24 - 06 - 2012, 12:00 PM | رقم المشاركة : ( 3061 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شَيخات
ذكرت الشيخات مع الشيوخ في زك 8: 4 للدلالة على حلول السلام في أورشليم. وكان لبعض الأرامل في الكنيسة المسيحية وظيفة ما (1 تي 5: 3-10) غير أننا لا نعلم تمامًا ماذا كانت حدودها. |
||||
24 - 06 - 2012, 12:01 PM | رقم المشاركة : ( 3062 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيدُ
(تث 27: 2) وهو الكلس. وقد كان نادر الوجود في الأبنية القديمة إذ كانوا يتقنون نحت الحجارة للبناء بحيث لم يلزم لها الكلس، ويستعملون له طينًا أو طفالة. |
||||
24 - 06 - 2012, 12:02 PM | رقم المشاركة : ( 3063 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيزَة
اسم عبري معناه "نسيبة" ابنة افرايم. بنت بيت حورون السفلى والعليا وأُزين شيرة (1 أخبار 7: 24). |
||||
24 - 06 - 2012, 12:02 PM | رقم المشاركة : ( 3064 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيزَا
أبو عَدِينا، قائد رأوبيني (1 أخبار 11: 42). |
||||
24 - 06 - 2012, 12:03 PM | رقم المشاركة : ( 3065 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيشان
اسم عبري ربما كان معناه "مبيض". وهو أحد خلفاء يهوذا، من عائلة حصرون، بيت يرحمئيل (1 أخبار 2: 31 و 34 و 35). لم يكن له أبناء بل بنات زوّج ابنته لعبده المصري. |
||||
24 - 06 - 2012, 12:07 PM | رقم المشاركة : ( 3066 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيشاي
اسم كنعاني معناه "مبيض" أحد أبناء عناق الثلاثة. أقام في حبرون وطرده كالب (عد 13: 22 و يش 15: 14 وقض 1: 10). |
||||
24 - 06 - 2012, 12:07 PM | رقم المشاركة : ( 3067 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيشْبَصَّر
اسم بابلي معناه "يا إله الشمس.. احفظ السيد (أو الابن) ". وهو أمير في يهوذا جعله كوش حاكمًا. وقد أعاد إليه الآنية المقدسة التي اخذها نبوخذ نصر الملك إلى بابل. عاد شيشبصر إلى أورشليم لبناء الهيكل (عز 1: 8 و 11 و 5: 14 و 16). يحتمل أن هذا الاسم البابلي لزربابل. |
||||
24 - 06 - 2012, 12:10 PM | رقم المشاركة : ( 3068 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الملك شِيشَق
واسمه المصري "شِيشَنْق" أو "شِيشُنق" وهو أول ملوك الأسرة 22 من ملوك مصر. حكم من عام 945-934 ق. م. عندما طلب سليمان قتل يربعام، هرب إلى مصر حيث كان في حمى شيشنق فرعون مصر (1 مل 6: 38 و 7: 1 و 9: 10 و 24 و 11: 27). وفي السنة الخامسة لرحبعام (1 مل 14: 25)، انتهز شيشنق انقسام إسرائيل إلى دولتين بعد موت سليمان، وزحف إلى اليهودية، ونهب الهيكل (1 مل 14: 25 و 26 و 2 أخبار 12: 2-9). وتوجد في الكرنك كتبة تشرح ما تم. ومن مجموع الأسرى الذين نقشت رسومهم على جدران الكرنك اسير تدل تقاطيع وجهه على أنه عبراني، وبجانبه كتب "مملكة يهوذا". وقد اكتشفت مقبرته وكما اكتشف جسمه المحنط من صان الحجر في الوجه البحري. |
||||
24 - 06 - 2012, 12:11 PM | رقم المشاركة : ( 3069 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
شِيشَك
اسم رمزي لبابل معناه "الانحدار" وهو اسم عبري نتج عن قلب الحروف في الأبجدية العبرية. فمثلًا: الألف العبرية تعتبر رقم 1 والباء العبرية رقم 2 وهكذا إلى نهاية الأبجدية. وبناء على ترقم آخر تبدأ الأرقام من واحد فصاعدًا من آخر حرف في الأبجدية. وبناء على ذلك يكون الحرف الثاني من أول الأبجدية هو الباء، ومن آخر الأبجدية هو الشين. والحرف الثاني عشر من أول الأبجدية هو اللام، ومن آخر الأبجدية هو الكاف. فإن قلب الاسم "بابل" بناء على هذا الأسلوب، يجعل اسمها "شيشك" (ار 25: 26 و 51: 41). |
||||
24 - 06 - 2012, 12:14 PM | رقم المشاركة : ( 3070 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الشَيطان | عدو الخير ← اللغة الإنجليزية: Satan, Devil - اللغة العبرية: הַשָּׂטָן - اللغة القبطية: Pcatanac. (1) ترجمة الكلمة العبرية شطن ومعناها "مقاوم" ويسمى في اليونانية "ديابولس Diabolos" ومعناها "مشتك". ويسمى أيضًا ابدّون وابولّيون أي مهلك وملاك الهاوية (رؤ 9: 11)، وبعلزبول (مت 12: 24)، وبليعال (2 كو 6: 15)، ورئيس هذا العالم (يو 12: 31)، ورئيس الشياطين (مت 9: 34) ورئيس سلطان الهواء، الروح الذي يعمل الآن في أبناء المعصية (اف 2: 2)، وإله هذا الدهر (2 كو 4: 4) وإبليس والقتال، وكذاب أبو الكذاب (يو 8: 44)، والمشتكى على الأخوة (رؤ 12: 10)، وخصمنا الأسد الزائر (1 بط 5: 8)، والتنين أي الحية القديمة (رؤ 12: 9). وهو كبير الأرواح الساقطة (رؤ 12: 9 ومت 4: 8-11 و 13: 38 و 39 و 25: 41 وقارن يه 6). والشيطان كائن حقيقي. وهو اعلى شأنًا من الإنسان. ورئيس رتبة من الأرواح النجسة (مت 12: 24). ويسجل لنا الكتاب المقدس طبيعته وصفاته وحالته وكيفية اشتغاله وأعماله ومقاصده. صورة: لوسيفر، زهرة بنت الصبح، الملاك الساقط أما طبيعة الشيطان فهي روحية. وهو ملاك سقط بسبب الكبرياء. ورغم ذلك فهو يمتاز بكل امتيازات هذه الرتبة من الكائنات سواء أكانت عقلية كالإدراك والذاكرة والتمييز أو حسيّة كالعواطف والشهوات أو إرادية كالاختيار (اف 6: 12). وهو خبيث. فإنه قائد العصاة على الله. يعمل ضد البر والقداسة، ومملوء بالكبرياء والمكر والقساوة. حالته تنطبق على صفاته. فلكونه عدو الله، هو مطرود من وجهه، ومحبوس مع رفاقه في موضع العذاب، حيث يعاقب على العواطف النجسة التي فيه، والأعمال الخبيثة الناتجة عنها (2 بط 2: 4 ويه 6). غير أن طرده إلى عالم الظلمة لا يمنع اشتغاله في الأرض كإله هذا العالم، وعدو الإنسان اللدود (1 بط 5: 8 و 2 كو 2: 11). فكره مشتغل على الدوام بالمقصاد والأعمال التي مآلها قلب مقاصد الله وأعماله. وهو في ذلك كسائر ملائكته جسور مغامر. أما عمله بين الناس منذ البدء، فهو الغدر والمخاصمة والظلم والقساوة. وهو بشخصه أو بواسطة ملائكته يجرب الناس للخطيئة أو يصدهم عن القداسة ويشتكي عليهم بالخطيئة والضعف وعدم الثبات نحو بعضهم ونحو الله. ويعرّضهم للشقاوة الحالية والمستقبلة (أيوب 1 و 2 و مت 4: 1-11 ويو 8: 44 واع 26: 18 و 1 كو 7: 5 و 2 كو 2: 11 واف 6: 11 و 1تس 3: 5 ورؤ 12: 10). وعلى المؤمن أن يقاوم بشدة ولا يخضع له (اف 4: 27 ويع 4: 7). فعند بذر البذار الحية، أي كلمة الله، يسرقها الشيطان (لو 8: 12)، أو يزرع معها زوانًا (مت 13: 38). وهو بهذا يريد أن يتسلط على الناس (اع 10: 38). أما أعوانه في هذه التجارب فهم عصبة الأرواح الساقطة الذين شاركوه في العصيان الأول، ويعملون معه لمخالفة إرادة الله، وضرر أولاد الأبرياء (اف 6: 11 و 2تي 2: 26). ويظهر أن الشيطان بسماح من الله اكتسب بعض السلطان على عناصر العالم الهيولية، وهو يستخدمها لمقاصده الخبيثة. علمًا بأنه ذكي، يعرف صفات الإنسان، وطباعه، وأمياله، ويستخدمها للإيقاع به في الخطيئة. ومن يتشرب بتلك صار وكيلًا للشيطان في التغرير بالآخرين وإسقاطهم في مهاوي الشر والرذيلة. فمن يصير لهم هذا المشرب وتلك الطباع يلقبون بأبناء الشيطان (يو 8: 44 و 1 يو 3: 8 و 10). بل إن المسيح دعا يهوذا الاسخريوطي شيطانًا (يو 6: 70). أما كيفية الإيقاع بالناس في الخطيئة وتجربتهم فهي مزدوجة: طريق الغش وطريق الاحتيال. فالشيطان يتقلد مظهر ملاك نور أحيانًا (2 كو 11: 14) وتنّين أحيانًا أخرى. وأحيانًا و أحيانًا يحتال على الناس بأن يقدم الصورة المقبولة لهم (تك 3: 1-13). ويخفي وراءها شرًا مميتًا. ويمنع الناس عن فعل الخير (مر 4: 15) وذلك بأن يصدهم عن إتمام مقاصدهم (زك 3: 1و 2). فإن الشيطان، منذ أن أخضع آدموحواء في جنة عدن، أخضع كل جنسنا تحت صولته الظالمة، لأنه خدع الجميع (اف 2: 1-3 ورؤ 12: 9). وقد جرّب الجميع للخطيئة حتى المسيح في البرية ولكن المسيح قهره وانتصر عليه (مت 4: 1 ويو 12: 13). وقد أطلقت كلمة شياطين في الجمع على الأرواح الشريرة وهي رسل مرسلة من قبل الشيطان، وتحت أمره وسلطانه (مت 9: 34 و 12: 24). أما تلك الأرواح الشريرة، فقد كانت تدخل الناس والبهائم فتحدث فيهم أعراض الجنون والصراع. وكان دخول الشياطين في الناس أمرًا حقيقيًا، ظهر على هيئة أمراض جسدية وعقلية والخرس (مت 9: 32) والعمي (مت 12: 22) والصرع (مر 9: 17-27) والجنون (مت 8: 28). وقد أخرج الرب هؤلاء الشياطين فعلًا. وقد ظهر أن اولئك الشياطين قد عرفوا يسوع يقينًا وخافوا الدينونة. وكانوا يتكلمون وينتقلون من إلى آخر وإلى البهائم. وقد وجدت الشياطين نفسها مرغمة على الاعتراف بالمسيح ربًا وإلهًا. وفي ضوء هذا الشرح نفهم قصة المجنون الذي خرج من بين القبور (مر 5: 1-20). وقد صرح المسيح بأن هذه الأعراض أحيانًا ما تكون من نتيجة عمل الشيطان (مت 12: 24-28 ولو 4: 35 و 10: 18). ولكن لا يجب أن ننسى أن المسيح جاء لكي ينقض أعمال إبليس (1 يو 3: 8). أما نهاية الشيطان فإنه سيقبض عليه ويقيد بالسلسلة ويطرح في الهاوية ويختم عليه لكي لا يضل الأمم فيما بعد. وفي النهاية يطرح في بحيرة النار والكبريت ويعذب نهارًا وليلًا إلى الأبد الآبدين (رؤ 20: 1 و 2و 10). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |