![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31051 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() إنكار النفس هو رفض تابع المسيح لأن يعيش
لنفسه ولرغباته الداخلية، حتي المشروعة منها. فلا ينشغل إلا بالتشبّه بسيده. كما قال بولس «ولا نفسي ثمينة عندي». وأكثر من ذلك، فالكتاب علَّمنا أنَّ تابع الرب لا ينكر نفسه فقط بل «يبغض نفسه» (يوحنا12: 25). |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31052 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() «تعلموا مني... فتجدوا راحة لنفوسكم» (متي 11: 29).
فمن يتبع الرب يتعلم منه، وبالتالي يجد الراحه والهدوء الداخلي ولا يخاف علي شيء يخسره. هو أكثر سعادة من الذي يطلب ما لنفسه؛ لأن عنده كَمّ كبير من القناعة والاكتفاء. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31053 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() إنكار النفس هي أكبر المعطلات في طريق اتّباع الرب.
وإنكار النفس ليس المقصود منه حرمان نفوسنا من أشياء مباحة للإنسان الطبيعي، أو ما يسمي بالحقوق المشروعة، من أجل تبعية الرب؛ بل أكثر من هذا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31054 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ولا ننسى امرأة لوط التي خرجت من سدوم
ولم تحمل صليبها لتموت عن سدوم، بل أخذتها في قلبها؛ فاشتهتها فنظرت خلفها فماتت بسببها. فتخلّينا عن العالم يجب أن لا يكون ظاهريًا بل نقول عمليا «وأما من جهتي، فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح، الذي به قد صُلب العالم لي وأنا للعالم» (غلاطية6: 14). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31055 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() من ينكر نفسه لا يتعرض لآلام نفسية
لكونه مظلوم وطموحه لم يتحقق ولم يأخذ فرصته ليحقق شيئًا ويجد نفسه. بل هو يرتوي من ينبوع له تأثير داخلي عميق لا يستطيع العالم أن يعطيه «ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا» (يوحنا14: 27). وحتى وهو يتعامل مع الآخرين يكون مبدأه العطاء لا الأخذ. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31056 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() عندما يكون الخيار بين محبتنا للرب وللآخرين،
فيجب صلب المحبة الطبيعية على الصليب. وفي هذا شيء من الألم، ولكن يجب أن تكون المحبة الأولى في القلب للرب وحده، وأي محبة أخرى أمام محبتنا للمسيح تُرى وكأنها بُغضة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31057 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() المحبة علاقة عاطفية مشروعة،
والرب أوصانا أن نحبّ بعضنا بعضًا، ونحب القريب، ونحب الأعداء. ومن أوصى بهذا لا يوصي هنا بإهمال الوالدين أو كراهية الآخرين، بل المؤمن المكرس للرب يقوم بدوره تجاه الآخرين بكل أمانة ويحب من قلب طاهر. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31058 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() إنه شخص عظيم يستحق أن نتبعه،
ليس من بعيد بل نتبعه تمامًا، وبكل سرور نتقبَّل كُلفة اتّباعنا له، مختبرين هنا على الأرض غبطة وسعادة سيرنا خلفه، ومتمتعين معه وبه قريبًا في المجد. هو وحده يستحق أن نقول له “أتبعك يا سيد”. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31059 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() التعامل مع الناس بمختلف عقلياتهم و طباعهم و أخلاقهم ...
يحتاج إلى صبر وأحيانا إلى تغافل متعمد لتستمر علاقتك معهم ... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31060 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() فالراعي يعرف خرافه، والخراف تعرف راعيها.
وعندئذ تستطيع تمييز صوته من صوت الغريب. أما من يتبعه من بعيد فيصله الصوت غير واضح بسبب أجهزة تشويش العدو، ومن لا يتبعه فهو كمن له آذان ولا يسمع. |
||||
![]() |
![]() |
|