![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31391 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() تهدى قلوبنا ف ضلها انت الأمان ✋
مرسى اللي تايه واللي خايف من الزمان ووسط تشويش الحقايق انت الحقيقة كلها |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31392 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() لساك شاكِك وكامِش، ومخبي أوهامك في دارك
وباعد بشرَّك عن إلهك، وخوفك كاتمه في جدارك قوم دا فيه ثورة قامت، وبقينا في عهد جديد واتكسَّرت الحواجز واختفت بين الحديد ونطقها الشعب من قبلك: الشعب يريد! ورينا ياللا همتك وابدأ ثورتك وفي إيدك قرارك دي مشيئته سلامة سِكتَك، وسلطان إلهك في جارك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31393 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() مهما علت الهتافات، وصلحت أو خبثت نواياها،
فثق أنه لا استفتاء ولا استقواء، لا اتهام ولا أقلام، لا منشور ولا دستور، لا تعيير ولا تهجيير، يمكن أن تسبق مشيئة الله الصالحة التي ستتم كما هي، فـ«لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ» (متى 6: 10)، فوق أي لسان يقول: الشعب يريد! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31394 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ضحكوا عليك اللي قالوا لك: فيه شيء باقي
اجري وراه يمكن توصلّه وتلاقي لحظة من فضلك، اُقف والتفت لصوت الإله واسأل: فيه حد شاطر خد حاجة وياه؟!! هتلاقي الكل بيجاوبك: البقاء لله! ما تيجي بقى بخطيتك تلتقي بدم الإله هايعلّيك ويخليك إنت الفاني... ابن، ووارث، وباقي! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31395 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() المشتاق للبقاء، ما لي أراك متمسكًا بكل ما هو فانٍ وزائل في الحياة،
متغاضيًا في نفس الوقت عن كل ما أعده الله من بركات ومكافآت أبدية؟! هيا انفض يدك منه بإرادتك، قبل أن ينفضك هو من الحياة! واطلب الله “الباقي” في حياتك، معترفًا بمحدوديتك وزوالك، فيدخل قلبك جالبًا معه كل ماهو أبدي، فتهتف فرحًا (ربما لأول مرة) وأنت تقولها من قلبك: البقاء لله!! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31396 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() أكوام بشر ماشية بطريق بينادوا إله فَتَّاح
لا فارقة معاهم فقير ولا حتى غني ومرتاح هو وحده الإله ومين يفتح غيره ومين سواه معاه مفاتيح خزاين خيره بس العظيم إنه عليم بالإنسان وأساريره عايز يفتحله قلبه ينضفه ويشيل منه الجراح ويعمل معاه معجزته فينال للأبد السماح |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31397 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() أن تطلب الله من جديد ليصنع معك أعظم المعجزات،
فيفتح عينيك وقلبك وذهنك بل وبيتك، ويقودك في رحلة الحياة الرائعة، وهنا تكون تمَّت معك المعجزة الحقيقية، واستُجيبت دعوات والدتك السابقة واختبرت فعليًّا الله أنه “الفتَّاح العليم”! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31398 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() من زمان وأنا واقف على بابك، لا أنا خارج ولا داخل
على باب الله حاولت أخدعك وأعيش هنا وأكسب هناك، وطلع دا فكر باطل على باب الله وأتاريك إنت بتخبط على باب قلبي، وأنا غافل على باب الله اتفضل ادخل ودخَّلني معاك من بابك، ومَشِّيني في طريقك الكامل |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31399 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ما أغرب موقفك! فها أنت “على باب الله” من سنين،
وتظن أنه لا يريد أن يفتح لك، وحين يفتح لا تدخل! لكن أَبشِر فها هو الله شخصيًّا هو الذي يقف على بابك، هل ستتركه هكذا؟ ربما يقرع بهدوء (ظروف مريحة)، أو بشدة (ظروف صعبة)؛ لكن في كلتا الحالتين هو يريدك فقط أن تفتح له قلبك، وتأخذ القرار أن تدخل من الباب لا أن تقف خارجه؛ وإلا سيأتي يوم سيقف فيه مليارات البشر (وأنت منهم) على باب الله آملين في دخوله، ولكن بعد فوات الآوان فقد «أُغلق الباب» (تكوين25: 10)، وبطلت مقولة “على باب الله”! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31400 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() يا ساترمن ذنوبي وآثامي ومن شروري وعار الخطية
يا ساترمن آلامي وضيقاتي وأخطار موت نفسي الأبدية يا ساترده كان بفضلك، وموتك وصلبك، ومحبتك العظيمة الأبدية يا ساترها أقولها لك بجد ومن قلبي، والفرصة مش هأضيعها تاني من إيديَّ |
||||
![]() |
![]() |
|