينما كان پيتر يراه من مخبئه.
لم يستطع الطفل أن يصدِّق عينيه عندما رأى أباه وهو يغطي عينيه بيديه ويبكي بحرقة على ابنه. ولم يستطع پيتر أن يظل في مكانه، بل دفع الباب الخشبي الصغير، وبدموع غزيرة ألقى بنفسه بين ذراعي أبيه.
وقال پيتر فيما بعد:
إن فكرة
"أبي يحبني"
قد طرحت بعيدًا مخاوفي من العقاب. ولم أنسَ ما حدث في ذلك اليوم طوال حياتي.
صديقي..
رغم انحدار حالة الابن الضال في الكورة البعيدة
إلا أنه استمر هناك فترة أطول.
لماذا؟
ربما لأنه كان خائفًا من غضب أبيه، بعد أن بدّد كل شيء. ولكن عند رجوعه
«رآه أبوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبّله».
لا تخف منه ابدا فهو لا يصنع معنا حسب خطايانا ولا يجازينا حسب آثامنا ..