![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31281 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() هل اختبرته كالراعي الحقيقي
الذي يعرف احتياجات خرافه ويسدِّدها بالكامل؟ هل تذهب إليه بكل أعوازك قبل أن تذهب للبشر؟ هل تستطيع أن تقول من قلبك «الرب راعيّ فلا يعوزني شيء (مزمور 23: 1). |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31282 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() هل وجدت فيه ينبوع المحبة الصادقة الذي يُشبع حياتك؟
هل تتمتع معه بالأمان الحقيقي وسط عالم ممتلئ بالقلق والخوف؟ هل وجدت قيمتك الحقيقية فيه وسط مقاييس عالمية كاذبة زائفة؟ اسمعه يقول لك «لا تخف لأني فديتك. دعوتك باسمك أنت لي... صرت عزيزاً في عينيّ مكرّماً وأنا قد أحببتك» (إشعياء 43: 1 ،4). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31283 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() الإله الذي لا يتغير: إنه الأول والآخر، البداية والنهاية.
إن «يسوع المسيح هو هو أمساً واليوم وإلى الأبد» (عبرانيين 31:8). كما كان معنا في الماضي، هو معنا في الحاضر أيضاً وكذلك في المستقبل بل وإلى الأبد. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31284 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() الخالق وصاحب السلطان المُطلق: إنه هو الذي صنعنا وأنشأنا
ولم يفعل ذلك باطلاً، بل نقرأ في أفسس( 2:10 ) «نحن عمله (قصيدته الشعرية) مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة، قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها». وأيضاً في مراثي إرميا3:37 «مَنْ ذا الذي يقول فيكون والرب لم يأمر؟». |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31285 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() الفادي المُحب: لقد ارتضى أن يدفع دمه الثمين لتحريرنا
وإنقاذنا من سلطان إبليس مقدِّماً محبة لا مثيل لها. فهل بعد ذلك يمكن أن يتخلى عنا في منتصف الطريق أو يحرمنا من أي شيء يرى هو أنه لصالحنا؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31286 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() التوبة القلبية: إن التوبة ليست فقط الاعتراف بالذنب والخطية،
بل هي تحول وتغيير لاتجاه الحياة، بالفكر والقلب، إلى الله؛ كما فعل الابن الراجع إلى أبيه الذي لم يكتفِ بالقول، بل نقرأ في لوقا 15 : 20 «فقام وجاء إلى أبيه». |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31287 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() الإيمان القلبي بكفارة المسيح: أي الثقة الكاملة في أن موت المسيح على الصليب
الأساس الكامل لقبولنا عند الله وحصولنا على الغفران والتبرير الكامل «متبررين مجاناً بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح، الذي قدّمه الله كفارة بالإيمان بدمه» (رومية 3: 24،25 ). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31288 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() تسليم الحياة بالكامل له: فمن اللحظة التي نقبل فيها المسيح فادياً ومخلصاً،
علينا أن نسلمه حياتنا بالكامل قائلين مع الرسول بولس «مع المسيح صُلبت فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيَّ» (غلاطية 2: 20). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31289 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() لا نستطيع أن نعيش في طاعة كاملة للّه سيدنا،
إن لم نعرف وصاياه أولاً ثم ننفذها بعد ذلك. لقد قال بولس الرسول في أول مقابلة له مع الرب يسوع «يارب ماذا تريد أن أفعل؟» (أعمال الرسل 9: 6). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31290 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فالله له حقوق في حياتنا، في الوقت والمال.
ولقد طلب من شعبه قديماً أن يقدموا العشور والتقدمات، لكنهم تهاونوا في ذلك فاعتبره الله سلباً لحقوقه، وقال لهم «أيسلب الإنسان الله؟ فإنكم سلبتموني» (ملاخي 3: 8). |
||||
![]() |
![]() |
|