أجمل توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

#‏بناديك_تعالى ياربي ليا
بناديك وعارفك #‏حاسس باللي #‏فيا
بناديك عشان #‏ضاقت_الدنيا بيا
بنادي #‏بإيمان محتاج لك #‏حواليا

[MenA M.G]

لا يوجد أنسان ضعيف ؛
ولكن يوجد أنسان يجهل فى نفسه موطن القوة

[MenA M.G]

الحداثة والشباب باطلان؛ فأيام الإنسان أشبار،
والعمر كلا شيء، إنما نفخة كل إنسان قد جُعل،
كخيال يتمشي الإنسان، والعمر يمضي ويزول.
والحكيم، في أصحاح12 من سفر الجامعة،
يوصي الشاب أن يذكر خالقه في أيام شبابه،
لأن الحياة ماضية إلى الشيخوخة،
سواء أراد الإنسان أو لم يُرد،
والأشياء التي يعيش معظم الشباب
لأجلها تفقد أهميتها مع تقدّم العمر

[MenA M.G]

احذر من أفراح العالم؛ فالعالم والشيطان يقدِّمان للشباب
أفراحًا زائفة خادعة، يعطيان الفرح بالخطية لوقت قصير جدًا ومحدود،
ثم بعد ذلك يكتشف الإنسان الخدعة،
فالأفراح والمسرّات العالمية الشيطانية تُبعد الإنسان عن الله
يحملون الدف والعود ويطربون بصوت المزمار...
فيقولون لله اُبعُد عنا، وبمعرفة طرقك لا نُسَرّ.
من هو القدير حتى نعبده؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟ (أيوب21: 12-15).

[MenA M.G]

احذر من أن تسلك في طرق قلبك؛ فقد حذر الرب شعبه قائلاً لهم:
ولا تطوفون وراء قلوبكم واعينكم التي أنتم فاسقون وراءها (عدد15: 39).
لماذا؟ لأن القلب أخدع من كل شيء، وهو نجّيس.
مَن يعرفه؟ (إرميا17: 9). فقد قال الرب يسوع:
لأنه من الداخل، من قلوب الناس، تخرج الأفكار الشرير:
زنى فسق قتل... جميع هذه الشرور تخرج من الداخل
وتُنجّس الإنسان(مرقس7: 21 ، 22).

[MenA M.G]

لا تنخدع بالمظاهر؛ آه عندما يذهب القلب وراء العينين
لهم عيون مملوة فسقًا، لا تكُفّ عن الخطية...
لهم قلب متـدرِّب فـي الطمع (الشراهـة في الشهوة) (2بطرس2: 14)،
فأمور العالم تبدو كرسومات جميلة جذابة،
لكنها على قطعة من الثلج الذي يذوب رويدًا رويدًا،
فالعالم يمضي وشهوته، فهو زائل وسيذهب كله إلى غير رجعة،
ولا يقدر أحد أن يحتفظ به، سواء كان في صورة غنى
أو جاه أو مركز أو سلطان أو متعة أو ما شابه ذلك.

[MenA M.G]

المسيح يقدِّم الفرح الحقيقي؛
فإذا أردت أن تحصل على الفرح الحقيقي
فيجب أن تطلبه من مصدره الصحيح الوحيد،
وهو الرب يسوع نفسه.
وتأكد أنك إذا استبعدته من حياتك
ولم تقبله كمخلِّص شخصي لك،
فعبثًا تطلب الفرح.
واسمع هذه الكلمات من سجين مُقيَّد،
ظروفه تحني النفس،
لكن قلبه ممتلئ بالفرح الحقيقي:
افرحوا في الرب (فيلبي3: 1).
إن جئت إلى الرب يسوع، الآن، تائبًا مؤمنًا به،
تختبر الفرح في غفران خطاياك،
ثم بعد ذلك في الشركة معه،
وفي الاثمار له جعلت سرورًا في قلبي أعظم من سرورهم (مزمور4: 7).

[MenA M.G]

احذر من أن تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته؛
فدينونة الله في بعض الأحيان قد تتأنى،
وذلك دلالة على صلاح الله وصبره،
فمع أنه يكره الخطية جدًا لكنه يحبك جدًا،
وهو لطيف معك جدًا، فلا تُفسر لطفه بشيء آخر
لكن ثق أنه إنما يقتادك إلى التوبة،
فهو لا يشــاء أن يَهلِكَ أناسٌ،
بل أن يُقبل جميع الناس إليه
عن طريق الوسيط الوحيد الذي هو المسيح.

[MenA M.G]

اشكر على الضيقات والظروف الصعبة التى قد تجتازها،
فإن الله يستعملها لتحقىق أفضل النتائج لصالحك هنا وفي الأبدية

[MenA M.G]

اعلم أن هناك خطة عظيمة متكاملة
قد أعدها لك الله المحب القدير منذ البداية