![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30991 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() والآن ماذا عنك ؟
هل تشعر بالقلق وعدم الأمان على مستقبلك الأبدي؟ هل تشعر بأنك بعيد عن الله وليس لك علاقة حقيقية معه؟ إنه يقول لك «يعوزك شيء واحد». اطلب منه أن يفتح ذهنك لمعرفة ما هو المعطَّل الذي يعطلك عن قبوله. أطِع صوته في ما يقول لك، وارجع إليه بتوبة صادقة صحيحة. وعندها سوف تذهب في طريقك الجديد، ليس «حزينًا»، بل «فرحًا» (أعمال 8:39). |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30992 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ماذا عنك يا أخي الحبيب؟
هل تتذكر إساءة صديق لك، وتشعر بجرح عميق في داخلك، مما يعطِّلك في حياتك الزمنية والروحية؟ اسرع إلى فاديك الذي جُرح قبلك في بيت أحبائه، فهو الذي سيشفي جروحك ويعطيك القوة الكافية لتتبع خطوات الغفران الصحيح، وتسترد شركتك مع إلهك ومع أخيك، وهكذا تتمتع بالقول «وليملك في قلوبكم سلام الله الذي إليه دعيتم في جسد واحد» (كولوسي3: 15). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30993 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() اقبل اعتذار أخيك عن ما صدر منه،
وحرِّره من المديونية لك بما حدث، مُظهرًا اهتمامك باستمرار علاقة المحبة الأخوية بينكم. احذر من ذكر أي خطإ مضى، متذكرًا قول الرب يسوع لبطرس «لا أقول لك إلى سبع مرات، بل إلى سبعين مرة سبع مرات». |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30994 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() لا تنتظر أن يأتي إليك أخيك معتذرًا عن إساءته،
بل نفِّذ قول الرب يسوع «إن أخطأ إليك أخوك؛ فاذهب وعاتبه بينك وبينه وحدكما» (متى18: 15). اذهب بروح المحبة الصادقة التي تستر كثرة من الخطايا، واحرص على استرداد علاقة المودة الأخوية بينك وبينه. كن صريحًا وافتح قلبك، معبِّرًا عن الجرح الذي أصابك نتيجة تصرفه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30995 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() استرجع في ذهنك وقلبك:
عظمة غفران الله لك، وما صنعه من أجلك على الصليب ليهبك غفرانًا كاملاً غير مشروط، وكيف يتعامل معك الآن حتى عندما تخطئ وترجع نادمًا على ما صدر منك. واجعل هذا أساسًا لتعاملك مع أخيك المخطئ إليك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30996 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() اذهب أولاً إلى الله أبوك،
واعترف له بضعفك الشخصي، وبمقدار المرارة التي سبَّبتها إساءة أخيك لك. واطلب معونته للتعامل مع الأمر بطريقة صحيحة، واثقًا في القول «الروح أيضًا يعين ضعفاتنا» (رومية8: 26). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30997 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() إنه يقف على باب قلبك قائلاً
«هانذا واقف على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي» (رؤيا3: 20). اعترف بفساد قلبك، واترك الرياء الخارجي، وثق أنه يحبك وينتظرك، مهما كان قد صدر منك في الماضي. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30998 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() افحص حياتك وأنت في حضرته؟
اسأل نفسك هل حياتك تتفق مع وصايا الله وكلامه؟ هل له السيادة الكاملة على كل جوانب حياتك؟ هل لسان حالك دائمًا: «يا رب ماذا تريد أن أفعل؟» (أعمال9: 6). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 30999 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() ماذا عنك أنت؟
هل تركت كلمة الله كأساس لحياتك وانحرفت بعيدًا وراء آراء وأفكار العالم المحيطة بك؟ هذه بعض الأسباب الرئيسية للحالة المُحزنة التي وصل إليها شعب الله قديمًا، وقد تكون هي الحالة التي وصلت إليها أنت أيضًا. فهل هناك من حل؟ هل يمكن أن نتمتع بحضور الله معنا بصفة دائمة؟ نعم! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 31000 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() لماذا صمنا ولم تنظر؟
1- الله لا يطيق الإثم والاعتكاف (العبادة): 2- الله لا يقبل العبادة الشكلية بدون وجود علاقة شخصية حقيقية معه: 3- الله لا يقبل عبادة مقدَّمة من إنسان يعيش لنفسه وفي خصومة ونزاع مع الآخرين: |
||||
![]() |
![]() |
|