+ أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية + " متجدد "

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "301 "

المؤمن الحقيقى لا يعرف قلبه الخوف أو القلق
فأتكاله على الرب فى كل شىء وثقته فى وعود الله
يزرع فى قلبه الأطمئنان
حتى ولو كانت كل الأمور والشواهد حولنا
تعطى أنطباع بالتوتر والأضطرابات والقتل
فحتى القتل لا يرهبنا ولا يخيفنا



"الاحْتِمَاءُ بِالرَّبِّ خَيْرٌ مِنَ التَّوَكُّلِ عَلَى إِنْسَانٍ"
(سفر المزامير 118: 8)


كل ما يدور حولنا يجب أن يزيدنا إيماناً وقرباً من الله
وهو حسب وعده يقول


"الرَّبُّ يَحْفَظُكَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ.يَحْفَظُ نَفْسَكَ.
الرَّبُّ يَحْفَظُ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ
مِنَ الآنَ وَإِلَى الدَّهْرِ"
(سفر المزامير 121: 7، 8)

وحتى وأن قامت علينا جيوش لمحاربتنا
فيجب أن يكون لدينا أطمئنان وثقة بالنصرة
من إلهنا الحى رب الجنود

"فَيُحَارِبُونَكَ وَلاَ يَقْدِرُونَ عَلَيْكَ،
لأَنِّي أَنَا مَعَكَ، يَقُولُ الرَّبُّ، لأُنْقِذَكَ"
(سفر إرميا 1: 18)

هل مازلت قلق وغير مطمئن ؟
أن كنت كذلك
فأعتقد أنه لا يوجد أى كلمات
يمكنها أن تزرع الثقة والأطمئنان داخل قلبك
مثل كلمات هذه الأية


"لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ.
كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ.
لاَ أُهْمِلُكَ وَلاَ أَتْرُكُكَ"
(سفر يشوع 1: 5)

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "302 "










السيد المسيح أثناء صعوده إلى السماء
فى اليوم الخمسين بعد قيامته قال للتلاميذ :

" فَإِنِّي ذَاهِبٌ لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَاناً
وَبَعْدَمَا أَذْهَبُ وَأُعِدُّ لَكُمُ الْمَكَانَ
أَعُودُ إِلَيْكُمْ وَآخُذُكُمْ إِلَيَّ"
(يو 3:14-4 )

أذاً نحن عرفنا إلى أين نحن ذاهبين
حيث المكان المعد لنا
مكاننا فى الفردوس مع الأب
ولكن هل سألت نفسك أخى العزيز

هل أنت تسلك فى الطريق
التى تصل بك إلى حيث الملك المعد لك
منذ تأثيث العالم؟

نعم نحن بعد وعد السيد المسيح هذا
فقد صرنا وارثين للمجد السماوى
مُشاركين الله فى هذا الميراث
لأننا قد صرنا أولاده بالبنوة
وبفدائه عنا على خشبة الصليب المُقدس
لكن هذا ليس كافياً حتى ننال هذا الميراث
ونكون مستحقين الحياة فى السماء
هناك أشياء طلبها من الكتاب المقدس
كى نصل إلى ذلك
بالتوبة والرجوع عن الخطية
وبالأعمال الصالحة والمُرضية لله
مثل رعاية الأرامل والأيتام
وعدم مقابلة الشر بالشر
زيارة المرضى وكل من هم فى ضيقة
التسامح للمخطئين والمسئين إلينا
والصلاة من أجلهم
وأخيراً أن تكون مخافة الله فى كل أعمالنا

أعلم أن فى بيت أبيك السماوى منازل كثيرة
فأي هذه المنازل ستكون لك
وتكون تستحقها بأعمالك على الأرض

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "303 "








بالأمس أصبح التهديد علنياً وصريح للمسيحين
بأنهم سيكونون هدفاً للانتقام والقتل
ونحن نرد عليهم


"الرَّبُّ لِي فَلاَ أَخَافُ
مَاذَا يَصْنَعُ بِي الإِنْسَانُ؟"
(سفر المزامير 118: 6)


كل ماعلينا أن نطلب معونة وتدخل ربنا يسوع المسيح
ليرى من يريدون الشر بنا
كم هو إلهنا قدير وعظيم


"اصْنَعْ مَعِي آيَةً صَالِحَةٌ
فَيَرَى ذلِكَ مُبْغِضِيَّ فَيَخْزَوْا
لأَنَّكَ أَنْتَ يَارَبُّ أَعَنْتَنِي وَعَزَّيْتَنِي"
(سفر المزامير 86: 17)


ياإلهنا لا تخزى من يطلبك
لأنك أنت رجاؤنا وملجئنا الوحيد
وليس لنا سواك

"عَلَيْكَ يَا رَبُّ تَوَكَّلْتُ.
لاَ تَدَعْنِي أَخْزَى مَدَى الدَّهْرِ.
بِعَدْلِكَ نَجِّنِي"
(سفر المزامير 31: 1)

لا تضطرب قلوبكم لأنه لايوجد مثل إلهنا


"مَنْ مِثْلُ الرَّبِّ إِلهِنَا السَّاكِنِ فِي الأَعَالِي؟
النَّاظِرِ الأَسَافِلَ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ"
(سفر المزامير 113: 5، 6)

نحن قوتنا ليست قوة سلاح وقتل
بل قوتنا نابعة من ثقتنا فى محبة ربنا يسوع المسيح لنا
وأن الله دائماً لا ينسانا ونحن مصدر رعايته

ونعلم أن عمل الله دائماً مايكون لمجد أسمه

إلهى :

نعلم يارب جيداً أنك تهتم بنا
ونعلم انك سامع لكل طلباتنا
ولكنك تلبى النداء فى الوقت المناسب
أنت المنقذ والحامى لكل من يذكر أسمك القدوس
فشعبك وكنيستك تثق بوعدك بأن

"إِلهُ السَّلاَمِ سَيَسْحَقُ الشَّيْطَانَ تَحْتَ أَرْجُلِكُمْ سَرِيعًا"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 16: 20)

فيعظم أنتصارنا الذى أحبنا وفدانا

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "304"

الكتاب المقدس تكلم عن وصايا كثيرة للمؤمنين
ومن أهم هذه الوصايا الطاعة
فنجد أيات عن طاعة الله

"يَنْبَغِي أَنْ يُطَاعَ اللهُ أَكْثَرَ مِنَ النَّاسِ"
(سفر أعمال الرسل 5: 29)

وأيات عن طاعة الوالدين

"أَيُّهَا الأَوْلاَدُ،
أَطِيعُوا وَالِدِيكُمْ فِي كُلِّ شَيْءٍ
لأَنَّ هذَا مَرْضِيٌّ فِي الرَّبِّ"
(رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 3: 20)

وأيات عن طاعة الأباء والمرشدين الروحيين

"أَطِيعُوا مُرْشِدِيكُمْ وَاخْضَعُوا،
لأَنَّهُمْ يَسْهَرُونَ لأَجْلِ نُفُوسِكُمْ
كَأَنَّهُمْ سَوْفَ يُعْطُونَ حِسَابًا،
لِكَيْ يَفْعَلُوا ذلِكَ بِفَرَحٍ، لاَ آنِّينَ،
لأَنَّ هذَا غَيْرُ نَافِعٍ لَكُمْ"
(رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 13: 17)

وأمتدح الكتاب المقدس بنو الطاعة وأولادهم
بأنهم يتميزون بالحكمة

"بنو الحكمة جماعة الصديقين
وذريتهم اهل الطاعة والمحبة"
(سفر يشوع بن سيراخ 3: 1)

والشخص الذى يتسم بالطاعة
له وعد بمكاسب وربح فى أمور عديدة
منها مواهب الروح القدس

"الرُّوحُ الْقُدُسُ..
الَّذِي أَعْطَاهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُطِيعُونَهُ"
(سفر أعمال الرسل 5: 32)

وأيضاً وعد للشخص المُطيع
بأن تكون أيام حياته على الأرض
كلها بركات وخير وفير ونعم

" ان سمعوا واطاعوا
قضوا ايامهم بالخير وسنيهم بالنعم"
(أيوب36: 11)

ومن أروع أمثلة الطاعة
التى تكلم عنها الكتاب المقدس
هى طاعة أبونا أبراهيم أبو الأباء
حين أُمر بذبح أبنه
فأطاع الله وذهب لتنفيذ أمر الرب
وتقديم أبنه قرباناً


أسمعوا كلام الله وأعملوا به
نفذوا وصاياه وأطيعوه
فيحفظ الرب دائماً العهد
الذى وعد وأقسم به مع الأباء قبلنا

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "305 "








مقاصد ووعود الله أمينة وصادقة
الله لا يغير وعده أبداً

" لا أنقض عهدى ولا أغير ما خرج من شفتى"
(مزمور 34:89)

فلا تنتقص أو تسقط أية كلمة نطق بها الرب

"مبارك الرب الذي أعطى راحة لشعبه إسرائيل
حسب كل ما تكلم به،
ولم تسقط كلمة واحدة من كل كلامه الصالح
الذي تكلم به عن يد موسى عبده"
(1مل 56:8 )


لكن مع كل وعود الله
مطلوب منا أن نلتزم بتعاليم ووصايا الكتاب المقدس
هذا هو العهد من جانبنا
عندما نتلزم نحن بأمانة على هذا العهد
يُكمل ويتم عهد الرب لنا


" فأن الجبال تزول والأكام تتزعزع
أما أحسانى فلا يزول عنك
وعهد سلامى لا يتزعزع قال راحمك الرب "
(أش 10:54)

من مراحم الرب علينا نحن البشر
أنه حتى مع عدم أمانتنا
الرب لا يتركنا
لا ينكر نفسه ويتخلى عنا
منتظراً رجوعنا إليه

"إن كنا غير أمناء فهو يبقى أميناً لن يقدر أن ينكر نفسه"
(2تى 13:2)

أعلم أن الرب يكون أميناً فى وعده لنا
عندما نكون نحن أمناء فى حياتنا الروحية
فى أيام غربتنا على الأرض
طالبين دائما رحمته وغفرانه
نحن الخطائين الضعفاء

" لأن الرب إلهك إله رحيم
لا يتركك ولا يهلكك
ولا ينسى عهد أبائك الذى أقسم لهم عليه"
(عد 19:23)

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "306 "

" وَجَلَسَ يَسُوعُ تُجَاهَ الْخِزَانَةِ،
وَنَظَرَ كَيْفَ يُلْقِي الْجَمْعُ نُحَاسًا فِي الْخِزَانَةِ.
وَكَانَ أَغْنِيَاءُ كَثِيرُونَ يُلْقُونَ كَثِيرًا.
فَجَاءَتْ أَرْمَلَةٌ فَقِيرَةٌ وَأَلْقَتْ فَلْسَيْنِ، قِيمَتُهُمَا رُبْعٌ.
فَدَعَا تَلاَمِيذَهُ وَقَالَ لَهُمُ:
«الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هذِهِ الأَرْمَلَةَ الْفَقِيرَةَ
قَدْ أَلْقَتْ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ الَّذِينَ أَلْقَوْا فِي الْخِزَانَةِ،
لأَنَّ الْجَمِيعَ مِنْ فَضْلَتِهِمْ أَلْقَوْا.
وَأَمَّا هذِهِ فَمِنْ إِعْوَازِهَا أَلْقَتْ كُلَّ مَا عِنْدَهَا،كُلَّ مَعِيشَتِهَا».


الأرملة ذات الفلسين
هذه الأرملة التى تكلم عنها السيد المسيح
التى وضعت الفلسين الذين هما كل ما تمتلكه
هذه الأرملة التى لم تفكر فى اى شىء
لم تفكر فى أحتياجها أو ما يعوزها من مأكل أو خلافه
رغم أنها أرملة بدون رجل يعولها
عندما نتامل فى هذه الأرملة
نجدها تحمل العديد من الصفات
التى يجب أن نقتدى بها

فهى أعطت كل ما تمتلك بدون تحفظ
دون تفكير أو تدبير للغد
تركت الغد فى يد الله القدير المُعين

الأرملة ذات الفلسين أعطت ولديها كل الثقة
أن الله يدبر أمورها الحياتية
عندما تعطوا العشور لا تفعلوا ذلك وأنتم فى ضيق
بل أفعلوا مثلما فعلت
فهى أعطت بفرح وبلا تزمر
مع كامل الشكر لله
لا يجب أن نخجل من القليل الذى نقدمه
فهذه الأرملة التى قدمت القليل
فهى قدمت أكثر من الجميع
لأنها من أعوازها وضعت عشورها
أما الأغنياء فوضعوا من فضلتهم أعطوا
فالله ينظر للأمور بمنظور اخر
يختلف عن نظرتنا البشرية المحدودة الضيقة

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "307 "








لماذا تضع حواجز وأبواب بينك وبين الله؟
علاقتنا بالله أسهل بكثير مما تتوقع
فهو لا يوجد أى حاجز أو فاصل
فى العلاقة بين الأب وأبنه
لسنا فى حاجة لتقديم طلبات
يلزمها تأشيرات وتوقيعات من مسئولين
حتى نتكلم مع الله
أبيك السماوى قريب جداً جداً منك
معك فى وقت اللعب ووقت العمل
معك وقت الضيق ووقت الفرح
فى أي مكان أنت متواجد فيه
الله يرعاك وعيناه تحيطان بك
أذناه تميلان إليك منتظرة أن تتكلم
ويخرج من فمك تسبيح وشكر لرب المجد
ينتظر أبنه يدعوه وهو بأبوته يستجيب
لا تبطىء وأرفع أيدك للسما
فالسيد المسيح واقف على باب قلبك مُنتظر دعوتك له

"هأنذا واقف على الباب وأقرع
إن سمع أحد صوتي وفتح الباب
أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي".
(رؤ3: 20)

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "308 "









الانسان الخاطى يصنع لنفسه الكثير من المبررات والأعذار
حتى يستمر فى طريق الخطية
كثير منا يقول : خطاياى كثيرة وعظيمة
كيف سيسامحنى الله على كل هذه الخطايا؟
هناك قديسين كثيرين كانت خطاياهم عظيمة جداً
وهذه الخطايا الجسيمة العظيمة غفرت
غفرت لهم بعد أن أعلنوا توبة صادقة حقيقية
ذاقوا حلاوة العشرة مع الله
وصاروا خداماً للكلمة
ومُبشرين بأسم الرب يسوع
أخى أن الرب ينتظر رجوعنا إلى أحضانه
فلا تتكبر وتتعالى
لا تكن متمسكاً بطريق الخطية
فهو فاتحاً زراعيه لك
فلن تجد مكان يشعرك بالراحة
ويعطيك الطمأنية والسلام
سوى أحضان السيد المسيح فقط

"تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم"
(متي 11: 28).

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "309 "

من منا بلا خطية؟
هل يوجد من يقدر أن يفتخر ويتباهى بنفسه ويقول أنه بلا خطية؟
بالطبع لا لأنه
(ليس أحد صالحًا إلا واحد وهو الله)
(مت 19: 17)

السيد المسيح هو
"الذي لم يفعل خطية ولا وُجد في فمه مكر"
(١ بط ٢: ٢٢)

ولكننا نحن البشر كثيرا ما نقع فى الخطايا
"لأننا في أشياء كثيرة نعثر جميعنا"
(يع 3: 2)

أذا ليس صالح إلا الله وحده
فعلينا ألا ندين الأخرين
لأنه بمقدار الكيل الذى نكيل به يكال لنا
"لا تدينوا لكي لا تُدانوا.
لأنكم بالدينونة التي بها تَدينون تُدانون.
وبالكيل الذي به تكيلون يُكال لكم."
(إنجيل متى 7: 1-2)

لماذا نرى أخطاء وخطايا الأخرين
أما سقوطنا وخطايانا نغفل عنها
"وَلِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ،
وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟"
(إنجيل متى 7: 3)

يحضرنى قول لأحد الأباء فى الرهبنة قال لتلميذه
(( اذا رأيت أخيك يزنى
فلا تقل فى قلبك انه يزنى
فأن الذى قال لا تزنى
هو نفسه الذى قال لا تدين ))

عندما تجد نفسك تسيطر عليك خطية الأدانة
ذكر نفسك بخطاياك ومعاصيك
قل لنفسك من أكون أنا ؟
حتى أدين غيرى
وأنا خطاياى أعظم وأثقل من كل خطاة العالم

[Magdy Monir]

أرشادات وتدريبات لحياتنا الروحية "310 "







الأطفال يمتازون بكثير من الصفات الجميلة
منها البرأة والصدق
وعدم الرياء والنفاق
تجد لديهم محبة صادقة
بلا أى أغراض أو مصالح أو منفعة
يمتازون أيضاً بالتسامح والغفران
الأطفال ليس لديهم عثرات مثل الكبار البالغين
لذلك عندما تكلم السيد المسيح عنهم
قال أن لهم ملكوت السموات
لأجل هذه الصفات الجميلة
التى يجب أن نتحلى بها جميعاً

"وقال لهم دعوا الأولاد يأتون إلى ولا تمنعوهم
لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله"
(مر14:10)

أذا حسب كلام السيد المسيح
أن ربح ملكوت الله مرتبط بصفات هؤلاء الأطفال
لذك دعانا أن نتشبه بهم ونكون مثلهم
حتى يكون لنا الحق فى ملكوت السموات

"الحق أقول لكم أمن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأطفال
فلن تدخلوا ملكوت السموات"
(مت3:18).

أذا مطلوب منا إيمان هؤلاء الصغار البسطاء
لن ذلك هو بوابة العبور إلى الملكوت

"الحق أقول لكم:
من لا يقبل ملكوت الله مثل ولد فلن يدخله."
(لو18:18)