![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31141 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس بيمن المتوحد (أواخر القرن الرابع الميلادي - 460 م.) ![]() "بيمن" باليونانية معناها "راع". إذ تحدثنا عن القديس أيوب (أنوب) قلنا أن سبعة أخوة عاشوا معًا في حياة رهبانية، وهم بيمن وأيوب ويوحنا ويوسف وسنوس ويعقوب وإبراهيم، نشأوا في عائلة تقية فخرج الكل محبين لحياة الزهد وتكريس القلب بالكامل لله. فاق القديس بيمن جميع اخوته في اتضاعه، متى جاء إليه أحد ليسأله أمرًا روحيًا غالبًا ما يرسله إلى أخيه أيوب، قائلًا عنه إنه أكبر منه. قيل إنه انطلق إلى برية شيهيت في سن مبكر جدًا، حوالي عام 390 م.، وبقي هكذا سبعين عامًا حتى تنيح حوالي عام 460 م.، عاصر الآباء القديسين أرسانيوس ومقاريوس الكبير ومقاريوس السكندري وغيرهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31142 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() 13نسي_04_مديح القديس بيمن المتوحد
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31143 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس بيمن المعترف ![]() تحتفل الكنيسة بعيد نياحته في التاسع من شهر كيهك. تدعوه "الشهيد بدون سفك دم"، فقد شارك الشهداء شهادتهم للسيد المسيح أمام الولاة، محتملًا عذابات كثيرة من أجل اسم المسيح، وتمتع معهم ببركات رعاية الله الفائقة لهم، فتأهل لرؤى سماوية وسط الآلام، ولكن لم يسمح له الرب بسفك دمه ليتمم رسالته في الكنيسة. نشأته: جاء القديس بيمن ثمرة صلوات والديه التقيين الشيخين، ساويرس كاهن مدينة أبسويه بإخميم ومريم العاقر. ظهر ملاك للكاهن في الكنيسة يبشره بميلاد هذا الطفل ويحدثه عن رسالته. نشأ في بيت تقي يتشرب الإيمان الحيّ العملي، وفي التاسعة من عمره أُرسل إلى الكتاب ليتعلم القراءة والكتابة، وكانت نعمة الله تعمل فيه بقوة. صار جفاف شديد حيث لم يرتفع الفيضان ثلاث سنوات متوالية، تنيح في أثنائه الكاهن ساويرس، وانطلقت مريم العجوز مع الفتى إلى قرية "البيار" ليعمل في بستان أرخن تقي يدعى أمونيوس. كان الفتى يحمل طعامه كل صباح ليقدمه لرجل أعمى يلتقي به في الطريق ويبقى صائمًا حتى التاسعة وهو يعمل في البستان باجتهاد. وقد بارك الرب البستان بصورة غير طبيعية، فشعر أمونيوس أن "بيمن" وراء هذه البركة فسلمه كل أمواله كوكيلٍ عنه. هذه الثقة لم تزد بيمن إلا اجتهادًا ومثابرة، وفي نفس الوقت كانت نفسه ملتهبة بالروح فصار يمارس الصلوات الدائمة وأصبح يصوم يومين يومين ثم ثلاثة أيام، وأحيانًا يبقى الأسبوع كله صائمًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31144 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المجوس ![]() الأنبا بيشوي المجوس كانوا حكماء مملكة بابل، وأيضًا حكماء مملكة مادي وفارس، وكُتِبَ عن دانيال النبي في حديث الملكة إلى بلطشاصر ملك بابل ما نصه "يوجد في مملكتك رجل فيه روح الآلهة القدوسين، وفي أيام أبيك وجدت فيه نيّرة وفطنة وحكمة كحكمة الآلهة. والملك نبوخذ نصَّر أبوك جعله كبير المجوس والسحرة والكلدانيين والمنجمين. أبوك الملك من حيث أن روحًا فاضلة ومعرفة وفطنة وتعبير الأحلام وتبيين ألغاز وحل عُقد وجدت في دانيال هذا الذي سماه الملك بلطشاصر" (دا5: 11، 12) واستمر شأن دانيال مرتفعًا بعد ذلك في مُلك داريوس المادي وفي مُلك كورش الفارسي كقول الكتاب "فنجح دانيال هذا في مُلك داريوس وفي مُلك كورش الفارسي" (دا6: 28). واستمرت نبوات دانيال ومواهبه وإعلانات الله له "في السنة الثالثة لكورش ملك فارس كشف أمر لدانيال الذي سُمي باسم بلطشاصر. والأمر حق والجهاد عظيم وفهم الأمر وله معرفة الرؤيا" (دا10: 1). تعين دانيال كبيرًا للمجوس ولكنه لم يلجأ إلى السحر مثل السحرة، بل كان يشع بنور الإعلان الإلهي في وسط ظلمات الوثنية القاتمة. وتنبأ دانيال عن مجيء السيد المسيح وعن مملكته وحدد زمن مجيئه، وترك كل نبواته الصادقة في سفره المسمى باسمه. واحتفظ شعب إسرائيل بهذا السفر، كما احتفظ به المجوس الذي كان دانيال كبيرًا لهم في ممالك السبي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31145 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() (القديس بائسيوس) وتكلا أخته ![]() وكانا من أبوصير غرب الاشمونين. وكان القديس إيسي غنيا جدا. وكان يتصدق علي المساكين بثمن ما يجزه من غنمه. ولما علم إن صديقه بولس مريض بمدينة الإسكندرية، حيث كان يتردد عليها للتجارة، مضي إليه ليعوله ولما أتى إليه وجده قد عوفي من مرضه، فاتفقا معا علي إن يقوما بافتقاد القديسين المسجونين بسبب الاضطهاد. وقد تنبأ عنهما بعض القديسين بأنهما سينالان إكليل الشهادة. وقد حدث ذلك أثناء مجيء القديس بقطر بن رومانوس إلى الإسكندرية. فلما علما بحسن سيرته وزهده للعالم أحبا إن يكونا مثله، فتقديم إيسي إلى الوالي واعترف بالسيد المسيح، فأمر بتعذيبه بأشد أنواع العذابات وكان يعري ويوثق ويعصر، ثم تصوب مشاعل نار إلى جنبيه، وإن يطرح علي الأرض ويضرب بالسياط وتقطع أعضاؤه. وكان صابرا علي هذا جميعه وكان ملاك الرب يقويه ويشفي جراحاته. وكان بولس صديقه يبكي من اجله هو وغلمانه، وظهر ملاك الرب لأخته تكلا وأمرها إن تمضي إلى أخيها، فذهبت إلى البحر واستقلت إحدى السفن، فظهرت لها فيها العذراء والدة الإله وأليصابات نسيبتها وجعلتا تعزيانها في أخيها، وكانت أليصابات تقول لها "إن لي ولدا اخذوا رأسه ظلما". وقالت لها السيدة البتول "إن لي ولدا صلبوه حسدا". وكانت تكلا لا تعرف من هما. ولما التقت بأخيها اتفق الاثنان وتقدما إلى الوالي معترفين بالسيد المسيح، فعذبهما اشد عذاب بالهنبازين وبحرق النار وبالتسمير وسلخ جلد الرأس، وكان الرب يقويهما ويصبرهما. ثم أسلمهما إلى ولده والي ناحية الخصوص، ليذهب بهما إلى الصعيد. فلما سارت بهم السفينة قليلا سكنت الريح فوقفت عن المسير. فأمر إن تؤخذ رأسا إيسي وتكلا أخته، ويطرحا في الشوك والحلفاء، فكان كذلك ونالا إكليل الشهادة. وأوحي الرب إلى قس يسمي آري بشطانوف فاخذ جسديهما. أما بولس صديق إيسي وابلانيوس بن تكلا أخته فقد استشهدا بعد ذلك. شفاعتهم تكون معنا امين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31146 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس نقولاوس ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31147 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ياخذ المسيح معاه ويقعد معاه
في ليلة عيد الميلاد وقف القس مكاري السرياني ( أنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة ) "يلقي العظة" فقال ضمن كلمته : "ما يصحش واحد يروح بيته من غير ما ياخذ المسيح معاه ويقعد معاه " وكان بين الحاضرين شابة جامعية موظفة ومقيمة بمفردها فقالت في نفسها : "لقد جهزت عشاء شهياً فلأطلب من أبينا أن يجعل المسيح يأتي معي لنتعشي بصحبة بعضنا البعض" . وفي نهاية قداس العيد ذهبت تلك الفتاة لأبونا مكاري وقالت له : "يا أبونا الوعظة بتاعتك عجبتني خالص , فممكن تخلي يسوع يروح معايا " فقال في نفسه "واضح أنها أخذت الموضوع بكل جدية". وصمت قليلاً فخشيت أن تكون قد تأخرت في طلبها وقالت : "إذا كان خرج أوصفه لي وأنا ألحقه ". فأخذها أبونا الي صورة المسيح المضاءه وقال لها : " شكله زي كده " وحالما خرجت من الكنيسة وجدته أمامها فسارت وراءه, ومشي بها من حارة الي حارة والمطر يهطل . أخيراً وصلا الي كوخ صغير دخله فدخلت وراءه . ولما فتحت لها سيدة الدار سألتها عن يسوع إذ كان قد أختفي , أجابتها : "مفيش رجالة بتدخل عندنا , والساعة واحدة بعد نصف الليل " . ووجدت الشابة أطفالاً نائمين وقدرة علي النار تغلي , قالت سيدة الدار : "أولادي ناموا جعانين , والميه بتغلي بدل الأكل , وقلت لهم لما يستوي الأكل حاصحيكم ". ثم جلست علي الارض وغسلت قدمي الشابة ونظفت لها حذاءها ثم ألبسته لها , فسألت الشابة : "ممكن لأثنين من بناتك أن يأتيا معي ؟" وذهبت البنتان معها وأحضروا الوزة والمكرونة وكل الطعام الذي كانت أعدته , كذلك أحضروا بطانيتين وكل ما أستطاعوا أن يحملوه وعادوا الي الكوخ . وحالما دخلوه ظهر لها السيد المسيح ثانية في ركن منه وقال لها : "هذا هو الطريق الذي تقدرين أن تريني فيه" في ليلة عيد الميلاد وقف القس مكاري السرياني ( أنبا صموئيل أسقف الخدمات العامة ) "يلقي العظة" فقال ضمن كلمته : "ما يصحش واحد يروح بيته من غير ما ياخذ المسيح معاه ويقعد معاه " وكان بين الحاضرين شابة جامعية موظفة ومقيمة بمفردها فقالت في نفسها : "لقد جهزت عشاء شهياً فلأطلب من أبينا أن يجعل المسيح يأتي معي لنتعشي بصحبة بعضنا البعض" . وفي نهاية قداس العيد ذهبت تلك الفتاة لأبونا مكاري وقالت له : "يا أبونا الوعظة بتاعتك عجبتني خالص , فممكن تخلي يسوع يروح معايا " فقال في نفسه "واضح أنها أخذت الموضوع بكل جدية". وصمت قليلاً فخشيت أن تكون قد تأخرت في طلبها وقالت : "إذا كان خرج أوصفه لي وأنا ألحقه ". فأخذها أبونا الي صورة المسيح المضاءه وقال لها : " شكله زي كده " وحالما خرجت من الكنيسة وجدته أمامها فسارت وراءه, ومشي بها من حارة الي حارة والمطر يهطل . أخيراً وصلا الي كوخ صغير دخله فدخلت وراءه . ولما فتحت لها سيدة الدار سألتها عن يسوع إذ كان قد أختفي , أجابتها : "مفيش رجالة بتدخل عندنا , والساعة واحدة بعد نصف الليل " . ووجدت الشابة أطفالاً نائمين وقدرة علي النار تغلي , قالت سيدة الدار : "أولادي ناموا جعانين , والميه بتغلي بدل الأكل , وقلت لهم لما يستوي الأكل حاصحيكم ". ثم جلست علي الارض وغسلت قدمي الشابة ونظفت لها حذاءها ثم ألبسته لها , فسألت الشابة : "ممكن لأثنين من بناتك أن يأتيا معي ؟" وذهبت البنتان معها وأحضروا الوزة والمكرونة وكل الطعام الذي كانت أعدته , كذلك أحضروا بطانيتين وكل ما أستطاعوا أن يحملوه وعادوا الي الكوخ . وحالما دخلوه ظهر لها السيد المسيح ثانية في ركن منه وقال لها : "هذا هو الطريق الذي تقدرين أن تريني فيه" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31148 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس مار مرقس ![]() القديس الذي تظهر في أيقونته 3 علامات مميزة "الأسد واللوح والريش" وإن اختلفت ألوانها وجنسية راسمها، فله قصة مع الأسد، أيضا هو كاتب أقدم وأصغر الأناجيل الأربعة؛ كتب إنجليه في وقت مبكر، ومختصرا، فهو مكون من 16 إصحاحا فقط، ويطلق عليه "إنجيل المعجزات" لأنّه اهتم بسرد وتسجيل معجزات السيد المسيح. "مطرقة" هكذا يعني اسمه وهو اسم روماني، أما "كاروز الديار المصرية" هو لقبه ويعني المُبشر، أي أول من بشر بالمسيحية، في مصر وذلك عام 60 ميلادي تقريبا، وحسب كتاب "تاريخ البطاركة" لساويرس بن المقفع أسقف الشمونين، فيقول "لذلك ظهر له الروح القدس وقال له قم أمض إلى مدينة الإسكندرية لتزرع فيها الزرع الجيد الذي هو كلام الله، فقام تلميذ المسيح ونهض وتقوّى بالروح القدس كمثل مقاتل في الحرب، وسلّم على الإخوة وودعهم قائلا: السيد المسيح يسهل طريقي لأمضي إلى الإسكندرية وأبشر فيها بإنجيله المقدس، ثم عاد وقال: يا رب ثبت الإخوة الذين عرفوا اسمك المقدس، وأعود إليهم فرحًا بهم.. فشيّعه الإخوة وتوجه إلى مدينة الإسكندرية". وُلد "مارمرقس" في مدينة القيروان في ليبيا وهاجرت أسرته إلى فلسطين، وهو يهودي من "سبط لاوي" وأبوه يدعى أرسطوبولس ابن عم أو عمة "القديس بطرس الرسول"، وكان من أسرة ميسورة الحال، وتعلّم اللغات اليونانية واللاتينية والعبرية؛ فأتقنها جميعا، كما سافر إلى قارات العالم القديم للكرازة بالأنجيل. الأسد" هو رمز مارمرقس، ويظهر معه في الصور، وحسب موقع "الأنبا تكلا هيمانوت.. تراث الكنيسة القبطة الأرثوذكسية": "إما يرجع إلى أولى معجزاته حينما قتل أسدًا ولبؤة باسم الرب، وإما أنّه يرجع إلى إنجيله الذي يبدأ بصراخ الأسد: (صوت صارخ في البرية)؛ أو لأن إنجيله يمثل السيد المسيح في جلاله وملكه؛ على اعتبار أنّه: (الأسد الخارج من سبط يهوذا)". وفي عام 61 ميلادي تقريبا جاء إلى مصر بعد أن كتب إنجيله في روما، وحين جاء إلى مصر عاش واستقر وأسس المدرسة اللاهوتية في الإسكندرية، وكان يدرس فيها إلى جانب اللاهوت الفلسفة والمنطق والطب والهندسة والموسيقى. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31149 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() السلام لك يا مارمرقس يا ابن أرسطوبولس يا كاروز باسم إيسوس ماركوس بي أبسطولوس مولود في القيروان إسمك في كل مكان خالد كل الأزمان ماركوس بي أبسطولوس من ليبيا لفلسطين في أرض القديسين جيتم لها هاربين ماركوس بي أبسطولوس تبعت الرب يسوع شربت ماء الينبوع وبشرت في الربوع ماركوس بي أبسطولوس مرقس مع أبيك تجدان أسد ولبؤة يسيران صليت فمات الوحشان ماركوس بي أبسطولوس مريم أمك قديسة جعلت بيتها كنيسة خدمت خدمة نفيسة ماركوس بي أبسطولوس ويسوع في مكان بعيد أرسل إليكم يريد صنع الفصح العتيد ماركوس بي أبسطولوس صنع الفصح الأخير تمم السر الخطير وتأنى على الشرير ماركوس بي أبسطولوس تبعت يسوع إلى البستان أمسك بك الشبان هربت منهم عريان ماركوس بي أبسطولوس وفي حياتك أسرار الله القوي الجبار بها خلاص الأبرار ماركوس بي أبسطولوس وفي بيتك يوم الخمسين حل الروح المعين على كل المجتمعين ماركوس بي أبسطولوس مثل ألسنة نار فى وضح النهار مستقراً على الأطهار ماركوس بي أبسطولوس فتكلمتم بلغات جميع أهل الجهات تصحبكم الآيات ماركوس بي أبسطولوس ثم جاءت الجموع إليكم بكل خضوع آمنوا بالرب يسوع ماركوس بي أبسطولوس اعتمدوا ثلاثة آلاف سلكوا بتوجيه وإشراف وعاشوا بالعفاف ماركوس بي أبسطولوس بعد يوم الخمسين ذهبتم مبشرين لكل العالمين ماركوس بي أبسطولوس مارمرقس يا أبانا يا محباً أتانا للإيمان هدانا ماركوس بي أبسطولوس لما سمعت أنيانوس يصرخ إيسئوس عرفته طريق بخرستوس ماركوس بي أبسطولوس لخدمة النفوس رسمت إنيانوس أسقفاً مع قسوس ماركوس بي أبسطولوس أسست كلية للعلوم اللاهوتية أول إكليريكية ماركوس بي أبسطولوس منها ظهر الآباء بطاركة وعلماء حفظوا الإيمان بدماء ماركوس بي أبسطولوس بالروح أوحى لك بكتابة إنجيلك محفوظ لك تبشيرك ماركوس بي أبسطولوس كتبت للرومان وجميع بني الإنسان عن الملك الديان ماركوس بي أبسطولوس قد كملت الجهاد بدم الإستشهاد لما جاء الميعاد ماركوس بي أبسطولوس يوم احتفال العيد جرك غوغاء وعبيد والنار لهيبها يزيد ماركوس بي أبسطولوس يا من ذهب للسماء والسحاب يحمل مياه تطفئ نار الأثمة ماركوس بي أبسطولوس في آخر برمودة صار لنا عادة لذكرى الشهادة ماركوس بي أبسطولوس من مثلك ناظر الإله الذي لا عين تراه نسجد ونمجد إياه ماركوس بي أبسطولوس من مثلك ناظر الإله الذي لا عين تراه نسجد ونمجد إياه ماركوس بي أبسطولوس مارمرقس يا عامود للحق على الحدود أسد خارج ليسود ماركوس بي أبسطولوس تفسير إسمك فى أفواه كل المؤمنين الكل يقولون يا إله مارمرقس أعنا أعنا أجمعين ____________________ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 31150 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تمجيد القديس مارمرقس
|
||||