فكرة × اية

[مورا مرمر]

[مورا مرمر]

شكرا لمروركم الرائع ..ربنا يفرح قلوبكم

[مورا مرمر]

ايه الاسبوع دا


لكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا


منتظرة مشاركتكم

[مورا مرمر]

"وَأَمَّا النَّامُوسُ فَدَخَلَ لِكَيْ تَكْثُرَ الْخَطِيَّةُ. وَلكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا." (رو 5: 20).

وَأَمَّا النَّامُوسُ فَدَخَلَ لِكَيْ تَكْثُرَ الْخَطِيَّةُ (الترجمة الأدق التعدي) وقوله دخل يشير إلى أنه وقتي وليس أصيلًا (غل23:3) ولكن ما الذي جعل الخطية تكثر:-

1. الممنوع مرغوب والمنع جعل الشهوة تزداد. وهذا بسبب طبيعة العصيان التي صارت فينا (هذه عكس طاعة المسيح).

2. الخطية كانت غير معروفة، ولكنها صارت معروفة ومحددة، بل صارت تعدي على ناموس الله وكسر لوصايا وضعها الله.

ولم يكن السبب لعيب في الناموس بل لإهمال من قبلوه، وكان لا بُد لله أن يعلن عن الخطية ليتحاشاها الإنسان ولا يهلك. ولنلاحظ أن الناموس كان كالمرآة، فالمرآة لا تسبب العيب الذي في وجه الإنسان بل هي تكشفه. هي تكشفه لكن لا تصلحه، وهذا هو الفارق بين الناموس والنعمة.

وَلكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا = كان هذا بمجيء المسيح في عالم ساده الإثم والخطية. ومعنى الآية أنه في الأماكن التي تكثر فيها الخطية يزداد عمل الله وتزداد النعمة جدًا ليحفظ أولاده في هذه الأماكن التي اضطرتهم مثلًا ظروف حياتهم أو عملهم أن يوجدوا فيها. وحيث كثر عمل الشيطان فإن الله لا يترك له المجال، بل يزداد عمل الله جدًا ليسند الله الإنسان بقوة، وليحفظ الله أولاده. ولنلاحظ تركيب الآية.

حيث كثرت الخطية…............. ازدادت النعمة جدًا.

لو كانت الخطية 5 وحدات…..... لكانت النعمة 10 وحدات.

لو كثرت الخطية إلى 10 وحدات... لازدادت النعمة إلى 100 وحدة.

[walaa farouk]

لكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا." (رو 5: 20).



! كنت فاكر لما اعمل خطية ابعد عن ربنا واندم وان كدا كدا صوتى مش هيوصله
اما بقا اما اكون كويس ارجعله وانا جميل و نضيف و كويس...
مؤخراً اكتشفت أن حضن ربنا🫂🖤واسع جدا
مهما أن كانت حجم خطاياك مراحمة كبيرة جداً ..
كل ميجيلك فكر انك مالكش قيمة وخطاياك كتيرة افتكر حب ربنا و جلوسه مع الخطاة
.. " انه يذهب للضال الواحد كى يجده"
الخطية مرض و المريض بيجرى ورا الدكتور مش بيهرب منه و بيستنى يعلاجه و يخففه من مرضه
يسوع برضو هو الطبيب الحقيقي الشافي أمراض نفوسنا .🖤
يسوع مش قاضي هيحكم عليك كويس أو لأ.🖤
يسوع مجاش يهلك جه يخلص ويعين و يشفي.🖤
يسوع جه العالم كى ينقذه و يخلصه.. 🖤
"هَلْ قَصَرَتْ يَدِي عَنِ الْفِدَاءِ؟ وَهَلْ لَيْسَ فِيَّ قُدْرَةٌ لِلإِنْقَاذِ؟ "
"فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ"
من فضلك وانت ف الكورة البعيدة و ريحة الخنازير ف هدومك و انت مفلس و وحيد و بائس
قوم الأن و اترمى ف حضن الاب السماوي
و هو هيحضنك بالروح القدس و الابن🙏🏼

[Ramez5]

لكِنْ حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدًّا

أنه في الأماكن التي تكثر فيها الخطية يزداد عمل الله
وتزداد النعمة جدًا ليحفظ أولاده في هذه الأماكن
التي اضطرتهم مثلًا ظروف حياتهم أو عملهم أن يوجدوا فيها

[مورا مرمر]

شكرا لمروركم الجميل
ربنا يفرحكم

[مورا مرمر]

ايه الاسبوع دا


كَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا


منتظرة مشاركتكم

[Ramez5]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مورا مرمر

كَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا

[مورا مرمر]

كَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا. (رو 8: 26)

يرى القديس يوحنا الذهبي الفم(231) أن "الروح" هنا الذي يشفع فينا إنما يعني القلوب الملتهبة بالروح القدس خلال "موهبة الصلاة "، إذ يعطي الروح القدس للبعض موهبة الصلاة عن الآخرين... فالروح يقترح على النفوس المقدسة ما تصلي به من أجل إخوتها، لأنها لا تعلم ما تصلي لأجله كما ينبغي، فقد صلى بولس طالبًا أن يرى روما، وصلى موسى مشتهيًا رؤية فلسطين (تث 3: 26)، وطلب إرميا عن اليهود (إر 15: 1) وتشفع إبراهيم عن أهل سدوم (تك 18: 23)، ومع ما لهذه الصلوات من قيمة كبرى تكشف عن قلوب مقدسة محبة للآخرين، لكنها في رأي القديس يوحنا الذهبي الفم لم يكن هؤلاء يعرفون ما يصلون لأجله كما ينبغي،فالإنسان مهما بلغت قداسته يحتاج إلى عون الروح ليرشده حتى في الصلاة عن الآخرين.

الروح يسند ليس فقط في الصلاة عن الآخرين وإنما حتى من أجل الإنسان نفسه، لأنه كما يقول الأب إسحق تلميذ القديس أنبا أنطونيوس: [أحيانًا نسأل أمورًا تضاد خلاصنا، وبواسطة عنايته الإلهية يرفض طلباتنا، لأنه يرى ما هو لصالحنا بحق أعظم مما نستطيع نحن. وهذا ما حدث مع معلم الأمم عندما صلى أن ينزع منه ملاك الشيطان الذي سمح به الرب لأجل نفعه. "من جهة هذا تضرعت إلى الرب ثلاث مرات أن يفارقني، فقال لي: تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل" (2 كو 12: 8-9) (232).]